
وكالة ..فيتش.. للتصنيفات الائتمانية تؤكد تصنيف السعودية عند A+ مع نظرة مستقبلية م
🔴 وكالة ..فيتش.. للتصنيفات الائتمانية تؤكد تصنيف السعودية عند A+ مع نظرة مستقبلية مستقرة.
.. الوكالة تستند في تقييمها إلى قوة مركز السعودية المالي الخارجي والداخلي.
.. فيتش تُبرز الاحتياطيات المالية الكبيرة على شكل ودائع وأصول أخرى للقطاع العام
تقول:
هناك تحديات تواجه السعودية أبرزها الاعتماد على النفط وتقلبات السوق العالمية، لكن الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية المُنفَّذة في إطار رؤية 2030 تُسهم في تنويع النشاط الاقتصادي، وإن كان ذلك على حساب الميزانية العمومية
المصدر :عبد الله الخميس | منصة x
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

صحيفة سبق
منذ 9 دقائق
- صحيفة سبق
تابع مستوى إنجاز الأجهزة الحكومية للتكليفات.. مجلس الشؤون الاقتصادية يجتمع عبر الاتصال المرئي
عقد مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية اجتماعًا عبر الاتصال المرئي. وفي مستهل الاجتماع، استعرض المجلس التقرير الاقتصادي الدوري لشهر يوليو 2025م، المقدم من وزارة الاقتصاد والتخطيط، الذي تضمن تحليلًا مفصلًا لأحدث المستجدات والتوقعات المرتبطة بالاقتصاد العالمي، وتقييمًا لأبرز التحديات والمخاطر التي تواجهه، وراجع أداء الاقتصاد الوطني، والتوقعات للنصف الثاني من العام الجاري، بالإضافة إلى العام القادم (2026م)، مبرزًا التقدم الإيجابي الملحوظ في نتائج سياسات التنويع الاقتصادي ضمن رؤية السعودية (2030)، الذي يعكسه استمرار نمو اقتصاد المملكة للربع الرابع على التوالي، بدعم من مرونة الأنشطة غير النفطية، وارتفاع مؤشر مديري المشتريات إلى أعلى مستوى له في 3 أشهر. وناقش المجلس التقرير الربعي لأداء برامج تحقيق رؤية السعودية (2030) والإستراتيجيات الوطنية للربع الأول من العام الجاري، المقدم من مكتب الإدارة الإستراتيجية بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، الذي استعرض أداء البرامج التنفيذية لتحقيق رؤية السعودية (2030)، وحالة الإنجاز في تحقيق الأهداف الإستراتيجية، ومستويات التنفيذ خلال الفترة المحددة، إلى جانب تقييم الإستراتيجيات الوطنية والقطاعية، وأبرز إنجازاتها، ونظرة على الجهود القائمة والتطلعات المستقبلية، مما يضمن تواصل مسيرة التنفيذ واستمرار التقدم على صعيد محاور الرؤية الثلاثة: (مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح). كما تناول المجلس تقرير أداء الأجهزة العامة للربع الأول من العام الجاري، والمقدم من المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة "أداء"، والجهود المبذولة في مجالات دعم وتمكين الوزارات والأجهزة الحكومية لتحقيق مستهدفاتها، وما أثمر عن تلك الجهود من تحسنٍ في أداء مؤشرات الأجهزة العامة في تحقيق مستهدفاتها، كما تضمن التقرير تحليلًا لأداء الإستراتيجات الوطنية والقطاعية، والتطلعات والخطوات المستقبلية. وفي إطار متابعة مستوى إنجاز الأجهزة الحكومية للمهمات والتكليفات المسندة إليها، تابع المجلس نتائج تقرير مكتب إدارة المشروعات بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، حيال متابعة القرارات والتوصيات الصادرة عن المجلس خلال الربع الثاني من العام الجاري، وما احتوى عليه من تفصيل لمخرجاته، وحالة تلك المخرجات لدى الجهات الممثلة في المجلس، وإحصائيات لمستويات الإنجاز. ونظر المجلس في عددٍ من الموضوعات والعروض الإجرائية المدرجة على جدول أعماله، من بينها ما يتعلق بالترتيبات التنظيمية للجنة الفعاليات، والهيكل والدليل التنظيمي لوزارة الاقتصاد والتخطيط، وإستراتيجية تطوير منطقة عسير. كما اطلع المجلس على تقرير لجنة دراسة تحسين الإجراءات وتسريعها لطرح المشاريع الرأسمالية لجميع الجهات، والملخص التنفيذي الربعي لنشرة الناتج المحلي الإجمالي والحسابات القومية، وملخصين عن التقريرين الشهريين للرقم القياسي لأسعار المستهلك وأسعار الجملة.


