
مقتل 4 أشخاص في إطلاق نار بالعاصمة التايلاندية بانكوك
وأوضحت السلطات أن التحقيقات لا تزال جارية لكشف ملابسات الحادث، مشيرة إلى أن القوات الأمنية فرضت طوقًا أمنيًا في موقع الجريمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
إيران تعلن إحباط مخطط لاغتيال 23 مسؤولاً واعتقال مئات الجواسيس
كشفت وزارة الاستخبارات الإيرانية عن اعتقال مئات الجواسيس وإحباط عشرات المخططات خلال ما سمّته "حرب الاثني عشر يومًا"، مؤكدة أن إسرائيل ودولًا غربية كانت وراءها بهدف إثارة الفوضى الداخلية وإسقاط النظام الإيراني. وأوضحت الوزارة في بيان نقلته وكالة "مهر" أن تلك الفترة شهدت مواجهة استخباراتية مع ما وصفته بـ"ناتو التجسس"، مشيرة إلى أن الحرب لم تكن مجرد مواجهة عسكرية محدودة، بل خطة معقدة شملت أبعادًا أمنية واستخباراتية وإعلامية ونفسية. وأكد البيان أنه تم إحباط مخططات إرهابية لاغتيال 23 مسؤولًا إيرانيًا، إلى جانب تفكيك شبكات تخريبية واسعة بدعم مباشر من "الجبهة الشيطانية" بقيادة الولايات المتحدة وإسرائيل، بمشاركة عدة دول أوروبية ومجموعات معادية للثورة، وفق موقع RT. وشددت الوزارة على أن الهجوم استخدم أدوات متعددة، من الاغتيالات والتخريب إلى زعزعة الاستقرار الداخلي، وإثارة الرأي العام، ومحاولات اختراق المؤسسات عبر جماعات مسلحة وتكفيرية. كما اتهمت طهران بعض الأطراف الدولية باستغلال منظمات أممية لتوجيه اتهامات ظالمة بشأن البرنامج النووي الإيراني، في سياق حملة ضغط ممنهجة انتهت بقرار غير مبرر صادر عن مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
رواية الأمن الإيراني: خضنا معركة صامتة مع «حلف الناتو الاستخباراتي» خلال حرب الـ12 يوماً
قدمت وزارة الاستخبارات الإيرانية رواية شاملة عن حرب الـ12 يوماً مع إسرائيل، وإحباط ما وصفته بـ«مخططات متعددة لاستهداف الأمن القومي، وإسقاط نظام الحكم، وتقسيم البلاد»، مشيرة إلى اعتقال 20 شخصاً بين جواسيس وعناصر عملياتية وداعمة لجهاز «الموساد» في مختلف المحافظات الإيرانية. ونشر التلفزيون الرسمي الإيراني بياناً مفصلاً من وزارة الاستخبارات يتناول مجريات الصراع الاستخباراتي الأمني الذي دار بالتوازي مع العمليات العسكرية التي بدأت في 13 يونيو (حزيران)، واستمرت حتى وقف إطلاق النار فجر 24 يونيو، بوساطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقالت الوزارة في البيان إن «الأجهزة الأمنية الإيرانية خاضت (معركة صامتة) ضد (حلف الناتو الاستخباري) خلال الحرب». وقال البيان إن «الحرب لم تكن مجرد عملية عسكرية محدودة، بل خطة شاملة تضمنت حرباً سيبرانية واغتيالات وتخريباً داخلياً، بإشراف الولايات المتحدة، وتنفيذ إسرائيل، وبمشاركة أطراف أوروبية وجماعات معارضة ومتشددة». وأضافت الوزارة أن البيانات الاستخباراتية تشير إلى أن الخطة كانت تهدف إلى «إخضاع إيران وإسقاط نظامها وتقسيم أراضيها». واتهم بيان الوزارة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بـ«إصدار قرارات غير قانونية»، واعتبر