
"العربية أبوظبي" تزيد عدد رحلاتها إلى باكو وتبليسي
وتسير "العربية أبوظبي" بدءاً من اليوم رحلات مباشرة بين مطار زايد الدولي ومطار حيدر علييف الدولي في باكو بمعدل ست رحلات بعد أن كانت أربع رحلات أسبوعية، ويشمل الجدول الجديد رحلات أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس والجمعة والسبت والأحد، مما يمنح المسافرين مرونة أكبر لاستكشاف هذه المدينة النابضة بالحياة.
كما زادت الشركة عدد رحلاتها إلى مطار تبليسي الدولي إلى ثماني رحلات أسبوعياً ابتداءً من 7 أغسطس الحالي، مع تسيير رحلتين يوم الخميس لتعزيز السفر الجوي بين أبوظبي والعاصمة الجورجية.
وقال عادل العلي الرئيس التنفيذي لمجموعة "العربية للطيران"، إن زيادة عدد الرحلات إلى كل من باكو وتبليسي تعكس التزام المجموعة المستمر بتعزيز شبكة وجهاتها الإقليمية، وتقديم المزيد من الراحة والقيمة لعملائها، وتُعد المدينتان من الوجهات المفضلة لدى سكان دولة الإمارات وزوارها على حد سواء، ويسهم جدول الرحلات الجديد في تعزيز السفر والسياحة بين البلدين، فضلاً عن تقديم تجربة سفر أكثر سلاسة ومرونة.
وتواصل "العربية أبوظبي" توسيع شبكة وجهاتها المتنامية انطلاقاً من العاصمة أبوظبي، حيث أطلقت الشركة مؤخراً رحلات جديدة إلى ألماتي في كازاخستان ويريفان في أرمينيا، لتعزز بذلك حضورها في وجهات ترفيهية وثقافية جاذبة في المنطقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 12 ساعات
- البيان
محمد بن زايد يبدأ اليوم زيارة رسمية إلى روسيا
(أبوظبي - وام، البيان) إضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك. وتشكل زيارة صاحب السمو رئيس الدولة إلى روسيا، مرحلة مهمة في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، ودفعة قوية لدعم التكامل الاقتصادي وترسيخ التعاون الاستراتيجي بينهما في مختلف المجالات. وفرصة لبحث آفاق تطور العلاقات الإماراتية الروسية والدفع بالمسارات الاقتصادية نحو آفاق أوسع، بما يترجم الرؤية الاستراتيجية المتكاملة للبلدين الصديقين على جميع المستويات. رئيس الدولة يبدأ اليوم زيارة رسمية إلى روسيا أعضاء في «الوطني»: زيارة رئيس الدولة إلى روسيا ترسّخ نهج الإمارات الداعم للاستقرار الدولي محمد بن زايد.. صانع السلام ورائد الدبلوماسية الإنسانية الإمارات وروسيا.. تعاون وثيق في سباق الفضاء الإمارات.. جهود استثنائية تنتصر للسلام بين روسيا وأوكرانيا تعاون تعليمي وبحثي لاستشراف مستقبل أفضل للأجيال القادمة 42.2 مليار درهم حجم التجارة بين الإمارات وروسيا الإمارات وروسيا.. تدفقات سياحية متبادلة تعكس متانة العلاقات لمشاهدة الملف ..PDF اضغط هنا


البيان
منذ 15 ساعات
- البيان
رئيس الدولة يبدأ اليوم زيارة رسمية إلى روسيا
ويبحث سموه خلال الزيارة مع فخامة فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية، مختلف جوانب الشراكة الإستراتيجية التي تجمع البلدين وسبل تعزيزها خاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والطاقة وغيرها من المجالات التي تخدم التنمية المشتركة إضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك. وشهدت تطورات كبيرة لتتحول إلى شراكة استراتيجية قوية مبنية على تاريخ من المصالح المشتركة، تشمل مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والعلمية والثقافية، وعزز الشراكة بين البلدين الصديقين تقارب الرؤى بينهما حيال القضايا الإقليمية والعالمية الراهنة، والاتفاق على تعزيز الأمن والاستقرار الدوليين، فضلاً عن التعاون المتنامي بينهما في المجالات كافة. بدأت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في عام 1971 مع الاتحاد