logo
أمريكا تدرس إنشاء برنامج نووي إيراني بقيمة 30 مليار دولار

أمريكا تدرس إنشاء برنامج نووي إيراني بقيمة 30 مليار دولار

صدى البلدمنذ 5 ساعات

تفاقم الصراع بالشرق الأوسط بالفترة الماضية خلال تفاوض الدولة الإيرانية مع الولايات المتحدة الأمريكية من أجل عقد اتفاق يسمح لها بإنتاج الطاقة سلميا عبر امتلاك برنامج نووي لتوليدها دون السعى لامتلاك سلاح نووي.
المرشد الإيراني العقيدة النووية الإيرانية لا تسمح لها بامتلاك سلاح نووي
وفي وقت سابق قال المرشد الإيراني على خامنئي بإن عقيدة الدولة الإيرانية لاتسمح لها بامتلاك سلاح نووي ذلك خلال سير عملية التفاوض الأمريكي الإيراني،والتي تعثرت بشكل مفاجئ بسبب قرار نتنياهو المفاجئ بضرب منشأة نطنز النووية الإيرانية،واغتيال عدد كبير من العلماء النوويين الإيرانيين،ورفض الرئيس الفرنسي ماكرون قرار نتنياهو المنفرد بالحرب،وقال نتنياهو عقب إشعال الحرب بإنه سيترك الأمريكيين يقرروا موقفهم بإنفسهم عقب محاولة إشعال المنطقة بحرب كبرى لكى يبقى في السُلطة كما قال الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون.
أمريكا تدرس إنشاء برنامج نووي إيراني ب30 مليار دولار
وانتهت الحرب بالفترة الحالية بقبول إيران مبادرة الرئيس الأمريكي ترامب لوقف إطلاق النار بين الطرفين لمنع اتساع دائرة الصراع،وانزلاق المنطقة في حرب كبرى وحسب سي إن إن ونقلا عن ستيف ويتكوف فإن واشنطن تدرس قيام الدولة الإيرانية بإقامة برنامج نووي سلمي تتراوح تكلفته بين 20 ل30 مليار دولار دون مشاركة أمريكية في التمويل لكن ربما عن طريق رفع العقوبات الأمريكية عن الأموال الإيرانية المجمدة بالخارج.
الصحفي الأمريكي سيمور هريش حذر من امتلاك إسرائيل أسلحة نووية منذ التسعينات
في ذات السياق حول خطورة امتلاك الأسلحة النووية،وتهديدها للسلم الدولي حذر الصحفي الأمريكي سيمور هريش في مقالاته من امتلاك إسرائيل ترسانة أسلحة نووية منذ التسعينات دون علم الولايات المتحدة المسماة بصواريخ شمشون،وظهر التهديد الإسرائيلي بشكل علني خلال تفاقم الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية منذ عام 2023 ودعا وزير الامن القومي الإسرائيلي المتطرف بن غفير لإلقاء إسرائيل قنبلتها النووية على كل العرب حسب وسائل الإعلام الإسرائيلية بسبب الموقف العربي الثابت تجاه دعم القضية الفلسطينية في إطار تنفيذ حل الدولتين،ورفض التهجير للشعب الفلسطيني،والإبادة الجماعية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"هارفارد" و"تورنتو" تضعان خطة طوارئ للطلبة الأجانب
"هارفارد" و"تورنتو" تضعان خطة طوارئ للطلبة الأجانب

