فوائد المشي بعد تناول الطعام
بعد تناول الطعام تُحسّن صحتك، دقيقتان فقط من المشي بعد تناول الطعام تُساعد على خفض مستوى السكر في الدم، وتحسين عملية ال هضم ، وأكثر من ذلك
قد يساعد المشي بعد تناول الطعام على تنظيم مستوى السكر في الدم، وجدت دراسة في الطب الرياضي أن الأشخاص الذين يمارسون مشيًا خفيفًا بعد تناول الطعام،ارتفعت مستويات السكر في الدم وانخفضت بشكل تدريجي مقارنةً بالوقوف أو الجلوس، كما ظلت مستويات الأنسولين لدى المشاركين أكثر استقرارًا أثناء المشي مقارنةً بالوقوف أو الجلوس.
تحسين ال هضم
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 34 دقائق
- الرأي
من الوزن إلى القلب.. 6 فوائد صحية لخل التفاح
تشير الأبحاث إلى أن خل التفاح يحتوي على عدة فوائد صحية، منها مساعدته الجسم على مكافحة الميكروبات وخصائصه المضادة للأكسدة. ووفقاً لما نشره موقع «Healthline»، يُعد خل التفاح علاجاً منزلياً شائعاً، ويعود استخدامه في الطبخ والطب الطبيعي إلى قرون مضت. ويمكن أن يكون له بعض الفوائد الصحية المساعدة في إنقاص الوزن وخفض الكوليسترول وخفض مستويات السكر في الدم وتحسين أعراض مرض السكري. لكن لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات قبل التوصية به كعلاج بديل، على الرغم من توافر أدلة علمية عديدة تؤكد مزايا خل التفاح الصحية، ومنها: 1- غني بحمض الأسيتيك حمض الأسيتيك هو المركب النشط الرئيسي في الخل، وهو ما يمنحه رائحته ونكهته الحامضة القوية. يعتقد الباحثون أن هذا الحمض مسؤول عن الفوائد الصحية لخل التفاح. يحتوي خل التفاح على نحو 5 في المئة من حمض الأسيتيك. كما يحتوي خل التفاح العضوي غير المفلتر على مادة تُسمى «الأم»، وهي تتكون من البروتينات والإنزيمات والبكتيريا النافعة التي تُعطي المنتج مظهراً داكناً. ويعتقد البعض أن مادة «الأم» هي المسؤولة عن معظم فوائد الخل الصحية، على الرغم من عدم وجود دراسات تدعم ذلك. لا يحتوي خل التفاح على العديد من الفيتامينات أو المعادن، إلا أن العلامات التجارية عالية الجودة تضيف لمنتجاتها من الخل بعض الأحماض الأمينية ومضادات الأكسدة. 2- يساعد بقتل البكتيريا الضارة يمكن أن يساعد الخل في قتل مسببات الأمراض، بما يشمل بعض سلالات البكتيريا. لطالما تم استخدام الخل للتنظيف والتطهير وعلاج فطريات الأظافر والقمل والثآليل والتهابات الأذن. بل وقام أبقراط، أحد أشهر الأطباء الإغريقيين، باستخدام الخل لتنظيف الجروح منذ أكثر من 2000 عام. يُستخدم الخل أيضاً كمادة حافظة للأطعمة. وتُظهر الأبحاث أنه يمنع نمو البكتيريا مثل الإشريكية القولونية ويمنع إفساد الطعام. 