logo
بعد رصاصتين في الرأس.. تطورات الحالة الصحية لمرشح رئاسي كولومبي

بعد رصاصتين في الرأس.. تطورات الحالة الصحية لمرشح رئاسي كولومبي

الوطنمنذ 5 ساعات

خضع المرشح الرئاسي الكولومبي ميغيل أوريبي الذي تعرض لإطلاق نار السبت في بوغوتا لعملية جراحية ناجحة بعدما نقل إلى المستشفى في حالة حرجة، وفق ما أعلن رئيس بلدية المدينة الأحد.
وقال رئيس بلدية بوغوتا كارلوس فرناندو غالان لوسائل إعلام إن أوريبي الذي تعرض لإطلاق نار أثناء مناسبة عامة على يد مشتبه فيه يبلغ 15 عاماً «تجاوز أول تدخل جراحي».
من هو أوريبي؟
أوريبي البالغ من العمر 39 عاماً ينتمي إلى حزب الوسط الديمقراطي المحافظ المعارض الذي أسسه الرئيس الكولومبي السابق ألفارو أوريبي، دون وجود صلة قرابة بينهما.
وأعلن أوريبي في أكتوبر الماضي أنه يطمح لأن يتم انتخابه رئيسا في عام 2026، خلفا لبيترو الذي يعارضه بشدة.
وأصدرت الرئاسة الكولومبية بياناً قالت فيه إن الحكومة ترفض «بشكل قاطع» هذا الهجوم العنيف، ودعت إلى إجراء تحقيق شامل في الأحداث التي وقعت.
القبض على المتهم
وقال وزير الدفاع الكولومبي إنه تم إلقاء القبض على مشتبه فيه بحادث إطلاق النار، مضيفا أن التحقيقات جارية لمعرفة إذا كان هناك المزيد من الضالعين في الحادث.
وأظهر مقطع فيديو نشر على منصات التواصل الاجتماعي أوريبي، وهو عضو في مجلس الشيوخ من المعارضة اليمينية، أثناء إلقائه خطابا خلال مناسبة انتخابية غربي العاصمة، عند سماع صوت طلقات نارية بشكل مفاجئ.
وفي لقطة أخرى، يظهر أوريبي مضرجا بالدماء وهو ملقى على مقدمة سيارة، قبل أن تحمله مجموعة من الأشخاص إلى داخل إحدى السيارات المارة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام إسرائيلي: أميركا وإسرائيل متفقتان على إنهاء مهمة يونيفيل بجنوب لبنان
إعلام إسرائيلي: أميركا وإسرائيل متفقتان على إنهاء مهمة يونيفيل بجنوب لبنان

