logo
بي إم دبليو تبدأ دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في طرازاتها الصينية

بي إم دبليو تبدأ دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في طرازاتها الصينية

أرقام٢٣-٠٤-٢٠٢٥

قال الرئيس التنفيذي لشركة "بي إم دبليو"، إن صانعة السيارات الألمانية تعتزم بدء دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي التابعة لشركة "ديب سيك" في طرازاتها الجديدة المخصصة للسوق الصينية اعتبارًا من أواخر العام الجاري.
وصرح "أوليفر زيبسي" خلال معرض للسيارات في شنغهاي، الأربعاء: "نشهد تطورات جوهرية في مجال الذكاء الاصطناعي بالصين، ونحن نعزز شركاتنا لدمج التقنيات الجديدة في الطرازات صينية الصنع".
وتابع حسبما نقلت وكالة "رويترز": ابتداءً من أواخر هذا العام، سندمج تقنيات الذكاء الاصطناعي التابعة لـ 'ديب سيك' في سياراتنا الجديدة في الصين".
وعرضت الشركة في معرض شنغهاي، نظام التشغيل الجديد "بي إم دبليو بانوراميك آي درايف"، مع توفير خصائص رقمية جديدة مخصصة حصريًا للسوق الصينية، بما في ذلك المساعد الشخصي القائم على الذكاء الاصطناعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع إيرادات موازنة سلطنة عُمان 7 % بالربع الأول
تراجع إيرادات موازنة سلطنة عُمان 7 % بالربع الأول

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

تراجع إيرادات موازنة سلطنة عُمان 7 % بالربع الأول

انخفض إجمالي إيرادات موازنة سلطنة عُمان بنسبة 7 في المائة على أساس سنوي، ليصل إلى 2.635 مليار ريال عُماني (ما يعادل 6.85 مليار دولار) خلال الربع الأول من عام 2025 وسط تراجع إيرادات النفط، حسبما أفادت وكالة الأنباء العُمانية الرسمية، نقلاً عن بيانات وزارة المالية. وأوضحت البيانات أن إيرادات النفط للسلطنة انخفضت بنسبة 13 في المائة لتسجل 1.468 مليار ريال عُماني في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، مقارنة بـ1.688 مليار ريال في الربع الأول من 2024، فيما سجلت إيرادات الغاز انخفاضاً طفيفاً بنسبة 2 في المائة لتبلغ 436 مليون ريال عُماني، وفق «رويترز». ووفقاً لوكالة الأنباء العُمانية، ارتفع الإنفاق العام بنسبة 4 في المائة ليصل إلى 2.771 مليار ريال عُماني مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. كما انخفض الدين العام للسلطنة من 15.3 مليار ريال إلى 14.3 مليار ريال، مع سداد وزارة المالية أكثر من 304 ملايين ريال من المتأخرات المستحقة للقطاع الخاص خلال الربع الأول.

الدولار يرتفع والين ينخفض مع تراجع عوائد السندات اليابانية
الدولار يرتفع والين ينخفض مع تراجع عوائد السندات اليابانية

