logo
سلسلة لقاءات لجعجع مع رؤساء وأعضاء المجالس البلديّة والإختيارية الجديدة

سلسلة لقاءات لجعجع مع رؤساء وأعضاء المجالس البلديّة والإختيارية الجديدة

واصل رئيس حزب القوات اللبنانيّة سمير جعجع إستقبال المجالس البلديّة والإختيارية الجديدة، حيث التقى وفدًا من بلدية "ترشيش" في قضاء بعبدا برئاسة عبده حنا ونائبه أنور السيد أحمد، في حضور منسّقة المنطقة ماري ابي نادر ورئيس مركز القوات في البلدة غابي جبرائيل.
واطلع الوفد رئيس القوات على الحاجات الإنمائية الملحة لـ"ترشيش".
إلى ذلك، استقبل جعجع وفدًا من مجلس بلدية "الدامور" ضمّ الرئيس جان غفري والمخاتير: أنيس عون، مروان القزي، ابراهيم فاضل، طوني غريب، إيلي عقل والعضو الإختياري جوزف اندراوس، في حضور منسّق المنطقة في الحزب جوزف تابت، أمينة سر المنسقيّة جومانا عضيمي والمرشح لرئاسة مركز القوات في البلدة الياس اغناطيوس.
ثم استقبل التقى جعجع مجلس بلدية "عشاش" في زغرتا - الزاوية برئاسة نائب الرئيس داني ساسين أبي عساف، عضو لجنة الثقافة في البلدية ساسين داني أبي عساف والمختار نظير مخايل مقبل، في حضور معاون الامين العام لحزب" القوات اللبنانيّة" لشؤون الإنتخابات جاد دميان، منسق المنطقة في الحزب طوني ليشا، أمينة سر المنسقية ميرا نظير مقبل ورئيس مركز القوات في البلدة قزحيا نجيب نفاع.
كما استقبل جعجع وفدًا من بلدية "تولا-أسلوت" في زغرتا الزاوية، ضمّ الرئيس إيلي ذاده ونائبه ربيع موسى، في حضور دميان وليشا ورئيس مركز القوات في البلدة شربل عبيد.
والتقى جعجع أيضًا وفدًا من مجلس بلدية "مزرعة التفاح" في زغرتا - الزاوية ضمّ مايك مخايل الخوري رئيسًا للبلدية للسنوات الثلاث الأولى وشربل يوسف ماجد رئيسًا للبلدية للسنوات الثلاث الأخيرة، المختارين جورج جوزيف فرنسيس ومحسن عباس مرشد، المرشحة السابقة في الإنتخابات النيابية الماضية ماغي أنطون طوبيا، في حضور دميان وليشا ورئيس مركز القوات في البلدة ديب حنا عساف.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا تريد إيران من لبنان؟
ماذا تريد إيران من لبنان؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 41 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

