logo
اللواء بن بريك يدعو مؤتمر حضرموت الجامع للعودة إلى بنود الميثاق.. ويؤكد إعادة ترتيب البيت الحضرمي

اللواء بن بريك يدعو مؤتمر حضرموت الجامع للعودة إلى بنود الميثاق.. ويؤكد إعادة ترتيب البيت الحضرمي

اليمن الآن٢١-٠٤-٢٠٢٥

اخبار وتقارير
اللواء بن بريك يدعو مؤتمر حضرموت الجامع للعودة إلى بنود الميثاق.. ويؤكد إعادة ترتيب البيت الحضرمي
الإثنين - 21 أبريل 2025 - 09:25 م بتوقيت عدن
-
حضرموت، نافذة اليمن
دعا اللواء الركن أحمد سعيد بن بريك، نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، قيادة مؤتمر حضرموت الجامع إلى العودة لبنود الميثاق الذي تأسس من أجله الجامع، وضمّ جميع المكونات الحضرمية تحت دائرته، من أجل توحيد كلمة حضرموت وتطويرها ونهضتها في كافة المجالات.
جاء ذلك خلال لقائه اليوم الاثنين، بمدينة المكلا، عددا من قيادة مؤتمر حضرموت الجامع، بحضور الأستاذ علي عبدالله الكثيري، رئيس الجمعية الوطنية، والأستاذ فادي باعوم، عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي.
وأكد بن بريك على أهمية التركيز على إحياء ذكرى تحرير الساحل، والدعوة لمشاركة كل التوجهات السياسية والمجتمعية، مشيراً إلى أنه انطلاقاً من هذه الفعالية سيتم تعزيز الشراكة، وبناء جسور الثقة للحوار الذي يرتكز على إعادة ترتيب البيت الحضرمي، ودعم قوات النخبة الحضرمية التي تمثل صمّام أمان حضرموت، وأبرز المنجزات الوطنية التي تحققت لها في العصر الحديث.
من جانبه، أكد الكثيري على أهمية إعادة التصويب وحسن النوايا والعمل على تصحيح وترتيب مؤتمر حضرموت الجامع ككيان يرفد حضرموت في كافة المراحل، من أجل تماسك حضرموت وقوتها وتوحيد قراراتها، وتعزيز اللحمة والتكاتف بين أبنائها خاصة ومحافظات الجنوب عامة، والنهوض بالجوانب الخدمية والإقتصادية والأمنية والعسكرية.
واستمع بن بريك من القيادة الحاضرة لمؤتمر حضرموت الجامع، إلى جملة من الآراء والأفكار والمقترحات، لتأسيس شراكة جديدة تضم الجميع بلا استثناء، مشيداً بالمبادرات الشخصية والمجتمعية لتوحيد الطيف الحضرمي ككل، وحل مشكلة حضرموت وتلبية مطالب أبنائها، والاستشعار بالمسؤولية الوطنية لتكون موحدة لمجابهة الأخطار المحدقة بها.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
صاروخ ذكي يطارد العميد حتى المقبرة.. غارة أمريكية تُفشل خطة فرار مسؤول استخ.
اخبار وتقارير
ليلة الموت في صنعاء... أكوام الجثث تتكدّس بالمستشفى العسكري بقصف أوكار حوثي.
اخبار وتقارير
بالفيديو.. الحوثي يرتكب مجزرة وحشية في صنعاء ويقصف سوق وحي سكني بصاروخ أرض-.
اخبار وتقارير
صنعاء تشهد مصرع شبح البحر الأحمر.. عقيد حوثي يتحوّل إلى أشلاء صامتة تحت نير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اللواء بن بريك: مركزية قيادة الانتقالي وتمييزها المناطقي يهدد مستقبل المشروع الجنوبي
اللواء بن بريك: مركزية قيادة الانتقالي وتمييزها المناطقي يهدد مستقبل المشروع الجنوبي

اليمن الآن

timeمنذ 17 ساعات

  • اليمن الآن

اللواء بن بريك: مركزية قيادة الانتقالي وتمييزها المناطقي يهدد مستقبل المشروع الجنوبي