السوفييتي، واستكملت في عام 1991 مع روسيا الاتحادية، غير أن قرار تبادل السفراء تم التوصل إليه في نوفمبر 1985،. وفي عام 1986 جرى افتتاح سفارة الاتحاد السوفييتي في أبوظبي، وفي أبريل 1987 افتتحت سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة في موسكو، بينما افتتحت القنصلية العامة الروسية في دبي عام 2002، ما ترجم مدى قوة العلاقة بين البلدين الصديقين. وحرص المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، على بناء علاقات متوازنة مع مختلف دول العالم، قائمة على الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، وكانت روسيا من الدول التي سعت الإمارات إلى إقامة علاقات دبلوماسية معها مبكراً، من خلال وضع الأساس لعلاقات صداقة قائمة على المصالح المشتركة. حيث كثفت الشركات الإماراتية استثماراتها في السوق الروسية، وفي المقابل فتحت الإمارات أبوابها أمام رجال الأعمال الروس، كما جرى توقيع اتفاقيات تعاون في مجالات النقل الجوي، والثقافة، والتعليم، والتبادل التجاري. وشهدت العلاقات بين الإمارات وروسيا تطوراً لافتاً، تمثل في زيارات رسمية رفيعة المستوى ساهمت في تعزيز التعاون الاستراتيجي. وفي سبتمبر 2013 زار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، جمهورية روسيا الاتحادية، وبحث مع رئيس جمهورية روسيا الاتحادية، فلاديمير بوتين، وعدد من كبار المسؤولين الروس العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات العربية المتحدة وروسيا الاتحادية وسبل دعمها وتطويرها، في ظل ما يربط البلدين من روابط صداقة متميزة ومصالح مشتركة، ووقعت الإمارات العربية المتحدة وروسيا، بمقر الكرملين، مذكرة إعلان نوايا لإقامة شراكة استثمار في مشروعات البنية التحتية الروسية. حيث بحث الجانبان علاقات التعاون والصداقة بين البلدين، ومناقشة تطورات القضايا الإقليمية والدولية، وفتحت الزيارة آفاقاً جديدة في شبكة العلاقات السياسية والتجارية والاستثمارية والسياحية بين الإمارات وروسيا الاتحادية، والتي تشهد حالياً تطوراً كبيراً على صعيد العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف الأصعدة. وفي أبريل عام 2017 زار سموه جمهورية روسيا الاتحادية، وفتحت هذه الزيارة آفاقاً جديدة في شبكة العلاقات السياسية والتجارية والاستثمارية والسياحية بين الإمارات وروسيا الاتحادية. والتي تشمل المجالات السياسية والأمنية والتجارية والاقتصادية والثقافية إضافة إلى المجالات الإنسانية والعلمية والتكنولوجية والسياحية، وعزز الإعلان الحوار والمشاورات حول القضايا الثنائية والإقليمية والدولية الرئيسية ذات الاهتمام السياسي المتبادل، كما تضمن الإعلان إجراء المشاورات بشكل منتظم بين وزيري خارجية البلدين، بغرض تنسيق المواقف حول القضايا ذات الاهتمام المتبادل. إضافة إلى التعاون في إطار المنظمات الدولية، وتنظر روسيا إلى دولة الإمارات كشريك ودود وموثوق على الصعيدين الإقليمي والعالمي، ويعد التفاعل السياسي الإماراتي الروسي أحد العناصر المهمة للحفاظ على السلام والأمن على الساحة الدولية والمنطقة العربية، بما في ذلك منطقة الخليج العربي، إذ تتبنى الدولتان مواقف متقاربة بشأن مجموعة واسعة من القضايا على جدول الأعمال الدولي والإقليمي. وتلتزم الدولتان بنظام عالمي قائم على مبادئ تعددية الأطراف، والرغبة في التسوية السياسية والدبلوماسية لحالات النزاع، ودعم الحوار والتفاهم المتبادل بين الأديان والثقافات المختلفة، واحترام قواعد ومبادئ القانون الدولي ونبذ التطرف والإرهاب، وتحافظ روسيا ودولة الإمارات تقليدياً على حوار سياسي مستقر وموثوق، تدعمه مجالات تعاون متعددة الأوجه على أعلى المستويات.


