logo
العين صابتني ورب العرش نجاني.. نجاة المحامي عمر هريدي من طلقة طائشة أثناء تنظيفه بندقية خرطوش

العين صابتني ورب العرش نجاني.. نجاة المحامي عمر هريدي من طلقة طائشة أثناء تنظيفه بندقية خرطوش

الاقباط اليوم٠٣-٠٥-٢٠٢٥

نجا المحامي عمر هريدي من الموت المحقق بعد خروج طلقة من بندقيته المرخصة خلال عمل صيانة لها داخل منزله بمحافظة أسيوط واصابته بالوجه
وكتب المحامي عمر هريدي عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك : قدر الله ماشاء فعل ... الحمدلله ، أثناء صيانة البندقية الخرطوش M4 بينيلى بالمنزل فى أسيوط ، وكنت معتقد الخزينة فارغة من الذخيرة ، وأن بضغط على الزناد
وتابع المحامي عمر هريدي: فوجئت بخروج طلقة من الماسورة بالحائط على بعد أقل من مترين ،استقرت بالحائط الذى أقف بجواره على هذا النحو المبين بالصورة ، وللحظة ظللت غير مدرك ماحدث وغير متصور كيفية حدوثة ،
وأشار عمر هريدي : وضعت يدى على وجهى من الناحية الشمال اتحسس ما أصابني وكلى يقين أن البلى المحشو به الطلقة قد استقر فى الوجه والجسد ، ولكن عناية السماء حالت بين إصابتي على هذه المسافة القريبة جدا ما بين خروج المقذوف والحائط المرتطم به ، الحمد لله الحمد لله ..

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عدن تنزف وتُباد تحت سلطة محتل ومؤسسة الفساد
عدن تنزف وتُباد تحت سلطة محتل ومؤسسة الفساد

يمرس

timeمنذ 26 دقائق

  • يمرس

عدن تنزف وتُباد تحت سلطة محتل ومؤسسة الفساد

منذ متى أصبحت الأوطان تُباع وتُشترى على موائد اللصوص؟ منذ متى أصبحت دماء الشهداء وقوداً لسلطةٍ غاشمة، وآهات الجرحى أنشودةً يرقص عليها الجلادون؟ لقد صعدوا على أكتاف المقاومين الشرفاء، وارتقوا على أنين الثكالى، وبنوا عروشهم على رمال الوعود الكاذبة. واليوم، لم يتبقَ من كل ذلك سوى سراب، سرابٌ يخنق أرواحنا ويسلبنا ما تبقى من كرامة. المدارسُ أغلقت أبوابها في وجه أبنائنا، لتُغتال أحلامهم وتُجَهَّل عقولهم عن عمدٍ وقصد، العملةُ المحلية تنهارُ كأوراق الخريف، لتدهسُ ما تبقى من قوتِ يومٍ، والأسعارُ تشعلُ النيران في جيوب الفقراء، والموظفون وهم عصب الحياة، ينتظرون رواتبهم في سراديب اليأس، بينما الفسادُ يرتعُ في وضح النهار، لا حسيبَ ولا رقيب. أما الخدمات، فحدّث ولا حرج، كهرباءٌ غائبة، ماءٌ مقطوع، في صيفٍ يلفحُ الوجوه بلهيبٍ لا يرحم، ورطوبةٍ تخنق الأنفاس، والصحةُ انكشفت عورتها، وظهرت على حقيقتها.. مؤسساتٌ مهترئة، تعجزُ عن مواجهة الحُمِّيَّات والأمراض المعدية التي تحصدُ الأرواح كل يوم بصمتٍ مخيف. الناسُ تموتُ، نعم تموتُ، ليس من رصاص الأعداء، بل من إهمال حكومةٍ أصبحت رمزاً للصوصية والعار. أي سلطةٍ هذه؟ أي حكومةٍ وأي رئاسةٍ تلك التي تتربع على عرش الخيانة والجحود؟ إنهم عارٌ على كل جنوبي، بل عارٌ على كل يمني في جنوبه و شماله وشرقه وغربه. لقد نفدت منّا الكلمات، وجفّت الأقلام، وصارت الحناجر مبحوحةً من كثرة الصراخ. فهل أصبحت قلوبهم من حجر؟ أم أنهم باعوا ضمائرهم في سوق النخاسة؟ أيها المسؤولون، يا من شيّدتم الفلل الفخمة في الداخل من مال الشعب المكلوم، وتغرّبتم وتنصلتم من مسؤولياتكم، وهجرتم وطنكم لتسكنوا الفنادق والأجنحة الفاخرة، يا من تجلسون خلف المكاتب الوثيرة، وتنعمون بالراحة والبذخ والرفاهية، بينما شعبكم يتجرع مرارة العيش، ويصارع الموت كل ليلة: إعلموا أن التاريخ لا يرحم، وأن دماء الأبرياء لن تذهب سدى، وليعلم القاصي والداني أن هذا النظام فاسدٌ من رأسه حتى أخمص قدميه، وأن كل من يدعمه، وكل من يملي عليه ويوجهه، شريكٌ في الجريمة. و لولا أن الفساد هو فساد المنظومة برمتها، لكان لابد من محاكمتكم محاكمةً ميدانية، ليكون مصيركم عبرةً لمن يعتبر. لكن السؤال المرير يبقى: ماذا نفعل؟ وإلى من نشتكي؟ وهل حتى رحيلهم وإقالتهم أصبح حلماً بعيد المنال؟ ولكن.. لا تظنّوا أن اليأس سيقتل فينا الأمل، فمن رَحِمِ المعاناة يولد الصمود، ومن قلب الظلام ينبثق الفجر، ومن تحت الرماد ستنفض عدن عنها غبار الموت لتولد من جديد كطائر الفينيق، يقرع آذانكم بصوت كزلزلة مدوية، وغضب كحمم بركانية، وستظل صرخاتنا تتعالى، وأقلامنا كالسيف تُنَكّل بفسادكم، حتى يأتي اليوم الذي نرى فيه عدن بإذن الله وقد استعادت بريقها، وعادت إليها الحياة، وشعبها ينعم بالكرامة والعيش الكريم، وإنه لآت لامحالة، عاجل غير آجل، لتقرّ أعيننا بعد مخاض عسير، وظلم وآلام ليس مثلها نظير، ولينتظر أولئك العابثون ما ينالهم من مصير، ولا نامت عين كل جبان، خائن، حقير.