3- يساهم في خفض السكر بالدم يتسم داء السكري من النوع الثاني بارتفاع مستويات السكر في الدم بسبب مقاومة الأنسولين أو عدم القدرة على إنتاج الأنسولين. لكن يمكن للأشخاص غير المصابين بداء السكري الاستفادة أيضاً من الحفاظ على مستويات السكر في الدم ضمن المعدل الطبيعي بتناول خل التفاح، حيث يعتقد بعض الباحثين أن ارتفاع مستويات السكر في الدم سبب رئيسي للشيخوخة والعديد من الأمراض المزمنة. تشير نتائج تجربة سريرية أجريت عام 2019 إلى أن استهلاك خل التفاح يمكن أن يكون له آثار مفيدة على مؤشر نسبة السكر في الدم والإجهاد التأكسدي لدى الأفراد المصابين بداء السكري وخلل شحميات الدم. لكن يجب تفسير هذه النتائج بحذر، حيث لا تزال هناك حاجة إلى دراسات أكثر شمولاً لفهم الفوائد المحتملة لخل التفاح بشكل أفضل. 4- يساعد بإنقاص الوزن تظهر الدراسات أن الخل يمكن أن يساعد على إنقاص الوزن. وتشير العديد من الدراسات على البشر إلى أن الخل يمكن أن يزيد من الشعور بالشبع، مما يمكن أن يُؤدي إلى تناول سعرات حرارية أقل وفقدان الوزن. 5- يدعم صحة القلب تُعد أمراض القلب أحد الأسباب الرئيسية للوفاة. ويمكن أن تؤثر العديد من العوامل البيولوجية على خطر الإصابة بأمراض القلب. وفي هذا السياق، تشير الأبحاث إلى أن الخل قد يحسّن بعضاً منها. وقد أشارت مراجعة علمية، أُجريت عام 2020 على كل من البشر والحيوانات، إلى أن خل التفاح قد يُحسّن مستويات البروتين الدهني عالي الكثافة، والبروتين الدهني منخفض الكثافة، والدهون الثلاثية، والكوليسترول الكلي. 6- يعزز صحة البشرة يستخدم البعض خل التفاح كعلاج شائع لمشاكل جلدية مثل جفاف الجلد والأكزيما. يذكر أن الجلد حمضي بطبيعته، لكنه قد يكون أقل حموضة لدى الأشخاص المصابين بالأكزيما. ويمكن أن يُساعد استخدام خل التفاح المخفف موضعياً على إعادة توازن درجة الحموضة الطبيعية للبشرة، مما يُحسّن حاجزها الواقي. لكن بعض الأبحاث تحذر من أن خل التفاح ربما يُهيج الجلد لدى بعض الأشخاص. ويؤكد الخبراء على ضرورة استشارة طبيب قبل تجربة أي علاجات جديدة، وخاصةً على الجلد المُتضرر. كما يجب تجنب وضع الخل غير المُخفف على الجلد، لأنه يمكن أن يُسبب حروقاً. الجرعة وكيفية الاستخدام أفضل طريقة لإدخال خل التفاح إلى النظام الغذائي هي استخدامه في الطهي، حيث يُمكن إضافته بسهولة إلى أطعمة مثل السلطة والمايونيز المنزلي. يُفضل بعض الأشخاص أيضاً تخفيفه بالماء وتناوله كمشروب. تتراوح الجرعات من ملعقة إلى ملعقتين صغيرتين (5 إلى 10 ميليلتر) إلى ملعقة أو ملعقتين كبيرتين (15 إلى 30 ميليلتر) يومياً، ممزوجة في كوب كبير من الماء. يُفضّل البدء بجرعات صغيرة وتجنب تناول كميات كبيرة من الخل حيث يمكن أن يُسبب الإفراط في تناوله آثاراً جانبية ضارة، بما يشمل تآكل مينا الأسنان واحتمالية حدوث تفاعلات دوائية. آثار جانبية سلبية يمكن أن يُصاحب تناول خل التفاح بعض الآثار الجانبية، تشمل عسر الهضم، وتقليل البوتاسيوم، وتآكل مينا الأسنان، وحروق في الجلد والحلق، والتفاعل الضار مع بعض الأدوية مثل مدرات البول وبعض أدوية السكري. لكن من غير المرجح أن تؤدي الجرعة اليومية القياسية (ملعقة أو ملعقتان كبيرتان) إلى هذه الآثار.