الجنوب اليمني | خاص وجّه اللواء أحمد سعيد بن بريك، القيادي البارز في المجلس الانتقالي وأحد مؤسسيه، انتقادات قوية لقيادة المجلس، متهماً إياها بممارسة التسلط والتمييز المناطقي، والتخبط في اتخاذ القرارات. وأشار بن بريك في منشور له على حسابه في الفيس بوك، إلى 'الاختلالات العميقة' التي تعاني منها بنية المجلس الانتقالي، سواء على المستوى السياسي أو التنظيمي، محذراً من استمرار القرارات الارتجالية وغياب التخطيط الاستراتيجي داخل القيادة منذ تأسيس المجلس في مايو 2017. وقال إن مؤسسات المجلس خضعت لعمليات هيكلة عشوائية، جرى فيها تجاهل معايير الكفاءة والشفافية، مما أدى إلى ترسيخ البيروقراطية والمركزية المفرطة في مفاصل العمل القيادي، على حد تعبيره. واتهم بن بريك قيادة المجلس بفرض نمط إداري قائم على التمييز، خاصة في ما يتعلق بالتعيينات داخل هيئات المجلس، وكذلك في تقاسم المناصب في إطار الشراكة مع الحكومة الشرعية. ولفت إلى أن محافظة الضالع تحظى بالنصيب الأكبر من تلك التعيينات على حساب محافظات أخرى كحضرموت وشبوة وأبين والمهرة. واعتبر أن هذه السياسات أضعفت من حضور المجلس السياسي والإداري في هذه المرحلة الحساسة التي تمر بها القضية الجنوبية، محذراً من انعكاسات هذه الممارسات على وحدة الصف الجنوبي. وتأتي تصريحات بن بريك عقب قرارات جديدة للمجلس الانتقالي بتعيين شخصيات من محافظة الضالع في مواقع حكومية بارزة، ما أثار موجة استياء في أوساط الجنوبيين الذين يرون أن تلك الخطوات تعمّق الانقسام وتضعف مشروع التمثيل العادل للمحافظات الجنوبية كافة. مرتبط

البحسني يحمّل مجلس القيادة الرئاسي والتحالف مسؤولية تدهور الأوضاع
البحسني يحمّل مجلس القيادة الرئاسي والتحالف مسؤولية تدهور الأوضاع

