
المغرب يترقب وصول ست مروحيات أباتشي إلى ميناء طنجة المتوسط
زنقة 20 | متابعة
كشفت مصادر شبه رسمية ، أنه من المنتظر وصول ست مروحيات من طراز أباتشي مساء اليوم الاثنين لميناء طنجة المتوسط.
وكانت مواقع مختصة في تتبع الصفقات العسكرية، قد رصدت أولى المروحيات الهجومية من طراز AH-64E Guardian Apache تحمل ألوان سلاح الجو الملكي المغربي في أحد مصانع شركة بوينغ، الشركة المصنعة للطائرة.
#MMF #ForumFARMAROC #Apache
تصحيح :
من المنتظر وصول الست مروحيات الأولى من طراز أباتشي مساء اليوم لميناء طنجة المتوسط. pic.twitter.com/6mYepWZUkJ
— Moroccan Military Forum (@FAR_MAROC) February 24, 2025
وعقد المغرب صفقة مروحيات AH-64E Apache Guardian، وهي النسخة الأكثر تطورًا من مروحيات الأباتشي الهجومية، وطلب 24 مروحية بتكلفة تقدر بحوالي 4.25 مليار دولار، وفقًا لوزارة الخارجية الأمريكية.
في البداية، شملت الصفقة طلب 24 مروحية من طراز AH-64E Apache Guardian، مع وجود خيار لزيادة العدد بإضافة 12 مروحية أخرى في المستقبل.
و تتميز هذه المروحيات بقدرات هجومية عالية، خاصة في تدمير الدبابات والمدرعات باستخدام صواريخ هيلفاير والمدافع الآلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كش 24
منذ 5 أيام
- كش 24
واشنطن تقبل طائرة قطر الفاخرة لخدمة ترامب
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية قبول طائرة "بوينغ" فاخرة من طراز 747 هدية من قطر، ووجهت بتجهيزها لخدمة الرئيس دونالد ترامب. وأفاد البنتاغون بأن وزير الدفاع بيت هيغسيث قبل الطائرة لاستخدامها طائرة رسمية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل إن وزارة الدفاع "ستعمل على ضمان مراعاة التدابير الأمنية المناسبة ومتطلبات المهام الوظيفية". وشكك خبراء قانون في إمكان قبول مثل هذه الهدية في سياق مجموعة القوانين المتعلقة بالهدايا المقدمة من الحكومات الأجنبية والتي تهدف إلى مكافحة الفساد والنفوذ غير المشروع، كما سعى منتمون للحزب الديمقراطي إلى عرقلة تسليمها. وقال تشاك شومر زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ "اليوم يوم أسود في التاريخ: فقد قبل رئيس الولايات المتحدة الأمريكية رسميا أكبر رشوة من حكومة أجنبية في تاريخ أمريكا". وأضاف: "هذا الإجراء غير المسبوق وصمة عار في جبين الرئاسة، ولا يمكن أن يمر دون رد". وقللت قطر من شأن المخاوف التي أثيرت حول اتفاق هذه الطائرة في حين تجاهل ترامب المخاوف الأخلاقية ذات الصلة قائلا إنه سيكون من "الغباء" عدم قبولها. ويصل سعر الطائرة الجديدة من مثل هذا الطراز إلى 400 مليون دولار وفقا لقوائم الأسعار، لكن محللين لدى سيريوم قالوا إن سعر طائرة 747-8 مستعملة قد يصل لربع هذا المبلغ. وقال خبراء إن تحديث الطائرة الفاخرة التي يبلغ عمرها 13 عاما والتي قدمتها الأسرة الحاكمة في قطر سيتطلب تحسينات أمنية كبيرة وتعديلات بمنظومة الاتصالات بها لمنع التنصت عليها وإكسابها القدرة على التصدي لصواريخ قادمة، وهو ما قد يكلف مئات الملايين