زاوية
منذ يوم واحد
- زاوية
مطار زايد الدولي يحصل على اعتماد المستوى الثالث من المجلس الدولي للمطارات في تجربة المتعاملين
الاعتماد يبرز التوافق الاستراتيجي بين التوسع التشغيلي والتميّز في مجال الخدمات طموحات تجربة المتعاملين تتسارع تماشياً مع أرقام المسافرين القياسية أبوظبي - الإمارات العربية المتحدة – تعلن مطارات أبوظبي عن حصول مطار زايد الدولي على اعتماد المستوى الثالث ضمن برنامج اعتماد تجربة المتعاملين الصادر عن المجلس الدولي للمطارات، ليسجّل بذلك إنجازاً نوعياً يُمثّل محطة جديدة على طريق تحقيق تجارب ضيافة عالمية المستوى. وكان المطار قد حصل على هذا الاعتماد في شهر يوليو الماضي من العام الجاري 2025، ويُعدّ هذا التقدّم إلى المستوى الثالث ترقية كبيرة بعد نجاح المطار في الحفاظ على الاعتمادين السابقين في المستويين الأول والثاني. ويعكس هذا الإنجاز التزام المطار في التركيز على الضيوف ليظلّوا في صميم عملياته، كما أنه يُسلّط الضوء على التقدّم الذي يحرزه في ترسيخ تجربة المتعاملين في كافة مستويات المؤسسة. ويأتي هذا الاعتماد بعد فترة من النمو المتواصل، حيث استقبل مطار زايد الدولي 15.5 مليون مسافر خلال النصف الأول من العام الجاري 2025، بزيادة قدرها 13.2% مقارنة بالعام السابق، وذلك بعد تسجيل نمو بنسبة 28.1% في العام الماضي 2024، و44.5% في العام 2023. ومع تواصل النمو في أعداد المسافرين، تتطوّر طموحات تجربة المتعاملين في المطار بوتيرة متسارعة أيضاً، ليس فقط لتُواكب تطلعات قاعدة المسافرين العالمية المتزايدة، بل لتتجاوزها أيضاً. وفي هذا الصدد، قالت ايلينا سورليني، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمطارات أبوظبي: "يُمثّل هذا التكريم من مجلس المطارات الدولي محطة بارزة في مسيرتنا، ونحن نواصل تحقيق النمو للربع السابع عشر على التوالي، مع تسجيلنا نتائج قوية في النصف الأول من العام الجاري 2025. وفي الوقت الذي نؤكد فيه على حرصنا للاستجابة للطلب المتزايد من خلال توسيع شبكتنا، سنظل ملتزمين تماماً بتقديم تجربة استثنائية لضيوفنا. ويُؤكّد حصولنا على اعتماد المستوى الثالث قدرتنا على تحقيق التوازن بين النمو والتميّز في الخدمة، بما يضمن تطوّر تجربة عملائنا بالتوازي مع نمونا المستمر". ويُعدّ برنامج اعتماد تجربة المتعاملين من المجلس الدولي للمطارات المبادرة العالمية الوحيدة من نوعها التي تُوفّر تقييماً شاملاً لكيفية تكامل تجربة المتعاملين ضمن عمليات المطارات. ويقيس هذا البرنامج مدى قدرة المطارات على فهم تجربة الضيوف ضمن استراتيجيتها العامة، والعمل على إدارتها بكفاءة، والحرص على ترسيخها بصورة متواصلة". وحتى يتمكن من تحقيق