اليمن الآن

timeمنذ 20 ساعات

  • اليمن الآن

البحسني يحمّل مجلس القيادة الرئاسي والتحالف مسؤولية تدهور الأوضاع

العاصفة نيوز/متابعات: في ظل تصاعد الأزمات المركّبة التي تعيشها محافظة حضرموت، وجّه عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني، اللواء فرج سالمين البحسني أمس الأول الأحد، رسائل سياسية واضحة ومباشرة إلى مجلس القيادة الرئاسي والتحالف العربي، داعيًا إلى تحمّل المسؤولية التاريخية إزاء ما وصفه بـ 'الوضع الكارثي' الذي تمر به المحافظة على المستويات الأمنية والخدمية والاقتصادية. البحسني، وهو قائد عسكري وسياسي بارز سبق أن شغل منصب محافظ حضرموت، قائدا للمنطقة العسكرية الثانية، أعلن في تصريحات نُشرت عبر منصة 'إكس' تخليه عن الإشراف المباشر على إدارة شؤون المحافظة، مؤكدًا أن ما يحدث في حضرموت لم يعد يُحتمل، وأن استمرار حالة الجمود وغياب الحسم السياسي والأمني يهدد بانفجار شعبي وشيك، وبانزلاق الأوضاع نحو سيناريوهات خطيرة. اقرأ المزيد... اخر تحديث لأسعار صرف العملات الأجنبية اليوم الأربعاء 21 مايو، 2025 ( 8:24 مساءً ) تنفيذية انتقالي غيل باوزير تؤكد وقوفها إلى جانب المواطنيين في قضاياهم الخدمية 21 مايو، 2025 ( 7:49 مساءً ) حضرموت تمر بمرحلة دقيقة وقال البحسني في تصريحاته: 'حضرموت تمر اليوم بمرحلة دقيقة وحساسة، وهناك شلل شبه تام في مفاصل الدولة، الأمر الذي وفر بيئة خصبة لتسلل قوى مشبوهة، بعضها على صلة بجماعات إرهابية، تسعى لاستغلال حالة الارتباك والانقسام لتحقيق أهدافها على حساب أمن المحافظة واستقرارها'. صندوق تنمية حضرموت في محاولة لاحتواء الانهيار الاقتصادي والخدمي، أعلن البحسني في وقت سابق من هذا الشهر، عن البدء بتنفيذ توجيهات رئاسية بإنشاء 'صندوق تنمية خاص بمحافظة حضرموت'، مؤكدًا أن هذه الخطوة جاءت بتوافق بين أعضاء مجلس القيادة الرئاسي وبتوجيه مباشر من الرئيس الدكتور رشاد العليمي. ويهدف الصندوق، بحسب البحسني، إلى توفير آلية مستقلة وشفافة لإدارة الموارد المالية للمحافظة وتوجيهها نحو مشاريع تنموية حيوية، مع التركيز بشكل خاص على إنقاذ قطاع الكهرباء، الذي يعاني من تراجع كبير في الأداء، وشكاوى متصاعدة من المواطنين نتيجة الانقطاعات المتكررة. وفي هذا السياق، أوضح البحسني أن عائدات بيع المازوت والديزل سيتم تخصيص ربعها بشكل دائم لدعم الكهرباء، معتبرًا أن الصندوق يمكن أن يُشكّل 'حاجز أمان اقتصادي' يقي ثروات حضرموت من الضياع أو الفساد، ويحافظ على الشركات النفطية العاملة في المحافظة من الانهيار. لكن اللواء البحسني شدد على أن إنشاء هذا الصندوق لا يعني التخلي عن المطالب الحقوقية والسياسية لأبناء حضرموت، مؤكدًا أن الخطوة تأتي في إطار الجهود الرامية للتخفيف من الأزمات، لا لإلغاء المطالبات المشروعة. وقال: 'أي خطوة اقتصادية أو إدارية تُعتبر داعمة لتطلعات أبناء حضرموت، وليست التفافًا عليها'. الحلف والمؤتمر يقودان مشروعا جديدا في موازاة التحركات الحكومية للواء البحسني، تصاعدت خلال الأسابيع الأخيرة الدعوات المحلية المطالبة بالحكم الذاتي، والتي تقودها مكونات بارزة مثل 'حلف قبائل حضرموت' و 'مؤتمر حضرموت الجامع'، حيث أعلن رئيس الحلف والمؤتمر، الشيخ عمرو بن حبريش العليي، تدشين أعمال فريق متخصص لإعداد الوثائق التأسيسية لمشروع الحكم الذاتي في المحافظة. وأكد بن حبريش أن هذه الخطوة تأتي استجابة لمظلومية ممتدة تعرّضت لها حضرموت عبر عقود، وتُعد تتويجًا لمطالبات طويلة بإدارة الموارد المحلية بعيدًا عن المركزية التي يرى فيها كثيرون سببًا في تدهور الأوضاع. كما شدد على أن المشروع يستند إلى شراكة عادلة داخل الدولة اليمنية، ولا يستهدف الانفصال بل يسعى لنظام إدارة محلية حقيقي. ويحظى هذا المشروع بدعم شعبي متزايد، خاصة في ظل فشل السلطات المركزية في الاستجابة لمطالب المواطنين، وتزايد الشعور بالإقصاء والتهميش، وهو ما قد يُعيد تشكيل العلاقة بين حضرموت والمركز على أسس جديدة إذا ما استمرت الأزمات دون حلول جذرية. تحذيرات من اختراقات متشددة وكيانات غامضة في خضم هذه التطورات، حذّر البحسني من بروز كيانات جديدة ذات طابع سياسي وأمني غير واضح. يأتي ذلك، بعد أن أُعلن 'تيار التغيير والتحرير' تأسيسه أواخر أبريل بمدينة العبر، بقيادة أبو عمر النهدي، وهو قيادي سابق في تنظيم القاعدة أعلن انشقاقه عن التنظيم عام 2018، ثم غادر إلى خارج البلاد. ويثير هذا التيار، الذي رفع شعارات وطنية عامة ووعد بـ 'إعادة بناء الدولة على أسس العدالة والكفاءة'، مخاوف من عودة الجماعات المتشددة إلى المشهد السياسي عبر أدوات ناعمة، بعد أن تم طردها في السابق من المحافظة، وذلك في إبريل 2016م، من خلال عمليات عسكرية وأمنية صارمة شارك فيها اللواء البحسني شخصيًا. وقال البحسني في منشوره الأخير: 'غياب الحسم أدى إلى بروز قوى مشبوهة ترتبط بجماعات الإرهاب، وآن الأوان لاتخاذ قرارات جادة تعيد الأمور إلى نصابها'. وأضاف: 'أبناء حضرموت لا يمكن أن يستمروا في تحمّل الإهمال، وقد بلغ الوضع درجة من الخطورة تستدعي وقفة وطنية حاسمة'. موقف الشرعية على المحك وفي وقت يتزايد فيه الضغط الشعبي، يُواجه موقف الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا انتقادات حادة بسبب ما يعتبره مراقبون 'برودًا غير مبرر' تجاه ما يجري في حضرموت، خاصة مع تزايد التحديات التي تهدد وحدة النسيج الاجتماعي والاستقرار الأمني. ويخشى مراقبون من أن استمرار المراوحة في التعاطي مع ملف حضرموت قد يؤدي إلى فقدان الشرعية لواحدة من أهم المحافظات اليمنية من حيث الموقع والثروات، في وقت تتنامى فيه الأصوات المطالبة بإعادة النظر في العلاقة بين المركز والمناطق الغنية بالموارد. يشير المراقبون إلى أن حضرموت اليوم أمام مفترق طرق حاسمة، فإما أن تُمثّل نموذجًا للاستقرار والتنمية من خلال استجابة جادة للمطالب الشعبية، وإما أن تتحوّل إلى بؤرة توتر جديدة، خاصة في ظل تنامي المشاريع البديلة التي تستثمر أي فراغ سياسي وإداري بالمحافظة. وفي ظل هذه التعقيدات، تبقى الإرادة السياسية الحقيقية لأبناء المحافظة، بالإضافة إلى المحاسبة الشفافة، وتغليب المصلحة الوطنية، عوامل حاسمة لتجنب انهيار مقبل، يلوح في الأفق قد يتهدد استقرار وأمن حضرموت.