24 القاهرة
منذ 3 ساعات
- 24 القاهرة
هل تناول الوجبات السريعة بانتظام يؤدي إلى زيادة مستويات التوتر؟
تناول الوجبات السريعة بانتظام قد يزيد من مستويات التوتر، والعلاقة بين ذلك جسدية ونفسية، فالأطعمة السريعة الغنية بالسكر والملح والدهون غير الصحية والمواد الحافظة قد تُخلّ بالتوازن الهرموني في الجسم، وتُؤثر على مستويات السكر في الدم، وتُؤثر على صحة الأمعاء، وكلها عوامل تُساهم في تنظيم المزاج والتوتر. قد تُعطي هذه الأطعمة شعورًا مؤقتًا بالراحة أو الطاقة، لكنها غالبًا ما تُؤدي إلى انهيارات عصبية، وسرعة انفعال، وحتى انخفاض في المزاج بعد فترة وجيزة،مع مرور الوقت، يُؤثر سوء التغذية على كيمياء الدماغ، ويُضعف قدرة الجسم على التعامل مع الضغوطات اليومية، مما يجعل الأفراد أكثر عرضة للقلق والإرهاق العاطفي. نناقش أدناه كيف يُمكن أن يؤثر تناول الوجبات السريعة على مستويات التوتر لديك، وذلك وفقًا لـ ndtv. كيف يؤدي تناول الوجبات السريعة بانتظام إلى زيادة مستويات التوتر؟ 1. يسبب ارتفاعًا وانخفاضًا في نسبة السكر في الدم غالبًا ما تحتوي الوجبات السريعة على نسبة عالية من الكربوهيدرات المكررة والسكر، مما يسبب ارتفاعًا مفاجئًا في سكر الدم يتبعه انخفاض حاد. قد تُسبب هذه التقلبات الشعور بالقلق والتعب وتقلب المزاج ويُعدّ استقرار سكر الدم أمرًا ضروريًا للتوازن العاطفي، والارتفاعات المستمرة تُخلّ بهذا التوازن، مما يُبقي الجسم في حالة من ردود الفعل. 2. يعطل صحة الأمعاء غالبًا ما تُسمى الأمعاء الدماغ الثاني لارتباطها الوثيق بالصحة النفسية، وتفتقر الوجبات السريعة إلى الألياف، وهي مليئة بالمكونات الصناعية التي تضر ببكتيريا الأمعاء، ويمكن أن تؤدي الأمعاء غير الصحية إلى الالتهاب وانخفاض إنتاج النواقل العصبية المنظمة للمزاج، مثل السيروتونين، مما يزيد من الشعور بالتوتر والقلق. 3. يعزز الالتهاب في الدماغ يُسهم الاستهلاك المُزمن للأطعمة فائقة المعالجة في حدوث التهابات جهازية، بما في ذلك التهابات الدماغ. يؤثر الالتهاب على وظائف الدماغ، وقد يُضعف قدرة الجسم على إدارة التوتر، مما يُفاقم تقلبات المزاج ويُقلل من صفاء الذهن. 4. يسبب اختلال التوازن الهرموني يمكن للوجبات السريعة أن تُسبب خللًا في هرمونات مثل الكورتيزول (هرمون التوتر) والأنسولين. ارتفاع مستويات الكورتيزول بسبب سوء التغذية قد يؤدي إلى زيادة الشعور بالقلق والتوتر، بينما تُفاقم مقاومة الأنسولين الشعور بالتعب وتقلب المزاج. 5. يقلل من تناول العناصر الغذائية الضرورية للصحة العقلية عندما تفرط في تناول الوجبات السريعة، تفقد عناصر غذائية أساسية مثل الماغنيسيوم وفيتامينات ب وأحماض أوميغا 3 الدهنية والزنك، وهي عناصر غذائية أساسية لتنظيم المزاج وإدارة التوتر. هذا النقص قد يُضعف نظام الاستجابة الطبيعية للتوتر في جسمك.