المستوى الثالث، أطلق مطار زايد الدولي مجموعة من المبادرات المستهدفة التي نالت إشادة كبيرة من المجلس الدولي للمطارات. ومن أبرز هذه المبادرات إطلاق مجموعات تركيز مخصصة للمسافرين، بهدف جمع الرؤى المعمّقة حول تطلعاتهم وأنماط سلوكياتهم والجوانب التي يفضلونها، وهي مبادرة وُصِفت من قبل المجلس ذاته بأنها "فعالة للغاية ونجحت في تحقيق نتائج ممتازة". وعلاوة على ذلك، عمل المطار على تطبيق برنامج "مرافقة الضيوف"، الذي يتيح للموظفين تجربة الرحلة الكاملة في المطار من منظور المسافر، الأمر الذي ساعد في الحصول على فهم أعمق لاحتياجاتهم، كما أسهم مباشرةً في تحسين جودة الخدمات المقدمة. وعلى الصعيد الداخلي، فقد ركز المطار على تعزيز مبدأ الشفافية من خلال النشر المنتظم لتقارير "صوت المتعامل"، والتي يتم تداولها بين الأقسام عبر منصة داخلية، وهي خطوة رآها المجلس مثالاً واضحاً على التواصل الفعال والالتزام المستمر بالتطوير. وإلى جانب ذلك، عملت فرق مطارات أبوظبي على ضمان التناغم مع أصحاب المصلحة والشركاء في تقديم الخدمات، ما أدى إلى دمج تجربة المتعاملين ضمن منظومة تشغيلية أشمل. ويعكس هذا النموذج التعاوني تحوّلاً ملموساً من التخطيط الداخلي إلى التنفيذ المؤسسي الشامل، حيث أصبح الموظفون والشركاء والمسافرون جميعاً أطرافاً فاعلة في تشكيل تجربة الضيوف، ضمن ثقافة قائمة على التفكير المرتكز على المتعامل والانخراط اليومي في تحسين الخدمات. ويمثّل هذا الاعتراف شهادة جديدة على التزام مطارات أبوظبي بالارتقاء بكل تفاصيل رحلة الضيف، وضمان أن يستند كل ابتكار أو مبادرة أو شراكة إلى أسس من التميز في الخدمة. نبذة عن "مطارات أبوظبي" تقوم "مطارات أبوظبي" بإدارة وتشغيل خمسة مطارات تجارية في الإمارة، وهي مطار زايد الدولي ومطار العين الدولي ومطار البطين للطيران الخاصّ ومطار جزيرة دلما ومطار جزيرة صير بني ياس. وتشرف كذلك على سوق أبوظبي الحرّة والمنطقة الحرّة لمطارات أبوظبي. وتُعدّ "مطارات أبوظبي" بعد استقبالها أكثر من 29 مليون مسافر عبر مطاراتها في عام 2024 بوابة للمسافرين إلى الإمارة من كافة أنحاء العالم، في حين تواصل سعيها الدؤوب لتحقيق رؤيتها المتمثلة في ترسيخ مكانة أبوظبي وجهةً عالميةً رائدةً للطيران. ويحظى المسافرون عبر مطار زايد الدولي منذ نوفمبر 2023 بتجربة سفر استثنائية عبر المبنى الجديد المجهّز بأحدث المرافق، والذي ساهم في تعزيز القدرة التشغيلية للمطار بشكل ملحوظ. وتطمح "مطارات أبوظبي" من خلال هذا المبنى، الذي يوفّر للمسافرين وشركات الطيران على حدّ سواء مرافق عالمية المقاييس، إلى الارتقاء بمكانة العاصمة لتصبح الوجهة المفضّلة لدى المسافرين حول العالم. -انتهى-