
محافظ البنك المركزي يصدر قرار رقم 9 بشأن ايقاف تراخيص عدداً من شركات ومنشآت الصرافة المخالفة
..وطالت عقوبات التوقيف كلًا من:
1- منشأة صالح الشرجبي للصرافة، فرع الحوبان
2-منشأة الشرجبي،
3-منشأة الحظا للصرافة
4-، منشأة المتحد للصرافة
5*، منشأة الأمانة للصرافة،
6-منشأة الخليفي للصرافة
7-، منشأة عدن للصرافة
8-، منشأة الجزيرة للصرافة،
9-منشأة الأمل للصرافة،
10-منشأة الدالي للصرافة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
هبوط مفاجئ للريال السعودي في عدن وحضرموت.. الأسواق تترقب
سعر صرف الريال السعودي اليوم في العاصمة عدن: سجل سعر صرف الريال السعودي في العاصمة عدن، اليوم السبت 2 أغسطس 2025، نحو 480 ريالا للشراء بينما سجل 490 ريالا للبيع. سعر صرف الريال السعودي اليوم مقابل الريال اليمني: ووصل الريال السعودي إلى 480 ريالا للشراء بينما سجل 490 ريالا للبيع في حضرموت. وتحقق العملات الأجنبية والعربية قفزات على اتجاه صعودي طويل المدى، دون بوادر لحل أزمة ضعف العملة المحلية، لغياب دور البنك المركزي، وفشل السياسات المالية. ويتكبد المواطن البسيط وحده معاناة هائلة جراء انعكاس أسعار الصرف على قيمة المواد الغذائية وتكاليف الخدمات كالمواصلات، في ظل انقطاع المرتبات وانهيار القطاعات الخدمية الرئيسية. وتفتقد معالجات البنك المركزي إلى الجدية في مواجهة خطر أزمة صرف العملات الأجنبية والعربية، خصوصا مع تضاعفها في فترة قصيرة. السعودي الصرف حضرموت شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق رونالدو يذرف الدموع في لحظة إنسانية مع طباخ النصر


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
خبير اقتصادي يحذر من التفاؤل المفرط بشأن تحسن العملة
اخبار وتقارير خبير اقتصادي يحذر من التفاؤل المفرط بشأن تحسن العملة السبت - 02 أغسطس 2025 - 06:34 م بتوقيت عدن - عدن، نافذة اليمن: شهدت سوق الصرف في مناطق الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، خلال الـ48 ساعة الماضية، تراجعًا ملحوظًا في أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، في ما وصفه الخبير الاقتصادي البروفيسور علي أحمد السقاف بأنه "انهيار نسبي" مدفوع بجملة من الإجراءات التنظيمية والرقابية المفاجئة من قبل البنك المركزي في العاصمة المؤقتة عدن. وقال السقاف، في منشور تحليلي عبر صفحته على موقع "فيسبوك"، إن الدولار الأمريكي تراجع إلى أقل من 2000، بينما انخفض سعر صرف الريال السعودي إلى أقل 500 ريالًا، بنسبة انخفاض بلغت نحو 40 %، ما أثار حالة من "الدهشة والريبة لدى عامة الناس" إزاء هذه التحولات السريعة. وأرجع السقاف هذا الانخفاض السريع إلى عودة البنك المركزي لممارسة وظائفه كـ"بنك البنوك"، وقيامه بإعادة تطبيق سياسة "التعويم الجزئي" بدلاً من "التعويم الكلي" الذي كان سائداً، إلى جانب اتخاذه حزمة إجراءات رقابية منها إغلاق عدد من شركات ومحلات الصرافة المخالفة، وتحديد هامش سعري لصرف الدولار والريال السعودي، ما عزز من قدرة البنك على التأثير في السوق. كما أشار السقاف إلى أن إعلان السعودية عن تقديم وديعة مالية بقيمة 500 مليون دولار (300 مليون من برنامج التنمية السعودي و200 مليون من صندوق النقد العربي) عزز السيولة النقدية الأجنبية، وأسهم في تحسن قيمة الريال، لافتًا إلى أن هذا التطور "يمكّن البنك المركزي من ممارسة أدواته في السياسة النقدية بصورة أكثر فعالية". ورغم هذا التحسن الملموس، دعا الخبير الاقتصادي إلى عدم الإفراط في التفاؤل، مشددًا على ضرورة الانتظار فترة لا تقل عن شهر لتقييم ما إذا كانت هذه الإجراءات ستُحدث تحولًا مستدامًا في استقرار سوق الصرف. وفيما يتعلق بتأثير تحسن سعر الصرف على أسعار السلع، قال السقاف: "يُفترض أن تنخفض الأسعار بنسبة لا تقل عن 30% من تاريخه"، مذكرًا بأن رئيس الوزراء قد وجه وزارة الصناعة والتجارة لتكثيف الرقابة الميدانية وضبط المخالفين، مؤكدًا في الوقت نفسه أن بعض التجار بادروا بالفعل بتخفيض الأسعار، بما في ذلك انخفاض سعر البترول المستورد من 38,000 إلى 31,000 