ماذا تريد إيران من لبنان؟

لم يأتِ رفض حزب الله تسليم سلاحه للدولة اللبنانية، استنادا لوقف الاعمال العدائية بينه وبين اسرائيل، تنفيذاً للقرار١٧٠١، وللبيان الوزاري للحكومة المشارك فيها بوزيرين، هكذا من هباء وانما بايعاز مكشوف من النظام الايراني، الذي اعلن اكثر من مسؤول فيه عن عزم بلاده، اعادة بناء قدرات الحزب من جديد، ليتمكن من تجاوز نتائج الضربات العسكرية الاسرائيلية، التي استهدفت بنيته السياسية والعسكرية، في حرب الاسناد التي شنها لدعم حركة حماس ضد اسرائيل، وليصبح قادرا على مواجهة قوات الاحتلال الاسرائيلي وينتصر عليها، وهو ما يتناقض كليا، مع المواقف التي اعلنها وزير خارجية ايران عباس عراقجي خلال زيارته الاخيرة للبنان، وتاكيده للمسؤولين ان بلاده تدعم سيادة واستقلال لبنان، ولا تريد ان تتدخل في شؤونه الداخلية. ليس هذا فحسب، بل يواصل النظام الايراني ارسال الاسلحة الى الحزب عن طريق التهريب براً، بعد انقطاع الطرق المعتادة سابقا، اثر سقوط نظام بشار الاسد، ومنع الطيران الايراني من الهبوط في مطار رفيق الحريري، ويتم الكشف عن شحنات الاسلحة الايرانية المهربة للحزب داخل الاراضي السورية وعلى الحدود اللبنانية السورية باستمرار وتتم مصادرتها، في حين تجري محاولات لتهريب الاموال للحزب، بطرق ملتوية ايضا. هذه الوقائع تؤشر بوضوح على نيات النظام الايراني، بتعطيل انطلاقة الدولة اللبنانية، لتنفيذ التزاماتها بحصر السلاح بيد الشرعية دون غيرها، وبسط سيطرتها على جميع الاراضي اللبنانية، تجاوبا مع مطالب غالبية الشعب اللبناني، والدول الشقيقة والصديقة، لمساعدة لبنان لتجاوز ازماته المتعددة، وليعاود النهوض نحو الافضل، ما يُبقي وضع لبنان معلقاً، وفي حال من الفوضى وعدم الاستقرار، لاسيما اذا استمر الاحتلال الاسرائيلي جنوبا، وتعطلت عملية اعادة الاعمار، ما يؤدي الى خلق بيئة مؤاتية لاهتزاز الاوضاع الامنية من جديد، واعادة تفلُّت سلاح الحزب، ولو بنسب متفاوتة عن السابق، بحجة مقاومة الاحتلال الاسرائيلي ايضا. طموح النظام الايراني والحزب باعادة لبنان ساحة متفلّتة، كما كان الوضع عليه سابقا قبل حرب الاسناد، ومحاولة استعمال لبنان ورقة ايرانية بواسطة الحزب، لمقايضة مصالح النظام الايراني مع الغرب والولايات المتحدة الاميركية تحديدا، واستعماله ورقة بالمفاوضات المتوقع انعقادها قريبا، تبدلت هذه المرة، بعد التبدلات وتغيير موازين القوى، لغير صالح الحزب وايران معا. اصبح واضحا ان وراء رفض الحزب تسليم سلاحه للدولة،قراراً ايرانياً،بات يرتب على المسؤولين اللبنانيين، مطالبة النظام الايراني، مباشرة او عبر سفيره بلبنان، انهاء الازدواجية بالتعاطي مع الدولة اللبنانية، وتنفيذ سياسة عدم التدخل بالشؤون الداخلية للبنان، وبذلك يخطو خطوة اساسية ومهمة، باتجاه تسليم السلاح للدولة، باعتبار ان قرار تسليم السلاح ايراني محض وليس قرارا محليا، كما اظهرت الوقائع على الارض. معروف الداعوق - اللواء انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

اجتماع أمني لبناني سوري برعاية سعودية
اجتماع أمني لبناني سوري برعاية سعودية

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 41 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

اجتماع أمني لبناني سوري برعاية سعودية

عُقد اجتماع أمني في الرياض برعاية سعودية ضم مدير المخابرات في الجيش اللبناني العميد طوني قهوجي ومدير المخابرات السورية حسين السلامة، حيث تمت مناقشة المواضيع الأمنية، وتم التأكيد على ضبط الحدود اللبنانية السورية ومنع انطلاق التوترات الأمنية بالاتجاهين وضبط الوضع الأمني وزيادة مستوى التنسيق، وتم الاتفاق على إبقاء التنسيق موجودًا في كل الملفات خصوصًا بعد إثارة ملف الموقوفين الإسلاميين وأحداث السويداء. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جعجع يواجه بعبدا: منعاً لإنتاج ميشال عون
جعجع يواجه بعبدا: منعاً لإنتاج ميشال عون