من الدولارات. وقال مسؤول القوات الجوية تروي مينك في جلسة استماع بمجلس الشيوخ يوم الثلاثاء "أي طائرة مدنية ستحتاج إلى تعديلات كبيرة… وسنحرص على اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان أمن الطائرة". وأضاف أن القوات الجوية تلقت توجيهات بالبدء في التخطيط لإجراء تعديلات على الطائرة. ولم يعلن البنتاغون عن تكلفة هذه التعديلات أو المدة التي تتطلبها. وقد تكون التكاليف كبيرة بالنظر إلى أن الكلفة الحالية لإنتاج بوينج طائرتين جديدتين لتكونا "إير فورس وان" تتجاوز خمسة مليارات دولار. وعلى مدى العقد الماضي واجه برنامج "إير فورس وان" تأخيرات متتالية، ومن المقرر تسليم طائرتين جديدتين 747-8 في 2027، أي بعد ثلاث سنوات من الموعد المحدد سابقا. وفازت "بوينغ" في 2018 بعقد قيمته 3.9 مليارات دولار لتصنيع الطائرتين لاستخدام الرئيس الأمريكي لكن التكاليف صارت أعلى. وقالت "بوينغ" إنها أنفقت 2.4 مليار دولار حتى الآن في هذا المشروع. وقام ترامب بجولة تفقدية لطائرة بوينج القطرية في فبراير شباط في مطار فلوريدا. وذكرت شبكة (سي.إن.إن) هذا الأسبوع أن إدارة ترامب تواصلت مع قطر أولا للاستفسار عن الحصول على طائرة بوينج 747 يمكن استخدامها كطائرة رئاسية، بينما يقول ترامب إن قطر تواصلت معه وعرضت عليه الطائرة "كهدية".


أخبارنا
منذ 6 أيام
- أخبارنا
الولايات المتحدة تقبل رسمياً هدية قطر
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة قبلت طائرة بوينغ 747-8 فاخرة كهدية من الحكومة القطرية، ويجري حالياً تقييم إمكانية تعديلها لتكون الطائرة الرئاسية الأمريكية الجديدة "إير فورس وان"، المخصصة لنقل الرئيس السابق دونالد ترامب في حال انتخابه مجددًا. ونقلت نيويورك تايمز عن متحدث باسم البنتاغون أن الطائرة قُبلت "بما يتوافق مع القوانين الفيدرالية"، وأن العمل جارٍ لتزويدها بإجراءات الأمان والتجهيزات الخاصة لتلبي المعايير الرئاسية، من بينها أنظمة دفاع صاروخي وحماية من الانفجارات النووية، وهي تجهيزات ضرورية لأي طائرة تُستخدم لنقل رئيس الولايات المتحدة. وتبلغ قيمة الطائرة نحو 200 مليون دولار، وهي واحدة من طرازات بوينغ المتقدمة، وتطلب تجهيزها العسكري والتقني تعديلات معقدة، وفقاً لما أكده وزير سلاح الجو الأمريكي تروي ماينك، الذي قال في جلسة استماع بمجلس الشيوخ إن الوزارة "تُقيّم حالياً ما يلزم لتأهيل الطائرة للاستخدام الرئاسي". لكن هذه الخطوة أثارت مخاوف عدد من أعضاء الكونغرس، خصوصاً من تسريع عمليات التعديل على حساب متطلبات الأمن. وعبّرت السيناتورة الديمقراطية تامي داكوورث عن قلقها من "الضغوط السياسية التي قد تمارسها إدارة ترامب للإسراع في تحويل الطائرة، بما قد يؤدي إلى التنازل عن معايير الأمن التشغيلي". من جانبها، قالت الحكومة القطرية في تصريحات سابقة إن الهدية قُدّمت في إطار شراكة استراتيجية واحترام متبادل بين الدوحة وواشنطن، إلا أن توقيت قبولها واحتمالية استخدامها من قبل ترامب أعادا إشعال الجدل السياسي في أروقة الكونغرس الأمريكي.