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

الدولار يرتفع والين ينخفض مع تراجع عوائد السندات اليابانية

ارتفع الدولار، اليوم الثلاثاء، مع التقاط المستثمرين الأنفاس بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب تأجيل فرض رسوم جمركية أعلى على الاتحاد الأوروبي، بينما تعرض الين لضغوط جراء انخفاض عوائد السندات اليابانية طويلة الأجل بصورة حادة. وكانت الأسواق الأميركية والبريطانية مغلقة، أمس الإثنين، بسبب عطلة رسمية، وقال محللون إن بعض المتداولين لا يزالون يتبادلون التقييمات للقرار الذي اتخذه ترمب الأحد. وبينما رفعت هذه الأخبار اليورو، أمس، عدها الخبراء إيجابية أيضاً بالنسبة إلى الدولار الذي صعد بقوة اليوم وزاد مؤشره في أحدث التعاملات 0.4 في المئة. وظهر صعود الدولار بشكل أكثر وضوحاً مقابل الين، وارتفع الدولار 0.75 في المئة إلى 143.91 ين مع انخفاض عوائد سندات الحكومة اليابانية طويلة الأجل بصورة حادة بعدما أفاد تقرير لـ"رويترز" بأن وزارة المالية اليابانية ستدرس الحد من إصدار السندات طويلة الأجل بعد الارتفاعات الحادة في عوائد السندات في الفترة الأخيرة. وتحدث محلل العملات الأجنبية لدى "آي أن جي" فرانشيسكو بيسولي عن سبب انخفاض عوائد السندات اليابانية قائلاً "إنها خطوة كبيرة تؤدي بوضوح إلى تراجع قيمة العملة". وذكر وزير المالية الياباني كاتسونوبو كاتو، اليوم، أن الحكومة تراقب سوق الديون من كثب، في حين قال محافظ بنك اليابان كازو أويدا، إن البنك المركزي يجب أن ينتبه إلى ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين في اليابان، مما يشير إلى استعداده لمواصلة رفع أسعار الفائدة. وزادت عوائد السندات، لا سيما تلك طويلة الأجل، على مستوى العالم بسبب تنامي المخاوف من اتساع العجز المالي في الاقتصادات المتقدمة، وعلى رأسها الولايات المتحدة واليابان. وتراجعت ثقة المستثمرين في الأصول الأميركية خلال الأشهر القليلة الماضية بعد اتباع ترمب سياسات متقلبة في شأن الرسوم الجمركية. وفي أحدث مثال على ذلك، تراجع ترمب عن تهديده بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 في المئة على الشحنات الواردة من الاتحاد الأوروبي بدءاً من أول يونيو (حزيران) المقبل مما رفع اليورو إلى أعلى مستوى له في شهر. تراجع الذهب تراجع الذهب، اليوم، بعد استعادة الدولار بعض قوته، في حين ظل المستثمرون حذرين في شأن مسار أسعار الفائدة في ظل المخاوف من أوضاع المالية العامة الأميركية وترقب صدور بيانات اقتصادية أميركية مهمة، وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.5 في المئة إلى 3325.99 دولار للأونصة، وانخفضت العقود الآجلة الأميركية للمعدن 1.2 في المئة إلى 3325.70 دولار. وقال كبير محللي السوق لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في "أواندا" كيلفن وونغ، "نشهد حالياً بعض الاستقرار في أسعار الذهب. السوق تأخذ قسطاً من الراحة وتنتظر المحفز التالي، مع ذلك يشعر المستثمرون بالقلق إزاء اتساع عجز الموازنة الأميركية الذي يمثل عاملاً داعماً لأسعار الذهب ويسهم أيضاً في ضعف الدولار". وارتفع مؤشر الدولار مقابل عملات رئيسة أخرى بعدما سجل الجلسة السابقة أدنى مستوى له في نحو شهر، مما يجعل الذهب أكثر جاذبية لحاملي العملات الأخرى. وأقر مجلس النواب، الأسبوع الماضي، نسخة من مشروع قانون الرئيس الأميركي دونالد ترمب لخفض الضرائب، التي توقع مكتب الموازنة بالكونغرس أن تضيف نحو 3.8 تريليون دولار إلى ديون الحكومة الاتحادية البالغة 36.2 تريليون دولار على مدى العقد المقبل. في غضون ذلك، تراجع ترمب عن تهديده بفرض رسوم جمركية 50 في المئة على الواردات من الاتحاد الأوروبي الشهر المقبل، عائداً إلى موعد نهائي ينقضي في التاسع من يوليو (تموز) للسماح بإجراء محادثات بين واشنطن والاتحاد الأوروبي للتوصل إلى اتفاق. وسينصب تركيز المستثمرين هذا الأسبوع أيضاً على خطابات عدد من صانعي