بروقین تحت الحصار.. الاحتلال یصعّد العقاب الجماعی والمستوطنون یحرقون البیوت- الأخبار الشرق الأوسط
بروقین تحت الحصار.. الاحتلال یصعّد العقاب الجماعی والمستوطنون یحرقون البیوت- الأخبار الشرق الأوسط

وكالة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة نيوز

بروقین تحت الحصار.. الاحتلال یصعّد العقاب الجماعی والمستوطنون یحرقون البیوت- الأخبار الشرق الأوسط

. ومنذ ذلك الحين، دخلت البلدتان في دوامة من العقوبات الجماعية والانتهاكات اليومية، وسط تصعيد غير مسبوق في وتيرة اعتداءات المستوطنين على السكان المدنيين وممتلكاتهم. أيام قاسية عاشها سكان بروقين وكفر الديك مع إغلاق جميع المداخل والطرق الفرعية المؤدية إلى البلدتين، ومنع إدخال المواد الغذائية والطبية، ما أدّى إلى أزمة إنسانية حادة. يقول المواطن أحمد ديرية من بروقين: 'فيه ناس مش ملاقيين أدوية، فيه كبار سن بدون علاج، صار الناس أربعة أيام ما تطلعش من البيوت. ما في شي ناكله، بس الحمد لله إحنا صامدين ومتعوّدين على النكبات'. ووصفت الحاجة أم عامر ما يجري بقولها: 'نفس غزة، إحنا تحت حصار وجوع ومنع وحرق.. حتى أبواب البيوت بيفتحوها بالقوة، معهم ماكينات لفتح الأبواب عنوة'. حولت قوات الاحتلال عدداً من منازل المواطنين إلى نقاط مراقبة وثكنات عسكرية، وفرضت تفتيشاً دقيقاً ومهيناً على المنازل، إلى جانب تحقيقات ميدانية قاسية مع الرجال والنساء وحتى القُصّر. ولم تقتصر الإجراءات على ذلك، بل قامت القوات بهدم منزل قرب موقع العملية، رغم عدم وجود دليل رسمي يربط أصحابه بالعملية. خلال أسبوع واحد، اعتقلت قوات الاحتلال ما يزيد عن 50 مواطناً من بلدتي بروقين وكفر الديك، ضمن حملة واسعة تخللتها عمليات اقتحام ليلي وتفتيش عشوائي. وتم توثيق حالات اعتداء وضرب مبرح خلال عمليات الاعتقال، بالإضافة إلى نقل عدد من المعتقلين إلى مراكز تحقيق خارج المحافظة دون الإفصاح عن مصيرهم. في الوقت الذي تخضع فيه البلدتان لحصار خانق، شهدت المنطقة تصعيداً خطيراً من قبل المستوطنين الذين نفذوا اعتداءات منظمة شملت حرق 12 مركبة على الأقل، وتدمير أو إشعال النار في 9 منازل مأهولة بالسكان. وبحسب شهود عيان، فقد نُفذت هذه الهجمات تحت حماية جنود الاحتلال الذين اكتفوا بالمراقبة دون التدخل، في تكرار لسيناريوهات 'الرعب المبرمج' الذي يعيشه سكان الضفة الغربية في مواجهة عنف المستوطنين. وفي هذا السياق يرى الصحفي والمحلل السياسي فارس الصرفندي أن ما يحدث في سلفيت هو جزء من خطة أوسع لفرض السيطرة الأمنية الكاملة على الضفة الغربية. ويضيف الصرفندي: 'الاحتلال يريد للضفة أن تظل تحت القبضة الحديدية، وكل ما يجري هو محاولة لمنع الانفجار الشعبي وتحويل الضفة إلى نموذج غزة، حيث يتم التحكم بالميدان بالقوة'. عقاب جماعي في وضح النهار ما يحدث في بروقين وكفر الديك يُعدّ نموذجاً صارخاً لسياسات العقاب الجماعي التي تنتهجها 'إسرائيل' ضد الشعب الفلسطيني، والتي تشمل: • حصار شامل ومنع الحركة والتنقل • حرمان من الدواء والغذاء • تدمير الممتلكات وحرق المنازل • اعتداءات المستوطنين تحت حماية الجيش • اعتقالات تعسفية واستجوابات ميدانية ورغم ذلك، يبقى الأمل عنواناً لصمود الفلسطينيين، حيث يقول أحد الشباب من بروقين:'إحنا مش راح نترك أرضنا.. إحنا تعودنا نقاوم، واللي بصير اليوم بكرا بنكتبه في كتب التاريخ'. /انتهى/