الأنباء العراقية
منذ 8 ساعات
- الأنباء العراقية
6 فوائد صحية لخل التفاح
متابعة - واع تشير الأبحاث إلى أن لخل التفاح عدة فوائد صحية، منها مساعدته الجسم على مكافحة الميكروبات وخصائصه المضادة للأكسدة. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام ووفقاً لما نشره موقع Healthline، يُعد خل التفاح علاجاً منزلياً شائعاً، ويعود استخدامه في الطبخ والطب الطبيعي إلى قرون مضت. ويمكن أن يكون له بعض الفوائد الصحية المساعدة في إنقاص الوزن وخفض الكوليسترول وخفض مستويات السكر في الدم وتحسين أعراض مرض السكري. لكن لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات قبل التوصية به كعلاج بديل، على الرغم من توافر أدلة علمية عديدة تؤكد مزايا خل التفاح الصحية، وهي التالية: 1-غني بحمض الأسيتيك حمض الأسيتيك هو المركب النشط الرئيسي في الخل، وهو ما يمنحه رائحته ونكهته الحامضة القوية. يعتقد الباحثون أن هذا الحمض مسؤول عن الفوائد الصحية لخل التفاح. يحتوي خل التفاح على حوالي 5 بالمئة من حمض الأسيتيك. كما يحتوي خل التفاح العضوي غير المفلتر على مادة تُسمى "الأم"، وهي تتكون من البروتينات والإنزيمات والبكتيريا النافعة التي تُعطي المنتج مظهراً داكناً. ويعتقد البعض أن مادة "الأم" هي المسؤولة عن معظم فوائد الخل الصحية، على الرغم من عدم وجود دراسات تدعم ذلك. لا يحتوي خل التفاح على العديد من الفيتامينات أو المعادن، إلا أن العلامات التجارية عالية الجودة تضيف لمنتجاتها من الخل بعض الأحماض الأمينية ومضادات الأكسدة. 2-يساعد بقتل البكتيريا الضارة يمكن أن يساعد الخل في قتل مسببات الأمراض، بما يشمل بعض سلالات البكتيريا. لطالما تم استخدام الخل للتنظيف والتطهير وعلاج فطريات الأظافر والقمل والثآليل والتهابات الأذن. بل وقام أبقراط، أحد أشهر الأطباء الإغريقيين، باستخدام الخل لتنظيف الجروح منذ أكثر من 2000 عام. يُستخدم الخل أيضاً كمادة حافظة للأطعمة. وتُظهر الأبحاث أنه يمنع نمو البكتيريا مثل الإشريكية القولونية ويمنع إفساد الطعام. 3-يساهم في خفض السكر بالدم يتسم داء السكري من النوع الثاني بارتفاع مستويات السكر في الدم بسبب مقاومة الأنسولين أو عدم القدرة على إنتاج الأنسولين. لكن يمكن للأشخاص غير المصابين بداء السكري الاستفادة أيضاً من الحفاظ على مستويات السكر في الدم ضمن المعدل الطبيعي بتناول خل التفاح، حيث يعتقد بعض الباحثين أن ارتفاع مستويات السكر في الدم سبب رئيسي للشيخوخة والعديد من الأمراض المزمنة. تشير نتائج تجربة سريرية أجريت عام 2019 إلى أن استهلاك خل التفاح يمكن أن يكون له آثار مفيدة على مؤشر نسبة السكر في الدم والإجهاد التأكسدي لدى الأفراد المصابين بداء السكري وخلل شحميات الدم. لكن يجب تفسير هذه النتائج بحذر، حيث لا تزال هناك حاجة إلى دراسات أكثر شمولاً لفهم الفوائد المحتملة لخل التفاح بشكل أفضل. 4-يساعد بإنقاص الوزن تظهر الدراسات أن الخل يمكن أن يساعد على إنقاص الوزن. وتشير العديد من الدراسات على البشر إلى أن الخل يمكن أن يزيد من الشعور بالشبع، مما يمكن أن يُؤدي إلى تناول سعرات حرارية أقل وفقدان الوزن. 5-يدعم صحة القلب تُعد أمراض القلب أحد الأسباب الرئيسية للوفاة. ويمكن أن تؤثر العديد من العوامل البيولوجية على خطر الإصابة بأمراض القلب. وفي هذا السياق، تشير الأبحاث إلى أن الخل قد يحسّن بعضاً منها. وقد أشارت مراجعة علمية، أُجريت عام 2020، على كل من البشر والحيوانات إلى أن خل التفاح قد يُحسّن مستويات البروتين الدهني عالي الكثافة، والبروتين الدهني منخفض الكثافة، والدهون الثلاثية، والكوليسترول الكلي. 6-يعزز صحة البشرة يستخدم البعض خل التفاح كعلاج شائع لمشاكل جلدية مثل جفاف الجلد والأكزيما. يذكر أن الجلد حمضي بطبيعته، لكنه قد يكون أقل حموضة لدى الأشخاص المصابين بالأكزيما. ويمكن أن يُساعد استخدام خل التفاح المخفف موضعياً على إعادة توازن درجة الحموضة الطبيعية للبشرة، مما يُحسّن حاجزها الواقي. لكن بعض الأبحاث تحذر من أن خل التفاح ربما يُهيج الجلد لدى بعض الأشخاص. ويؤكد الخبراء على ضرورة استشارة طبيب قبل تجربة أي علاجات جديدة، وخاصةً على الجلد المُتضرر. كما يجب تجنب وضع الخل غير المُخفف على الجلد، لأنه يمكن أن يُسبب حروقاً.