السياسات في مجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي الأميركي)، ومؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساس الذي يصدر الجمعة المقبل، للحصول على مؤشرات إلى أسعار الفائدة. وتشير أداة "فيد ووتش" التابعة لمجموعة "سي أم إي" إلى أن متعاملين يرجحون أن يعود البنك المركزي الأميركي لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر (أيلول). وعلى صعيد المعادن النفيسة الأخرى، انخفض سعر الفضة في المعاملات الفورية 0.7 في المئة إلى 33.12 دولار للأونصة، وهبط البلاتين 0.6 في المئة إلى 1078.68 دولار، وانخفض البلاديوم 0.8 في المئة إلى 979.50 دولار. استقرار الأسهم الأوروبية استقرت الأسهم الأوروبية، اليوم، إذ تلقت دعماً بارتفاع أسهم شركات الصناعات الدفاعية بعدما هدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض عقوبات جديدة على روسيا، لكن استمرار الحذر في شأن التحولات في السياسة التجارية الأميركية حد من تحقيق مكاسب على نطاق أوسع. واستقر المؤشر الأوروبي "ستوكس 600" عند 551.53 نقطة، وأغلق المؤشر القياسي مرتفعاً واحداً في المئة في الجلسة الماضية بعدما مدد ترمب الموعد النهائي للرسوم الجمركية على الاتحاد الأوروبي إلى التاسع من يوليو بدلاً من أول يونيو. وارتفع مؤشر قطاع الصناعات الدفاعية في أوروبا واحداً في المئة اليوم بعدما قال ترمب، إنه سيوصي بفرض عقوبات إضافية على موسكو، وسط تصاعد التوتر بين روسيا وأوكرانيا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي بريطانيا، قفز مؤشر "فايننشال تايمز 100" بنحو واحد في المئة مع عودة المستثمرين إلى نشاط التداول بعد عطلة أمس، وانخفض المؤشر القياسي الفرنسي "كاك 40" في التعاملات المبكرة 0.15 في المئة، وارتفع المؤشر الألماني "داكس 40" ليحوم قرب أعلى مستوياته على الإطلاق. وأشار استطلاع رأي أجري في الآونة الأخيرة إلى أن معنويات المستهلكين تتجه للتحسن قليلاً مع اقتراب يونيو، غير أن الإنفاق الحذر للأسر قد يحد من الانتعاش القوي في أكبر اقتصادات أوروبا. صعود في السوق اليابانية ارتفع المؤشر الياباني "نيكاي"، اليوم، ليعوض خسائره التي تكبدها في بداية الجلسة، وذلك بدعم انخفاض قيمة الين والعوائد على السندات طويلة الأجل. وصعد "نيكاي" 0.51 في المئة ليصل إلى 37724.11 نقطة بعد تراجعه 0.3 في المئة في وقت سابق من الجلسة، وزاد المؤشر الأوسع نطاقاً "توبكس" 0.64 في المئة إلى 2769.49 نقطة. وانخفضت العوائد على سندات الحكومة اليابانية بصورة حادة، لتواصل النزول بعدما أشارت "رويترز" إلى أن اليابان ستدرس تقليص إصدار السندات طويلة الأجل في ظل الارتفاعات الشديدة في العوائد. وقال محلل الأسواق في "توكاي طوكيو إنتليجنس لابوراتوري" شوتارو ياسودا، "ينصب تركيز السوق الآن على عوائد السندات الحكومية اليابانية أكثر من الأسهم، وانخفاض عوائد السندات طويلة الأجل يدعم معنويات المستثمرين حيال الأسهم". وارتفعت عوائد السندات الطويلة الأجل إلى مستويات غير مسبوقة الأسبوع الماضي بعد عطاء ضعيف لسندات الـ20 عاماً ومخاوف في شأن مناورات سياسية في شأن برنامج التحفيز الحكومي. وارتفع سهم مجموعة "سوفت بنك" التي تستثمر في قطاع التكنولوجيا، 2.23 في المئة، ليقدم أكبر دفعة للمؤشر "نيكاي". وزاد سهم وكالة التوظيف "ريكروت هولدينغز" 1.88 في المئة، فيما صعد سهم "سوني لصناعة الألعاب" 1.84 في المئة، وهبط سهم "طوكيو إلكترون"، المتخصصة في تصنيع الرقائق، 0.69 في المئة لتكون الأكثر تراجعاً على المؤشر "نيكاي". وعوضت شركة "تسوروها" القابضة المشغلة للصيدليات خسائرها في بداية الجلسة لترتفع 0.53 في المئة بعد موافقة المساهمين على اندماجها مع شركة "ويلسيا القابضة" على رغم معارضة صندوق "أوروبيس البريطاني للاستثمار". وفي بورصة طوكيو للأوراق المالية، ارتفعت 68 في المئة من الأسهم المدرجة البالغ عددها أكثر من 1600 وانخفض 26 في المئة وظلت أربعة في المئة من دون تغيير.

