
سرقة 11 دراجة من فريق كوفيديس خلال طواف فرنسا
ويقدر الفريق تكلفة كل دراجة بنحو 13 ألف يورو. وقال الفريق في بيان: «فتح اللصوص باب شاحنة الفريق بالقوة وسرقوا 11 دراجة خاصة بنا على الرغم من الإجراءات الأمنية».
كوفيديس يستكمل طواف فرنسا للدراجات
ويملك الفريق الذي يتخذ مكانًا بالقرب من مدينة ليل مقرًا له، ما يكفي من دراجات لبدء المرحلة الثانية طواف فرنسا للدراجات المعروفة بأنها شديدة الانحدار والتي تبلغ مسافتها 209.1 كيلومتر تمتد من لوفان-بلانك إلى بولوني-سور- مير، لكنه دان السرقة، وفقًا لوكالة «رويترز».
وأضاف بيان: «يدين فريق كوفيديس بشدة هذه الواقعة غير المتحضرة، ويدعو مرتكبيها للتصرف بتحضر ومسؤولية».
-
وأشار بيان الفريق إلى أن ضباط الشرطة الفرنسية زاروا الفندق لتوثيق عملية السرقة وبدأوا تحقيقاتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 4 ساعات
- عين ليبيا
من الفرحة إلى الغرامة.. «لامين جمال» في مرمى تحقيق قد يكلفه مليون يورو!
تحولت احتفالات نجم برشلونة الشاب لامين جمال بعيد ميلاده الـ18 إلى أزمة قانونية في إسبانيا، بعد انتشار تقارير أفادت باستخدام أشخاص من ذوي القزامة في عروض ترفيهية، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا وانتقادات حقوقية حادة. وطالبت وزارة الحقوق الاجتماعية الإسبانية رسميًا بفتح تحقيق في الحادثة، عبر مخاطبة مكتب المدعي العام، ومكتب مكافحة جرائم الكراهية، ومكتب 'أومبودسمان'، وذلك للتحقق من وجود انتهاكات قانونية محتملة تتعلق بالتمييز أو السخرية من الأشخاص ذوي الإعاقة. وقال خيسوس مارتين، المدير العام لشؤون الإعاقة، إن ما جرى قد يشكل إساءة لكرامة الأشخاص ذوي القزامة، مشيرًا إلى أن القوانين المعمول بها منذ ثلاث سنوات تحظر استخدام الأشخاص ذوي الإعاقة لأغراض ترفيهية تقلل من إنسانيتهم أو تُقدمهم بشكل مسيء. وأشار إلى أن الحكومة الإسبانية تدرس حاليًا رفع الحد الأقصى للغرامات في مثل هذه الحالات ليصل إلى مليون يورو، لافتًا إلى أن الواقعة تنطوي على خطر 'تربوي' لأنها صادرة عن شخصية عامة ومؤثرة كجمال. من جانبها، أعلنت جمعية الأشخاص المصابين بالتقزم (ADEE) أنها تعتزم اتخاذ إجراءات قانونية ضد اللاعب، مؤكدة أن الحادثة لا تنتهك فقط القوانين، بل تُعد خرقًا للقيم الأخلاقية والاحترام المتبادل داخل المجتمع. وكان لامين جمال قد احتفل بمناسبة بلوغه السن القانونية برفقة عائلته وأصدقائه المقربين، في مطعم 'لاكوبولا' الواقع بقرية غراف الساحلية. لكن الاحتفال الخاص تحول إلى قضية رأي عام بعد تسريب معلومات عن تفاصيل العرض المثير للجدل. ويواجه النجم الصاعد لبرشلونة ضغوطًا متزايدة في ظل تداعيات القضية، وسط تساؤلات عن مسؤوليات الشخصيات العامة وتأثيرها على السلوك الاجتماعي. Parece ser que Lamine Yamal divide a las mujeres en dos. Las chicas de imagen y las otras. A las segundas se las vela para que se vea muy claro que no pertenecen a la primera categoría — Lucia Etxebarria (@LaEtxebarria) July 14, 2025