الديار

timeمنذ 16 دقائق

  • الديار

"هارفارد" و"تورنتو" تضعان خطة طوارئ للطلبة الأجانب

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت جامعتا هارفارد وتورنتو عن خطة طوارئ من شأنها أن تسمح لمجموعة مختارة من طلبة الدراسات العليا في هارفارد بمواصلة دراستهم في كندا إذا منعتهم القيود المفروضة على التأشيرات الأميركية من دخول الولايات المتحدة مجددا. وهذه هي أول خطة طوارئ إستراتيجية تُعنى بالطلبة الأجانب يُعلن عنها منذ أن تحركت وزارة الأمن الداخلي الأميركية الشهر الماضي لتجريد جامعة هارفارد من صلاحية تسجيل الطلبة الأجانب، وهو ما أوقفه قرار قاضية اتحادية. واستجابة للتحديات المحتملة بشأن التأشيرات الأميركية، سيكون لدى طلبة كلية جون إف كنيدي بجامعة هارفارد الذين لا يستطيعون العودة إلى الولايات المتحدة خيار مواصلة دراستهم من خلال برنامج للطلبة الزائرين في كلية مونك للشؤون العالمية والسياسات العامة بجامعة تورنتو الكندية. وقال عميدا الكليتين في بيان هذا الأسبوع إن هذا البرنامج سيضم المواد التي تُدرس في كليتي كينيدي ومونك. وجاء في البيان أنه أعلن عن خطة الطوارئ لتخفيف حالة عدم اليقين لدى الطلبة، ولكن لن تنفذ إلا إذا كان هناك طلب كاف من أولئك الذين لا يستطيعون دخول الولايات المتحدة بسبب قيود التأشيرة أو قيود الدخول. وسيكون البرنامج متاحا للطلبة الأجانب ممن أتموا بالفعل عاما واحدا في الحرم الجامعي بالولايات المتحدة. وأعلنت إدارة ترامب، في أيار الماضي، حجب نحو 60 مليون دولار من التمويل الفدرالي لجامعة هارفارد بسبب ما اعتبرته تقاعسا منها عن اتخاذ إجراءات كافية ضد المظاهرات الطلابية المؤيدة لفلسطين. وتستخدم الإدارة الأميركية التخفيضات المالية والتحقيقات في الجامعات للضغط على إداراتها لمنع المظاهرات الطلابية الداعمة لفلسطين. كما قال ترامب إن "جامعة هارفارد انتهكت العديد من التحذيرات المختلفة التي وجهت لها". وفي نيسان 2024 اندلعت احتجاجات داعمة لفلسطين بدأت بجامعة كولومبيا الأميركية وتمددت إلى أكثر من 50 جامعة في البلاد، واحتجزت الشرطة أكثر من 3100 شخص، معظمهم من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس.

بعد مرور شهر على نظام المساعدات الجديد في غزة، أصبح إطلاق النار والفوضى روتيناً #عاجل
بعد مرور شهر على نظام المساعدات الجديد في غزة، أصبح إطلاق النار والفوضى روتيناً #عاجل

سيدر نيوز

timeمنذ 18 دقائق

  • سيدر نيوز

بعد مرور شهر على نظام المساعدات الجديد في غزة، أصبح إطلاق النار والفوضى روتيناً #عاجل