ريال. وشدد السقاف على أن ضبط سوق الصرف لا ينبغي أن يُبنى فقط على الإجراءات الرقابية، بل يتطلب تدخلًا في صلب هيكل الاقتصاد اليمني، داعيًا إلى تفعيل أدوات الاقتصاد الكلي بما يشمل: استئناف تصدير النفط والغاز كمصدر رئيسي للعملات الأجنبية. تنظيم تحويلات المغتربين لتصب في البنوك الحكومية. وقف صرف المرتبات بالعملات الأجنبية وتوحيدها بالريال اليمني. ترشيد الإنفاق الحكومي، خاصة على البعثات الخارجية. مضاعفة رواتب موظفي القطاع العام. مواجهة الاقتصاد غير الرسمي (الأسود) الذي يُقدر أنه يمثل 60% من النشاط الاقتصادي في البلاد. واختتم السقاف تحليله بالتشديد على أن "الدولة بحاجة لأن تضع يدها فعليًا على اقتصاد البلد، لا أن تتركه رهينة لقوى السوق غير الرسمية، التي كانت خلال السنوات الماضية تتحكم بسعر الصرف دون رقابة حقيقية". الاكثر زيارة اخبار وتقارير الكريمي يعلن سعر جديد لصرف الدولار والسعودي.. والريال اليمني يقفز بقوة لأرق. اخبار وتقارير الريال اليمني يستهل تعاملات اليوم السبت بالانخفاض. اخبار وتقارير الانفجار قادم من صنعاء وعمق الحوثيين.. والقبائل تقترب من ساعة الصفر. اخبار وتقارير ليلة السقوط الجماعي في صنعاء.. الحوثي يعتقل عشرات الضباط العسكريين في صفوفه.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
بعد وصول الريال السعودي إلى 380 أمام الريال اليمني في عدن.. ما حقيقة الوديعة السعودية؟
تعيش أسواق الصرف في اليمن تحولات متسارعة خلال خمسة أيام فقط، وسط متابعة واسعة لما يجري في محلات الصرافة مساء السبت 2 أغسطس 2025. ووفق إفادات متعاملين، بلغ سعر صرف الريال السعودي 380 ريالًا يمنيًا للشراء في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، مع توقعات بهبوط إضافي خلال الأيام المقبلة إذا استمر المنحى الحالي. وفي المقابل، يذكر مواطنون أن محلات الصرافة تمتنع عن البيع وتكتفي بالشراء من الجمهور، ما يعكس حالة ترقب في السوق وتقلبات ملفتة في السيولة. أسعار صرف الريال اليمني مقابل الدولار الأمريكي والريال السعودي في جميع المحافظات الثلاثاء 28 يوليو 2025 أسعار صرف الريال اليمني مقابل الدولار الأمريكي والريال السعودي في عدن وحضرموت وصنعاء الأحد 27 يوليو 2025 تحديث مسائي لأسعار صرف الدولار والريال السعودي مقابل الريال اليمني الجمعة 1 أغسطس 2025 وكانت أسعار الصرف قد لامست في فترات سابقة مستويات أعلى بكثير، إذ تجاوز الدولار 2900 ريال يمني، بينما صعد الريال السعودي فوق 760 قبل أن يتراجع مؤخرًا. وتأتي هذه التطورات بالتوازي مع تحركات حكومية وإجراءات من البنك المركزي تشمل تشديد الرقابة على منشآت صرافة مخالفة وإيقاف التعامل معها، ضمن حزمة إصلاحات اقتصادية تقول الجهات الرسمية إنها ساهمت في دعم العملة المحلية. ويربط مراقبون بين التحسن الراهن ومباحثات توحيد السياسة النقدية ورأب فجوة الصرف، مع تلميحات إلى دور محتمل لإعادة تصدير النفط كعامل داعم لمسار الريال في المدى القريب. وفي سياق متصل، يتداول البعض أنباء عن وديعة سعودية جديدة ساهمت في تحريك السوق، بينما تشير منصة 'صدق اليمنية' إلى عدم صحة هذه المزاعم خلال يوليو 2025، مؤكدة عدم وجود وديعة مالية جديدة للبنك المركزي اليمني من المملكة خلال ذلك الشهر. وتلفت المنصة إلى سوابق الدعم، حيث حصلت الحكومة على دعم مباشر بقيمة 3 مليارات دولار من السعودية والإمارات في مارس 2022، تلاه دعم سعودي إضافي قدره 1.2 مليار دولار مطلع أغسطس 2023، ودعم بقيمة نصف مليار دولار في ديسمبر 2024. كما توضح المعلومات المتداولة أن مباحثات الحكومة مع صندوق النقد الدولي استمرت حتى أبريل 2025 بشأن قرض قيد التفاوض، فيما تعود المساعدات الإنسانية الأمريكية المعلنة إلى أغسطس 2021 بمبلغ 165 مليون دولار، دون تمويل جديد خلال يوليو 2025. وبين الإجراءات التنظيمية وعودة الانضباط نسبيًا إلى أسواق الصرف، يبقى مسار الريال اليمني مقابل الريال السعودي والدولار مرهونًا باستمرار الإصلاحات وثبات المعروض النقدي، مع متابعة دقيقة لأي مستجدات تتعلق بالدعم الخارجي أو تدفقات النفط.