صحيفة سبق
منذ 9 دقائق
- صحيفة سبق
صندوق النقد الدولي يرفع توقعاته لنمو اقتصاد السعودية إلى 3.6% في 2025 و3.9% في 2026
رفع صندوق النقد الدولي تقديراته لنمو الاقتصاد السعودي للعام الجاري 2025 إلى نسبة 3.6%، مقارنة بتقديراته السابقة البالغة 3%، وذلك في إطار تقرير "آفاق الاقتصاد العالمي" الصادر في يوليو 2025. كما توقع الصندوق أن يواصل الاقتصاد السعودي مساره التصاعدي ليسجل نموًا بنسبة 3.9% خلال عام 2026، في إشارة واضحة إلى متانة الاقتصاد الوطني واستمرارية قدرته على تحقيق مستويات نمو مستقرة على المدى المتوسط. وتأتي هذه التوقعات الإيجابية مدفوعة بالإصلاحات الاقتصادية التي تنفذها المملكة ضمن رؤية 2030، والتي شملت تنويع مصادر الدخل، وتوسيع الاستثمار في القطاعات غير النفطية، وتعزيز كفاءة الإنفاق الحكومي، إلى جانب الاستفادة من الفرص الإقليمية والدولية في ظل بيئة اقتصادية عالمية معقدة. ويعكس هذا التحديث من صندوق النقد الدولي الثقة المتزايدة في السياسات الاقتصادية التي تتبناها السعودية، والنجاحات التي حققتها في تحسين بيئة الأعمال، وتعزيز الاستدامة المالية، ورفع معدلات التوظيف، مع استمرار الدولة في ضخ استثمارات استراتيجية في البنية التحتية والسياحة والتقنية والطاقة المتجددة. وتأتي هذه التوقعات ضمن سياق دولي يشهد الكثير من التحديات، ما يجعل من الأداء السعودي محط أنظار المؤسسات الاقتصادية الدولية التي ترى في المملكة نموذجًا واعدًا للنمو الاقتصادي المتوازن والمستدام.


صحيفة سبق
منذ 9 دقائق
- صحيفة سبق
"كيتا" تصل إلى 11 مدينة جديدة في المملكة العربية السعودية
أعلنت "كيتا"، عن مرحلة جديدة من توسعها في المملكة العربية السعودية، مما يعكس التزامها المستمر بدعم السوق السعودي وتمكين أصحاب الأعمال المحليين. وبذلك، باتت 'كيتا' تُقدّم خدماتها في 20 مدينة سعودية، من بينها 11 مدينة جديدة: حائل، تبوك، أبها، خميس مشيط، جازان، نجران، الجبيل، بريدة، حفر الباطن، ينبع، والطائف. وتنضم هذه المدن إلى مناطق كبرى سبقتها بالخدمة مثل الرياض، جدة، مكة المكرمة، المدينة المنورة، و الدمام ، مما يعزز الحضور المتصاعد لـ'كيتا' في مختلف أنحاء المملكة. وبمناسبة هذا الإطلاق، تُقدّم 'كيتا' عروضًا حصرية وشراكات استراتيجية مصممة بعناية لتلبية احتياجات كل مدينة جديدة، بالتعاون مع مطاعم محلية مرموقة وعلامات تجارية وطنية وعالمية تحظى بمكانة خاصة في قلوب المجتمع. ويعكس هذا التوسع التزام 'كيتا' الراسخ بدعم الشركات والمطاعم السعودية، إذ إن الغالبية العظمى من الشركاء الجدد في المدن الجديدة هم من علامات محلية نشأت وتطوّرت داخل المملكة. ومن بين أبرز هذه الأسماء: سنابل السلام، حاشي باشا، أوكاشي، بيت الشاورما باجا، الطازج، لمّة، يور برجر، برديسي، وفات بوي، إلى جانب علامات عالمية شهيرة مثل ماكدونالدز، كنتاكي، صب واي، وستاربكس. وتنسجم هذه الخطوة مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، عبر دعم التحول الرقمي، وتمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز الاستثمار في الكفاءات الوطنية. وفي إطار هذا التوسع، أبرمت 'كيتا' شراكات مع نحو 7,500 مطعم في المدن الجديدة، كما استقطبت أكثر من 18,000 سائق توصيل خلال مرحلة الإطلاق، مما أسهم في خلق فرص عمل مرنة ومباشرة تُسهم في تنشيط الاقتصاد المحلي. وفي تعليقها على هذا الإنجاز، قالت آشلي وانغ، المدير العام لـ"كيتا" في الشرق الأوسط: "مع توسّعنا إلى المزيد من المدن في أنحاء المملكة، يبقى تركيزنا الأساسي على دعم المطاعم المحلية وتوفير خيارات وخدمات مريحة ومتنوعة للسكان. منذ انطلاقنا الأول في عدد من المدن السعودية، تلقّينا ردود فعل مشجعة من العملاء، وطلبات متكررة من مجتمعات في مناطق أخرى تسأل: متى ستصل 'كيتا' إلينا؟ هذه الرسائل هي ما يدفعنا للاستمرار في التوسع والوصول إلى المزيد من المدن في المملكة. نحن ملتزمون بمساعدة الناس على تناول طعام أفضل والعيش بشكل أفضل، بما يعكس قيمنا ويدعم الرؤية الطموحة للمملكة." وتواصل 'كيتا' توسّعها في المملكة انطلاقًا من نهج إنساني محوره المجتمع، يقوم على بناء شراكات محلية فعّالة، وفهم عميق لاحتياجات السكان، والتزام مستدام بخدمة المدن السعودية على اختلاف تنوّعها. ومن خلال توظيف التكنولوجيا بذكاء لتلبية ما يريده الناس ويحتاجونه فعليًا، تسهم 'كيتا' في تمكين المجتمعات من تناول طعام أفضل والعيش بشكل أفضل. للمزيد من المعلومات عن خدمات "كيتا"، يرجى تحميل التطبيق من متجر "آبل ستور" أو "جوجل بلاي".