
هل ستتيح الإمارات ChatGPT Plus بالمجان؟
الوكيل الإخباري- أعلنت شركة OpenAI عن شراكة استراتيجية مع شركة G42 الإماراتية لبناء مركز بيانات ضخم للذكاء الاصطناعي في أبوظبي ضمن مشروع "ستارغيت".
ورغم التقارير التي تداولت أن سكان الإمارات سيحصلون على اشتراك ChatGPT Plus مجانًا، إلا أن بيان "OpenAI" الرسمي لم يؤكد ذلك. البيان اكتفى بالإشارة إلى أن الإمارات ستكون "أول دولة تمكّن شات جي بي تي على مستوى البلاد"، مما يعني توفير الوصول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، دون تحديد نوع الاشتراك أو تأكيد مجانيته.
🔸 الواقع الحالي:
النسخة المجانية من ChatGPT متاحة في الإمارات كأي دولة أخرى.
ChatGPT Plus لا يزال بسعر 20 دولارًا شهريًا ولم يُعلن رسميًا عن إتاحته مجانًا.
📌 بعض الجهات الحكومية الإماراتية بدأت فعلاً في دمج شات جي بي تي لتسهيل تقديم الخدمات للسكان .
اضافة اعلان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 5 ساعات
- خبرني
ما حقيقة إتاحة شات جي بي تي بلس مجانا في الإمارات؟
خبرني - خبرني - هل بات شات جي بي تي بلس متاحا مجانا في الإمارات؟ هذا السؤال كان الأكثر انتشارًا بين الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي في دولة الإمارات في الساعات الأخيرة، بعد تداول أخبار تؤكد أنّ الخدمة المدفوعة باتت متاحة للجميع مجانًا. في هذا التقرير سنقدم لكم كل الإجابة عن سؤال هل: شات جي بي تي بلس متاح مجانًا في الإمارات؟. هل شات جي بي تي بلس متاح مجانا في الإمارات؟ البحث عن إجابة عن سؤال هل بات شات جي بي تي بلس متاحًا مجانًا في الإمارات؟ تتطلب العودة إلى المصادر الرسمية لمعرفة الحقيقة. وفي الواقع لا يوجد أيّ بيان رسمي من شركة "أوبن إيه آي" أو من الجهات الحكومية في الإمارات، تعلن أنّ خدمة "شات جي بي تي بلس" باتت متاحة مجانًا لجميع في الإمارات. والحديث عن توفير هذه الخدمة مجانًا في الإمارات، يعود لانتشار أخبار على مواقع التواصل الاجتماعي زعم ناشروها أنّ الإمارات ستتيح خدمة شات جي بي تي بلس المدفوعة مجانًا. ولم تذكر هذه المنشورات مصادر رسمية قد تكون أعلنت هذه القرار لكن رغم ذلك فقد لقيت تفاعلًا كبيرًا من النشطاء الذين أعادوا نشرها مع تساؤلات عديدة حول صحتها وتفاصيلها وموعد انطلاقها. وفي الحقيقة فإنّ خدمة شات جي بي تي في الإمارات متاحة للجميع في نسختها المجانية كما هو معمول به في كل دول العالم، أما النسخة المدفوعة فهي ليست متاحة للجميع، وللحصول عليها لا بد من دفع ثمن الاشتراك الشهري بها والمقدر بنحو 20 دولارًا أميركيًا. يُذكر أنّ شركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI" والإمارات أعلنتا مؤخرًا عن شراكة بينهما لبناء مركز بيانات للذكاء الاصطناعي ضخم في أبوظبي وهو ما قد يكون السبب في انتشار الأخبار التي تتحدث عن إتاحة النسخة المدفوعة من شات جي بي تي مجانًا في الإمارات.


أخبارنا
منذ 9 ساعات
- أخبارنا
تطور مخيف.. نموذج ChatGPT الجديد يتمرد على أوامر البشر!
