
مهرجان كان يمنع الملابس الجريئة على السجادة الحمراء
في خطوة لافتة، أعلن مهرجان كان السينمائي عن تبنّيه سياسة أكثر تحفظًا، تهدف إلى الحد من الفساتين الجريئة والمكشوفة التي طالما ميزت إطلالات السجادة الحمراء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
الصراع بين «أديداس» و«بوما» في مسلسل.. قصة شقيقين تحولا إلى متنافسين
يشكّل التنافس بين شركتَي «أديداس» و«بوما» للأدوات الرياضية اللتين أسسهما شقيقان في بلدة صغيرة بمقاطعة بافاريا الألمانية محور مسلسل تلفزيوني يرتكز إلى محفوظات العائلة، كما أعلن منتجوه. وينقل المسلسل إلى الشاشة أحد أبرز الصراعات العائلية في تاريخ الأعمال بين رودولف «رودي» داسلر، الذي أسس شركة «بوما» في عام 1948، وأدولف «آدي» داسلر، الذي أسس شركة «أديداس» في عام 1949. وكان الشقيقان في البداية يشتركان في إدارة الشركة العائلية التي تأسست عام 1924، قبل أن يختلفا في ثلاثينات القرن الماضي ويؤسس كل منهما شركته الخاصة بعد الحرب العالمية الثانية. ووافقت عائلة داسلر على المشروع الذي يديره شركة الإنتاج الهوليوودية «نو فات إيغو». ووقع الاختيار على كاتب السيناريو مارك ويليامز، الذي كتب المسلسل الناجح «أوزارك» على منصة «نتفليكس»، لكتابة القصة، استناداً إلى مقاطع فيديو وذكريات العائلة. وقال كاتب السيناريو لوكالة فرانس برس على هامش مهرجان كان السينمائي «الجميع يعرف العلامات التجارية، لكن القصة وراءها هي شيء لا نعرفه حقاً». ويتطرق المسلسل إلى سلوك الأخوين خلال الحرب العالمية الثانية، وهو موضوع حساس بالنسبة لكلا المجموعتين اللتين تقدّر قيمتهما حالياً بمليارات الدولارات. وأشار ويليامز إلى أن المسلسل سيكون شبيهاً بمسلسل «ساكسيشن» الأميركي عن عائلة تملك مجموعة إعلامية في الولايات المتحدة.


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
سكارليت جوهانسون تشارك لأول مرة كمخرجة في قسم «نظرة ما» بمهرجان كان
تخوض النجمة العالمية سكارليت جوهانسون تجربتها الإخراجية الأولى من خلال فيلم Eleanor the Great، الذي يُعرض ضمن قسم "نظرة ما" بمهرجان كان السينمائي في دورته الحالية. تقدم سكارليت جوهانسون رؤية سينمائية مختلفة عن المعتاد، لتنتقل من التمثيل إلى الإخراج بخطوة جديدة تعكس تطورًا مهنيًا لافتًا. سكارليت جوهانسون مخرجة لأول مرة في كان 2025 تُعد هذه المشاركة الأولى لسكارليت جوهانسون كمخرجة ضمن المهرجان، ويُصنَّف فيلمها ضمن أبرز الأعمال المنتظرة في القسم الموازي "نظرة ما"، إلى جانب فيلم "تسلسل الماء الزمني" للممثلة كريستن ستيوارت، التي تخوض أيضًا تجربتها الأولى في الإخراج. قصة فيلم "إليانور العظيمة" إخراج سكارليت جوهانسون تتناول أحداث الفيلم قصة إليانور مورغينستين، وهي امرأة تبلغ من العمر 94 عامًا، تقرر مغادرة فلوريدا للعودة إلى نيويورك، لتبدأ فصلًا جديدًا في حياتها بعد سنوات طويلة من الاستقرار في الجنوب. تؤدي الممثلة جون سكويب الدور الرئيسي، في معالجة إنسانية تتمحور حول التحولات الشخصية في عمر متقدم. إشادة من ويس أندرسون وتعاون جديد أشاد المخرج الأمريكي ويس أندرسون بالفيلم، معبرًا عن إعجابه بالعمل ومعلقًا بأسلوبه الفكاهي على أداء جوهانسون الإخراجي، مشيرًا إلى أنها تبدو كمخرجة منذ الطفولة. وتشارك أفلام بارزة أخرى في مهرجان كان يشهد مهرجان كان أيضًا عرض فيلم Fuori الذي يتناول السيرة الذاتية للكاتبة الإيطالية غولياردا سابيينزا، والتي سُجنت عام 1980 بسبب تهمة تتعلق بالسرقة. الفيلم من إخراج ماريو مارتونه وبطولة فاليريا غولينو. ويمثل الفيلم عودة مارتونه إلى المسابقة الرسمية للمهرجان بعد مشاركته بفيلم Nostalgia عام 2022، ويواصل تقديم أعمال تنطلق من تجارب واقعية برؤية درامية متجددة. aXA6IDgyLjIxLjIyMC42OCA= جزيرة ام اند امز GB


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
بيرباولو بيتشولي مديراً فنياً لـ«بالنسياغا»
يتولى الإيطالي بيرباولو بيتشولي الإدارة الفنية لدار أزياء «بالنسياغا» في يوليو المقبل، خلفاً لديمنا الذي أعلن في مارس انتقاله إلى «غوتشي» وهي دار أخرى تابعة لمجموعة «كيرينغ». ويتسلّم بيتشولي منصبه رسميا في 10 يوليو ويقدم مجموعته الأولى في أكتوبر المقبل، على ما أعلنت، الاثنين، المجموعة الفاخرة التي تضم علامات مثل سان لوران وبوتيغا فينيتا. وأعلن بيتشولي استقاله من «فالنتينو»في مارس 2024، بعد 25 عاماً أمضاها في الدار الإيطالية، بينها ثمانية أعوام كمدير فني وأوضحت «كيرينغ» أنّ بيتشولي سيستند في «بالنسياغا» إلى «نقاط القوة والنجاحات التي حققتها الدار خلال العقد الماضي تحت الإدارة الإبداعية لديمنا، ومواصلة إرث كريستوبال بالنسياغا وتاريخ هذه الدار الباريسية الشهيرة». وقالت فرانشيسكا بيليتيني، نائبة المدير العام لشركة «كيرينغ» والمسؤولة عن تطوير دور الأزياء: «إن إتقان بيتشولي للأزياء الراقية وحسّه الإبداعي وشغفه بالمهنة تجعله خياراً مثالياً»، مشيدة أيضاً بـ«الرؤية الجريئة والمميزة» لديمنا والتي شكلت «الهوية المعاصرة للدار». وقال بيتشولي: إنه على تناغم مع إدارة «كيرينغ» ومستعد لـ«صنع نسخة جديدة من الدار وإضافة فصل جديد إلى تاريخها».