أن القرار الصادر من مجلس محافظي الوكالة الدولية بشأن عدم امتثال إيران لمعاهدة حظر الانتشار، هو جزء من «التحضيرات للهجوم». وجاء في البيان أن التحضيرات للهجوم الأخير لم تقتصر على الجوانب العسكرية والتسليحية، بل شملت خطة متكاملة تضمنت محاولات لإطلاق مفاوضات، واستغلال منظمات دولية لتوجيه اتهامات بانتهاك الالتزامات النووية. ولفت إلى أن القوات الإيرانية «واجهت هجمات معقدة شملت استخدام تقنيات متقدمة في الأقمار الاصطناعية والتنصت والحرب الإلكترونية»، إلى جانب «محاولات لإثارة الفوضى عبر شبكات اجتماعية وحملات دعائية مكثفة». وزعم البيان أن كوادر الاستخبارات «تصدوا لتلك الهجمات بعمليات دفاعية وهجومية، أسفرت عن إحباط خطط تفجير واغتيال، واعتقال عملاء أجانب، وتفكيك شبكات تجسس وإرهاب في الداخل والخارج». وأشار البيان إلى تنفيذ «هجوم استخباري مركب غير مسبوق» ضد أهداف في الأراضي الإسرائيلية، دون الكشف عن تفاصيل إضافية لدواعٍ أمنية.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
تقارير: مقاتلون من «طالبان» نقلوا إلى المملكة المتحدة في رحلات جوية سرية
أفادت تقارير بأن أفغانا يُشتبه في ارتباطهم بحركة «طالبان» وصلوا إلى المملكة المتحدة على متن رحلات جوية سرية، وذلك بعد تسبب مسؤول عسكري بريطاني في حدوث خرق كبير للبيانات. جنود بريطانيون خلال وجودهم في أفغانستان قبل الانسحاب الأميركي (أ.ب) وفي وقت سابق من الشهر الحالي، تبيّن أن قاعدة بيانات تحتوي على تفاصيل عن 100 ألف أفغاني تقدموا بطلبات لجوء إلى المملكة المتحدة، قد جرى تسريبها عن طريق الخطأ. جدير بالذكر أن هذا البرنامج جرى تأسيسه لمساعدة الذين تعاونوا مع القوات البريطانية على النجاة من الانتقام بعد عودة «طالبان» إلى الحكم في أغسطس (آب) 2021. إلا أن هذا الخطأ أثار مخاوف من أن النظام («طالبان») قد أصبح يمتلك الآن ما يُعرف بـ«قائمة القتل»، وتضم معارضين. يذكر أنه حتى الآن، جرى نقل قرابة 18500 أفغاني مهددين بالخطر إلى المملكة المتحدة، في إطار عملية إنقاذ سرية أطلق عليها «عملية روبِفِك»، ومن المقرر وصول 23900 آخرين من أفغانستان. من المقرر إيواء الوافدين الجدد بصورة مؤقتة في منازل تابعة لوزارة الدفاع البريطانية وفنادق إلى أن يجري توفير سكن دائم لهم (وزارة الدفاع البريطانية) ومن المقرر كذلك إيواء الوافدين الجدد، بصورة مؤقتة، في منازل تابعة لوزارة الدفاع البريطانية وفنادق، إلى أن يجري توفير سكن دائم لهم، في الوقت الذي سيخوض آلاف الأشخاص ممن جرى تركهم في أفغانستان، صراعاً من أجل البقاء في مواجهة «طالبان». مخطط الجسر الجوي اللافت أن هناك مزاعم حول أنه من بين الذين جرى إنقاذهم ضمن مخطط الجسر الجوي، بعض المقاتلين سابقاً في «طالبان»، بالإضافة إلى مرتكبي جرائم جنسية ومجرمين آخرين سبق أن سُجنوا في ظل سيطرة التحالف الذي قادته الولايات المتحدة في أفغانستان، بحسب ما أفادت صحيفة «تلغراف». علاوة على ذلك، فإن عدداً من هؤلاء الأشخاص سبق وأن رفضت طلباتهم للجوء، بسبب إدانتهم بجرائم