logo
إسرائيل تعلن ضرب المنشأة النووية الإيرانية في أصفهان

إسرائيل تعلن ضرب المنشأة النووية الإيرانية في أصفهان

المستقبلمنذ 15 ساعات

أعلن الجيش الإسرائيلي عن ضرب المنشأة النووية الإيرانية الكائنة في منطقة أصفهان بالجمهورية الإسلامية الإيرانية، و ذلك بعد وقت قليل من توجيه إنذار للإيرانيين المتواجدين داخل المنشأة أو بالقرب منها بالبعد عنها حفاظًا على أرواحهم.
صرح أفيخاي أدرعين، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، بأن جيش الدفاع ضرب المنشأة النووية في أصفهان بقوة.
وذكر 'أدرعي، في منشور عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، إن هذه المنشأة هي منشأة نووية استراتيجية ومهمة في إيران.
وأكد متحدث الجيش الإسرائيلي أن بلاده ستواصل توجيه ضربات متلاحقة لقدرات النظام الإيراني الاستراتيجية، ولا سيما المتعلقة بالمشروع النووي.
وكان قبل ضرب المنشأة النووية، كتب 'أفيخاي'، في منشور عبر حسابه على 'فيسبوك': 'إنذار عاجل إلى سكان إيران.. نحث كل المتواجدين في هذه الساعة أو في المستقبل القريب في كافة مصانع الأسلحة في إيران والجهات الداعمة لهم.. من أجل سلامتكم نطالبكم بإخلاء هذه المنشآت فورًا من تلك المصانع وعدم العودة إليها حتى إشعار آخر..
الوجود بالقرب من هذه المنشآت يعرض حياتكم للخطر'.
الجدير ذكره، أن إيران وجهت الليلة الماضية ضربات موجة لإسرائيل تسببت في سقوط مئات القتلى والجرحى، وتدمير عدد كبير من المباني، وعلى رأسها مركز الأبحاث وايزمان الذي يعتبر العمود الفقري للتكنولوجيا في إسرائيل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليلة سوداء في تاريخ تل أبيب.. إيران ترفض الهزيمة وتدك قلب إسرائيل
ليلة سوداء في تاريخ تل أبيب.. إيران ترفض الهزيمة وتدك قلب إسرائيل