بعد مرور شهر على بدء نظام توزيع المساعدات المثير للجدل والمدعوم أمريكياً وإسرائيلياً في غزة، أظهر تحليل أجراه فريق بي بي سي لتقصي الحقائق، لعشرات المقاطع المصورة، تكرار حوادث إطلاق النار قرب أشخاص كانوا يتجهون للحصول على المساعدات، إلى جانب مشاهد أخرى من الفوضى والذعر. وفي عدد من المقاطع المصورة التي حُللت، يُسمع صوت إطلاق نار وتُظهر لقطات عدة فلسطينيين قتلى أو مصابين. ووفق وزارة الصحة في غزة، قُتل، الشهر الماضي، أكثر من 500 شخص وأُصيب 4 آلاف آخرون أثناء توجههم للحصول على المساعدات، وحمّل مسؤولون ومُسعفون في غزة إلى جانب شهود عيان القوات الإسرائيلية مسؤولية قتل وإصابة الغالبية العظمى من الضحايا. ولم يعثر فريق بي بي سي لتقصي الحقائق على مقاطع مصورة تسمح بإجراء تقييم قاطع بشأن الجهة المسؤولة عن موجة القتل هذه، لكن الصورة العامة تعكس حالة فوضى وخطر مستمر. وقال الجيش الإسرائيلي، مراراً في بيانات صدرت الشهر الماضي، إنه أطلق 'طلقات تحذيرية' باتجاه أفراد وصفهم بأنهم 'مشتبه بهم' أو يشكلون تهديداً. واتهم الجيش الإسرائيلي خلال حديثه لبي بي سي، حماس، بأنها 'تفعل كل ما بوسعها لمنع نجاح توزيع المواد الغذائية في غزة، وتحاول عرقلة إيصال المساعدات، وتلحق الأذى بشكل مباشر بسكان قطاع غزة'. في 18 مايو/أيار الماضي، أعلنت إسرائيل أنها ستخفف جزئياً من حصارها المفروض منذ 11 أسبوعاً على دخول المساعدات إلى غزة، وهو الحصار الذي قالت إنه يهدف إلى الضغط على حماس للإفراج عن الرهائن. أنشأ الجيش الإسرائيلي أربعة مراكز لتوزيع المساعدات- ثلاثة في أقصى جنوب غرب غزة، وواحد في وسط القطاع قرب منطقة أمنية إسرائيلية تُعرف باسم ممر نتساريم، وبدأت هذه المراكز عملها في 26 مايو/ أيار. وتُدار هذه المراكز الواقعة في مناطق يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي- المعروفة باسم SDS 1 و2 و3 و4- من قبل شركات أمنية تعمل لصالح مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)، بينما يتولى الجيش الإسرائيلي تأمين الطرق المؤدية إليها ومحيطها. والخميس، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية تقديم تمويل بـ 30 مليون دولار للمؤسسة، في أول مساهمة مالية مباشرة لها. ومنذ البداية، أدانت الأمم المتحدة هذه الخطة، قائلة إنها ستؤدي إلى 'عسكرة' المساعدات، وتجاوز شبكة التوزيع القائمة، وإجبار سكان غزة على قطع رحلات طويلة عبر مناطق خطرة للحصول على الغذاء. وفي غضون أيام من بدء تنفيذ الخطة، قُتل عشرات الفلسطينيين في حوادث منفصلة وقعت في الأول والثالث من يونيو/حزيران، ما أثار إدانات دولية واسعة. ومنذ ذلك الحين، تتوالى التقارير شبه اليومية عن مقتل أشخاص أثناء توجههم لتلقي المساعدات. وقال الجيش الإسرائيلي إن 'قواته تُجري عمليات تدريب منهجية تهدف إلى تحسين الاستجابة العملياتية في المنطقة وتقليل الاحتكاك المحتمل بين السكان وقوات الجيش الإسرائيلي'. ووصف المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، ديفيد مينسر، تقارير تفيد بمقتل أشخاص أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات بأنها 'كذبة أخرى'، مضيفاً: 'لم يمت المئات من الأشخاص'. فيما، نفت مؤسسة غزة الإنسانية وقوع أي 'حادث أو حالات وفاة في أو قرب' أي من مراكز التوزيع التابعة لها. وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، الثلاثاء، إن مستشفاها الميداني في رفح اضطر لتفعيل إجراءات الاستجابة لحوادث الإصابات الجماعية، 20 مرة، منذ 27 مايو/أيار، مشيرة إلى أن الغالبية العظمى من المرضى كانوا يعانون من إصابات بطلقات نارية، وأفادوا بأنهم كانوا في طريقهم إلى أحد مراكز توزيع المساعدات. وتواصل الأمم المتحدة وبرنامج الأغذية العالمي التابع لها، فضلاً عن جهات أخرى، محاولات توزيع المساعدات في غزة، لكنها تقول إنها تعتمد على السلطات الإسرائيلية لتسهيل مهماتها. وقالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إن قتل الفلسطينيين الذين يحاولون الحصول على المساعدات يعد 'جريمة حرب محتملة'. وقالت المحامية الدولية المتخصصة في حقوق الإنسان، سارة إليزابيث ديل، لفريق بي بي سي لتقصي الحقائق، إنه إذا كان هناك استهداف متعمد للمدنيين، فقد يشكل ذلك انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي. وأضافت 'إطلاق النار الجماعي أثناء وصول المدنيين إلى المساعدات ينتهك القواعد الأساسية التي تحظر استهدافهم واستخدام التجويع ضدهم، وقد يرقى ذلك إلى جرائم حرب'. فوضى على الساحل وتُظهر ثلاث مقاطع مصورة- نُشر الأول منها في 9 يونيو/حزيران- مئات الأشخاص، بعضهم يحمل ما يبدو أنه أكياس دقيق فارغة، وهم يتدافعون فوق أكوام الأنقاض ويختبئون في حُفر. بينما يُسمع صوت إطلاق نار. وفي