ماذا حدث في أولى جلسات محاكمة المتهمين في انفجار خط غاز أكتوبر
ماذا حدث في أولى جلسات محاكمة المتهمين في انفجار خط غاز أكتوبر

بوابة الفجر

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الفجر

ماذا حدث في أولى جلسات محاكمة المتهمين في انفجار خط غاز أكتوبر

انطلق صباح اليوم أولى جلسات محاكمة ستة من موظفي إحدى شركات المقاولات ومكتب استشارات هندسية، أمام محكمة جنح أكتوبر، على خلفية الانفجار المأساوي لخط الغاز بطريق الواحات، والذي أودى بحياة ثمانية مواطنين وأصاب 16 آخرين، إلى جانب احتراق 11 سيارة. القضية، التي تحمل رقم 4648 لسنة 2025، تعود إلى كارثة وُصفت بأنها نتيجة "إهمال جسيم"، دفعت عائلات الضحايا إلى التمسك بمحاسبة كافة المتورطين، والمطالبة بإدخال متهمين جدد ضمن الدعوى. طالب فريق الدفاع عن أهالي الضحايا باستدعاء ممثلين قانونيين لجهاز مدينة السادس من أكتوبر، وشركة الغاز، وإدارة المرور، من أجل تحديد مدى مسؤوليتهم عن الكارثة، بالإضافة إلى توجيه اتهامات بالإهمال إلى هذه الجهات. كما تقدم الدفاع بطلب عاجل لصرف نفقة علاجية للمصابين، تُموَّل إما من خزينة الدولة أو من الشركة المسؤولة عن الحادث، إلى حين صدور حكم نهائي في القضية. أما على صعيد التعويضات، فقد تقدمت كل أسرة من أسر الضحايا بدعوى مدنية تطالب بمبالغ بلغت 100 ألف وواحد جنيه لكل مصاب، و200 ألف وواحد جنيه لأسر المتوفين. وفي مشهد مؤثر، رفض "عصام سالم"، والد أحد الضحايا، التصالح بشكل قاطع، مؤكدًا تمسكه بحق نجله، قائلًا: "ابني كان ماشي في أمان الله.. وراح ضحية إهمال مش هنعديه بالساهل". من جهته، روى "عبد الرحمن" – أحد الأهالي – اللحظات الأخيرة في حياة ابنه محمد، مدير المبيعات، قائلًا: "شم ريحة غاز ونزل مع صاحبه يشوف إيه اللي بيحصل، وفجأة العربية انفجرت. قعد 6 أيام في العناية المركزة، وآخر حاجة عملها إنه اتصل بأمه وودعها". شهدت الجلسة تواجدًا أمنيًا مكثفًا، وحضرها عدد من أهالي الضحايا، من بينهم منة الله، وجدتها، وسما الطالبة الجامعية، وأسرة الشاب حذيفة، إلى جانب محمود، وممثلي الدفاع عنهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store