الأسبوع

timeمنذ 2 ساعات

  • الأسبوع

ليلة سوداء في تاريخ تل أبيب.. إيران ترفض الهزيمة وتدك قلب إسرائيل

الهجوم الإيراني على إسرائيل تقرير يكتبه - خالد محمد علي شهد الكيان الإسرائيلي ليلة سوداء على وقع الضربات الصاروخية الإيرانية التي زلزلت قلب إسرائيل فجر الأحد، وأحدثت مفاجأة مذهلة لصناع القرار في تل أبيب الذين فشلت منظوماتهم الدفاعية في ملاحقة عدد كبير من الصواريخ والمسيرات الإيرانية، التي تحدت كل تلك التقنيات والحداثة العالمية وضربت مواقع عسكرية وصناعية وتجارية وعلمية في معظم أنحاء فلسطين المحتلة. ليلة الأحد وصفت في إسرائيل بأنها الأسود في تاريخها منذ اغتصاب فلسطين في العام 1948، حيث فشلت خمسة أنواع من أحدث منظومات الدفاع الجوي في العالم في وقف الصواريخ الإيرانية التي أمطرت إسرائيل ومدنها، وحبست ملايين اليهود تحت الأرض، وحولتهم إلى فئران مذعورة لا تجرؤ على الخروج من جحرها. ومن بين اعترافات كبار المسؤولين الإسرائيليين، أعلن قائد الجبهة الداخلية أن الليلة كانت «صعبة»، إذ عملت فرق الإطفاء والإنقاذ بحثًا عن ناجين تحت الأنقاض في «بات يام»، وأغلقت المدارس ودور الأعمال في بعض المناطق يوم الأحد استجابةً للتحذيرات، كما عاش السكان حالة رعب أثناء صفارات الإنذار وأغلبهم فر إلى الملاجئ. وعلى صعيد الخدمات، عانت بعض المناطق من انقطاع للكهرباء والمياه بفعل الأضرار، بينما تسببت الضربات في تعطيل الطرق وشبكات النقل، مما تسبب في ضغط إضافي نفسي واقتصادي جديد على المدنيين. وعلى الرغم من سياسة التعتيم الإعلامي وحظر النشر التي يتبعها الجيش الإسرائيلي، إلا أن وسائل إعلام، ومواقع التواصل الاجتماعي أكدت أن الصواريخ الإيرانية استهدفت مواقع عسكرية واستراتيجية وحيوية داخل العمق الإسرائيلي، مما أسفر عن دمار واسع النطاق، وكان من أبرز ما استهدفته الصواريخ مركز «وايز مان» وهو أحد أبرز 10 مراكز علمية في العالم متخصص في علوم الفيزياء والكيمياء، وقد اعترفت إسرائيل بإصابته بعد أن نقل أحد الصحفيين الاجانب صورا للدمار والحرائق بالمركز، وتم اعتقال الصحفي الأجنبي لأنه خالف سياسة حظر النشر والتعمية الإعلامية. مواقع فجرتها الصواريخ نجحت إيران في الوصول إلى أهدافها على كل الجغرافيا الإسرائيلية تقريبًا، وجاءت الضربات دقيقة في اختيارها للمواقع التي تعد مفاصل حيوية في البنية العسكرية والمدنية للدولة العبرية، وهو ما يؤكد عودة مركز القيادة والسيطرة الإيراني للعمل مرة أخرى بعد قتل واغتيال معظم قيادات الصف الأول في الجيش والحرس الثوري الإيراني، حيث استهدفت الضربات قاعدة نفاتيم الجوية في الجنوب، والتي تنطلق منها الغارات الإسرائيلية على إيران، إلى جانب قاعدة تل نوف قرب تل أبيب، حيث ضرب مركز القيادة وإدارة الحرب الإلكترونية، كما طالت الهجمات مركز أودا الجوي المعروف بدوره في إدارة الهجمات الجوية السابقة على أهداف إيرانية. وفي اختيار استراتيجي، ضربت إيران مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في «الكرياه» وسط تل أبيب، الذي أظهرت الصور تعرضه لأضرار بالغة، في حين تضررت المراكز الصناعية العسكرية، لا سيما مصانع إنتاج الصواريخ، كما لم تسلم