
المخدرات الرقمة بقلم ندى رمضان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 4 دقائق
- العين الإخبارية
رينو داستر الجديدة في مصر.. قوة ورفاهية وأمان شامل
دخلت رينو داستر الجديدة كلياً سباق السيارات في السوق المصري بثلاث فئات متنوعة، لتقدم مزيجاً من القوة، التصميم العصري، والتجهيزات الفاخرة. وتقدم "العين الإخبارية" في التقرير التالي مواصفات وأسعار سيارة رينو داستر الجديدة كليًا في السوق المصري. أسعار سيارة رينو داستر الجديدة كليًا في مصر وتبدأ أسعارها من 1,224,900 جنيه "25233.55 دولار" للفئة الأولى، و1,324,900 جنيه "27293.60 دولار" للفئة الثانية، وصولًا إلى 1,399,900 جنيه "28838.64 دولار" للفئة الأعلى. أداء قوي بمحرك توربيني تعتمد داستر 2025 على محرك تربو سعة 1.3 لتر، يولد قوة 150 حصانًا مع عزم دوران يبلغ 250 نيوتن.متر، ويتصل بناقل حركة Dual Clutch Wet من 6 سرعات، ما يمنح السيارة استجابة سلسة وتسارعًا مميزًا على مختلف الطرق. تصميم عصري بحضور لافت استوحت رينو في داستر الجديدة هويتها البصرية الحديثة، حيث يلفت الانتباه تصميم الواجهة الأمامية المزينة بشبكة مميزة تتوسطها كلمة Renault، مع مصابيح LED أنيقة، وجنوط رياضية بقياس 17 أو 18 بوصة تمنح السيارة مظهرًا جريئًا وثباتًا على الطريق. مقصورة متطورة وتجربة قيادة مريحة في الداخل، توفر داستر تجربة قيادة متكاملة بفضل شاشة لمس قياس 10 بوصات تدعم Apple CarPlay وAndroid Auto، ونظام صوتي عالي الجودة بـ6 سماعات حسب الفئة. وتأتي مزودة بعجلة قيادة مكسوة بالجلد مزودة بمثبت ومحدد سرعة، إلى جانب مجموعة من وسائل الراحة التي تلبي احتياجات السائق والركاب. أمان شامل لحماية كاملة لم تغفل رينو جانب الأمان، إذ جهزت داستر الجديدة بـ6 وسائد هوائية، ونظام الثبات الإلكتروني ESP، ونظام منع انغلاق المكابح ABS، ومساعد الصعود على المرتفعات Hill Start Assist، بالإضافة إلى نظام كشف النقاط العمياء Blind Spot Warning، وكاميرا محيطية 360 درجة متوفرة في الفئة الأعلى، لتمنح السائق أقصى درجات الحماية على الطريق. GB


خبرني
منذ 4 دقائق
- خبرني
مراهق أمريكي يصبح مليونيراً بفضل لعبة ابتكرها بعمر السابعة
خبرني - في قصة تلهم الصغار والكبار على حد سواء، تحول الفتى الأمريكي أليكس باتلر إلى مليونير في سن الخامسة عشرة، بعد أن اخترع لعبة بطاقات ناجحة عالمياً، حينما كان في السابعة فقط. من مدينة سياتل، ابتكر أليكس لعبة "Taco vs. Burrito" بالتعاون مع والديه، وتعتمد اللعبة على تنافس اللاعبين في صنع "أغلى وجبة" ممكنة. رغم عدم حبه للطعام المكسيكي في البداية، جاءت فكرة اللعبة له عشوائياً أثناء مشاركته في ألعاب بطاقات أخرى مع عائلته، وفقاً لموقع "ميرور". من مقهى الحي إلى ملايين الدولارات بدأ أليكس بتجربة نماذج اللعبة مع والديه في مقهى الحي، مستلهماً أفكاراً جديدة حتى أثناء طريق العودة إلى المنزل. والدته، ليزلي بيرسون، رائدة أعمال متسلسلة، أطلقت حملة تمويل جماعي لتغطية تكاليف الإنتاج، حيث تمكنت في يومها الأول من جمع 1000 دولار، وتطورت الحملة لاحقاً لتصل إلى 25,000 دولار من خلال منصات إلكترونية وفعاليات مثل معرض Comic Con. تأسيس شركة واستثمار مبكر نجاح اللعبة دفع والد أليكس لتأسيس شركة Hot Taco Inc.، التي أصبح أليكس من أكبر مساهميها. استثمرت العائلة أكثر من 25,000 دولار في تصنيع اللعبة وطرحها على منصة Amazon، لتتجاوز إيراداتها في العام الأول حاجز 1.1 مليون دولار. 1.5 مليون نسخة ومرحلة جديدة مع بيع أكثر من 1.5 مليون نسخة حول العالم، أدركت العائلة أن المشروع أصبح أكبر من قدراتهم، فشرعوا في البحث عن شركة تستحوذ على حقوق اللعبة. وفي الشهر الماضي، أعلنت الأسرة عن بيع حقوق اللعبة لشركة الألعاب الأمريكية العملاقة PlayMonster، دون الكشف عن قيمة الصفقة. وعلى عكس توقعات الجميع، لم يظهر أليكس تعلقاً عاطفياً بابتكاره، وقال: "لم أكن متعلقاً بها أو أعتبرها شيئاً مهماً، كنت فقط أريد الحصول على أكبر قدر ممكن من المال". وكشف أنه يخطط لاستثمار الأرباح مع عائلته، وأضاف: "أفكر في شراء لامبورغيني." إشادة من الشركة الجديدة أشاد جوناثان بيركوفيتز، الرئيس التنفيذي لشركة PlayMonster، بلعبة أليكس، قائلاً لصحيفة Seattle Times: "الشخصيات في اللعبة مذهلة. من الممتع أن يفوز الأطفال على آبائهم فيها، لكن الآباء لا يزالون يستمتعون بها فعلاً".


