الدكتور أكثم علي النسور .. مبارك التخرج
ألف لك هذا الإنجاز العظيم، ونسأل الله أن يفتح لك أبواب النجاح والتفوق في حياتك العملية والمهنية، ومنها للأعلى دائمًا بإذن الله.
ألف ألف مبارك يا دكتور أكثم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 2 ساعات
- الوكيل
غزيون: علاج أبنائنا في الأردن أعاد لنا الأمل وخفف من...
09:54 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- بنبرة حزن وأسى، تحدثت والدة الطفل الغزي عمر النجار عن حالة ابنها، البالغ من العمر 3 سنوات، والذي يعاني منذ 8 شهور من ورم في الدماغ، لم يتم اكتشافه إلا من خلال المستشفى الميداني الأردني، حيث جرت مساعدتها، وشموله بمكرمة جلالة الملك عبدالله الثاني ضمن الممر الطبي الإنساني بمستشفى الحسين للسرطان. اضافة اعلان وقالت، إن اليأس طغى على تفكيرها عندما علمت باستحالة علاجه في مستشفيات غزة، كما أخبرها الأطباء لعدم توفر العلاجات، في ظل قلة الإمكانيات الطبية نتيجة تعديات جيش الاحتلال، ووصفت اللحظة التي وصلها فيها خبر علاج ابنها في الأردن بأنها كانت "خيط الأمل الذي انقطع وعاد من جديد"، وباتت في فرحة أنستها كل الأيام الصعبة التي مرت بها نتيجة معاناة ابنها. بدوره، بين الحاج خالد محمد عبدالعزيز من رفح، والد الطفلة ألما والبالغة 10 سنوات، أن "حياة الحرمان التي عاشتها ابنته في ظل ممارسات الاحتلال أدت إلى إصابتها بمرض الاصفرار، نتيجة التأخير في متابعة علاجها، وتطورت حالتها إلى إصابة الكبد، مما جعل حياتهم خليطاً من المعاناة والألم". وأضاف: لكن كل شيء تغير، والضيق أصبح فرجاً، والمعاناة أملاً، بعد شمول ابنته بالعلاج في المستشفيات الأردنية، مشيراً إلى أن كل ما تعرض له من تعب خلال فترة علاجها سابقاً زال بدخوله الأراضي الأردنية عبر جسر الملك حسين، داعياً أن يحفظ الله جلالة الملك عبدالله الثاني، السند الداعم لأبناء الشعب الفلسطيني، بما يقدمه من عون طبي وغذائي وللتخفيف من معاناتهم. من جهتها، قالت عمة الطفلة ميسرا عمران، ذات الـ 11 عاماً، والتي تعاني من مرض السرطان، إن رؤية الكوادر الأردنية المرافقة لنا طوال مسافة انتقالنا من الأراضي الفلسطينية حتى وصولنا المملكة، أشعرتنا بكم هائل من الأمان، مضيفة: كأني لأول مرة أشعر بطعم النوم بعدما حرمنا منه ليالٍ طويلة نتيجة القصف المتكرر. وأضافت: "سمعت كثيراً عن مكرمة الممر الطبي لجلالة الملك، وانتابني إحساس غريب أن تكون ميسرا من ضمن المشمولين بها للعلاج"، مؤكدة أن هذا ليس بغريب على ملك يحمل في نفسه أسمى مشاعر الرحمة للشعب الفلسطيني، ومكارمه ترافقنا إلى كل مكان. وأما أم فتحي الخالدي، فقالت: إنني كنت أتابع تفاصيل دخول الأطفال المصابين وذويهم إلى المستشفى الميداني، ورأيت بعيني مشاهد عظيمة لا يمكن لأي إنسان محوها من الذاكرة؛ طفلة صغيرة لم تتجاوز التاسعة، ملفوفة ببطانية خفيفة، تمسك يد والدتها، حين لمحت طبيباً أردنياً يبتسم لها ويرحب بها بلغة لا تحتاج إلى ترجمة. وتابعت: الكوادر الطبية الأردنية لم تكن فقط تمارس عملاً مهنياً، بل إنسانياً من الطراز الرفيع. وما أسعدني وأنساني همومي رؤية ممرض يمسح دمعة عن خد طفل قبل أن يضع له الإبرة، وآخر يجلس على الأرض ليرسم وجوهاً ضاحكة على الجبس الطبي لأحد المصابين بمناظر أفرحت أطفالنا وذويهم. وبيّنت أنها تبلغت عن طريق منظمة الصحة العالمية أن ابنها فتحي سيتم علاجه في الأردن.