الأحياء المدنية من هذه الموجة، إذ شهدت رامات غان دمارًا كاملاً في تسعة مبان سكنية، بينما تعرض حي الأغنياء «ريشون لتسيون» لأضرار كبيرة بعد سقوط صواريخ أصابت الحي بدمار موسع قالت عنه الصحف الإسرائيلية إنه الأسوأ في تاريخ إسرائيل. وأظهرت الصور التي نقلتها الفضائيات والصحف والمواقع الإخبارية حجم الدمار الذي لحق بالبنايات وتحولها إلى أنقاض، واستغاثة العالقين بها في مشهد يشبه تمامًا ما قامت به إسرائيل في أحياء قطاع غزة، وكأن الصهاينة يشربون من نفس كأس إجرامهم وغرورهم ضد أبناء الشعب الفلسطيني. خراب في دولة العدو بلغت حصيلة الدمار الكلي في ليلة الأحد وحدها تدمير خمسة عشر مبنًى سكنيًا وعسكريًا، إضافة إلى دمار واسع في منشآت البنية التحتية وشبكات الطرق، وتم تدمير عشرين موقعًا حيويًا، بما في ذلك قواعد عسكرية ومراكز تصنيع بشكل جزئي، وفي إعلان رسمي للجيش الإسرائيلي وهيئة الإسعاف «نجمة داود الحمراء» تم الإعلان عن مقتل 6 إسرائيليين وإصابة 180 آخرين، إضافة إلى وجود 7 عالقين تحت الأنقاض لم تنجح فرق الإنقاذ في استخراجهم حتى ظهر الأحد، في حين لا تزال السلطات تتكتم على الأعداد الدقيقة للإصابات بين المدنيين والعسكريين، وسط تداول صفحات مواقع التواصل الاجتماعي لأعداد كبيرة من القتلى والمصابين في تل أبيب وضواحيها. وكشفت مواقع إيرانية مستقلة عن أن إيران أدارت حربها ليلة الأحد بقدرات فائقة، حيث استخدمت عددا أقل من الصواريخ «90 صاروخًا» بينما أطلقت 200 صاروخ في الليلة التي سبقتها ولكن صواريخ الأحد كانت أكثر حداثة ودقة وتحمل أكثر من نصف طن من المتفجرات وهو ما مكنها من إحداث كل هذا الدمار في دولة العدو إضافة إلى استفادة غرف القيادة والسيطرة في طهران من المعلومات الاستخبارية القديمة التي حصلت عليها طائرات الهدهد الشهيرة التي أعلن عنها حزب الله، وقامت بتوزيع ضرباتها على مواقع عسكرية واستراتيجية وصناعية وحيوية وخاصة في ميناء حيفا وما حولها، وهو ما يؤكد سرعة استعادة القيادة الإيرانية لتوازنها بعد ضربة الجمعة الغادرة، حيث كشفت المواقع الإيرانية عن تنوع طبيعة الأهداف ما بين قواعد جوية «نفاتيم، تل نوف، أودا»، ومراكز قيادة استراتيجية «مقر وزارة الدفاع»، ومنشآت صناعية عسكرية «مصانع الصواريخ في تل أبيب»، وأبراج ومجمعات سكنية، وقد تركز الدمار الأكبر في مراكز التحكم ومدرجات الطيران، إضافة إلى تدمير خطوط الإنتاج الصناعية. صمود إيراني ويرى المراقبون أن إيران دولة كبرى تستطيع امتصاص ضربات الجمعة، وقد نجحت جزئيًا في البرهنة على ذلك ليلة الأحد بتوجيه تلك الضربات إلى قلب إسرائيل، إضافة إلى اعتقال عدد من عملاء الموساد كانوا يقومون بتصنيع وإطلاق الطائرات المسيرة، كما تحركت فرق من الجيش الإيراني إلى النقاط الحدودية لإحكام السيطرة ومنع دخول متسللين تراهن عليهم إسرائيل لإحداث فوضى داخل البلاد. ويراهن المراقبون على خبرات إيران السابقة في تحمل الضربات الإسرائيلية وإعادة توازنها سريعًا وإلحاق دمار شامل في دولة الاحتلال، خاصة أن الغرور والغطرسة الإسرائيلية هما الطريق الأقصر لإنهاء هذه الدويلة التي صنعها الغرب كقاعدة استخبارات وخراب ودمار في منطقتنا العربية.