الوسط
منذ 8 ساعات
- الوسط
ببريجيت ماكرون تطعن بحكم قضائي في قضية تشهير على خلفية مزاعم تحولها الجنسي
طعنت بريجيت ماكرون، زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بحكم صدر الخميس عن محكمة استئناف في باريس بتبرئة امرأتين روّجتا عبر الإنترنت لشائعة أنها متحولة جنسيا، على ما قال محاميها لوكالة «فرانس برس». وأوضح المحامي جان إينوشي أن شقيق بريجيت ماكرون تقدم أيضا بطعن أمام محكمة التمييز. يذكر أن الخبر الكاذب انتشر عن بريجيت ماكرون على نطاق واسع وصولا حتى الولايات المتحدة، وجرت تبرئة المتهمتين ناتاشا راي وأماندين روا في 18 تهمة وجهتها لهما بريجيت ماكرون وشقيقها. في سبتمبر، دانت محكمة ابتدائية ناتاشا ري وأماندين روا وحُكم عليهما بغرامة مع وقف التنفيذ قدرها 500 يورو، بالإضافة إلى أمرهما بدفع تعويضات إجمالية قدرها 8000 يورو لبريجيت ماكرون و5000 يورو لشقيقها جان ميشال ترونيو، وكلاهما كان طرفا مدنيا في المحاكمة. في المنتصف من هذه القضية قصة خبر كاذب ينتشر بانتظام على وسائل التواصل الاجتماعي منذ انتخاب إيمانويل ماكرون رئيسا للبلاد لولاية أولى في 2017، يزعم أن بريجيت ماكرون، واسمها عند الولادة بريجيت ترونيو، لم تكن موجودة قط، بل إن شقيقها جان ميشال اتخذ هذه الهوية بعد تغيير جنسه. - ساهمت المرأتان بشكل كبير في الترويج لهذه الرواية العام 2021 من خلال «مقابلة» مطولة استمرت لأكثر من أربع ساعات. وأجرت أماندين روا مقابلة مع ناتاشا راي، وهي «صحفية مستقلة عصامية» على قناتها على «يوتيوب»، حول اكتشاف هذا «الخدعة» و«الاحتيال» و«كذبة الدولة». المعلومات الكاذبة في المقابلة التي بُثّت على «يوتيوب»، شاركت المرأتان صورا لبريجيت ماكرون وعائلتها، وتحدثتا عن العمليات الجراحية التي يُزعم أنها خضعت لها، وادعتا أنها ليست والدة أطفالها الثلاثة، وقدمتا معلومات شخصية عن شقيقها. ووصلت هذه المعلومات الكاذبة أخيرا إلى الولايات المتحدة، حيث انتشرت على نطاق واسع في أوساط اليمين المتطرف خلال الحملة الرئاسية. وقد استُهدفت العديد من السياسيات حول العالم بأخبار كاذبة معادية للمتحولين جنسيا، بينهن السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما، ونائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس، ورئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة جاسيندا أرديرن.


