
الحوثيون: استهداف مطار بن جوريون بصاروخ باليستى
أعلنت حركة "أنصار الله" الحوثية في اليمن، اليوم الجمعة، استهداف مطار بن جوريون الإسرائيلي بصاروخ باليستي.
وقالت في بيان إن "القوة الصاروخية نفذت عملية استهدفت مطار اللد، المعروف إسرائيلياً باسم مطار بن جوريون، الواقع في منطقة يافا المحتلة، مستخدمة صاروخاً باليستياً فرط صوتي".
وأكد البيان أن العملية أصابت هدفها بدقة وحققت نجاحاً، مما تسبب في حالة من الذعر في صفوف السكان، وهروب أعداد كبيرة منهم إلى الملاجئ، إضافة إلى توقف حركة المطار.
وأوضحت أن "الصمت المطبق على الجرائم اليومية التي تُرتكب في غزة يمثل وصمة عار على جبين الأمة، ويجعلها أكثر عرضة للهيمنة والانتهاك من قبل أعدائها، أكثر من أي وقت مضى، ما لم تتحرك للقيام بواجبها الديني والأخلاقي والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم".
وأكد البيان أن "العمليات العسكرية مستمرة، وستتصاعد وتيرتها، حتى يتم إيقاف العدوان على قطاع غزة ورفع الحصار عنه بشكل كامل".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
القاهرة الإخبارية: ارتفاع أعداد الشهداء فى غزة والغارات تطال المدنيين والمستشفيات
قال بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من خان يونس، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل ارتكاب مجازر مروعة بحق المدنيين الفلسطينيين في مختلف مناطق قطاع غزة ، وسط تصاعد في أعداد الشهداء، مشيرًا إلى أن الأرقام الحالية قد لا تكون نهائية في ظل استمرار الغارات. وأوضح جبر، خلال مداخلة مع الإعلامي محمد عبيد، على قناة القاهرة الإخبارية، أن الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت قبل قليل غارة على مسجد قرب المستشفى الأوروبي، ما تسبب في تدمير أجزاء من المستشفى وترويع المرضى والطاقم الطبي. وأضاف أن القصف الإسرائيلي استهدف أيضًا منازل وسيارات مدنية وخيامًا للنازحين في مناطق عدة من المدينة، خاصة في المنطقة الشرقية وحي المواصي، ما أسفر عن سقوط نحو 40 شهيدًا في جنوب قطاع غزة فقط خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. كما لفت إلى أن محافظة الوسطى، خاصة مدينة دير البلح، كانت بدورها مسرحًا لغارات استهدفت منازل مأهولة وخيامًا للنازحين، أدت إلى استشهاد ما لا يقل عن 10 فلسطينيين. وأشار جبر إلى أن شمال القطاع ومدينة غزة لا تزال تتعرض لقصف متواصل، خاصة في بلدة جباليا وحي الشجاعية وحي الزيتون وحي التفاح، وجميعها مناطق تقع في الجهة الشرقية من المدينة. وأكد أن الغارات المتواصلة تنذر بكارثة إنسانية متفاقمة، وسط عجز المستشفيات عن استقبال الأعداد الكبيرة من المصابين، ونزوح آلاف العائلات إلى مناطق يُفترض أنها أكثر أمانًا لكنها تتعرض بدورها للقصف.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
المتحدث باسم منظمة اليونيسيف: نجمع بيانات دقيقة رغم صعوبة الوضع داخل غزة
أكد كاظم أبو خلف، المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، أن المؤسسات الأممية العاملة في قطاع غزة تمتلك آلية دقيقة وفعالة لجمع البيانات والمعلومات حول الوضع الإنساني، رغم التحديات الجسيمة الميدانية. وقال في تصريحات إعلامية: "نحن نعتمد على شبكة ميدانية واسعة من الموظفين المحليين والدوليين الذين يواصلون العمل في ظروف غاية في الخطورة". وأوضح أبو خلف، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك أكثر من 13 ألف موظف يعملون مع الأونروا داخل القطاع، إلى جانب عشرات الموظفين من اليونيسف، وجميعهم يسهمون في جمع معلومات دقيقة من قلب الحدث. وتابع: "رغم انقطاع الاتصالات أحيانًا وصعوبة الوصول لبعض المناطق، فإن تقاريرنا اليومية توثق الحقائق على الأرض بدقة متناهية". وأضاف المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، أن هذه المعلومات تُنقل مباشرة إلى عواصم القرار عبر اجتماعات دبلوماسية مغلقة، خاصة في أوروبا وواشنطن، حيث تقدم الأمم المتحدة إحاطات موسعة بعيدًا عن الأضواء الإعلامية. وأردف: "ما لا يستطيع الإعلام نقله في دقائق، نقوم نحن بعرضه في جلسات مفصلة تستمر لساعات مع مسؤولين دوليين". وأشار أبو خلف إلى أن تعدد المصادر والتقارير وتطابقها بين مؤسسات كبرى مثل برنامج الغذاء العالمي، الصليب الأحمر، واليونيسف، يمنح المجتمع الدولي ثقة كبيرة في مصداقية الأرقام والمعطيات. واختتم قائلاً: "نحن لا نكتفي بالحديث العام، بل نوثق كل شيء، من عدد الأطفال المصابين إلى مستويات سوء التغذية وانهيار البنية التحتية، وهذه التفاصيل تساهم في الضغط لصالح القضية الفلسطينية".