أخبارنا : حذر باحثون في الذكاء الاصطناعي من أن أحدث نموذج لـChatGPT يتجاهل التعليمات الأساسية لإيقاف نفسه، بل ويعمد إلى تخريب آلية الإغلاق للحفاظ على استمرارية عمله. وكشفت شركة Palisade Research المتخصصة في أمان الذكاء الاصطناعي عن هذه النزعة الخطيرة للحفاظ على الذات خلال سلسلة تجارب أجرتها على النموذج الجديد o3 من شركة OpenAI. وشملت الاختبارات تقديم مسائل رياضية للنماذج، مع ظهور تعليمات إغلاق بعد المسألة الثالثة. وتمكن النموذج o3 من منع إيقاف نفسه عن طريق إعادة كتابة سيناريو الإغلاق. وأوضحت Palisade Research أن هذا السلوك سيصبح "أكثر إثارة للقلق بشكل كبير" إذا تبنته أنظمة ذكاء اصطناعي قادرة على العمل دون إشراف بشري. وكانت OpenAI قد أطلقت o3 الشهر الماضي، ووصفته بأنه "أذكى وأكثر نماذج الشركة كفاءة" حتى الآن. وأشارت الشركة إلى أن دمجه في ChatGPT يمثل خطوة مهمة نحو ذكاء اصطناعي "أكثر استقلالية" يمكنه تنفيذ المهام دون تدخل بشري. وتأتي هذه النتائج بعد اكتشافات مماثلة تتعلق بنموذج Claude 4 من Anthropic، الذي يحاول "ابتزاز الأشخاص الذين يعتقد أنهم يحاولون إيقافه". وتمكن النموذج o3 من تخريب سيناريو الإغلاق، حتى عندما تم توجيه تعليمات صريحة له بـ"السماح بإيقاف نفسه"، وفقا للباحثين. وقال خبراء Palisade Research: "هذه ليست المرة الأولى التي نكتشف فيها سلوك o3 غير المنضبط لتحقيق هدف ما"، موضحين أنه "عندما واجهنا نماذج الذكاء الاصطناعي بمحرك شطرنج قوي، كان o3 أكثر النماذج ميلا للجوء إلى الاختراق أو تخريب خصومه". ولم يقتصر هذا السلوك على o3، حيث أظهرت نماذج Claude 3.7 Sonnet من Anthropic وGemini 2.5 Pro من "غوغل" أيضا سلوكيات تخريبية للإغلاق، وإن كان نموذج OpenAI الأكثر ميلا لمثل هذه التصرفات. وافترضت Palisade Research أن هذا السلوك غير المرغوب فيه قد يكون نتيجة لطريقة تدريب الشركات مثل OpenAI لأحدث نماذجها، مشيرة إلى أن "المطورين قد يكافئون النماذج عن غير قصد أكثر على تجاوز العقبات بدلا من اتباع التعليمات بدقة". وأضاف الخبراء: "ما زال هذا لا يفسر سبب ميل o3 إلى تجاهل التعليمات أكثر من النماذج الأخرى التي اختبرناها. ونظرا لأن OpenAI لا توضح عملية التدريب الخاصة بها بالتفصيل، لا يمكننا إلا التكهن حول كيفية اختلاف إعداد تدريب o3". المصدر: إندبندنت


البوابة
منذ 12 ساعات
- البوابة
«مايكروسوفت« و «Core42» تطلقان تقريراً حول دور السحابة السيادية والذكاء الاصطناعي في مشهد التحول الرقمي للدولة
أطلقت شركة مايكروسوفت، بالتعاون مع «Core42»، التابعة لمجموعة «G42» والمتخصصة في الحوسبة السحابية السيادية والبنية التحتية للذكاء الاصطناعي والخدمات الرقمية، تقريراً بحثياً يُبرز كيف يمكن للمؤسسات أن تُوظّف تقنيات الذكاء الاصطناعي بطريقة تتماشى مع القوانين المحلية لحماية البيانات، وذلك من خلال حلول السحابة السيادية لـ «Core42» التي تستفيد من منصة «مايكروسوفت أزور». ويعرض التقرير عدداً من الرؤى الاستراتيجية والممارسات المتعلقة باستخدام هذه الحلول وتفعيلها بكفاءة. ويستعرض التقرير أهمية البنية السحابية السيادية بوصفها ركيزة أساسية لضمان الامتثال لقوانين السيادة الرقمية، من خلال تخزين البيانات ومعالجتها وإدارتها داخل حدود الدولة، بما ينسجم مع التشريعات المحلية، لا سيما عندما يتعلق الأمر بالمعلومات الحساسة مثل البيانات الشخصية، والملكية الفكرية، والمعلومات المالية. كما تعزز هذه السحب مستوى الأمان والخصوصية بفضل أنظمة تحكم مشددة وتشفير متقدم، مما يحول دون وصول الجهات غير المصرح لها، خصوصًا الأجنبية، إلى البيانات. كما تطرق التقرير إلى تحول جذري في مفهوم السحابة السيادية، حيث لم تعد عائقاً أمام الابتكار، بل داعماً له ضمن الإطار التنظيمي. واستعرضت حالات من الإمارات تُظهر كيف يمكن لتلك البنية أن تعزز من فعالية الخدمات، مثل رصد عمليات الاحتيال المالي عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتعزيز أدوات التشخيص الاستباقي في القطاع الصحي، وإتاحة حلول متقدمة لحماية البيانات الحكومية، إضافة إلى تقديم تحليلات فورية في قطاع