كش 24
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- كش 24
جدل في واشنطن حول قبول ترامب طائرة فاخرة من قطر
عاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من جولة في الشرق الأوسط ليواجه عاصفة من التساؤلات المتصاعدة حول مدى ملاءمة قراره بقبول طائرة فاخرة مقدمة من قطر بقيمة 400 مليون دولار. وقد منح الجمهوريون الرئيس مساحة واسعة للمناورة في قضايا متعددة منذ بداية ولايته، دعما لأجندته السياسية. لكن هذه المرة، لم يسارع كثيرون منهم إلى الدفاع عنه، بعد أن أعلن صراحة نيته قبول الطائرة كهدية. وقال أحد أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين لصحيفة "ذا هيل": "إنها تشتيت لا داعي له"، واصفا المزاج العام داخل مؤتمر الحزب تجاه الصفقة المحتملة. ويرى كثير من الجمهوريين أن هذه الهدية لن تكون مجانية فعليا، نظرا إلى أن تجهيز الطائرة لتكون آمنة ومناسبة للطيران الرئاسي سيستغرق وقتا طويلًا، ما يدفع بعضهم إلى الاعتقاد بأن ترامب قد لا يستخدمها أبدا قبل انتهاء ولايته. وكان ترامب قد عبر مرارا عن استيائه من التأخيرات والتكاليف الزائدة في مشروع استبدال الطائرة الرئاسية Air Force One القائم، والذي تنفذه شركة "بوينغ" عبر عقد حكومي لبناء طائرتين جديدتين للرئاسة الأمريكية. لكن المشروع لا يزال يواجه عقبات تعرقل إنجازه. وقد تصاعدت هذه الأزمة في نهاية الأسبوع الماضي، حين أكد ترامب استعداده لقبول طائرة فاخرة من طراز (Boeing 747-8 Jumbo) مقدمة من قطر كهدية تسلم لوزارة الدفاع، على أن تنقل لاحقا إلى مكتبته الرئاسية بعد انتهاء ولايته. وأشار عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين إلى أن تحويل الطائرة القطرية إلى طائرة رئاسية سيتطلب عملية معقدة للغاية لتفي بجميع المعايير الأمنية والفنية اللازمة. وأعربوا عن قلقهم من مخاطر محتملة تتعلق بالأمن القومي ونقل أسرار الدولة على متن الطائرة. وقالت السيناتور سوزان كولينز: "هذه الهدية من قطر محفوفة بتحديات قانونية وأخلاقية وعملية، من بينها خطر التجسس. لا أعلم كيف يمكننا تفتيشها وتجهيزها بالشكل الكافي لمنع ذلك". وأضافت: "وبحلول الوقت الذي تجهز فيه الطائرة للاستخدام، قد تكون ولاية الرئيس قد شارفت على نهايتها. ولست مقتنعة أصلًا بوجود حاجة لهذه الطائرة من الأساس". كما لم تلق هذه المبادرة ترحيبا حتى من بعض أشد مؤيدي ترامب في مجلس الشيوخ. فقد أعرب السناتور ريك سكوت عن مخاوفه بشأن ارتباط قطر بدعم حركة "حماس"، مكررا أكثر من مرة أنه لا يرى وسيلة مضمونة لجعل الطائرة آمنة بما فيه الكفاية لاستخدام الرئيس. وفي السياق ذاته، أعرب السناتور تيد كروز عن قلقه من احتمالات التجسس، قائلا: "الطائرة تثير مشكلات كبيرة تتعلق بالتجسس والمراقبة"، مضيفا: "لست من محبي قطر، فلديها سجل مقلق في تمويل متطرفين دينيين يسعون لقتلنا، مثل حماس وحزب الله. وهذه مشكلة حقيقية". أما بعض المشرعين الآخرين، فاختاروا إما الامتناع عن التعليق أو الاكتفاء بالدعوة لاحترام القانون، مشيرين إلى أن الصفقة لم تكتمل بعد وما تزال "افتراضية".