ذلك اليوم، أفادت وزارة الصحة بمقتل ستة أشخاص أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات، وأُصيب أكثر من 99 آخرين. وفي اليوم التالي، تحدثت عن مقتل 36 شخصاً وإصابة أكثر من 208 آخرين على صلة بعمليات توزيع المساعدات. ولم يتسنَ التأكد ما إذا كانت أي من هذه الوفيات أو الإصابات ناجمة عن إطلاق النار الذي يمكن سماعه في اللقطات المصورة. وتمكّنا من تأكيد أن مقاطع الفيديو صُوّرت على بُعد نحو 4 كيلومترات شمال غرب مركز توزيع المساعدات SDS 4، في الطريق المؤدي إلى الموقع الواقع وسط قطاع غزة. وأظهر تحليل للصوت لإطلاق النار أجراه، ستيف بيك، المستشار السابق في مكتب التحقيقات الفيدرالي، أن أحد الأسلحة كان يُطلق النار بمعدل وأصوات تتوافق مع رشاش FN Minimi وبندقية M4 الهجومية. أما السلاح الثاني، فقال بيك إنه كان يُطلق النار بمعدل 'يتوافق' مع صوت بندقية AK-47. ولا يمكننا تحديد الجهة التي كانت تطلق النار، لكن رشاش FN Minimi وبندقية M4 تُستخدم بشكل شائع من قبل الجيش الإسرائيلي، في حين تُستخدم بندقيةAK-47 عادةً من قبل حماس وفصائل مسلحة أخرى في غزة. 'أصبحت معزولة من مؤيدي إسرائيل وغير مرحب بي من مؤيدي الفلسطينيين' وفي لقطات نُشرت في اليوم التالي، 10 يونيو/حزيران، وصُوّرت قرب الموقع، ظهرت حشود أكبر تهرب في ذعر، بينما سُمع صوت إطلاق نار ثم تبعه ما يشبه الانفجار. وبعد ذلك، ظهرت مشاهد لأشخاص مصابين وملطخين بالدماء، بينهم أطفال، يُنقلون بعيداً عن المكان. ولدى مؤسسة غزة الإنسانية خرائط تُظهر 'ممرات آمنة' لمواقعها، وتُعلن أوقات فتحها عبر تطبيق واتساب ووسائل التواصل الاجتماعي. ولكل ممر 'نقطة بداية' و'نقطة توقف'، مع تحذير الفلسطينيين بعدم تجاوز نقطة التوقف إلا عند تلقي تعليمات. وأكدت مؤسسة غزة الإنسانية أن هذه الممرات مُؤمّنة من قبل الجيش الإسرائيلي، وحذرت الناس من أن تجاوز نقاط التوقف هذه بدون إذن قد يكون خطيراً. لكن في مركز SDS 4، وسط قطاع غزة، لم يُخصص أي ممر آمن للأشخاص القادمين من الشمال. قتلى قرب شاحنة ووقعت حوادث قتل قرب مراكز توزيع مساعدات لا تتبع لمؤسسة غزة الإنسانية. وأظهر مقطع مُوثّق من 17 يونيو/ حزيران ما لا يقل عن 21 جثة وعدداً من المصابين على طريق كانت تقف فيه مركبات عدة، بينها شاحنة مُتضررة بشدة. وقال شهود عيان لبي بي سي إن طائرات مسيرة ودبابة للجيش الإسرائيلي أطلقت النار على حشد أثناء انتظارهم الحصول على مساعدات. وأقرّ بيان للجيش الإسرائيلي برصده 'تجمّعاً' لأشخاص 'قرب شاحنة توزيع مساعدات تعطّلت في منطقة خان يونس، وبجوار قوات للجيش الإسرائيلي كانت تعمل في المنطقة'. وأفاد البيان، 'الجيش الإسرائيلي على علم بتقارير تفيد بوقوع إصابات جراء إطلاق نار من قِبل قواته بعد اقتراب الحشد'. وأعرب عن أسفه 'لأي أذى لحق بأشخاص غير متورطين'، مشيراً إلى أن تفاصيل الحادث قيد المراجعة. وقال متحدث باسم الدفاع المدني في غزة إن 50 شخصاً على الأقل قُتلوا في مكان الحادث. ويُظهر الفيديو عدداً من القتلى قرب علامات احتراق على الأرض، بما في ذلك شخص بُترت ساقاه. وأشار مارك كانسيان، من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إلى عدم وجود حفرة واضحة ناجمة عن الاصطدام، لكنه قال إن حجم الضرر كان، على الأرجح، نتيجة 'لكمية كبيرة من إطلاق النار المباشر'. وأظهر مقطع فيديو آخر نُشر في 16 يونيو/ حزيران، جرى التحقق من صحته، جثثاً تُنقل على عربة يسحبها حصان عبر شارع الرشيد في شمال غزة، وهو طريق ساحلي رئيسي تستخدمه غالباً شاحنات المساعدات. وقال شرح موجود بجانب الفيديو، إن هؤلاء الفلسطينيين قُتلوا أثناء انتظار المساعدات. في اليوم التالي، نُشرت صور ومقاطع فيديو تحققنا من صحتها على وسائل التواصل الاجتماعي، تُظهر جثة يحملها أشخاص على لوح خشبي على الطريق نفسه. وقالت مؤسسة غزة الإنسانية إن العديد من الحوادث المزعومة كانت مرتبطة بقوافل ومراكز توزيع تابعة لمجموعات أخرى، بينها الأمم المتحدة، وقالت إن تلك المساعدات 'تُنهَب من قِبل مجرمين وجهات سيئة'. وعَبّر المتحدث باسم المؤسسة عن 'رضاه' بشكل عام بعد الشهر الأول من عملياتها، مع توزيع 46 مليون وجبة على مليوني فلسطيني في غزة، لكنه قال إن المؤسسة ترمي إلى زيادة قدرتها التشغيلية. وقال الجيش الإسرائيلي إنه، ضمن تغييرات أخرى، يقوم بتركيب أسوار ولافتات وفتح طرق إضافية. قال المتحدث باسم مؤسسة غزة الإنسانية 'لقد أعربنا عن قلقنا (للجيش الإسرائيلي) بشأن الحفاظ على ممرات آمنة لطالبي المساعدات، لكن للأسف، حاول بعض الأشخاص َسلْك طرق مختصرة خطيرة أو التنقل خلال أوقات محظورة'. 'في نهاية المطاف، الحل يكمن في توفير المزيد من المساعدات، مما سيُحدث قدراً أكبر من اليقين ويُقلل من الشعور بالإلحاح لدى السكان'.

ترامب يعلق تخفيف العقوبات على إيران: أنقذت خامنئي من "موت قبيح ومهين"
ترامب يعلق تخفيف العقوبات على إيران: أنقذت خامنئي من "موت قبيح ومهين"

النهار

timeمنذ 29 دقائق

  • النهار

ترامب يعلق تخفيف العقوبات على إيران: أنقذت خامنئي من "موت قبيح ومهين"

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن إيران "تريد الاجتماع" لإجراء محادثات، مؤكدا أن الولايات المتحدة قد تتخذ إجراءات عسكرية، متوعدا بقصف إيران مجددا "بلا شك" إذا واصلت تخصيب اليورانيوم. كما وجه ترامب رسالة إلى المرشد الإيراني، قائلاً: "لقد هزمت شرّ هزيمة"، وندد بتصريحات خامنئي بشأن الفوز في الحرب، مشددا على أنه سيرد على تلك التصريحات، ويفكر في تكرار ضربات جوية على إيران بسبب أنشطتها في التخصيب النووي. وقال الرئيس الأميركي متوجها الى خامنئي: "أصغ إلي. أنت رجل يتحلى بإيمان عظيم، رجل يحظى باحترام كبير في هذا البلد. عليك أن تقول الحقيقة، لقد هزمت شرّ هزيمة. إسرائيل أيضا تعرضت لضربات كبيرة. لقد تعرضتا (اسرائيل وايران) معا لضربات كبيرة". وأعلن ترامب أنه أوقف على الفور العمل على تخفيف العقوبات عن إيران. وأورد ترامب في منشور على منصة تروث سوشال: "لقد أنقذته (المرشد) من موت قبيح ومهين للغاية"، مضيفا أنه أوقف العمل على تخفيف العقوبات على إيران بعد تصريحات خامنئي. وقال ترامب في منشور على تروث سوشيال: "خلال الأيام القليلة الماضية، كنت أعمل على إمكانية رفع العقوبات، وأمور أخرى، كان من شأنها أن تمنح إيران فرصة أفضل بكثير للتعافي الكامل والسريع والشامل". وأضاف: "تلقيت بيانا مليئا بالغضب والكراهية والاشمئزاز، فتخليت فورا عن جميع أعمال تخفيف العقوبات، وغيرها". إيران "تريد الاجتماع" وشدد الرئيس الأميركي على أن إيران تريد العودة إلى المفاوضات بشأن برنامجها النووي، بعد أسبوع من استهداف ثلاث من منشآتها النووية بضربات أميركية. وقال: "إيران تريد الاجتماع. وكما تعلمون، تم تدمير مواقعها، مواقعها النووية الشريرة للغاية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store