logo
جهاز لوحي ذكي بسعر اقتصادي.. شاومي تنافس بـ تابلت Redmi Pad 2 الجديد

جهاز لوحي ذكي بسعر اقتصادي.. شاومي تنافس بـ تابلت Redmi Pad 2 الجديد

صدى البلدمنذ 2 أيام
أصبح جهاز Redmi Pad 2 اللوحي الاقتصادي من شاومي- الذي أُطلق في يونيو 2025- متاحا الآن لجمهور عالمي أوسع. وقد طُرح الجهاز بالفعل في أسواق الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، وهو الآن مُدرج على AliExpress للمشترين الدوليين.
مميزات جهاز Redmi Pad 2
يتميز الجهاز اللوحي بشاشة قياس 11 بوصة بدقة 2560 × 1600، ومعدل تحديث 90 هرتز، وعمق ألوان 10 بت. كما يتضمن تقنيات متعددة للعناية بالعينين للاستخدام المطول دون إجهاد.
ويعمل جهاز Redmi Pad 2 بمعالج MediaTek Helio G100 Ultra، وهو مزود بذاكرة وصول عشوائي (RAM) LPDDR4X بسعة تصل إلى 8 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية UFS 2.2 بسعة 256 جيجابايت.
يدعم الجهاز اللوحي توسيع سعة التخزين عبر بطاقة microSDXC حتى 2 تيرابايت.
يحتوي الجهاز على بطارية بسعة 9000 مللي أمبير/ساعة مع دعم الشحن السريع بقوة 18 واط. أما بالنسبة للتصوير، فيضم كاميرا خلفية بدقة 8 ميجابكسل وكاميرا أمامية بدقة 5 ميجابكسل لمكالمات الفيديو والصور الشخصية (سيلفي).
تشمل الميزات الأخرى تقنية WiFi 5، وأربعة مكبرات صوت بتقنية Dolby Atmos، ونظام تشغيل HyperOS 2.1، كما أنه متوافق مع قلم Redmi الذكي، مما يُتيح لك تدوين الملاحظات والرسم.
التسعير والتوافر
يتوفر الآن طراز Redmi Pad 2 المزود بتقنية WiFi فقط على AliExpress بسعر يبدأ من 161.11 دولار أمريكي، كما يتوفر طراز 4G بسعر يبدأ من 318.05 دولار أمريكي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسريبات جديدة تكشف عن ترقية كبيرة لهاتف Galaxy S26 Ultra
تسريبات جديدة تكشف عن ترقية كبيرة لهاتف Galaxy S26 Ultra