الجيش الإسرائيلي يعلن عن خريطة لمواقع عسكرية في طهران قبل استهدافها بالصواريخ
الجيش الإسرائيلي يعلن عن خريطة لمواقع عسكرية في طهران قبل استهدافها بالصواريخ

خبر صح

timeمنذ 2 ساعات

  • خبر صح

الجيش الإسرائيلي يعلن عن خريطة لمواقع عسكرية في طهران قبل استهدافها بالصواريخ

وجه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفخاي أدرعي، تحذيرًا عاجلًا إلى السكان والعاملين والمتواجدين في 'مربع 3' بمدينة طهران، مطالبًا إياهم بمغادرة المنطقة فورًا قبل تنفيذ ضربات صاروخية محتملة، ونشر 'أدرعي' تغريدة عبر صفحته الرسمية على 'فيسبوك' تضم خريطة توضح المنطقة المستهدفة، مؤكدًا أن الجيش سيشن عمليات عسكرية في المنطقة خلال الساعات المقبلة، مشابهة لتلك التي نفذها في مناطق أخرى بطهران خلال الأيام الأخيرة، مستهدفة منشآت عسكرية تابعة للنظام الإيراني، وأضاف المتحدث الإسرائيلي مخاطبًا سكان محافظة إيزان: 'من أجل سلامتكم وأمنكم، نرجوكم إخلاء المنطقة المحددة في مربع 3 فورًا، إذ إن تواجدكم هناك يعرض حياتكم للخطر' الجيش الإسرائيلي يعلن عن خريطة لمواقع عسكرية في طهران قبل استهدافها بالصواريخ اقرأ كمان: مجلس الأمن يفشل في اعتماد قرار وقف النار بغزة بسبب أمريكا وفي نفس السياق، ولكن من أرض إسرائيل، حذرت سفارة روسيا في تل أبيب جميع مواطنيها من التواجد في إسرائيل، ودعتهم إلى مغادرة البلاد فوراً مع تفاقم المواجهات المسلحة بين إسرائيل وإيران، التي شهدت تبادلاً كثيفاً لإطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة منذ أواخر الأسبوع الماضي، وفق تصريحات السفير الروسي أناتولي فيكتوروف لوكالة الأنباء الروسية يوم الإثنين. وجهة المغادرة: مصر كطريق آمن لعودة الروس وأكد فيكتوروف أن المواطنين الروس بإمكانهم مغادرة إسرائيل عبر مصر التي تسمح لهم بالدخول بدون تأشيرة، حيث يمكنهم استكمال رحلاتهم إلى روسيا بأمان، وأضاف: 'الوضع حرج ومتأزم، والتهديد على حياة وسلامة الدبلوماسيين والمواطنين الروس في إسرائيل واقعي وجدي' خطط طوارئ لإجلاء أوسع في حال التصعيد وأوضح السفير أن السفارة الروسية تدرس إعداد خطط طوارئ شاملة في حال تطورت الأزمة إلى حاجة لإجلاء أوسع، وفي ذات السياق، أوقفت السفارة الروسية في طهران مؤقتاً عمل قنصليتها، وسحبت مجموعة من مواطنيها من إيران خلال عطلة نهاية الأسبوع، في خطوة تعكس التوترات الإقليمية المتصاعدة، وتسببت الهجمات الإيرانية على إسرائيل بمقتل 24 شخصاً، ردًا على غارات إسرائيلية مكثفة استهدفت منشآت عسكرية ونووية إيرانية، حيث أعلنت إيران عن مقتل ما لا يقل عن 224 شخصاً جراء الغارات منذ الجمعة الماضية، وأكدت السفارة الروسية عدم تسجيل أي إصابات بين مواطنيها حتى الآن. وعقب إصدار تحذيرات السفر، قررت هيئة الطيران المدني الروسية تعليق جميع الرحلات الجوية إلى إيران وإسرائيل، وتجنب الأجواء فوق هذين البلدين بالإضافة إلى الأردن والعراق، حتى 26 يونيو على الأقل. بوتين يدعو للتهدئة ويعرض الوساطة في ظل تصاعد التوتر، أدان الرئيس فلاديمير بوتين الغارات الإسرائيلية وحذر من 'تصعيد خطير' في الشرق الأوسط، وأبلغ بوتين نظيره الأمريكي دونالد ترامب استعداد روسيا الكامل للوساطة بين إسرائيل وإيران بهدف تهدئة التوتر، وكانت السفارة الروسية في إسرائيل قد حذرت مواطنيها منذ اندلاع المواجهات الجوية من السفر إلى إسرائيل، مشددة على ضرورة اتخاذ الحيطة والحذر في ظل الأوضاع الأمنية المتدهورة، وكانت إسرائيل قد شنت، يوم الجمعة، هجوماً على منشآت نووية ومواقع عسكرية في إيران، بينها منشأة نطنز ومقرات الحرس الثوري في طهران وأصفهان، ما أدى إلى مقتل كبار القادة العسكريين وعدد من العلماء النوويين، في محاولة لعرقلة تقدم طهران نحو تطوير أسلحة نووية، وردت إيران على ذلك بإطلاق موجات من الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية باتجاه إسرائيل. من نفس التصنيف: سوريا توقع اتفاقية مع أربع شركات لزيادة إمدادات الكهرباء

إسرائيليتان تكسران شاشة التلفاز أمام نتنياهو بعد الضربات الإيرانية
إسرائيليتان تكسران شاشة التلفاز أمام نتنياهو بعد الضربات الإيرانية