البلاد البحرينية

timeمنذ ساعة واحدة

  • البلاد البحرينية

إعلام إسرائيلي: أميركا وإسرائيل متفقتان على إنهاء مهمة يونيفيل بجنوب لبنان

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، الأحد، بتوافق الولايات المتحدة وإسرائيل على الدعوة لإنهاء مهمة قوة "يونيفيل" الأممية في جنوب لبنان، واتخاذ قرار نهائي بذلك في مجلس الأمن الدولي خلال أغسطس (آب) المقبل. وقالت صحيفة "يسرائيل هيوم" الخاصة إن إسرائيل والولايات المتحدة قررتا إنهاء مهمة قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)، المتمركزة في الجنوب اللبناني منذ 1978. وأشارت الصحيفة إلى أن "إسرائيل قررت الانضمام إلى موقف الإدارة الأميركية الداعي إلى إنهاء مهمة قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)، المتمركزة في الجنوب اللبناني منذ عام 1978 بعد عملية الليطاني". وتأسست قوة "يونيفيل" عام 978، بموجب قراري مجلس الأمن الدولي 425 و426، عقب الاجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان، وكانت مهمتها التأكد من انسحاب القوات الإسرائيلية، واستعادة السلم الدولي، ومساعدة الدولة اللبنانية على استعادة سلطتها في المنطقة. وبعد انسحاب إسرائيل الكامل عام 2000، بقيت القوة تُراقب المناطق الحدودية، أما بعد حرب 2006 فأُعيد نشرها ضمن بنود القرار 1701، لتشمل مهمتها دعم الجيش اللبناني في تنفيذ الانتشار في الجنوب، ومراقبة وقف الأعمال القتالية، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية للسكان المدنيين. وذكرت "يسرائيل هيوم" أن يونيفيل "لم تنجح فعلياً في منع تسلّح الجماعات المسلحة في المنطقة طوال فترة عملها، وهو ما تعتبره كل من واشنطن وتل أبيب فشلاً في تحقيق الأهداف الأمنية". وقالت الصحيفة إن "الولايات المتحدة تسعى إلى خفض التكاليف المترتبة على تشغيل القوة". وأضافت أن "إسرائيل تعتبر أن التنسيق مع الجيش اللبناني كافٍ، وبالتالي لم يعد هناك حاجة حقيقية لوجود يونيفيل". ومن المنتظر أن يُتخذ القرار النهائي بمصير "يونيفيل" في مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة خلال شهر أغسطس (آب) 2025، وفق الصحيفة ذاتها. وتُنفّذ "يونيفيل" حالياً دوريات منتظمة على امتداد الحدود بين إسرائيل ولبنان، وتبلغ قوامها نحو 10 آلاف عنصر من أكثر من 50 دولة، مهمتهم الحد من التوترات بين حزب الله والجيش الإسرائيلي. وفي مايو (أيار) الماضي، أعربت "يونيفيل" عن قلقها إزاء استهدافات إسرائيلية لممتلكاتها وأفرادها جنوب لبنان، آخرها إطلاق طلقتين ناريتين أصابت إحداهما قاعدة لها جنوب قرية كفرشوبا اللبنانية الحدودية.

عودة أكثر 400 ألف لاجئ إلى سوريا عبر الحدود البرية
عودة أكثر 400 ألف لاجئ إلى سوريا عبر الحدود البرية

البلاد البحرينية

timeمنذ ساعة واحدة

  • البلاد البحرينية

عودة أكثر 400 ألف لاجئ إلى سوريا عبر الحدود البرية

أكد مدير العلاقات في الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية السورية، مازن علوش، عودة أكثر من 400 ألف لاجئ سوري إلى بلدهم عبر المعابر الحدودية البرية خلال 6 أشهر بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد. وقال علوش في مقابلة مع قناة "الإخبارية" السورية: "أكثر من 400 ألف سوري عادوا إلى البلاد عبر المعابر الحدودية البرية، منذ تحريرها من النظام البائد في 8 ديسمبر 2024، وبلغ عدد السوريين الذي عادوا للاستقرار في البلاد خلال شهر مايو الفائت 90 ألف شخص". وأشار إلى أنه تم تسجيل "عودة أكثر من 25 ألف مواطن عبر المنافذ الحدودية البرية، خلال الأسبوع الأول من شهر يونيو الحالي". وأضاف أن غالبية السوريين يعودون إلى البلاد عبر الطرق البرية من تركيا والعراق ولبنان والأردن.

البديوي يشارك في جلسة إعلان توصيات قمة 'ارتفاع مستوى المحيطات والمرونة الساحلية'
البديوي يشارك في جلسة إعلان توصيات قمة 'ارتفاع مستوى المحيطات والمرونة الساحلية'

البلاد البحرينية

timeمنذ 2 ساعات

  • البلاد البحرينية

البديوي يشارك في جلسة إعلان توصيات قمة 'ارتفاع مستوى المحيطات والمرونة الساحلية'

