logo
وفاة الوزير السابق عبد الله بو حبيب

وفاة الوزير السابق عبد الله بو حبيب

المنار٢٤-٠٧-٢٠٢٥
توفي الوزير السابق للخارجية في لبنان عبد الله بو حبيب عن عمر يناهز 84 عاماً، بعد تعرضه لأزمة قلبية نُقل على إثرها إلى أحد المستشفيات حيث فارق الحياة.
بو حبيب كان قد بدأ مسيرته المهنية في البنك الدولي عام 1976 خبيرا اقتصاديا، ثم تولى لاحقا منصب كبير مسؤولي القروض لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
كما شغل بين أيار 1983 وشباط 1990 منصب سفير لبنان لدى الولايات المتحدة الأميركية، قبل أن يعود إلى البنك الدولي في العام 1992 مستشاراً لنائب رئيس منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ثم رئيساً لوحدة الاتصال الإقليمي.
هذا وشغل منصب وزير الخارجية في حكومة الرئيس نجيب ميقاتي بين أيلول 2021 وشباط 2025.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

20 قتيلا وعشرات الجرحى جراء انقلاب شاحنة مساعدات وسط قطاع غزة
20 قتيلا وعشرات الجرحى جراء انقلاب شاحنة مساعدات وسط قطاع غزة

النشرة

timeمنذ 34 دقائق

  • النشرة

20 قتيلا وعشرات الجرحى جراء انقلاب شاحنة مساعدات وسط قطاع غزة

أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في ​ غزة ​ بمقتل 20 شخصا وإصابة عشرات آخرين، نتيجة انقلاب شاحنة مساعدات فوق جمع من المدنيين وسط القطاع. وأوضح المكتب أن الشاحنة انقلبت بعد أن أجبرها الجيش الإسرائيلي على المرور عبر طريق غير آمنة، ما أدى إلى وقوع الحادث وسقوط هذا العدد من الضحايا.

قبلان يحذر من 17 أيار جديد: البلد بارود ولبنان كله في قلب النار
قبلان يحذر من 17 أيار جديد: البلد بارود ولبنان كله في قلب النار

OTV

timeمنذ 34 دقائق

  • OTV

قبلان يحذر من 17 أيار جديد: البلد بارود ولبنان كله في قلب النار

رأى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، في بيان، أن 'لبنان أكبر من توقيع يخدم إسرائيل، والسلم الأهلي يمر بحماية القوة الوطنية السيادية وتعزيزها لا تمزيقها وتطويقها، والمقاومة هي التي استرّدت لبنان يوم كان البعض جزءً من الاحتلال الإسرائيلي فضلاً عمّن كان يجوب العالم للسياحة والترفيه، والحكومة وظيفة وطنية وليست سوق بضاعة أميركية أو إقليمية، ومن يغامر بالسلم الأهلي يضع لبنان بقلب المجهول، ومن يحمل وطنه بحقيبة لا يحق له أن ينادي بسيادة هذا الوطن، ومن تلطخ تاريخه بالعمالة لإسرائيل وقتال الجيش اللبناني هو آخر من يحق له الحديث عن سيادة البلد وحصر السلاح، ومن يضع لبنان بقلب الكارثة يتحمّل تداعيات مواقفه التي تخدم إسرائيل، واللحظة تاريخ، والسيادة الوطنية جيش وشعب ومقاومة ومن يطعن هذه الحقيقة يطعن لبنان، والجيش اللبناني شريك المقاومة ورفيق سلاحها وتضحياتها وفوق المغامرة السياسية القذرة، وجماعة النعيم السلطوي الجدد يقامرون بالوحدة الوطنية والسلم الأهلي، وحذار من 17 أيار جديد لأنّ البلد بارود وإطفاءه بالبنزين يضع لبنان كله بقلب النار'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store