
نتنياهو: إسرائيل تدرس الآن مع حليفتها خيارات بديلة لإعادة الرهائن من غزة
كما أكّد أنّها تدرس إنهاء حكم حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع وضمان السلام الدائم لإسرائيل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

LBCI
منذ 3 دقائق
- LBCI
حبيب من السراي: نسعى إلى المزيد من القروض المدعومة
أكّد رئيس مجلس الإدارة المدير العام لمصرف الإسكان أنطوان حبيب، أنّ زيارته مع الأعضاء للسراي ليست من باب الواجب أو البروتوكول، إنّما لرفع آيات الشكر للحكومة التي منذ تلقّفها "كرة النار" في أحلك الظروف الأمنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية على الإطلاق، تجهد على كل الجبهات لوضع الخطط والبرامج الإنقاذية للنهوض بالبلاد إلى المستوى الذي تستحقه. ورأى أنّ الحكومة تستحق تسميتها "حكومة الإصلاح والإنقاذ" التي تتوافق بالكامل مع خطاب القسَم. وعرض حبيب "إنجازات الحكومة"، متوجّهًا لرئيس الحكومة نواف سلام بالقول: "نحن في مصرف الإسكان فنلاقيكم على الدرب نفسه في السعي إلى تسهيل حياة المواطن اللبناني في ظل الوضع الاجتماعي والحياتي الذي يمرّ به". وطالبه باتخاذ الإجراءات العملية اللازمة لتفعيل الدوائر العقارية، لتسهيل معاملات المقترضين من مصرف الإسكان، ولا سيما تسريع معاملات نقل الملكية للحصول على القروض كما سبق أن وقّع مصرف الإسكان مع وزارة المال اتفاقية ربط إلكترونيّ من أجل إصدار شهادة نفي ملكية. وقال: "إذ نعمل جاهدين على التواصل مع الصناديق العربية والأجنبية لتأمين ديمومة القروض للبنانيين ذوي الدخل المحدود والمتوسط وذوي الحاجات الخاصة والقوات المسلحة اللبنانية. وفي هذا السياق، إن التنسيق قائم مع "الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي" و"صندوق أبو ظبي للتنمية" و"صندوق قطر للتنمية" والبنك الدولي، منطلقين من مساعي فخامة الرئيس جوزاف عون ودولتكم مع السلطات الرسمية حيث تتواجد هذه المؤسسات المالية، لتسهيل مسار القروض".


ليبانون ديبايت
منذ 3 دقائق
- ليبانون ديبايت
إسرائيل تعترف: فشلنا في صد هجوم "سوفا" في 7 تشرين الأول
أقرّ الجيش الإسرائيلي، اليوم الإثنين، بفشله في أداء مهامه الدفاعية خلال الهجوم الذي نفذته المقاومة الفلسطينية على "كيبوتس سوفا" في السابع من تشرين الأول 2023، في إطار عملية "طوفان الأقصى"، وذلك وفق تحقيق رسمي نشرته هيئة البث الإسرائيلية. وذكر التحقيق أن نحو 50 مسلحًا شاركوا في الهجوم، وتمكن عدد منهم من التسلل إلى داخل "الكيبوتس"، ما أسفر عن مقتل 3 إسرائيليين، بينهم مستوطن واثنان من عناصر الطوارئ، إضافةً إلى وقوع أضرار جسيمة في المنازل والممتلكات داخل المستوطنة. وبحسب التقرير، بدأ الهجوم بإطلاق نار كثيف واقتحام السياج الحدودي باستخدام شاحنات صغيرة ودراجات نارية. وفي الساعة 06:45 صباحًا، أصدرت قيادة الأمن المحلي تعليمات بالتأهب وطلبت من السكان عدم مغادرة منازلهم. وأوضح التحقيق أن مجموعة من وحدة "النخبة" التابعة لحركة حماس وصلت بعد دقائق من الإنذار إلى محيط السياج قرب "الكيبوتس" ومعسكر "سوفا"، على متن شاحنتين وعشر دراجات نارية، وشرعت بالتوغل نحو المعسكر القريب والنُصب التذكاري "دينغور". وأشار التقرير إلى أن دبابة إسرائيلية تابعة لكتيبة "سوفا" خرجت بعد وقت قصير من بدء الهجوم، واشتبكت مع المقاتلين قرب السياج الحدودي، إلا أن التعزيزات العسكرية من فرقة 80 ووحدة مكافحة الإرهاب في إيلات وسرب الطائرات 190، لم تصل إلا بعد نحو 3 ساعات. ورغم الإخفاق الأمني الواضح، سعى التحقيق إلى التخفيف من حجم الفشل بالإشادة بتدخل طاقم الحراسة المحلي، مشيرًا إلى أنه "ساهم في منع وقوع كارثة أكبر".