خبر صح

timeمنذ 6 ساعات

  • خبر صح

إسرائيليتان تكسران شاشة التلفاز أمام نتنياهو بعد الضربات الإيرانية

انتشر مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك' يظهر لحظة تفجّر الغضب الشعبي تجاه رئيس الوزراء الإسرائيلي، حيث قامت إسرائيليتان بتحطيم شاشة التلفاز بعنف هستيري أثناء ظهوره في كلمة متلفزة، وذلك بعد الضربات الإيرانية الباليستية التي استهدفت قلب تل أبيب. إسرائيليتان تكسران شاشة التلفاز أمام نتنياهو بعد الضربات الإيرانية | فيديو مقال مقترح: حزب 'شاس' الإسرائيلي يصوّت على حل الكنيست الأربعاء احتجاجًا على أزمة التجنيد إسرائيليتان تُحطمان شاشة التلفاز في وجه نتنياهو بعد الضربات الإيرانية 'بصراخ وكسر وعبارات لاذعة' عبرت السيدتان عن مشاعر الخديعة والخوف والخذلان، في مشهد لا يُظهر انفعالًا لحظيًا فحسب، بل يمثل رسالة من الداخل تعكس شعورًا صادمًا بتآكل الثقة وانكسار صورة 'الجيش الذي لا يُقهر'. إسرائيليون يثورون على قادتهم بعد ضربة إيران يظهر مقطع الفيديو حالة الانهيار النفسي والعصبي التي يعيشها الداخل الإسرائيلي بعد ليلة شهدت أحداثًا غير مسبوقة في تل أبيب، من صواريخ تسقط وثقة تهتز وزعامات تتآكل. في سياق متصل، رصدت شبكة قدس الإخبارية فيديو لمواطنة إسرائيلية تعيش حالة من الرعب وتختبئ أسفل السيارة خوفًا من القصف الإيراني على إسرائيل. وكتبت الشبكة على الفيديو عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل 'إكس': 'رعب متواصل.. مستوطنة ترتجف وتختبئ بجانب مركبة؛ جرّاء تفعيل صافرات الإنذار عند القصف الإيراني' رعب متواصل.. مستوطنة ترتجف وتختبئ بجانب مركبة؛ جرّاء تفعيل صافرات الإنذار عند القصف الإيراني. — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn). موازين القوة بين إيران وإسرائيل في المواجهة الشاملة وفقًا لتصنيف 'جلوبال فاير باور' لعام 2024، احتل الجيش الإيراني المرتبة 14 عالميًا ضمن قائمة أقوى جيوش العالم، بينما جاء الجيش الإسرائيلي في المرتبة 17 من أصل 145 دولة شملها التصنيف التفصيلي الذي يعتمد على معايير متعددة تشمل القوة البشرية، والعتاد العسكري، والقدرات اللوجستية والتقنية. القوة البشرية تُظهر المقارنة بين الجيشين الإيراني والإسرائيلي تفوّق إيران من حيث القوة البشرية، إذ تستند طهران إلى قاعدة سكانية أكبر بكثير من تل أبيب، ووفقًا لمؤشر 'جلوبال فاير باور' لعام 2024، يبلغ عدد سكان إيران نحو 87 مليون نسمة، منهم 49 مليونًا يُمثلون قوة بشرية متاحة للخدمة العسكرية، في مقابل نحو 9 ملايين نسمة في إسرائيل، بينهم 3.8 ملايين فقط يشكّلون القوة البشرية القابلة للتجنيد. تُصنَّف القوات المسلحة الإيرانية، بحسب صحيفة 'نيويورك تايمز'، ضمن الأكبر في منطقة غرب آسيا، إذ تضم أكثر من 580 ألف جندي في الخدمة الفعلية، إلى جانب نحو 200 ألف عنصر احتياطي مدرّب، يتوزعون بين الجيش النظامي والحرس الثوري. مواضيع مشابهة: إسرائيل تغلق أكبر حقل غاز طبيعي تحسبًا لرد فعل إيراني محتمل في المقابل، يبلغ إجمالي قوام الجيش الإسرائيلي حوالي 635 ألف عنصر، منهم 170 ألفًا في الخدمة النشطة، وقرابة 465 ألفًا ضمن قوات الاحتياط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store