عنف واعتداءات جنسية. ومع ذلك، ظهرت أسماؤهم، في وقت لاحق، ضمن القائمة المُسربة. وشهد هذا الشهر نهاية أمر قضائي بمنع النشر من المحكمة العليا يستمر لمدة 23 شهراً، يمنع وسائل الإعلام من نشر تفاصيل التسريب وعمليات الإنقاذ الجوية التالية له. في سياق متصل، أفادت مصادر رفيعة المستوى بأن أشخاصاً لهم صلات بحركة «طالبان» تمكنوا من التسلل إلى برنامج الإنقاذ، عبر تسمية متشددين إسلاميين باعتبارهم أقارب لهم أو يتولون إعالتهم ووجبت مرافقتهم إلى المملكة المتحدة. وكشف مسؤول أفغاني: «كان لدينا مدنيون في مكاتبنا لديهم صلات واضحة بـ(طالبان)». وقال مسؤول آخر إن «مسؤولين أفغانا فاسدين» كانوا يستغلون هذا البرنامج المخصص لحلفاء بريطانيا، لإدخال أشخاص على صلة بـ«طالبان» إلى الأراضي البريطانية. أعضاء من حركة «طالبان» يحملون أعلاماً ويشاركون في تجمع جماهيري في كابل لإحياء الذكرى الثالثة لسقوط العاصمة... أفغانستان 14 أغسطس 2024 (رويترز) وأضاف آخر: «هؤلاء لا خير فيهم لبريطانيا. كانوا يقاتلون ضد القوات البريطانية وقتلوا الكثير من البريطانيين. والآن، يجري إطعامهم على نفقة البريطانيين في لندن». وأضاف: «أيديهم ملطخة بدماء البريطانيين». وقد كشفت وزارة الدفاع البريطانية حتى الآن أن ما يصل إلى 20 فرداً من أقارب بعض الأفغان الذين دخلوا المملكة المتحدة ضمن هذا البرنامج، قد رافقوهم. وقد جرى التعرف حتى الآن على أربعة أفغان على صلة بـ«طالبان» جرى إنقاذهم ضمن العملية. من بين هؤلاء شخص وصل قبل سقوط كابل، يُعتقد أنه تقدم بطلب لجلب أقاربه المرتبطين بـ«طالبان» لاحقاً. وأكدت وزارة الدفاع أنه موجود الآن في بريطانيا، لكنها لم تكشف عن مكان أفراد أسرته المتعاطفين مع «طالبان». كما صرّحت الوزارة بأن رجلاً آخر، كان قد سُجن لمدة أربع سنوات بتهمة بيع الأسلحة لـ«طالبان»، وأُفرج عنه عند سقوط كابل في أغسطس (آب) 2021، موجود الآن كذلك في المملكة المتحدة. أما الشخص الثالث فيُعتقد أن لديه سجلا يحوي جرائم جنسية، وقد تقدم بطلب لجوء، ولا يزال قيد النظر، بحسب مصادر دفاعية. وأخيراً، من المعتقد أن الشخص الرابع يحمل جواز سفر بريطانياً، وقد طلب المساعدة في نقل متعاطفين مع «طالبان»، جواً إلى المملكة المتحدة. من جهتها، لم تعلق وزارة الدفاع بشكل مباشر على هذه الحالة. وكانت القوات البريطانية قد شاركت في العمليات العسكرية في أفغانستان ضمن التحالف الدولي ضد تنظيم «القاعدة» و«طالبان» عقب هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001، وبلغ عدد جنودها في ذروة الانتشار نحو 10 آلاف، معظمهم في ولاية هلمند. وأنهت بريطانيا مهمتها القتالية عام 2014، وانسحبت بالكامل عام 2021 مع عودة «طالبان» إلى الحكم. ويُعد إصدار أوامر قضائية فائقة حدثاً نادراً في النظام القضائي البريطاني، حيث تُمنع وسائل الإعلام من حتى ذكر وجود تلك الأوامر. وعادةً ما تُستخدم في قضايا حساسة تتعلق بخصوصية شخصيات عامة. لكن هذه المرة الأولى التي يُعرف فيها استخدام الحكومة لأمر قضائي من هذا النوع.