المنار
منذ 3 دقائق
- المنار
النائب عز الدين: لا يمكن تحقيق البناء ما لم تكن الحماية قائمة
أحيا' حزب الله' الاحتفال التكريمي للشهيد مصطفى محمد حاريسي 'أبو علي' من بلدة عيتا الشعب في حسينية الشهداء في بلدة دير قانون النهر، بحضور عضو كتلة 'الوفاء للمقاومة' النائب حسن عز الدين إلى جانب عائلة الشهيد وعلماء دين وفاعليات وشخصيات وحشود من أهالي البلدة والقرى المجاورة. وبعد تلاوة آيات من القرآن الكريم، ألقى النائب عز الدين، كلمة أشاد فيها ب'الموقف الإيجابي والموحّد الذي اتخذته الدولة اللبنانية وعبّرت عنه لقاءات الرئاسات الثلاث وسلمته للمبعوث الأميركي، حول ضرورة 'تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الذي التزم به لبنان دون أن يلتزم به الكيان الصهيوني، و'انسحاب العدو من النقاط الخمس المحتلة داخل الأراضي اللبنانية، ووقف استباحته للسيادة اللبنانية والاعتداءات التي ينفذها بالطيران الحربي والمسير'، مشيراً إلى أن 'الموقف اللبناني الموحّد بقي ثابتاً وصامداً -في إطار حماية مصالح هذا البلد وأولوياته التي اختارها- في التفاوض مع الإدارة الأميركية في الزيارتين اللتين قام بهما توماس برّاك'. وأضاف: 'إن هذا الموقف الموحد والإيجابي يجب أن نقف معه وندعمه ونؤيده، لأنه يشكّل أولوية في عملية التفاوض مع الجانب الأميركي، ويجب أن يكون موضع اهتمام أهلنا والقوى السياسية والأحزاب اللبنانية والرأي العام، وأن يقف الشعب خلف هذا الموقف لنجدد وحدتنا وتفاهمنا التام بين الموقف الرسمي والشعبي والموقف المقاوم الذي أيّد هذا التوجه'. وتطرق النائب عز الدين للحديث حول موضوع الحماية والرعاية، فقال: أن 'هذا الشعار أطلقه الإمام السيد عبد الحسين شرف الدين، حين طلب من الدولة الحماية والرعاية، فالحماية تعني حماية الناس من العدو الصهيوني ومن الاستعمار، ومن ممارسات المعتدين على هذا البلد، كذلك الإمام موسى الصدر من بعد الإمام شرف الدين، أعلن عن تشكيل أفواج المقاومة اللبنانية للدفاع عن لبنان وشعبه، وحركة المحرومين لرعاية الفقراء والمحرومين والمغبونين، وعليه أكملنا نحن هذا المسار وسرنا عليه، وأعلنا في المقاومة الإسلامية الحماية والبناء للبنان، وشعار 'نحمي ونبني' وهو الشعار نفسه ويحمل نفس المعنى و الهدف وذات السياسة والاستراتيجية التي نعتمدها في مسارنا، حفاظًا على نهج هؤلاء الشهداء'. ورأى أنه 'لا يمكن تحقيق البناء ما لم تكن الحماية قائمة فالحماية والبناء متلازمان، وطالما أن هناك عدوانًا إسرائيليًا وطالما أن العدو موجود على أرضنا، فإن الحكومة لن تستطيع أن تبني البلد وتحقق الشفافية والإصلاح في المؤسسات والإدارة والقضاء وغيره، ذلك لأن هناك تلازمًا يقتضي من الحكومة أن تسير بالاتجاه الصحيح، وأن تُعطي الأولوية لإخراج العدو من أرضنا وتحريرها، لنجد الاستقرار الذي يتيح بناء الدولة وإصلاحها، وحينئذ نقول إننا نسير في الطريق الصحيح، خصوصًا أن البيان الوزاري أشار إلى أن أولوية الحكومة هي إعادة البناء، لكن من دون إخراج العدو، فإن بقاءه سيظل عائقًا اساسيًا امام قدرة لبنان على إعادة البناء والإعمار'. وتناول النائب عز الدين في كلمته بعضاً من المستجدات على الساحة الفلسطينية، فقال: 'أن الحرب التي أعلنها العدو ووضع أهدافها، كان يراد منها سحق المقاومة الفلسطينية وتحرير الرهائن والأسرى، إلا أنه حتى هذه اللحظة لم يتمكن من تحريرهم، وما زالوا في قبضة حركتي حماس والجهاد وقبضة الفصائل الفلسطينية، ولن يكون هناك طريق لتحريرهم إلا بالتفاوض كما أعلنت حماس أكثر من مرة'. أضاف: 'اليوم وبعد مرور نحو سنتين على هذه الحرب التي يُباد فيها أهل غزة من خلال الحصار والقتل والجوع والممارسات التي يندى لها جبين الإنسانية، نجد في المقلب الآخر أن حماس والفصائل الفلسطينية ما زالوا أقوياء وثابتين وصامدين ولم يتزعزعوا، وفي ميدان القتال حيث يوجد طرفان، نجد أن حماس، بعد سنتين من الحصار والقتل والدمار والتشريد والإجرام وكل ما يمكن أن يخطر في بال الإنسان، ما زالت تقاتل الجندي الإسرائيلي، وتهاجم دباباته وآلياته وتدمرها بمن فيها، وتوقع القتلى والجرحى في صفوف العدو على مستوى الضباط والعسكريين والرتب، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن هذا العدو، مهما امتلك من قوة، حينما تنكسر إرادة القتال لديه، لا يستطيع أن يحقق نصرًا، بل على العكس من يملك إرادة القتال وعقيدة الهدف الذي يسعى لتحقيقه ويقاتل لأجله ويبذل الدماء ويضحي، هو من ينتصر في نهاية المطاف'. المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام