
تأثير ترامب على قرعة كأس العالم 2026.. هل تتغير الخطط؟
محمد علاء
أشارت تقارير إعلامية إلى أن الرئيس الأمريكي قد يغير خطط "فيفا" لقرعة 2026 وستستضيف الولايات المتحدة وكندا والمكسيك البطولة التي ستشهد مشاركة 48 منتخب لأول مرة، مما يجعلها حدثًا رياضي مميز.
أشار موقع "ذا أثليتيك" إلى أن "فيفا" يبذل جهوداً قوية للتفاوض مع مواقع في لاس فيغاس لاستضافة قرعة كأس العالم 2026.
وفي خطوة مفاجئة، تم طرح واشنطن العاصمة كخيار محتمل أيضاً، بهدف تيسير مشاركة الرئيس دونالد ترامب.
بحث الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" عن عدة خيارات لاستضافة قرعة كأس العالم 2026 في لاس فيغاس وكان من بين هذه الخيارات ملعب "إم جي إم غراند جاردن أرينا".
بالإضافة إلى ذلك، تم النظر في إمكانية تنظيم حدث مبسط في البيت الأبيض أو مواقع أخرى مناسبة في العاصمة واشنطن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ 26 دقائق
- وكالة نيوز
يقول إيلون موسك إنه سيتوسع في الإنفاق السياسي: 'أعتقد أنني فعلت ما يكفي'
واشنطن – قال إيلون موسك يوم الثلاثاء إنه يخطط لتوسيع نطاق إنفاقه السياسي بشكل كبير ، مضيفًا أنه 'لا يرى حاليًا سببًا' لاستثمار أمواله في السياسة. في ظهور مقطع فيديو في المنتدى الاقتصادي في قطر ، سُئل أغنى رجل في العالم عما إذا كان سيواصل إنفاقه على هذا المستوى العالي في الانتخابات المستقبلية ، بعد ذلك المساهمة ما لا يقل عن 277 مليون دولار للمرشحين الجمهوريين والأسباب في دورة 2024. أجاب إيلون موسك: 'أعتقد أنه فيما يتعلق بالإنفاق السياسي ، سأفعل الكثير في المستقبل'. 'ولماذا هذا؟' طلب المقابلة. 'أعتقد أنني فعلت ما يكفي' ، قال موسك ، لبعض يضحك من الجمهور. لكنه لم يستبعد تمامًا الإنفاق على الحملات السياسية والأسباب. وقال 'إذا رأيت سببًا للقيام بالإنفاق السياسي في المستقبل ، فسوف أفعل ذلك'. 'لا أرى حاليًا سببًا.' المسك ، الذي كلفه الرئيس ترامب للإشراف بشكل غير رسمي على وزارة الكفاءة الحكومية ، تعرض للتدقيق الشديد لقيادته في التخفيضات الحكومية الفوضوية. وعانى إحدى شركاته ، تسلا ، في الوقت الذي كان فيه بعيدًا – في الربع الأول من العام ، صافي دخل الشركة انخفض 71 ٪. قال موسك في مكالمة الشهر الماضي لمناقشة أرباح الشركة التي خطط لتوسيع الوقت الذي يقضيه في دوج. لم يكن المسك حاضرًا جسديًا في البيت الأبيض بشكل متكرر منذ نهاية أبريل. لكن الملياردير شهد أيضًا بعض الفوائد لشركاته الأخرى. المسك برفقة السيد ترامب في رحلة الرئيس إلى الشرق الأوسط الأسبوع الماضي وأعلن أن شركته الأقمار الصناعية كانت ستارلينك موافقة للاستخدام البحري والطيران في المملكة العربية السعودية.


منذ 36 دقائق
زيارة جلب المنافع الأمريكية «2-2»
غادر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب منطقة الشرق الأوسط بعد زيارة استغرقت أربعة أيام عقد خلالها صفقات مع المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة وأسفرت عن اتفاقيات استثمارية تتخطى 4 تريليونات دولار فى مجالات الدفاع والطيران والذكاء الاصطناعى وغيرها.. عاد على جناح طائرته الرئاسية إلى الولايات المتحدة الأمريكية منتشيا بسعادة غامرة.. فقد حقق ما جرى التخطيط له بعناية فائقة ليحصد مكاسب تفوق المتوقع ويثبت مدى إخلاصه وولائه لأمريكا وقدرته على إنعاش اقتصادها متى أصابه الوهن وترسيخ تحولات جذرية تحدث حراكا عالميا وتعيد ضبط موازين القوي. عكست الزيارة تركيزا خاصا وضعت الاقتصاد أولوية قصوى وتراجعت بظلها الملفات الجيوسياسية واتخذت مقعدا خلفيا- برغبة- بالتأجيل لوقت آخر تكون فيه الظروف مواتية لتنفيذ اتفاقيات أبراهام.. فقد حالت حرب غزة دون خوض الحديث فيها على نحو جاد.. بينما بحثت ملفات أمنية ونووية مع السعودية بسعى لإيجاد تعاون نووى مدنى تنشده أمريكيا رغم استمرار الخلاف حول تخصيب اليورانيوم محليا وأخرى إقليمية جسدها رفع العقوبات عن سوريا ومفاوضات إيران النووية. نسجت زيارة الرئيس الأمريكى ملامح صورة لتحول إستراتيجى فى مقاربة واشنطن لقضايا الإقليم وسط تداخل الأبعاد الاقتصادية مع السياسية والأمنية بسياق متشابك تتجاوز مجرد الزيارات البروتوكولية وقد جاء لقاؤه بقادة دول مجلس التعاون الخليجى محطة مركزية لعقد صفقات كبرى احتواها ملفه الاقتصادى بكنف سياسات اقتصادية على أثرها وجهت إليه انتقادات داخلية وخارجية وبما توصل إليه من عقود استثمارية سيعزز صورته كبطل صفقات بنظر الأمريكيين بعد التراجع الحاد بمؤشرات الرضا عنه داخل المجتمع الأمريكي. توارى الكثير من الملفات الإقليمية الحيوية على جدول أعمال الزيارة وأعليت مصلحة الولايات المتحدة بسعى إلى ترسيخ شراكات مالية ضخمة مع دول الخليج فى محاولة إنعاش الاقتصاد الأمريكى واستعادة مكانته الداخلية وإحياء الدور الأمريكى بالشرق الأوسط بظل خسارة علاقات خارجية مع شركاء تجاريين كبار وعلى هدى ذلك عاود ترامب سيناريو ولايته الأولي.. حيث اختار السعودية لتكون وجهته الخارجية الأولى بخطوة توثق ضرورة بناء جسور العلاقات مع الرياض التى تسعى لتعزيز مكانتها كقوة إقليمية وعالمية.. عاد الرئيس الأمريكى محملا بصفقات ضخمة تعد الأولى فى التاريخ ليثبت للأمريكيين قدرته على انتشال الاقتصاد من حالة الركود وامتصاص حدة الانتقادات الموجهة إليه على خلفية التخبط بإصدار قرارات اقتصادية اتخذها وأحدثت ارتباكا فى عالم الاقتصاد وخلقت صراعات تجارية دولية.. باستباق لاسترداد موقعه داخليا وخارجيا والوقوف فوق أرض صلبة بحضور أمريكى مؤثر بأرجاء المنطقة. لم يكن وجود ترامب بالمنطقة العربية وجودا عابرا تمضى أوقاته وتنتهى دون رؤية كاملة وأهداف جلية.. فقد جعل وجوده رسالة للجميع تبوح بمعانى توثق التزام واشنطن بحماية مصالحها الإستراتيجية وعدم التفريط فيها أو الصمت على تزايد نفوذ دولى آخر يرسخ لمكانة تتجاوز مكانتها وهو بذلك يحاصر تصاعد النفوذ الصينى والروسى ويرمم الشراكات التقليدية مع دول الخليج بملفات الطاقة والتعاون الأمنى ويعيد رسم صورته كقائد قادر على إدارة التوازنات الدولية وتكريس الحضور الأمريكى القوى والمؤثر. يعلم الرئيس الأمريكى ما يريد تحقيقه من زيارته وما يبلغه من أهداف إستراتيجية تمد جسور الوجود الفعال والمسيطر على مقدرات المنطقة.. ليعيد التموضع فى سياق منافسة جيوسياسية متصاعدة مع الصين وهذه العودة الأمريكية لا تعتمد على إدارة الأزمات فحسب كما طوال العقود السابقة ووفق سياسات قديمة لم تعد صالحة فى ضوء متغيرات عالمية شديدة التعقيد.. بل تستند إلى دعائم مقاربة واقعية قائمة على الاقتصاد والقوة الصلبة بدلا من التحالفات الأمنية التقليدية.. لذلك سعى بجدية نحو ترسيخ شراكات تنموية واستثمارية عميقة مع دول الخليج ليقيم أوضاعا مغايرة وينتقل بوجودها إلى رحاب واسعة. أراد ترامب التأكيد على ثوابت لا تحتمل الشك بالرغبة فى بناء وجود أمريكى قوى يصلح ما أفسدته سياسات سابقه ويعطى درسا مفيدا للحلفاء والخصوم على حد سواء بوضع النقاط فوق حروف هاربة تجاه مواقف واشنطن حيال القضايا المهمة بالشرق الأوسط صورتها قرارات رفع العقوبات عن سوريا وإبداء حسن النيات فى إبرام اتفاق مع إيران بتسوية ملفها النووى بغياب وجهة النظر الإسرائيلية ووقف حرب غزة ووضع نهاية لمعاناة الشعب الفلسطينى وتوفير مظلة حماية لحركة الملاحة فى البحر الأحمر والقضاء على وكلاء إيران بالمنطقة. سجل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أرقاما استثمارية كبيرة.. وقد تستغرق بعض الصفقات وقتا طويلا حتى تؤتى ثمارها وعلى رأسها طلب قطر شراء 210 طائرات بوينج وصفقة الأسلحة السعودية بقيمة 142 مليار دولار وهى أكبر صفقة أسلحة تبرم على الإطلاق وجميعها بحاجة لترتيبات طويلة المدي.


تحيا مصر
منذ 40 دقائق
- تحيا مصر
جوزيه جوميز يشكو الزمالك لـ"فيفا" بسبب مستحقاته المتأخرة
تقدم البرتغالي أخبار نادي الزمالك وعلم موقع تحيا مصر أن جوميز، عند رحيله عن الفريق، كانت لديه مستحقات متأخرة تشمل راتباً شهرياً ومكافآت لم يتقاضاها. ورغم تنازله عن شهرين من قيمة الشرط الجزائي لتسهيل فسخ التعاقد، إلا أنه لا يزال يطالب بالحصول على مبلغ 60 ألف دولار. كما علم "تحيا مصر" أن الجهاز المعاون لجوميز بدوره تقدّم بشكوى مماثلة، للحصول على مستحقاته المتأخرة، والتي تُقدّر أيضًا بـ60 ألف دولار. وبذلك ترتفع القيمة الإجمالية للمستحقات المتأخرة المطلوبة من نادي الزمالك إلى 120 ألف دولار، موزعة بين جوميز وجهازه الفني المعاون. ومن المنتظر أن ينظر الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" في الشكوى خلال الفترة المقبلة، لاتخاذ القرار المناسب بشأن أزمة المستحقات. وائل القباني يُشيد بمعسكر الزمالك في الإسماعيلية قبل مواجهة بتروجيت أشاد وائل القباني، مدير الكرة بنادي الزمالك، بمعسكر الفريق الذي أُقيم في الإسماعيلية، في إطار الاستعداد لمباراة بتروجت المقبلة في مسابقة الدوري الممتاز، وقال مدير الكرة في تصريحات للمركز الإعلامي لنادي الزمالك: "المعسكر كان مفيداً للفريق، والجهاز الفني حرص على تطبيق بعض الجوانب الخططية للمباريات المقبلة، بجانب العوامل النفسية، وتحفيز اللاعبين للفترة المقبلة، في ظل ارتباط الفريق بمواجهتي بتروجت وفاركو في الدوري، ولقاء بيراميدز في نهائي كأس مصر". وأضاف وائل القباني: "الجهاز الفني استفاد بشكل كبير من المعسكر، ولا تفكير حالياً سوى في المباراة المقبلة أمام بتروجت، وتابع مدير الكرة: "نحرص على تجهيز اللاعبين المصابين بأفضل صورة، ولا يوجد استعجال في عودة أي لاعب للتدريبات إلا بعد التأكد من تماثله للشفاء بنسبة 100%، واختتم وائل القباني تصريحاته قائلاً: "زيارة كل من الدكتور حسام المندوه أمين صندوق النادي، وأحمد سليمان، ومحمد طارق عضوي المجلس لمعسكر الفريق بالإسماعيلية، كان أمراً جيداً وانعكس بشكل إيجابي على اللاعبين، لشعورهم بتواصل الإدارة المستمر وتحفيزهم للفريق".