عمون
منذ 4 ساعات
- عمون
فريق من الهاشمية يسجّل براءة اختراع دولية لابتكار يقيس تحمل الرياضيين بالذكاء الاصطناعي
عمون - سَجَّلَ فريق بحثي مشترك من كلية العلوم الطبية التطبيقية في الجامعة الهاشمية، وكلية علوم التأهيل الطبي في جامعة الملك عبدالعزيز، براءة اختراع في المملكة المتحدة لتطويره جهاز مبتكر لقياس قدرة التحمل لدى الرياضيين باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتشكل الفريق البحثي بقيادة الأستاذ الدكتور رزق الله قواقزة وكلًا من الدكتور ثامر التيم والدكتور مهند الحوامدة. وقد تم تصميم الجهاز بحيث يجمع بين الذكاء الاصطناعي وتقنيات الاستشعار الحيوي القابلة للارتداء، لتمكين المراقبة المستمرة والفورية للوظائف الفسيولوجية أثناء التدريب والمنافسات الرياضية دون التأثير على الأداء أو مخالفة القوانين، ويحتوي النظام على مجموعة من المستشعرات المتقدمة، تشمل: مستشعرات معدل ضربات القلب، وتشبع الأكسجين SpO?، ومعدل التنفس، ودرجة حرارة الجسم، ومستشعرات الحركة وجميعها مدمجة ضمن وحدات يمكن ارتداؤها بسهولة. كما يعمل الجهاز على خوارزميات تعلم الآلة المتقدمة لتحليل البيانات البيومترية التي يتم جمعها حيث تُستخدم لتحديد الأنماط الفردية للرياضيين، وتوقع حالات التعب، واقتراح خطط تدريب مخصصة وفقًا للحالة الفسيولوجية لكل رياضي مما يتيح تحسين فعالية التدريب الرياضي بصورة ملحوظة من خلال تقليل الاعتماد على التقديرات الذاتية والاستعاضة عنها بالبيانات الموضوعية والمستمرة. ومن أهم ما يميز هذا الابتكار قدرته على تنفيذ تحليلات تنبؤية متقدمة تهدف إلى الوقاية من الإصابات الرياضية فمن خلال تحليل البيانات التاريخية والفورية، يستطيع النظام تحديد المؤشرات المبكرة لحالات التعب الشديد، والجفاف، وإجهاد العضلات، أو الإفراط في التمرين، مما يمكّن الرياضيين والمدربين من اتخاذ قرارات استباقية لتعديل الأحمال التدريبية واستراتيجيات التعافي بما يقلل خطر الإصابات. كما يوفر الجهاز بيانات شاملة وتراكمية يمكن استخدامها لتقييم قدرة التحمل الجماعية للفرق الرياضية، مما يُمكّن الطواقم التدريبية من تحسين استراتيجيات اللعب، واختيار التبديلات، وتحسين اللياقة العامة للفريق بناءً على مؤشرات دقيقة وموضوعية. ويُعد هذا الابتكار خطوة متقدمة في مجال علوم الرياضة التطبيقية، حيث يجمع بين تقنيات الذكاء الاصطناعي والقياس الحيوي لتحسين الأداء الرياضي وتعزيز سلامة الرياضيين.


الوكيل
منذ 5 ساعات
- الوكيل
غزيون: علاج أبنائنا في الأردن أعاد لنا الأمل وخفف من...
