
في لقطة طريفة.. لابورتا يمازح شتشيسني بإشارة "التدخين" خلال احتفالات برشلونة
شهدت احتفالات نادي برشلونة بالتتويج بلقب كأس ملك إسبانيا على حساب غريمه التقليدي ريال مدريد، لحظات مليئة بالحماس والمواقف الطريفة، أبرزها تصرف رئيس النادي، جوان لابورتا، مع الحارس البولندي فويتشيك شتشيسني.
وأثناء مراسم تسليم الميداليات والتقاط الصور الرسمية، رصدت عدسات الصحافة، وعلى رأسها وكالة "كوردون برس"، قيام لابورتا بتوجيه إشارة بيده توحي بالتدخين نحو شتشيسني، في مزحة فهمها الكثيرون باعتبارها تلميحاً لعلاقة الحارس المعروف بولعه بالتدخين.
وتجدر الإشارة إلى أن شتشيسني، القادم حديثًا إلى برشلونة، لطالما أثار الجدل بسبب ظهوره في مناسبات عديدة وهو يدخن، سواء خلال فترته مع يوفنتوس أو حتى مؤخراً مع "البارصا" خلال احتفالات كأس السوبر الإسباني.
تشيسني واعٍ بإدمانه: "خسرت المعركة منذ زمن"
وفي تصريحات سابقة خص بها شبكة "ESPN"، لم يُخفِ الحارس البولندي معاناته مع عادة التدخين، معترفاً بأنه فقد السيطرة عليها منذ سنوات شبابه، حيث قال: "خسرت هذه المعركة منذ سنوات طويلة... أعلم أن الأمر سيء للغاية، لكنني لم أنجح في الإقلاع عنه".
وأضاف: "هناك أشياء في حياتي لا ينبغي تقليدها. أعترف أنني لست مثالاً جيداً في هذا الجانب، وأطلب من الأطفال وجمهورنا عدم اتباع طريقتي في هذا السلوك".
ورغم هذه العادة السلبية، يؤكد شتشيسني أنه يسعى دائمًا لأن يكون قدوة حسنة لزملائه وللأجيال الصاعدة، خصوصًا فيما يتعلق بالجدية داخل المستطيل الأخضر.
وتعكس مزحة لابورتا مع شتشيسني الأجواء العائلية والعلاقة القوية التي تجمع مكونات الفريق الكتالوني، في وقت يعيش فيه النادي فترة انتعاش كبيرة بعد التتويج بكأس الملك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شتوكة بريس
منذ 38 دقائق
- شتوكة بريس
الركراكي يعلن عن لائحة المنتخب المغربي الخاصة بوديتي تونس والبنين
كشف الناخب الوطني 'وليد الركراكي' عن اللائحة النهائية للمنتخب المغربي التي ستخوض مباراتين وديتين أمام كل من منتخبي تونس وبنين، وذلك في إطار الاستعدادات المتواصلة لتصفيات كأس العالم 2026 وكأس أمم إفريقيا 2025 التي ستقام بالمغرب. اللائحة، التي ضمت 27 لاعبًا، حملت معها عددًا من المفاجآت اللافتة، سواء من خلال استدعاء أسماء جديدة أو من خلال غياب بعض الركائز التي اعتاد الجمهور رؤيتها بقميص الأسود. وقد شهدت القائمة دعوة وجوه شابة لأول مرة، من بينها 'عبد الحق عسال'، مدافع نهضة بركان، و'مروان سندي' مهاجم فريق بلباو الإسباني، في مؤشر واضح على توجه الركراكي نحو تجريب عناصر جديدة وإعادة هيكلة بعض الخطوط، خاصة الدفاع والوسط. كما حافظ المدرب على عدد من الركائز الأساسية، أبرزهم أشرف حكيمي، سفيان أمرابط، عز الدين أوناحي، عبد الصمد الزلزولي، وإبراهيم دياز الذي يواصل فرض نفسه كلاعب مهم في التشكيلة الوطنية، خصوصًا بعد تألقه في الدوري الإسباني رفقة ريال مدريد. وشهدت القائمة الهجومية حضور كل من يوسف النصيري وأيوب الكعبي، إلى جانب سفيان رحيمي. على مستوى حراسة المرمى، جدد الركراكي ثقته في ثلاثي يجمع بين الخبرة والطموح، بوجود ياسين بونو، منير المحمدي، والحارس الشاب المهدي بنعبيد. أما في خط الوسط، فقد استمر الرهان على عناصر أثبتت تميزها في الفترة الأخيرة مثل بلال الخنوس، إسماعيل صيباري وأسامة تيرغالين، مع تسجيل عودة أمير ريتشاردسون.