العربي الجديد
منذ 4 دقائق
- العربي الجديد
ضبط مخازن للوقود المهرب في ليبيا
ضبطت النيابة العامة في ليبيا عدة أماكن تستخدم لتخزين كميات كبيرة من الوقود المعد للتهريب في نطاق محكمتي استئناف الخمس ومصراتة، وذلك في إطار جهود مكافحة ظاهرة التهريب التي تؤثر على إمدادات الوقود في ليبيا . وأوضح مكتب النائب العام في منشور عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" أن وحدة شؤون الضبط القضائي تلقت معلومات أدت إلى الكشف عن هذه المخازن، حيث ضُبط أفراد من الجماعات المتورطة في أنشطة التهريب. وأوضحت التحقيقات أن آلاف الليترات من المحروقات، التي سُلّمت في الأصل لجهة موكلة بتوزيع الوقود، عُثر عليها بحوزة جماعات تهريب، ما دفع النيابة للتحفظ على وسائل النقل المستخدمة وعلى المحروقات نفسها، مع اتخاذ قرار بإغلاق المخازن المضبوطة. كما وجهت النيابة مأمور الضبط القضائي بسماع أقوال قادة الجماعات المقبوض عليهم تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. وتأتي هذه الخطوة في وقت تشهد فيه العاصمة طرابلس أزمة حادة في نقص المحروقات أدت إلى عودة الطوابير الطويلة أمام محطات التوزيع، وسط إغلاقات جزئية وكاملة لعدد منها، في مشهد أعاد إلى الأذهان أزمات سابقة رغم نفي الجهات الرسمية وجود أي نقص في الإمدادات وفي سياق متصل، أكد وزير الداخلية المكلف ورئيس لجنة معالجة أزمة الوقود والغاز اللواء عماد مصطفى الطرابلسي أن عمليات التهريب خلال الفترات الماضية كانت منظمة وعلى نطاق واسع، مشيرًا إلى أن اللجنة تبذل جهودًا كبيرة لمكافحة هذه الظاهرة وضمان وصول الوقود إلى المواطنين بعدالة في مختلف المناطق. اقتصاد عربي التحديثات الحية صندوق النقد يوصي بإلغاء دعم الوقود في ليبيا... وخبراء يحذرون كما أعلنت شركة البريقة، السبت، عن تحديد عدد من محطات الوقود للعمل على مدار الساعة لتخفيف الزحام، مع توفير كميات إضافية من الوقود في محاولة لحل الأزمة المستمرة. يُذكر أن وزير الداخلية المكلف كان قد عقد اجتماعًا موسعًا مع أعضاء لجنة معالجة أزمة الوقود لمتابعة ومراقبة محطات التوزيع والإجراءات المتخذة، حسب بيان وزارة الداخلية المنشور على صفحتها الرسمية. ورغم الدعم الحكومي الكبير للمحروقات، حيث يبلغ سعر البنزين في ليبيا نحو 0.027 دولار لليتر – ما يجعله من الأرخص عالمياً – إلا أن البلاد تواجه أزمة متفاقمة في تأمين الإمدادات، نتيجة تراكم مستحقات مالية على مؤسسة النفط الوطنية بلغت نحو مليار دولار بعد إيقاف نظام المقايضة قبل ثلاثة أشهر. اقتصاد عربي التحديثات الحية تجدد أزمة الوقود في ليبيا رغم توافر المخزون واقترح صندوق النقد الدولي خطة شاملة لإصلاح نظام دعم الطاقة في ليبيا، يصل فيها سعر ليتر البنزين إلى 3.3 دنانير مقابل 0.15 دينار حاليًا، وذلك بعد ثلاث سنوات، يلغى خلالها نصف الدعم الحالي في أول عام، ثم النصف الثاني على عامين متتاليين، ويُقدم دعم نقدي يصل إلى 509 دنانير شهريًا لكل مواطن. وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن ليبيا تخسر أكثر من 5 مليارات دولار سنويًا بسبب التهريب، مشيرة إلى أن تهريب الوقود من ميناء بنغازي ازداد بشكل ملحوظ منذ الحرب في أوكرانيا، ما ضاعف من العبء الاقتصادي على البلاد وأدى إلى زيادة تكلفة الإعانات الحكومية.