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

تسريبات جديدة تكشف عن ترقية كبيرة لهاتف Galaxy S26 Ultra

بدأت تتكثف التسريبات المتعلقة بهاتف سامسونج الرائد المقبل، Galaxy S26 Ultra، المقرر إطلاقه العام المقبل. ورغم تباين الشائعات في بعض التفاصيل، فإن تسريبًا جديدًا من المسرب الموثوق IceUniverse يشير إلى أن الهاتف قد يمثل نقلة نوعية حقيقية على مستوى التصميم والمواصفات. تصميم أنحف وأخف… مع أبعاد أكبر بحسب IceUniverse، من المتوقع أن يتميز Galaxy S26 Ultra بسماكة تقل عن 7 ملم، ليصبح بذلك من أنحف الهواتف الذكية المتميزة في السوق. كما يُرجح أن يكون الهاتف أخف وزنًا من Galaxy S25 Ultra، مما يمنحه ميزة كبيرة من حيث سهولة الاستخدام والمحمولية. في المقابل، قد يكون الهاتف أطول وأعرض قليلًا رغم احتفاظه بنفس حجم الشاشة، وهي معلومة تثير التساؤلات حول ما إذا كانت سامسونج ستُعيد النظر في حجم الحواف المحيطة بالشاشة، وهو أمر مستبعد نظرًا لتوجه الشركة الدائم نحو تقليل الحواف. تقنيات شاشة جديدة لتقليل الانعكاسات التسريب يؤكد أيضًا معلومات سابقة حول اعتماد شاشة Galaxy S26 Ultra على تقنية جديدة تُعرف باسم CoE Depolarizer، إلى جانب استخدام زجاج مضاد للانعكاسات من طرف ثالث. هذه التقنيات يُتوقع أن تُحسن من وضوح الشاشة وسط الإضاءة العالية وتقلل من الانعكاسات المزعجة. تحسينات كبيرة في نظام الكاميرا على صعيد التصوير، تشير المعلومات إلى أن الهاتف سيضم مستشعر ISOCELL HP2 (2026) الجديد من سامسونج للكاميرا الأساسية، وهو ما تم تداوله سابقًا. كما يُتوقع أن يحمل الهاتف عدسة ذات فتحة عدسة فائقة الاتساع، إلى جانب كاميرا تيليفوتو 3x جديدة، وكاميرا بيريسكوب 5x محسّنة بفتحة عدسة أكبر، ما قد يحسّن الأداء في ظروف الإضاءة المنخفضة ويعزز من قدرات التكبير. شحن أسرع وبطارية قوية أما فيما يتعلق بالبطارية، فإن الشائعات السابقة كانت متضاربة. والآن، يؤكد IceUniverse أن Galaxy S26 Ultra سيأتي ببطارية سعتها 5000 مللي أمبير، مع دعم الشحن السلكي بقوة 60 واط. وكانت شائعات سابقة قد أشارت إلى دعم 45 واط فقط (كما هو الحال في الإصدار الحالي)، أو حتى 65 واط، لتكون قوة الشحن الجديدة - إن صحّت - ترقية كبيرة في هذا الجانب. معالجات قوية واختبارات متواصلة من المنتظر أن يعمل الهاتف بمعالج Snapdragon 8 Elite 2، فيما يتم اختبار معالج Exynos 2600 من سامسونج داخليًا، وفقًا لما ذكره IceUniverse، ما يشير إلى احتمالية وجود نسخة بمعالج محلي في بعض الأسواق. منافسة محتدمة مع آيفون 17 برو ماكس إذا تحققت كل هذه المواصفات، فإن Galaxy S26 Ultra سيكون من أقوى هواتف 2026، وسيدخل في مواجهة مباشرة مع هاتف iPhone 17 Pro Max المتوقع إطلاقه في خريف العام المقبل، وربما حتى مع الجيل الذي يليه iPhone 18 Pro Max. ومع ذلك، تظل هذه المعلومات في إطار الشائعات المبكرة، ومن غير المؤكد حتى الآن مدى دقتها. ويبقى ترقب الإعلان الرسمي هو السبيل الوحيد لمعرفة الحقيقة الكاملة حول ما تُحضّره سامسونج في الجيل القادم من هواتفها الرائدة.

أوروبا قادرة على بناء وسائط تواصل اجتماعي من إبداعها
أوروبا قادرة على بناء وسائط تواصل اجتماعي من إبداعها

شبكة النبأ

timeمنذ 4 ساعات

  • شبكة النبأ

أوروبا قادرة على بناء وسائط تواصل اجتماعي من إبداعها

لقد انحرف عالم الإنترنت عن مساره، حيث يتحكم قطاع التكنولوجيا الأميركي إلى حد كبير في كيفية تطويره واستخدامه. وأوروبا قادرة على المساعدة في إعادة الإنترنت إلى جذورها عن طريق تعزيز نظام بيئي يحكم عمل وسائط التواصل الاجتماعي استنادا إلى التعددية وليس الاستقطاب، لكنها تحتاج إلى قادة سياسيين راغبين... برلين ــ عندما أنشأتُ أول مواقعي الإلكترونية في عام 1998، كانت شبكة الإنترنت تبدو شديدة الامتداد والتوسع. فكان بوسعك أن تنشر شيئا ما في برلين، فيعثر عليه شخص ما بالصدفة في بوسطن أو بلجراد في غضون ثوانٍ. ولكن اليوم، مع استحواذ عدد قليل من الشركات المحتكرة للتكنولوجيا على الاهتمام، وخنق الإبداع، فُـقِـدَت روح التواصل هذه. بالاستعانة بمنصاتها القوية، تسيطر شركات وسائط التواصل الاجتماعي العملاقة على حصة كبيرة من بنية العالم الرقمي الأساسية. تعمل شركات مثل Meta (التي تمتلك فيسبوك وإنستجرام) وشركة X، وغيرها كحدائق مسورة، وتعمل خوارزمياتها على إثناء المستخدمين عن المغادرة بتأخير أولوية المنشورات التي تحتوي على روابط صادرة. وتنتهي الحال بالناس عالقين في منصة واحدة، يتصفحون بلا تفكير ــ وهي نتيجة تتعارض تماما مع الرؤية المبكرة للإنترنت كشبكة من المواقع والمجتمعات المترابطة. ينبغي لأوروبا أن تدرك هذا الأمر على حقيقته: تبعية جهازية تهدد سيادة القارة الرقمية. ومثلما يسعى الاتحاد الأوروبي إلى تقليص اعتماده على المزودين الخارجيين لأشباه الموصلات، والحوسبة السحابية، والذكاء الاصطناعي، يتعين عليه أن يفعل الشيء ذاته في التعامل مع وسائط التواصل الاجتماعي. تستخلص المنصات المهيمنة القيمة من المستخدمين الأوروبيين عن طريق اجتذاب انتباههم وبيع بياناتهم، بينما تدفع القليل من الضرائب وتتحايل على الضوابط التنظيمية. وتشكل بنيتها الأساسية المملوكة لها حياتنا على نحو متزايد، من الأخبار التي نراها إلى الطريقة التي نتحدث بها على الإنترنت. في حين أعرب صُـنّـاع السياسة الأوروبيون لفترة طويلة عن قلقهم إزاء تركز قوة الشركات بين شركات التواصل الاجتماعي الكبرى، وتأثيرها الضخم على المجتمع والسياسة، فإن الانتخابات الرئاسية التي جرت العام الماضي في الولايات المتحدة يجب أن تدق أجراس الإنذار في مختلف أنحاء القارة. استخدم ملياردير التكنولوجيا إيلون ماسك المنصة X كسلاح، وهي المنصة التي كانت تُعرف سابقا باسم Twitter والتي استحوذ عليها في عام 2022، لمساعدة دونالد ترمب على الفوز في الانتخابات من خلال الترويج لمحتوى مؤيد له. ومنذ ذلك الحين هَـدَّدَ بالتدخل في الانتخابات الأوروبية. يتمثل أحد الحلول في الاستثمار في البدائل القائمة في الاتحاد الأوروبي. ولكن مرة تلو الأخرى، يتذرع صناع السياسات بالعذر نفسه: لا توجد خيارات قابلة للتطبيق. على نحو مماثل، تُـبدي الاستراتيجية الرقمية الدولية الجديدة في الاتحاد الأوروبي تشككها في قدرة الكتلة على فطام نفسها عن شركات التكنولوجيا الكبرى، وتدعو بدلا من ذلك إلى التعاون مع الولايات المتحدة لمعالجة تبعيتها. لكن هذا الموقف يتجاهل ظهور مواقع تواصل اجتماعي في السنوات الأخيرة مبنية على بروتوكولات لا مركزية، بروتوكولات مفتوحة. تختلف هذه المنصات الجديدة جوهريا، من حيث المبدأ والتصميم، عن المنصات الأميركية العملاقة مثل إنستجرام وX. فهي تعيد السيطرة إلى المستخدمين، وتقلل من تدابير حراسة البوابات، وتشجع الإبداع. لعل المثال الأفضل على ذلك هو بروتوكول AT، الذي يعمل كأساس لمنصة Bluesky، المنصة السريعة النمو التي جمعت ما يقرب من 36 مليون مستخدم. صُمم بروتوكول AT لدعم التشغيل البيني، وهو يسمح للمستخدمين بامتلاك بياناتهم والتحكم في الخوارزميات التي تنظم خلاصاتهم. وبوسع أي شخص أن يعمل على تطوير تطبيقات على نظام لامركزي ــ وهذا يعني أن أي شركة منفردة تعجز عن فرض هيمنتها ــ ويستطيع المستخدمون التنقل بسهولة بين المنصات، آخذين معهم متابعيهم ومحتواهم. وهذا يعني أنهم لن يضطروا أبدا إلى البدء من الصفر. يساعد تكريس التعددية على هذا النحو في كسر سلطة شركات التكنولوجيا الكبرى الاحتكارية على وسائط التواصل الاجتماعي، التي خنقت الإبداع الأوروبي لعقود من الزمن. وقد استخدمت الشركات التي تتخذ من أوروبا مقرا لها بروتوكول AT بالفعل لإنشاء منصات مثل SkyFeed وGraysky. ويحاول آخرون حماية وبناء هذا النظام الإيكولوجي الاجتماعي بعيدا عن قبضة شركات التكنولوجيا الكبرى. إذ تعمل حملة Free Our Feeds على ضمان استمرار إدارة البنية الأساسية التحتية بما يحقق المصلحة العامة. وتُـعَـد حملة Eurosky جهدا تطوعيا من قِـبَـل مجموعة من خبراء التكنولوجيا الأوروبيين، وأنا منهم، لإنشاء أدوات (مثل الإشراف على المحتوى المدمج المتوافق مع قوانين الاتحاد الأوروبي) والبنية الأساسية على بروتوكول AT الذي يساعد المطورين الأوروبيين على بناء وتوسيع نطاق المنصات القادرة على منافسة عمالقة وسائط التواصل الاجتماعي. البروتوكولات المفتوحة ليست مشروعا طوباويا. فهي تستعد لقلب وضع وسائط التواصل الاجتماعي الراهن، وخلق عالم رقمي أكثر ديمقراطية. لهذا السبب ينبغي لصناع السياسات الأوروبيين تصنيف أطر الشبكات الاجتماعية هذه على أنها بنية أساسية حرجة والاستثمار في تطويرها. يجب أن تكون وسائط التواصل الاجتماعي في قلب أجندة السيادة الرقمية في أوروبا. وسوف يساعد بناء المنصات في أوروبا التي تعتمد على إطار عمل مفتوح المصدر في حماية الخطاب الديمقراطي من التلاعب الأجنبي، وخلق قيمة اقتصادية للقارة، وضمان تحكم مستخدمي وسائط التواصل الاجتماعي الأوروبيين في الخوارزميات التي تشكل ما يرونه. وبوسع البلدان خارج الاتحاد الأوروبي أيضا أن تستفيد من هذه الجهود لتحدي هيمنة شركات التكنولوجيا الكبرى. لقد انحرف عالم الإنترنت عن مساره، حيث يتحكم قطاع التكنولوجيا الأميركي إلى حد كبير في كيفية تطويره واستخدامه. وأوروبا قادرة على المساعدة في إعادة الإنترنت إلى جذورها عن طريق تعزيز نظام بيئي يحكم عمل وسائط التواصل الاجتماعي استنادا إلى التعددية وليس الاستقطاب، لكنها تحتاج إلى قادة سياسيين راغبين في النضال من أجل بنية أساسية رقمية اجتماعية جديدة حقا. * بقلم: سيباستيان فوجيلسانج، مطور Flashes، وهو تطبيق لمشاركة الصور والفيديو مبني على بروتوكول AT.

مبادرات جديدة لغوغل في أفريقيا لتعزيز الذكاء الاصطناعي
مبادرات جديدة لغوغل في أفريقيا لتعزيز الذكاء الاصطناعي

الديار

timeمنذ 9 ساعات

  • الديار

مبادرات جديدة لغوغل في أفريقيا لتعزيز الذكاء الاصطناعي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت شركة غوغل عن مجموعة من المبادرات الجديدة لدعم الذكاء الاصطناعي في أفريقيا، تضمنت افتتاح مركز مجتمعي للذكاء الاصطناعي بالعاصمة الغانية، وتخصيص تمويلات تصل إلى 37 مليون دولار لتعزيز البحث العلمي وتطوير المهارات والبنية التحتية في القارة. ويأتي هذا الإعلان في سياق تنامي الاهتمام بالتقنيات الرقمية في أفريقيا التي تشهد نموا سكانيا سريعا، وتمتاز بروح ابتكارية راسخة في مواجهة التحديات. وتعمل فرق غوغل البحثية في كينيا وغانا على مشاريع ترتبط بمجالات الأمن الغذائي والزراعة والرعاية الصحية والتعليم، والوصول إلى اللغات المحلية. وتندرج هذه المبادرات ضمن خطة شاملة لتعزيز دور الذكاء الاصطناعي بأفريقيا، إذ افتتحت الشركة مركزا مجتمعيا في أكرا يوفر بيئة تفاعلية لتطوير حلول تقنية محلية، وساهمت بتمويلات نوعية لدعم الأمن الغذائي وتمكين اللغات الأفريقية. وشملت الاستثمارات دعم أبحاث الذكاء الاصطناعي بجامعات أفريقية رائدة، وتوسيع برامج التدريب المهني في مجالات الأمن السيبراني وتحليل البيانات، إلى جانب منح مجانية لآلاف الطلبة، وإطلاق صندوق تحفيزي لدعم الشركات الناشئة العاملة في مجالات حيوية كالصحة والزراعة والتعليم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store