الوسط
منذ 2 أيام
- الوسط
وزارة العدل الأميركية تقيل 20 موظفاً عملوا على تحقيقات ضد ترامب
أقالت وزيرة العدل الأميركية بام بوندي، أكثر من 20 موظفاً في الوزارة، ممن عملوا على القضايا المتعلقة بأعمال الشغب التي وقعت في مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021، وتعامل الرئيس دونالد ترامب مع الوثائق السرية. وقال موقع «أكسيوس»، الأحد، إن هذه الإقالات تأتي ضمن «حملة تطهير واسعة»، تهدف إلى إبعاد المحامين والموظفين في وزارة العدل الذين شاركوا في التحقيقات ضد ترامب، والتي قادها المحقق الخاص جاك سميث، على خلفية أحداث 6 يناير واحتفاظه غير المشروع بوثائق سرية، وفق موقع «الشرق» السعودي. وبذلك، يرتفع عدد الإقالات المرتبطة بتحقيقات سميث إلى نحو 35 موظفاً. وقد يواجه نحو 15 موظفاً آخرين خطر الإقالة. والجمعة، أفادت وكالة «رويترز» بإقالة تسعة موظفين، إلا أن مصادر «أكسيوس» قالت إن العدد بلغ 20 موظفاً، وأن ما يصل إلى 37 شخصاً قد يُفصلون في نهاية المطاف من مكاتب الوزارة في واشنطن وفيرجينيا وفلوريدا ومناطق أخرى في أنحاء البلاد. مساعٍ لـ«تطهير الوزارة من خصوم ترامب» وقال مسؤول بوزارة العدل إن قائمة الموظفين الـ20 الذين أُقيلوا الجمعة، شملت محامين وموظفي دعم وعناصر من خدمة المارشالات الأميركية، مشيراً إلى أن بعضهم «تطوع للمشاركة في التحقيق مع ترامب أو مقاضاته». وقبل تولي بوندي منصبها، كانت الوزارة قد فصلت 14 مسؤولاً آخرين على صلة بتحقيقات سميث. وجرى تحديد هؤلاء الموظفين في إطار تحقيق داخلي أجراه فريق العمل الذي أنشأته بوندي بعد وقت قصير من توليها المنصب، وذلك في إطار مساعٍ لـ«تطهير الوزارة من خصوم ترامب السياسيين المتجذرين داخلها». ولم يتضح بعد عدد الموظفين المتبقين، الذين يتراوح عددهم بين 15 و17 موظفاً، ممن ستشملهم قرارات الفصل ضمن فريق بوندي. وقال مسؤول في الإدارة الأميركية: «نقوم حالياً بالمراجعة والتدقيق»، مضيفاً: «بعض هؤلاء الموظفين كانوا متجذرين بعمق داخل الوزارة، ونحن بصدد اكتشافهم واتخاذ القرار بشأنهم»، وفق قوله. خلاف بشأن إبستين وكانت بوندي قد خططت في البداية لتنفيذ قرارات الإقالة قبل أيام، ولكن جرى تأجيلها بينما كانت إدارة ترامب تتعامل مع التداعيات الداخلية لإعلانها أن رجل الأعمال سيئ السمعة جيفري إبستين لم يكن يمتلك «قائمة عملاء من المشاهير»، وأن وفاته داخل زنزانته في سجن بمدينة نيويورك عام 2019 كانت انتحاراً وليست جريمة قتل. وأثار إعلان إبستين صدمة لدى العديد من المؤثرين في أوساط حركة «اجعلوا أميركا عظيمة مجدداً – ماجا» (MAGA)، الذين يرون أن هناك الكثير من التفاصيل التي لم تُكشف بعد بشأن وفاة الممول المتهم بالاتجار الجنسي، وكانوا يتوقعون أن يفي ترامب وبوندي بوعودهما بكشف أسرار فاضحة من ملفات الحكومة المتعلقة بإبستين. دور أساسي في إبطاء قرارات الفصل وأدى ذلك أيضاً إلى اندلاع خلاف، الأربعاء الماضي، بين بوندي ونائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) دان بونجينو، الذي كان قد روج لنظريات مؤامرة حول إبستين قبل انضمامه إلى المكتب، وأعرب عن استيائه من الطريقة التي تعاملت بها بوندي مع إعلان إبستين. وقالت مصادر إن نائب وزيرة العدل تود بلانش لعب دوراً أساسياً في البداية في إبطاء قرارات الفصل، إذ أراد التأكد من أن الوزارة ستقيل فقط الموظفين غير المنسجمين مع توجهات إدارة ترامب. وأثارت قرارات بوندي السابقة بفصل مدعين عامين وموظفي بالوزارة جدلاً واسعاً. وقبل توليها المنصب، توقع منتقدوها أن تكون «ذراع ترامب» داخل وزارة العدل. ودافعت بوندي عن قراراتها بالقول إنها تقيل مدعين اتسم أداؤهم بـ«طابع سياسي مفرط»، في ملاحقتهم لترامب، الخصم الرئيسي للرئيس آنذاك جو بايدن.