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

جعجع يواجه بعبدا: منعاً لإنتاج ميشال عون

"ليبانون ديبايت" - عبدالله قمح منذ نهاية الحرب الأهلية، بقي سمير جعجع ثابتًا على موقفٍ جوهري: لا شريك مسيحي في الزعامة. لم يكن هذا التوجّه خفيًا، بل تجلّى في محطات حاسمة، من مواجهته مع ميشال عون عام 1990 إلى تناحره المستمر مع أي شخصية مارونية تصعد خارج بيئته الحزبية. واليوم، تعود المعركة ذاتها ولكن مع عنوان جديد: جوزاف عون. عام 1990، شنّ جعجع حربه على 'المنطقة الحرة' بقيادة ميشال عون، في لحظة كانت فيها شرعية قائد الجيش مدعومة من شريحة واسعة من المسيحيين. أسست حرب جعجع يومذاك لـ"السوريين" مد أيدهم على الشرعية، ما كرّس فكرة الوصاية، التي وللتاريخ، وضع جعجع لبنتها الأولى، ذلك بعد أن أصبح ميشال عون في المنفى، ومثله الرئيس السابق للجمهورية أمين الجميل، وبعد أن أصبح رئيس حزب الوطنيين الأحرار داني شمعون تحت التراب. لاحقًا، وبعد توقيع اتفاق الطائف، دخل جعجع الحكومة كوزير، ثم ما لبث أن اصطدم مجددًا بالتركيبة السياسية الجديدة لأنه ظن بأنه سيُمنح ما لم يُمنح لغيرة، فإكتشف محدودية التقديمات، ما لبث أن عاد إلى نظرية العنف نفسها، ليسجن أحدى عشر ونيّف في عهد الرئيس إلياس الهراوي عام 1994. في عام 2005 خرج من سجنه في وزارة الدفاع. كان ميشال عون قد عاد لتوّه من المنفى وسبقهما أمين الجميل. تحالفا قليلًا، ثم انفصل كلٌّ منهما إلى سياسته. تقاتلا وتصارعا، وخاضا في محطات ومحطات، بينها تحالف جعجع مع حزب الله لإسقاط ميشال عون وتياره في إنتخابات ما بعد "ثورة الأرز". بقيت العلاقة في صعود وهبوط، لغاية أن بزغ فجر 2016، حين قررا السير سويًا باتفاق 'أوعا خيك' الرئاسي الانتخابي، وشعاره إنشاء 'ثنائية' وأكل كل من سلف من بيوتات مسيحية. لكنه، في الحقيقة، لم يكن سوى استنساخ لمرحلة سابقة من السباق على الأحادية تحت سقف الثنائية، كرّس فيها جعجع ضغائنه تجاه أي شخصية مسيحية منافسة له. فما كان من 'أوعا خيك' إلا أن تحوّل إلى 'أفرم خيك'، وبعد حين 'أفرم العهد'، في أعقاب انتخاب ميشال عون رئيسًا، لينقضّ سمير جعجع على عهدٍ احتفل بأنه عهده، وليتحوّل فجأة إلى 'ثورجي' يجوب ساحات 17 تشرين. انتهى عهد ميشال عون بالطريقة التي انتهى إليها، والتي لا تعفي جماعته من المسؤولية عنها. حينها اعتقد جعجع أن فجره قد بزغ مجددًا، حين اعتبر أن خروج ميشال عون من قصر بعبدا بالطريقة التي خرج فيها، تعني سقوطه سياسيًا، وبالتالي البدء بانحسار شعبيته وشعبية تياره ووريثه الشرعي جبران باسيل. قبل ذلك، كان جعجع قد استفاد من وضعية عهد عون ليزيد من حضوره السياسي على حسابه في انتخابات 2022 التي كرّسته زعيمًا حقيقيًا للمسيحيين بـ19 مقعدًا نيابيًا. استمر الأمر على هذا النحو. 