برعاية وحضور فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، وبمشاركة عدد من القادة وكبار المسؤولين والمختصين بدول العالم افتتحت اليوم الأحد الموافق 8 يونيو 2025م، أعمال جلسة إعلان توصيات قمة 'ارتفاع مستوى المحيطات والمرونة الساحلية' على هامش مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات والغلاف الجوي (UNOC3) بتنظيم حكومتي الجمهورية الفرنسية وكوستاريكا، في مدينة نيس بالجمهورية الفرنسية. وخلال مشاركته ذكر معالي الأستاذ جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، أن مشاركة مجلس التعاون في هذه المؤتمرات المتخصصة، تؤكد على التزامها بالقضايا البيئية والمناخية، من خلال تعزيز التعاون الإقليمي والدولي، وتبني استراتيجيات طموحة للتكيف مع التغير المناخي، لا سيما في المناطق الساحلية التي تمثل عمقاً اقتصادياً واجتماعياً حيوياً في المنطقة، وذلك انسجاماً مع رؤى التنمية المستدامة التي تتبناها دول المجلس. وأشار معاليه إلى أن دول مجلس التعاون تبذل جهوداً كبيرة ومتواصلة في حماية البحار والمحيطات، ولا سيما الخليج العربي، وقد أثمرت هذه الجهود بشكل ملموس في تعزيز حماية البيئة البحرية والتصدي للتحديات البيئية التي تواجه هذه المنطقة الحيوية. كما ذكر معاليه، أن دول المجلس تولي اهتماماً كبيراً في قضايا المناخ والتنمية المستدامة وحلولها، وخاصةً التوصيات التي تخرج من قبل ممثلي الحكومات المحلية والخبراء والمختصين من مختلف دول العالم، والاستفادة من تجاربهم وخبراتهم في هذا المجال. وأكد معالي الأمين العام، على أهمية العمل الإقليمي والدولي المشترك لمواجهة التغير المناخي، وضرورة تحويل الالتزامات المناخية إلى خطوات عملية ملموسة تضمن استدامة كوكب الأرض، وخاصة المناطق الأكثر عرضة للمخاطر مثل السواحل والمجتمعات البحرية، بما يسهم في التكيف مع التحديات البيئية المستقبلية، وحماية المجتمعات الساحلية وضمان رفاهها. معالي الأمين العام لمجلس التعاون يشارك في جلسة إعلان توصيات قمة 'ارتفاع مستوى المحيطات والمرونة الساحلية'، على هامش مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات والغلاف الجوي في مدينة نيس الفرنسية. الأمانة العامة – مدينة نيس. برعاية وحضور فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، وبمشاركة عدد من القادة وكبار المسؤولين والمختصين بدول العالم افتتحت اليوم الأحد الموافق 8 يونيو 2025م، أعمال جلسة إعلان توصيات قمة 'ارتفاع مستوى المحيطات والمرونة الساحلية' على هامش مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات والغلاف الجوي (UNOC3) بتنظيم حكومتي الجمهورية الفرنسية وكوستاريكا، في مدينة نيس بالجمهورية الفرنسية. وخلال مشاركته ذكر معالي الأستاذ جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، أن مشاركة مجلس التعاون في هذه المؤتمرات المتخصصة، تؤكد على التزامها بالقضايا البيئية والمناخية، من خلال تعزيز التعاون الإقليمي والدولي، وتبني استراتيجيات طموحة للتكيف مع التغير المناخي، لا سيما في المناطق الساحلية التي تمثل عمقاً اقتصادياً واجتماعياً حيوياً في المنطقة، وذلك انسجاماً مع رؤى التنمية المستدامة التي تتبناها دول المجلس. وأشار معاليه إلى أن دول مجلس التعاون تبذل جهوداً كبيرة ومتواصلة في حماية البحار والمحيطات، ولا سيما الخليج العربي، وقد أثمرت هذه الجهود بشكل ملموس في تعزيز حماية البيئة البحرية والتصدي للتحديات البيئية التي تواجه هذه المنطقة الحيوية. كما ذكر معاليه، أن دول المجلس تولي اهتماماً كبيراً في قضايا المناخ والتنمية المستدامة وحلولها، وخاصةً التوصيات التي تخرج من قبل ممثلي الحكومات المحلية والخبراء والمختصين من مختلف دول العالم، والاستفادة من تجاربهم وخبراتهم في هذا المجال. وأكد معالي الأمين العام، على أهمية العمل الإقليمي والدولي المشترك لمواجهة التغير المناخي، وضرورة تحويل الالتزامات المناخية إلى خطوات عملية ملموسة تضمن استدامة كوكب الأرض، وخاصة المناطق الأكثر عرضة للمخاطر مثل السواحل والمجتمعات البحرية، بما يسهم في التكيف مع التحديات البيئية المستقبلية، وحماية المجتمعات الساحلية وضمان رفاهها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store