مليشيا الانتقالي بذكرى الوحدة اليمنية: الدولة الجنوبية قادمة لا محالة
مليشيا الانتقالي بذكرى الوحدة اليمنية: الدولة الجنوبية قادمة لا محالة

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

مليشيا الانتقالي بذكرى الوحدة اليمنية: الدولة الجنوبية قادمة لا محالة

أكدت مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، أنها ماضية نحو الإنفصال وأن ما سمته بـ "الدولة الجنوبية" قادمة لا محالة، بالتزامن مع الذكرى الـ 35 للوحدة اليمنية. وقال نائب رئيس مليشيا الانتقالي أحمد بن بريك في مقال نشره على منصة فيسبوك: "إن شعب الجنوب لا يطلب المستحيل، بل حقاً مشروعاً كفلته التضحيات وفرضه الواقع، وأنه ماضٍ في طريقه بثقة وإصرار، لا يساوم على ثوابته، ولا يقبل بالتراجع عن مسار استعادة الدولة الفيدرالية المستقلة". وأعتبر يوم الحادي والعشرين من مايو 1994 ـ ذكرى إعلان الإنفصال ـ "لم يكن لحظة انفعال عابر، ولا رد فعل طارئ، بل لحظة وعي وطني عميق، تشكّلت كنتيجة حتمية لتجربة قاسية في وحدة لم تجلب للجنوب سوى القهر والتهميش، وأنتجت واقعاً سياسياً وعسكرياً فرض على الجنوبيين أن يختاروا طريق التحرر وتقرير المصير، بإرادة لا تقبل التراجع". وأضاف: "لقد أثبتت السنوات الثلاثون الماضية أن حلم استعادة الدولة الجنوبية لم يكن نزوة عابرة، بل حق أصيل لشعبٍ قدم الشهداء، وتحمل صنوف المعاناة، وصمد في وجه محاولات الطمس والتهميش، وأصرّ على التمسك بحقه في استعادة دولته بحدودها قبل عام 1990م، وهوية مستقلة وسيادة كاملة. وما زال هذا الشعب الوفي، برغم كل التحولات ثابتاً على موقفه، متمسكاً بحلمه، ورافعاً علم الجنوب رمزاً للحرية والكرامة". وانتقد بن بريك أداء المجلس الانتقالي الذي يعمل نائبا له خلال السنوات الماضية، مشيرا إلى أن أداء المجلس أظهر جملة من التحديات والاختلالات في الأداء السياسي والتنظيمي، حيث "اتّسمت بعض القرارات بالارتجال وغياب التخطيط، وشهدت مؤسسات المجلس حالات من الهيكلة العشوائية التي لم تستند إلى تقييم دوري لأداء الهيئات، وأهملت فيها معايير الكفاءة والشفافية". وأوضح أن المجلس الإنتقالي طغت على بعض مفاصله العمل بـ "نزعة بيروقراطية ومركزية مفرطة، وسادت روح من التسلط والتمييز في التعيينات وترتيب الأوضاع، سواء داخل هيئات المجلس أو في الشراكة مع الحكومة الشرعية، التي اتسمت بخلل بنيوي، أدى إلى تراجع فاعلية الحضور السياسي والإداري الجنوبي في هذه المرحلة المفصلية". وأردف: "إن اللحظة الراهنة، وما تحمله من فرص تاريخية، تفرض علينا جميعاً مسؤولية كبرى لتكريس وضوح الرؤية، وتسريع وتيرة الإنجاز، وتفعيل أدوات العمل السياسي بما يتماشى مع طموحات شعبنا الجنوبي، ويواكب المتغيرات المتسارعة على المستويين الداخلي والخارجي. لقد آن للحلم المتأخر أن يتحول إلى واقع ملموس، ينهي زمن الشعارات ويؤسس لعهد من العمل الوطني الجاد والمثمر". ودعا بن بريك كل من يحمل هم القضية الجنوبية، "أن يعيد ترتيب أدواته، ويُسرّع الخُطى نحو الهدف الذي انتظره الشعب طويلاً، وراهَن عليه صابراً لا متردداً"، محتتما بالقول: "الجنوب قادم لا محالة، والدولة قادمة بإذن الله، بإرادة لا تنكسر، وشعب لا يعرف المستحيل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store