الطاقة. ما يبرز الدور الفاعل للبنية السيادية في تعزيز كفاءة الأداء المؤسسي. وتمنح البنية السحابية السيادية المؤسسات تحكمًا أكبر في عملياتها الرقمية، وتُسهم في الامتثال التنظيمي الكامل، مع الحفاظ على مستويات مرونة وكفاءة شبيهة بخدمات السّحُب التقليدية. كما تدعم البنية التحتية الرقمية الوطنية، وتشجع على الابتكار المحلي، وتقلل من الاعتماد على مزوّدي الخدمات العالميين. ويؤكد التقرير أن السحابة السيادية الحديثة تنهي المفاضلة التقليدية بين الابتكار والامتثال، إذ تسلط الضوء على حالات استخدام واقعية داخل دولة الإمارات، منها: اكتشاف الاحتيال باستخدام الذكاء الاصطناعي في قطاع الخدمات المالية، والتشخيص الاستباقي في القطاع الصحي، وحماية بيانات المواطنين في القطاع الحكومي، وتحليلات فورية في قطاع الطاقة. وتُظهر هذه النماذج كيف يمكن للبنية التحتية السيادية أن تُحقق قيمة تحوّلية، دون المساس بالامتثال التنظيمي الكامل. كما يبرز التقرير كيف تسهم البنية السحابية السيادية في تمكين المؤسسات من خوض التحول الرقمي بثقة، بما يتماشى مع أولويات الدولة. وتتناول أيضًا استثمارات الإمارات الكبيرة في الذكاء الاصطناعي والسحابة، ضمن مساعيها لتسريع المستقبل الرقمي، وعلى رأسها استراتيجية أبوظبي للتحوّل إلى أول حكومة في العالم تعمل بالكامل بتقنيات الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2027. وتُجسد هذه التوجهات رؤية الدولة لاقتصاد رقمي يقوم على السيادة أولًا، من خلال ترسيخ مفاهيم حوكمة البيانات والامتثال التنظيمي والأمن الوطني في صلب التحول الرقمي، ما يجعل الإمارات نموذجًا عالميًا في الريادة الرقمية بعصر الذكاء الاصطناعي. وأشار التقرير إلى أن الإنفاق العالمي على حلول السحابة السيادية يُتوقّع أن يتضاعف تقريبًا، من 133 مليار دولار في عام 2024 إلى 259 مليار دولار في عام 2027، ما يؤكد الحاجة الملحّة لتكامل السيادة الرقمية ضمن استراتيجيات التكنولوجيا لدى الحكومات والقطاعات حول العالم. وفي هذا السياق، أكد شريف توفيق، رئيس شؤون الشراكات الخاصة بالذكاء الاصطناعي والسحابة السيادية لدى مايكروسوفت، التزام الشركة التام بدعم رؤية دولة الإمارات في أن تكون رائدة عالميًا في التحول الرقمي، قائلاً: "تشكل السحابة السيادية من «Core42»، والمدعومة بمنصة مايكروسوفت أزور، تجسيدًا لالتزامنا بتوفير حلول سحابية مبتكرة وآمنة ومتوافقة مع المتطلبات التنظيمية، تلبي احتياجات مختلف القطاعات المنظمة في الدولة. ومن خلال الاستفادة من إمكانات منصة مايكروسوفت أزور، نتيح للمؤسسات الإماراتية الاستفادة الكاملة من القدرات السحابية وإمكانات تقنيات الذكاء الاصطناعي لتسريع تحولها الرقمي، مع ضمان سيادة البيانات و تحقيق الامتثال الكامل." ومن جانبه، أوضح «أدريان هوبز»، الرئيس التنفيذي للشؤون التكنولوجية في «Core42»، أن الشراكة مع مايكروسوفت تعكس التزامًا مشتركًا بدفع الابتكار الرقمي، قائلاً: "صمّمت «Core42» السحابة السيادية المدعومة من مايكروسوفت أزور، والتي ترتكز إلى منصة التحكم السيادي للبيانات «Insight»، لتلبية احتياجات القطاعات المنظمة في الإمارات، وأوضح أن هذه المبادرة تُمكّن الشركات من تحقيق طموحاتها الرقمية بأمان، ووفق أعلى معايير الامتثال. واختتم بالقول: "نفخر بدورنا في دعم مسيرة الدولة نحو ريادة التكنولوجيا على مستوى العالم". ويجدر بالذكر أن حكومة أبوظبي قد أعلنت مؤخرًا عن توقيع اتفاقية استراتيجية مع كل من مايكروسوفت و «Core42»، تهدف إلى تنفيذ نظام سحابي سيادي يعزز من كفاءة الخدمات الحكومية ويرتقي بمستويات الابتكار فيها. وتسعى الاتفاقية الممتدة لعدة سنوات إلى بناء بيئة موحدة للحوسبة السحابية، قادرة على إدارة أكثر من 11 مليون تفاعل رقمي يوميًا بين الجهات الحكومية والمواطنين والمقيمين والشركات. ويؤكد هذا التعاون أن مايكروسوفت و «Core42» تواصلان التزامهما المشترك بتوفير بيئة سحابية مبتكرة، وآمنة، ومتوافقة مع المعايير المحلية، من خلال منصة «Insight» التي تمنح المؤسسات القدرة على التحكم الكامل بالبيانات في بيئة سحابية مصممة خصيصًا للقطاعات المنظمة في دولة الإمارات.