إبعاد وافدين سكرا حتى الثمالة مقابل منزل مواطن بـ«الواحة»
أحال رجال مخفر شرطة الواحة وافدين إلى إدارة الإبعاد الإداري بعد ثبوت شربهما الخمور المصنعة محليا، وهو ما ادى الى فقدانهما الوعي وعدم القدرة على الوقوف او الحركة، على ان يدرج اسم الوافدين اللذين يحملان اقامة مادة 20 على قوائم غير المصرح لهم بدخول البلاد مجددا.
وقال مصدر امني إن مواطنا ابلغ عمليات الداخلية بأنه شاهد وافدين يجلسان مقابل منزله وحينما اقترب منهما للتعرف على اسباب جلوسهما فترة طويلة وفي ساعة متأخرة وجدهما في حالة يرثى لها، مشيرا الى ان الوافدين حاولا الهرب لكنهما لم يقويا على المشي وليس الركض.
هذا، وتم نقل البلاغ الى رجال الأمن العام وإرسال دورية ألقت القبض على الوافدين واعترفا بشرب الخمور المصنعة محليا.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الأنباء
منذ 10 ساعات
- الأنباء
«الإطفاء»: حرائق السيارات لا علاقة لها بالتوقيت وإنما بغياب الصيانة
عبدالله قنيص في الغالب ما تقع حرائق المركبات مع ارتفاع درجات الحرارة، إلا ان النيران أتت على مركبة بمنطقة سلوى شارع الأقصى في ساعة متأخرة من الليل. وعلى صعيد آخر، التهمت ألسنة اللهب مركبة في اسطبلات الجهراء صباح أمس وتعرضت المركبة لتلفيات بليغة. «الأنباء» توجهت إلى مصدر إطفائي عن أسباب حريق المركبات وعلاقته بانخفاض درجات الحرارة او ارتفاعها، فقال: حرائق السيارات لا علاقة لها بالتوقيت وإنما ترتبط بغياب الصيانة او بسبب تماس كهربائي، مشيرا إلى ان إجراء الصيانة الدورية والتأكد من وجود ماء رادياتير وعدم وجود تسريب وسائل يمكن من خلالها الحد او تجنب حرائق المركبات.
الأنباء
منذ 3 أيام
- الأنباء
وفاة وافد دهساً
عبدالله قنيص توفي وافد صباح أمس إثر دهسه برباعية على مدخل صبحان الواصل بطريق الرياض السريع، فيما تبين من المعاينة التي قام بها رجال أمن الطرق السريعة وأيضا بموجب إفادات الداهس ان المتوفى توقف خلف مركبته لتوجيه المركبات للسير بعيدا عن مركبته وتفادي الاصطدام بها، إلا ان المركبة اصطدمت به فلفظ أنفاسه فور الحادث. وكانت عمليات الداخلية تلقت بلاغا بشأن الحادث صباح أمس، حيث سارعت الدوريات، وتبين ان المتوفى وافد عربي في العقد الرابع، وسجلت قضية دهس ووفاة واصطدام.
الأنباء
منذ 4 أيام
- الأنباء
قتلى باحتجاجات على رفع سعر الوقود في أنغولا
أعلن وزير الداخلية الأنغولي أمس مقتل 22 شخصا على الأقل في احتجاجات عنيفة ضد رفع أسعار الوقود، شهدت عمليات نهب واسعة النطاق لمحال المواد الغذائية. وقال وزير الداخلية مانويل هوميم للصحافيين بعد اجتماع لمجلس الوزراء ترأسه الرئيس جواو لورينسو «نأسف لمقتل 22 شخصا، بينهم شرطي»، كما أعلن إصابة 197 شخصا. وكانت الشرطة قد أعلنت مساء الثلاثاء مقتل أربعة أشخاص، وأشارت إلى أنها أوقف «1214 مشتبها بهم». وأفادت وكالة فرانس برس، بأن العديد من المتاجر وفروع البنوك أغلقت أبوابها في لواندا أمس حيث شوهدت دوريات أمنية. كما ظل العديد من السكان في منازلهم، وكانت غالبية الشوارع مهجورة، باستثناء بعض الطوابير أمام عدد من محطات الوقود والمحلات التجارية القليلة المفتوحة. جاء ذلك بعد ان دعت منظمات من المجتمع المدني إلى احتجاجات كل سبت مدى الأسابيع الثلاثة الماضية. ثم أعلنت نقابة سائقي سيارات الأجرة إضرابا لثلاثة أيام. وتصاعد الوضع إلى أعمال نهب واسعة النطاق. ويعاني البلد الناطق بالبرتغالية والذي يناهز عدد سكانه 30 مليون نسمة، من ارتفاع التضخم الذي بلغ نحو 20% في يونيو، بينما وصل معدل البطالة إلى ما يقرب من 30%، وفقا للهيئة الوطنية للإحصاء. امتدت أعمال الشغب كذلك إلى المناطق الداخلية من البلاد. وأفاد صحافي من مدينة هوامبو التي تبعد حوالي 600 كيلومتر عن لواندا، بوقوع أعمال نهب وشغب. وبحسب مقاطع على وسائل التواصل الاجتماعي، وقعت احتجاجات وأعمال عنف أيضا في مدينة بنغيلا الساحلية، على بعد نحو 600 كيلومتر جنوب لواندا، حيث انتشرت الشرطة. وخلال التظاهرات، ندد محتجون برفع سعر والوقود ودانوا كذلك «فساد» الحركة الشعبية لتحرير أنغولا، الحزب الحاكم منذ استقلال البلاد عام 1975، والرئيس جواو لورينسو الذي أعيد انتخابه لولاية ثانية مدتها خمس سنوات في عام 2022.