النفط يتراجع وسط ترقب زيادة إنتاج "أوبك+"
النفط يتراجع وسط ترقب زيادة إنتاج "أوبك+"

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

النفط يتراجع وسط ترقب زيادة إنتاج "أوبك+"

تراجعت أسعار النفط للجلسة الثانية على التوالي، اليوم الثلاثاء، وسط ترقب الأسواق لاحتمال إعلان تحالف "أوبك+" الذي يضم دول منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء آخرين، عن زيادة جديدة في إنتاج الخام خلال اجتماع مرتقب بعد أيام. وانخفضت العقود الآجلة لخام "برنت" 24 سنتاً بما يعادل 0.4 في المئة إلى 64.50 دولار للبرميل، فيما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 29 سنتاً أو 0.5 في المئة إلى 61.24 دولار للبرميل. وقال المحلل لدى بنك "أي أن زد" دانييل هاينز، "شهدنا تراجعاً طفيفاً في أسعار النفط الخام مع مراقبة السوق توقعات زيادة إنتاج أوبك". ومن المرجح أن يحدد الاجتماع إنتاج يوليو (تموز)، الذي أفادت مصادر لـ"رويترز" في السابق بأنه سيتضمن زيادة إضافية أخرى في الإنتاج قدرها 411 ألف برميل يومياً. زيادة الإنتاج وقال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، أمس الإثنين، إن تحالف "أوبك+" لم يناقش بعد مسألة زيادة الإنتاج. ومن المتوقع أن يحسم التحالف حصص الإنتاج خلال اجتماع وزاري يعقد عبر الإنترنت غداً الأربعاء. وذكرت ثلاثة مصادر من تحالف "أوبك+" لـ"رويترز" أمس، أن ثماني دول بالتحالف سبق أن تعهدت تخفيضات طوعية إضافية في إنتاج النفط ستجتمع في 31 مايو، قبل يوم واحد من موعد كان مقرراً سلفاً. ووافقت دول "أوبك+" هذا الشهر على تسريع زيادات إنتاج النفط للشهر الثاني على التوالي في يونيو (حزيران). اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي المقابل خفف قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بتمديد المحادثات التجارية مع الاتحاد الأوروبي حتى التاسع من يوليو من المخاوف إزاء فرض رسوم جمركية تؤثر سلباً في الطلب على الوقود، مما حد من الخسائر في الأسواق. وقال وزير الطاقة الإماراتي سهيل بن محمد المزروعي، اليوم، إن مجموعة "أوبك+" تبذل قصارى جهدها لتحقيق التوازن في سوق النفط لكنها في حاجة إلى الانتباه لزيادة الطلب. خفض الإنتاج لدعم السوق واتخذت "أوبك+" التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء آخرين مثل روسيا، قرارات عدة منذ عام 2022 لخفض الإنتاج لدعم السوق. وبدأت المجموعة التي تعتزم عقد اجتماع وزاري بكامل الأعضاء، غداً، إلغاء بعض التخفيضات في أبريل (نيسان) الماضي، واتفقت على زيادة فاقت التوقعات للإنتاج في شهري مايو ويونيو. ورداً على سؤال عن خطط إنتاج النفط في يوليو، قال المزروعي خلال منتدى عقد في أبوظبي "هذه المجموعة، أوبك+، تبذل قصارى جهدها لتحقيق التوازن في السوق وضمان وجود استثمارات كافية في الإمدادات... اطمئنوا، هذه المجموعة تبذل قصارى جهدها، لكن هذه المجموعة وحدها لا تكفي، نحتاج إلى مساعدة الآخرين، ويجب أن ننتبه إلى الطلب، إنه آخذ في الارتفاع، وستفاجئنا السوق إذا لم نستثمر فيها". وقالت دائرة شؤون النفط في دبي، اليوم، إن الإمارة حددت الفارق الرسمي لأسعار العقود الآجلة مقارنة بخام عمان لأغسطس (آب) بخصم 10 سنتات للبرميل. وسيطبق الفارق على متوسط ​​التسويات اليومية لعقد شهر أقرب استحقاق لخام عمان لشهر أغسطس في نهاية يونيو المقبل لتحديد سعر البيع الرسمي لخام دبي للتحميل في أغسطس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store