ألتبريس
منذ 2 ساعات
- ألتبريس
يان أوبلاك ..أفضل حارس مرمى في تاريخ الدوري الإسباني بلا منازع
بقلم :عبد العزيز حيون تمكن يان أوبلاك ،حارس أتليتيكو مدريد السلوفيني ،من الفوز مرة أخرى بجائزة ثامورا trofeo Zamora للمرة السادسة، وهو ما لم يحققه أحد من قبل في الدوري الإسباني منذ انطلاقته . وعندما تم الإعلان عن قائمة لاعبي أتلتيكو مدريد للمباراة ضد النادي الكتالوني جيرونا في مونتيليفي بعد ظهر السبت الماضي ، تم التأكيد رسميا على أن يان أوبلاك هو الفائز رسميا بجائزة ثامورا، التي تُمنح للحارس المرمى الأقل تعرضا للهزيمة في الدوري الإسباني واستقبالا للأهداف . وكان لديه أفضلية كبيرة على صاحب المركز الثاني حارس ريال مدريد البلجيكي تيبو كورتوا بفارق خمسة أهداف. وفاز الحارس السلوفيني بهذه الجائزة الشرفية للمرة السادسة في تاريخه الشخصي بالدوري الإسباني ، وهو ما لم يحققه أحد من قبل، مما رفع سقف التوقعات عاليا للغاية بالنسبة لمن سيأتي بعده. وسبق لحارس أتليتيكو مدريد يان أوبلاك قد أحرز جائزة ثامورا في موسم 2015-2016 باستقباله 18 هدفا، وفي عام 2016-2017 ب21 هدفا ،و في عام 2017-2018 ب22 هدفا ،وفي 2018-19 ب 27 هدفا ، وفي موسم 2020-2021 ب25 هدفا، فيما استقبل 30 هدفا في 36 مباراة خلال الموسم الرياضي المنتهي ، بمعدل 0.83 هدفا في المباراة الواحدة. وفي المقابل نال البلجيكي كورتوا، الذي فاز بهذه الجائزة أيضا مع أتلتيكو مدريد في موسم 2013/2014، معدل 0.97 نقطة. ولم يكن هناك سوى حارسين آخرين تمكنا من الحصول على خمسة جوائز ثامورا قبل أوبلاك، وهما حارس نادي برشلونة فيكتور فالديث وأنطوني راماييتس ،حارس البلورغرانا ومايوركا الأسبق (4 يوليوز 1924 – 30 يوليوز 2013).إلا أن حارس مرمى 'لوس روخي بلانكوس ' أصبح الآن الوحيد في قمة ترتيب أصحاب حظوة جائزة زامورا . وحافظ حارس المرمى السلوفيني ،البالغ من العمر 32 عاما ،على نظافة شباكه في 15 من أصل 36 مباراة خاضها في الدوري، وتمكن بديله الأرجنتيني خوان موسو ذلك مرتين، في المباراتين اللتين خاضهما، أمام أتلتيك بلباو وجيرونا، ليصل إجمالي عدد المباريات التي لم يستقبل فيها أتلتيكو أهدافا إلى 17 مباراة. كان هذا هو الموسم العاشر لأوبلاك مع الفريق الأحمر والأبيض، ولم يحل سوى أربعة حراس مرمى دون فوزه بجائزة ثامورا تواليا ،سوى كورتوا (ريال مدريد) في موسم 19/20؛ والدولي المغرب ياسين بونو (نادي إشبيلية) في 21/22؛ و الألماني تير شتيغن (نادي برشلونة) في 22/23؛ و الإسباني أوناي سيمون (أتلتيك بلباو) في موسم 23/24. وبعد مرور أربع سنوات، أصبح يان أوبلاك مرة أخرى الحائز على جائزة ثامورا، ودخل كتاب تاريخ الدوري الإسباني من بابه الواسع . وهو اللاعب الوحيد الذي فاز بهذه الجائزة ست مرات خلال ما يقرب من مائة عام من المنافسة. و أقيمت النسخة الأولى من جائزة أحسن حارس في موسم 2028/2029 وفاز بها ريكاردو ثامورا الذي جاور نادي إسبانيول و سميت الكأس باسمه لاحقا ،وفاز بها فيما بعد مع ريال مدريد قبل أن يصبح بعد ذلك مديرا تقنيا لأتلتيكو مدريد .


أخبارنا
منذ 4 ساعات
- أخبارنا
أسماء جديدة في قائمة "الركراكي" استعدادا لوديتي "الأسود" ضد تونس وبينين
كشف الناخب الوطني "وليد الركراكي" عن اللائحة النهائية للمنتخب المغربي التي ستخوض مباراتين وديتين أمام كل من منتخبي تونس وبنين، وذلك في إطار الاستعدادات المتواصلة لتصفيات كأس العالم 2026 وكأس أمم إفريقيا 2025 التي ستقام بالمغرب. اللائحة، التي ضمت 27 لاعبًا، حملت معها عددًا من المفاجآت اللافتة، سواء من خلال استدعاء أسماء جديدة أو من خلال غياب بعض الركائز التي اعتاد الجمهور رؤيتها بقميص الأسود. وقد شهدت القائمة دعوة وجوه شابة لأول مرة، من بينها "عبد الحق عسال"، مدافع نهضة بركان، و"مروان سندي" مهاجم فريق بلباو الإسباني، في مؤشر واضح على توجه الركراكي نحو تجريب عناصر جديدة وإعادة هيكلة بعض الخطوط، خاصة الدفاع والوسط. كما حافظ المدرب على عدد من الركائز الأساسية، أبرزهم أشرف حكيمي، سفيان أمرابط، عز الدين أوناحي، عبد الصمد الزلزولي، وإبراهيم دياز الذي يواصل فرض نفسه كلاعب مهم في التشكيلة الوطنية، خصوصًا بعد تألقه في الدوري الإسباني رفقة ريال مدريد. وشهدت القائمة الهجومية حضور كل من يوسف النصيري وأيوب الكعبي، إلى جانب سفيان رحيمي. على مستوى حراسة المرمى، جدد الركراكي ثقته في ثلاثي يجمع بين الخبرة والطموح، بوجود ياسين بونو، منير المحمدي، والحارس الشاب المهدي بنعبيد. أما في خط الوسط، فقد استمر الرهان على عناصر أثبتت تميزها في الفترة الأخيرة مثل بلال الخنوس، إسماعيل صيباري وأسامة تيرغالين، مع تسجيل عودة أمير ريتشاردسون.