logo
#

أحدث الأخبار مع #الواحة

العلا قديماً.. تناغم الإنسان والطبيعة
العلا قديماً.. تناغم الإنسان والطبيعة

الرياض

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • الرياض

العلا قديماً.. تناغم الإنسان والطبيعة

اتسمت الحياة الاجتماعية والاقتصادية في محافظة العُلا قديمًا بدورة موسمية فريدة تعكس انسجام الإنسان مع بيئته الطبيعية، حيث كان السكان يتنقّلون بين البلدة القديمة والمزارع المحيطة بها، في نمط معيشي يتكيّف مع فصول السنة، ويُجسد فهما عميقًا لطبيعة المكان وتحدياته، ففي فصل الشتاء، كانت الحياة تتركّز داخل البلدة القديمة التي بُنيت من الطين والحجارة، وتتميز بأزقتها الضيقة ومبانيها المتلاصقة التي وفرت الدفء والحماية من برودة الأجواء، إلى جانب احتضانها للأنشطة التجارية والأسواق والمجالس العامة، لتُشكّل بذلك قلبًا نابضًا للحياة الاجتماعية والثقافية في العُلا. وفي فصل الصيف، كان الأهالي يغادرون البلدة باتجاه المزارع الممتدة في أطراف الواحة، حيث تُوفّر كثافة النخيل والعيون المائية بيئة ملائمة للسكن والعمل الزراعي، وقد اعتمد السكان على "مساكن النخيل" التي شُيّدت بمواد طبيعية كجذوع وسعف النخل، لتكون ملاذًا موسميًا يحقق الراحة ويُعزز استدامة الإنتاج الزراعي. وتُظهر هذه الدورة السنوية انسجامًا دقيقًا بين الوظائف المناخية للمكان ومتطلبات المعيشة، إذ كانت البلدة تؤدي دورها الاجتماعي والاقتصادي في الشتاء، فيما تؤدي المزارع دورها الغذائي والبيئي في الصيف، ضمن إطار تكاملي يحافظ على توازن الحياة في الواحة عبر الأجيال. ويُعد هذا النمط المعيشي دليلًا على البراعة الفطرية لأهالي العُلا في استثمار مواردهم المحلية، وإدارتها بما يتواءم مع إيقاع الطبيعة، في تجربة حياتية لا تزال شواهدها حاضرة في تفاصيل المكان.

العلا قديما.. تناغم فريد بين الإنسان والطبيعة
العلا قديما.. تناغم فريد بين الإنسان والطبيعة

الرياض

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • الرياض

العلا قديما.. تناغم فريد بين الإنسان والطبيعة

اتسمت الحياة الاجتماعية والاقتصادية في محافظة العُلا قديمًا بدورة موسمية فريدة تعكس انسجام الإنسان مع بيئته الطبيعية، حيث كان السكان يتنقّلون بين البلدة القديمة والمزارع المحيطة بها، في نمط معيشي يتكيّف مع فصول السنة، ويُجسد فهما عميقًا لطبيعة المكان وتحدياته. ففي فصل الشتاء، كانت الحياة تتركّز داخل البلدة القديمة التي بُنيت من الطين والحجارة، وتتميز بأزقتها الضيقة ومبانيها المتلاصقة التي وفرت الدفء والحماية من برودة الأجواء، إلى جانب احتضانها للأنشطة التجارية والأسواق والمجالس العامة، لتُشكّل بذلك قلبًا نابضًا للحياة الاجتماعية والثقافية في العُلا. أما في فصل الصيف، فكان الأهالي يغادرون البلدة باتجاه المزارع الممتدة في أطراف الواحة، حيث تُوفّر كثافة النخيل والعيون المائية بيئة ملائمة للسكن والعمل الزراعي، وقد اعتمد السكان على "مساكن النخيل" التي شُيّدت بمواد طبيعية كجذوع وسعف النخل، لتكون ملاذًا موسميًا يحقق الراحة ويُعزز استدامة الإنتاج الزراعي. وتُظهر هذه الدورة السنوية انسجامًا دقيقًا بين الوظائف المناخية للمكان ومتطلبات المعيشة، إذ كانت البلدة تؤدي دورها الاجتماعي والاقتصادي في الشتاء، فيما تؤدي المزارع دورها الغذائي والبيئي في الصيف، ضمن إطار تكاملي يحافظ على توازن الحياة في الواحة عبر الأجيال. ويُعد هذا النمط المعيشي دليلًا على البراعة الفطرية لأهالي العُلا في استثمار مواردهم المحلية، وإدارتها بما يتواءم مع إيقاع الطبيعة، في تجربة حياتية لا تزال شواهدها حاضرة في تفاصيل المكان.

العُلا كما عرفها أهلها في الماضي.. شتاءٌ في دفء البلدة القديمة وصيفٌ في ظلال الواحات ومياه العيون
العُلا كما عرفها أهلها في الماضي.. شتاءٌ في دفء البلدة القديمة وصيفٌ في ظلال الواحات ومياه العيون

صحيفة سبق

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • صحيفة سبق

العُلا كما عرفها أهلها في الماضي.. شتاءٌ في دفء البلدة القديمة وصيفٌ في ظلال الواحات ومياه العيون

اتسمت الحياة الاجتماعية والاقتصادية في محافظة العُلا قديمًا بدورة موسمية فريدة تعكس انسجام الإنسان مع بيئته الطبيعية، حيث كان السكان يتنقّلون بين البلدة القديمة والمزارع المحيطة بها، في نمط معيشي يتكيّف مع فصول السنة، ويُجسد فهما عميقًا لطبيعة المكان وتحدياته. ففي فصل الشتاء، كانت الحياة تتركّز داخل البلدة القديمة التي بُنيت من الطين والحجارة، وتتميز بأزقتها الضيقة ومبانيها المتلاصقة التي وفرت الدفء والحماية من برودة الأجواء، إلى جانب احتضانها للأنشطة التجارية والأسواق والمجالس العامة، لتُشكّل بذلك قلبًا نابضًا للحياة الاجتماعية والثقافية في العُلا. أما في فصل الصيف، فكان الأهالي يغادرون البلدة باتجاه المزارع الممتدة في أطراف الواحة، حيث تُوفّر كثافة النخيل والعيون المائية بيئة ملائمة للسكن والعمل الزراعي، وقد اعتمد السكان على "مساكن النخيل" التي شُيّدت بمواد طبيعية كجذوع وسعف النخل، لتكون ملاذًا موسميًا يحقق الراحة ويُعزز استدامة الإنتاج الزراعي. وتُظهر هذه الدورة السنوية انسجامًا دقيقًا بين الوظائف المناخية للمكان ومتطلبات المعيشة، إذ كانت البلدة تؤدي دورها الاجتماعي والاقتصادي في الشتاء، فيما تؤدي المزارع دورها الغذائي والبيئي في الصيف، ضمن إطار تكاملي يحافظ على توازن الحياة في الواحة عبر الأجيال. ويُعد هذا النمط المعيشي دليلًا على البراعة الفطرية لأهالي العُلا في استثمار مواردهم المحلية، وإدارتها بما يتواءم مع إيقاع الطبيعة، في تجربة حياتية لا تزال شواهدها حاضرة في تفاصيل المكان حتى يومنا هذا.

10 أغسطس.. عمومية زهرة الواحة تصوت على إضافة أغراض جديدة للشركة
10 أغسطس.. عمومية زهرة الواحة تصوت على إضافة أغراض جديدة للشركة

أرقام

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • أرقام

10 أغسطس.. عمومية زهرة الواحة تصوت على إضافة أغراض جديدة للشركة

شعار شركة زهرة الواحة للتجارة حددت شركة زهرة الواحة للتجارة يوم 10 أغسطس 2025 موعداً لعقد الجمعية العامة غير العادية للشركة، وذلك للتصويت على تعديل المادة الرابعة من نظام الشركة الأساس والمتعلقة بأغراض الشركة. وأوضحت الشركة في بيان لها على تداول، أن البند يتضمن إضافة أغراض جديدة للشركة، وهي كما يلي: - الحفر والحفر الضوئي على الألواح المعدنية أو البلاستيكية الزنك غراف. - تشغيل محطات الحافلات ومحطات مناولة البضائع. - تشغيل مواقف الشاحنات. - وسطاء الشحن.

إبعاد وافدين سكرا حتى الثمالة مقابل منزل مواطن بـ«الواحة»
إبعاد وافدين سكرا حتى الثمالة مقابل منزل مواطن بـ«الواحة»

الأنباء

time١٢-٠٧-٢٠٢٥

  • الأنباء

إبعاد وافدين سكرا حتى الثمالة مقابل منزل مواطن بـ«الواحة»

عبدالله قنيص أحال رجال مخفر شرطة الواحة وافدين إلى إدارة الإبعاد الإداري بعد ثبوت شربهما الخمور المصنعة محليا، وهو ما ادى الى فقدانهما الوعي وعدم القدرة على الوقوف او الحركة، على ان يدرج اسم الوافدين اللذين يحملان اقامة مادة 20 على قوائم غير المصرح لهم بدخول البلاد مجددا. وقال مصدر امني إن مواطنا ابلغ عمليات الداخلية بأنه شاهد وافدين يجلسان مقابل منزله وحينما اقترب منهما للتعرف على اسباب جلوسهما فترة طويلة وفي ساعة متأخرة وجدهما في حالة يرثى لها، مشيرا الى ان الوافدين حاولا الهرب لكنهما لم يقويا على المشي وليس الركض. هذا، وتم نقل البلاغ الى رجال الأمن العام وإرسال دورية ألقت القبض على الوافدين واعترفا بشرب الخمور المصنعة محليا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store