09:54 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- بنبرة حزن وأسى، تحدثت والدة الطفل الغزي عمر النجار عن حالة ابنها، البالغ من العمر 3 سنوات، والذي يعاني منذ 8 شهور من ورم في الدماغ، لم يتم اكتشافه إلا من خلال المستشفى الميداني الأردني، حيث جرت مساعدتها، وشموله بمكرمة جلالة الملك عبدالله الثاني ضمن الممر الطبي الإنساني بمستشفى الحسين للسرطان. اضافة اعلان وقالت، إن اليأس طغى على تفكيرها عندما علمت باستحالة علاجه في مستشفيات غزة، كما أخبرها الأطباء لعدم توفر العلاجات، في ظل قلة الإمكانيات الطبية نتيجة تعديات جيش الاحتلال، ووصفت اللحظة التي وصلها فيها خبر علاج ابنها في الأردن بأنها كانت "خيط الأمل الذي انقطع وعاد من جديد"، وباتت في فرحة أنستها كل الأيام الصعبة التي مرت بها نتيجة معاناة ابنها. بدوره، بين الحاج خالد محمد عبدالعزيز من رفح، والد الطفلة ألما والبالغة 10 سنوات، أن "حياة الحرمان التي عاشتها ابنته في ظل ممارسات الاحتلال أدت إلى إصابتها بمرض الاصفرار، نتيجة التأخير في متابعة علاجها، وتطورت حالتها إلى إصابة الكبد، مما جعل حياتهم خليطاً من المعاناة والألم". وأضاف: لكن كل شيء تغير، والضيق أصبح فرجاً، والمعاناة أملاً، بعد شمول ابنته بالعلاج في المستشفيات الأردنية، مشيراً إلى أن كل ما تعرض له من تعب خلال فترة علاجها سابقاً زال بدخوله الأراضي الأردنية عبر جسر الملك حسين، داعياً أن يحفظ الله جلالة الملك عبدالله الثاني، السند الداعم لأبناء الشعب الفلسطيني، بما يقدمه من عون طبي وغذائي وللتخفيف من معاناتهم. من جهتها، قالت عمة الطفلة ميسرا عمران، ذات الـ 11 عاماً، والتي تعاني من مرض السرطان، إن رؤية الكوادر الأردنية المرافقة لنا طوال مسافة انتقالنا من الأراضي الفلسطينية حتى وصولنا المملكة، أشعرتنا بكم هائل من الأمان، مضيفة: كأني لأول مرة أشعر بطعم النوم بعدما حرمنا منه ليالٍ طويلة نتيجة القصف المتكرر. وأضافت: "سمعت كثيراً عن مكرمة الممر الطبي لجلالة الملك، وانتابني إحساس غريب أن تكون ميسرا من ضمن المشمولين بها للعلاج"، مؤكدة أن هذا ليس بغريب على ملك يحمل في نفسه أسمى مشاعر الرحمة للشعب الفلسطيني، ومكارمه ترافقنا إلى كل مكان. وأما أم فتحي الخالدي، فقالت: إنني كنت أتابع تفاصيل دخول الأطفال المصابين وذويهم إلى المستشفى الميداني، ورأيت بعيني مشاهد عظيمة لا يمكن لأي إنسان محوها من الذاكرة؛ طفلة صغيرة لم تتجاوز التاسعة، ملفوفة ببطانية خفيفة، تمسك يد والدتها، حين لمحت طبيباً أردنياً يبتسم لها ويرحب بها بلغة لا تحتاج إلى ترجمة. وتابعت: الكوادر الطبية الأردنية لم تكن فقط تمارس عملاً مهنياً، بل إنسانياً من الطراز الرفيع. وما أسعدني وأنساني همومي رؤية ممرض يمسح دمعة عن خد طفل قبل أن يضع له الإبرة، وآخر يجلس على الأرض ليرسم وجوهاً ضاحكة على الجبس الطبي لأحد المصابين بمناظر أفرحت أطفالنا وذويهم. وبيّنت أنها تبلغت عن طريق منظمة الصحة العالمية أن ابنها فتحي سيتم علاجه في الأردن.