'فلح' جعجع في كل المعارضين من المسيحيين، تغييريين أم مستقلين على مبدأ فرّق تسد، في خضم فراغ رئاسي إمتدت منذ منتصف عام 2022 إلى أواخر عام 2024، لهدف واحد: المحافظة على تفوقه مسيحياً. وخلال تلك الفترة، عمل جعجع جاهدًا على تكريس نفسه مرشحًا رئاسيًا فوق العادة، أو على الأقل الجهة صاحبة الحق في تسمية أي رئيس الجمهورية مقبل، أو على الأقل أن يكون أي رئيس قادم بمثابة موظف لدى معراب. لن نعيد سرد الأحداث الماضية، حول ما جرى مع قائد الجيش السابق جوزاف عون، وكيف كان جعجع يترفّع حين يسميه معتقدًا بأن الأحوال لن تميل له، وكيف جسّد ذلك في مواقفه ما بعد انتهاء الحرب الإسرائيلية على لبنان، حين اعتبر أن نتائجها تعدّ فوزًا لهم، لا يصبح معها مقبولًا الإتيان برئيس من خارج صفوفهم. لكن السفن سارت عكس رياح جعجع. ومع حسم اسم جوزاف عون رئيسًا للجمهورية على نحوٍ دقيق غير قابل للطعن، قبل حوالي شهر من موعد الاستحقاق، بدأ جعجع 'الحرتقة'، حين رفض زيارة عون في منزله بصفته المرشح الأكثر تقدمًا للرئاسة، بل طلب أن يزوره عون شخصياً في معراب، حتى يظهر في خلفية المشهد أنه صانعته، قبل أن تتدخل السعودية وتكسر نرجسيته السياسية وتُجبره على النزول إلى اليرزة. ما أمكن تسجيله في اللحظات الأولى للعهد، كان احتفاءً قواتيًا بالنصر، واعتبار جعجع أن 'العهد عهدُنا' تماماً كما فعل مع ميشال عون. لاحقًا، قرّش جعجع 'نصره' المزعوم مشاركةً في الحكومة، وقد سجل 'المعرابيون' أوسع مشاركة للقوات منذ حكومة ما بعد الطائف عام 1990. كل ذلك لم يشفِ غليل قائد القوات، الذي كان بين الفينة والأخرى يتحيّن الفرصة للانقضاض على عهد جوزاف عون وانتقاده، ومحاولة توجيهه أو تصوير نفسه راعيًا أو مرشدًا روحيًا له، ما تسبب، ويتسبب، بحالة من العتب والانزعاج لدى عون شخصيًا، الذي بات يعتبر أن جعجع 'يزايد على العهد'، ويتسلّل الامتعاض إلى فريق مستشاريه وكثير ممن يحمل رتبة نائب. مشكلة جعجع مع جوزاف عون، وقبله مع ميشال عون وداني شمعون وطوني فرنجية، وبينهما مع إيلي حبيقة وفؤاد أبو ناضر وحنّا العتيق (الحنون) و "كوجاك" (جورج الأعرج)، وأمين الجميل وسامي الجميل وسليمان فرنجية، وربما حتى مع بشير الجميل نفسه، أنه يطمح لأن يكون زعيمًا أحاديًا للمسيحيين. لذلك، لا يناسبه أن يتقدّم جوزاف عون في عهده، ولا أي أحد آخر، ببساطة لعدم تكرار استثنائية ميشال عون أواخر الثمانينات من القرن الماضي، وأن يأتي من ينافسه مسيحيًا. اليوم، يفتح سمير جعجع معركة جديدة ضد قصر بعبدا، عنوانها أن القصر يريد الانخراط في الانتخابات النيابية المقبلة العام المقبل، ويتهمون مستشاريه بأنهم يجرون لقاءات مع مرشحين محتملين للانتخابات ويفتحون لهم أبواب القصر، بعلم الرئيس. وقد أقتنعت معراب نفسها بأن القصر حسم خيارهم في دعم 'أسماء' في الانتخابات المقبلة. وإن جزمنا بإمكانية حدوث ذلك، فعداء جعجع له ما يبرّره، ونقزته منه تختصر في الجو في معراب، أن الرئيس يريد الأكل من صحن القوات، أو مزاحمتها في ساحتها، وبالتالي مزاحمة جعجع في الحضور. وجعجع يعلم جيدًا أن عون يستطيع تحقيق نقاط على حسابه، ببساطة لأن المجتمع المسيحي أقرب إلى الشرعية منه إلى الأحزاب، ولأن سمير جعجع مهجوس بفكرة إنتاج ميشال عون ثانٍ. يقول أحد الزوار الدائمين إلى القصر إن انتقادات القوات، وتصرفات بعض أركانها، ومواقفها ومواقفهم، لا تبرير لها سوى أنها بسبب ما يعتقد جعجع من أن الرئيس يسعى إلى تشكيل 'كتلة نيابية' من مستقلين يشكّلون 'منظومة دعم' للعهد. والمشكلة التي تحمل على الإنتقادت، ليست بالنسبة إلى جعجع، استراتيجية رئيس الجمهورية في معالجة سلاح حزب الله أو غير ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store