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
رئيس أركان جيش الاحتلال يستدعى زينى للاستفسار عن اتصالاته بنتنياهو دون علمه
استدعى رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلى إيال زامير، اليوم الجمعة، رئيس جهاز الأمن العام "الشاباك" ديفيد زينى للاستفسار عن اتصالاته برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو دون علمه. جاء ذلك بعد قرار نتنياهو تعيين زيني، اللواء فى الجيش، رئيسا للشاباك خلفا للمقال رونين بار، فى خطوة وُصفت فى إسرائيل بأنها تحد للقضاء وقوبلت باحتجاجات واسعة وانتقادات حادة. وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن زامير استدعى زينى للاستفسار بعد اتصالاته برئيس الوزراء دون علمه. وأضافت أن نتنياهو أبلغ زامير بقراره قبل دقائق قليلة من الإعلان الرسمي، فى حين رفض مكتب رئيس الوزراء التعليق على مسألة ما إذا كان زينى التقى أو تحدث مع نتنياهو دون علم رئيس الأركان. ويلزم إبلاغ رئيس أركان الجيش الإسرائيلى مسبقا قبل أى لقاء لمسئول سياسى مع قائد فى الجيش. بدورها، نقلت هيئة البث الرسمية عن الجيش الإسرائيلى أن رئيس الأركان زامير اجتمع صباح اليوم مع اللواء ديفيد زيني. وأضاف الجيش أن رئيس الأركان وافق على تقاعد اللواء ديفيد زينى من الخدمة العسكرية خلال الأيام المقبلة، معربا عن تقديره له على خدمته القتالية الطويلة والمهمة. وذكر أن رئيس الأركان قال إن أى حوار بين أفراد الجيش الإسرائيلى والمستوى السياسى يتطلب موافقته المسبقة. ومساء الخميس، أعلن نتنياهو تعيين رئيس جديد لجهاز الشاباك، وذلك رغم معارضة المستشارة القضائية للحكومة غالى بهاراف ميارا، التى وصفت الخطوة بأنها "معيبة". وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى إن نتنياهو قرر تعيين اللواء ديفيد زينى رئيسا لجهاز الشاباك، خلفا لرونين بار، الذى يُنهى مهامه فى 15 يونيو المقبل. وانتقدت المستشارة القضائية بشدة قرار نتنياهو، واعتبرته مخالفا للتعليمات القانونية. وكانت المستشارة ميارا أعلنت أن نتنياهو لا يملك حاليا صلاحية تعيين بديل للرئيس الحالى للشاباك بار، قبل استيفاء الفحص القانونى لقرار إقالته. وحذرت المستشارة من أى تعيين قبل استكمال الفحص القانونى المرتبط بإقالة بار، والتى أقرت المحكمة العليا بأنها تمت بطريقة غير قانونية وتحت شبهات تضارب مصالح. وأجج قرار نتنياهو خلافات حادة وقوبل بانتقادات واحتجاجات واسعة، حيث نزل متظاهرون إلى الشوارع واشتبكوا مع قوات الشرطة بمجرد إعلان القرار. وعلق زعيم حزب "الدولة" المعارض بينى جانتس على القرار بأن نتنياهو يواصل "تقويض" سيادة القانون ويدفع نحو صدام دستورى على حساب أمن إسرائيل. والأربعاء، قضت المحكمة العليا الإسرائيلية بأن قرار حكومة نتنياهو إقالة بار يخالف القانون. وبرر نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، القرار بـ"انعدام الثقة" به، وذلك ضمن تداعيات أحداث 7 أكتوبر2023. بينما ألمح بار إلى وجود دوافع سياسية وراء القرار، وأن السبب هو رفضه تلبية مطالب نتنياهو بـ"الولاء الشخصي". وفى 20 مارس الماضي، قررت الحكومة إقالة بار، على أن يدخل القرار حيز التنفيذ فى العاشر من أبريل 2025. لكن المحكمة أصدرت أمرا مؤقتا يمنع إقالته أو إعلان إيجاد بديل له إلى حين نظرها فى التماسات قدمتها المعارضة ضد الإقالة.