
سانشو ينضم لقائمة أهداف نابولي
يواصل نابولي، سعيه لتعزيز تشكيلته بنجوم مميزين، إذ يتطلع للتعاقد مع جناح مانشستر يونايتد، جادون سانشو، قادمًا من الدوري الإنجليزي الممتاز، حسبما أفادت شبكة 'سكاي سبورت إيطاليا'.
ويأتي اهتمام نابولي باللاعب الإنجليزي بعد نجاح صفقة سكوت ماكتوميناي، الذي انضم للفريق العام الماضي من اليونايتد، وبعد ضم البلجيكي كيفن دي بروين في وقت سابق.
ويسعى الفريق الإيطالي، بقيادة مدربه أنطونيو كونتي، لتدعيم صفوفه بعناصر ذات خبرة قارية، خاصة بعد تتويجه بلقب الدوري الإيطالي الموسم الماضي وعودته للمشاركة في دوري أبطال أوروبا.
كان سانشو، 25 عامًا، قد عاد إلى مانشستر يونايتد هذا الصيف بعد انتهاء إعارته إلى تشيلسي، حيث فشل النادي اللندني في تفعيل بند خيار الشراء في عقد الإعارة.
ويبدو أن نابولي يراهن على خبرة كونتي وقدرته على إعادة تألق سانشو، ليكون إضافة قوية للفريق في مسيرته الأوروبية والمحلية.
يُذكر أن الجناح الإنجليزي انضم لليونايتد عام 2021 قادمًا من بوروسيا دورتموند مقابل 85 مليون يورو، لكنه لم يتمكن من فرض نفسه كأساسي في تشكيلة 'الشياطين الحمر'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شفق نيوز
منذ 2 ساعات
- شفق نيوز
هل سمعت عن مباراة كرة قدم انتهت نتيجتها بـ 149 هدفاً مقابل لا شيء؟
أثار فوز فريق بايرن ميونيخ الألماني على أوكلاند سيتي النيوزيلاندي بنتجية 10 أهداف مقابل لا شيء جدلاً في وسائل الإعلام وعلى مواقع التواصل الاجتماعي. فهي أثقل نتيجة في تاريخ كأس العالم للأندية. ولكنها في الواقع ليست الأكبر في مباريات كرة القدم كلها. فهناك مباريات كان الفوز فيها بفارق أكبر بكثير. ووصل في بعضها إلى 20 هدفا. ولكن هل سمعت عن مباراة في كرة القدم انتهت نتيجتها 149 هدفا مقابل لا شيء؟ يعرف عن الصحفي الفرنسي المتخصص في كرة القدم، إيمانويل غامبارديلا، قوله بعد فوز السويد على كوبا بنتيجة 8 مقابل صفر في نهائيات كأس العالم 1938: "كل نتيجة في مباراة كرة القدم أكبر من 5 أهداف، ما هي إلا إحصائيات". بمعنى أنها ليست مباراة في كرة القدم. لم يكن غريباً ولا مفاجئا أن تنتهي مباراة بايرن ميونيخ أمام أوكلاند سيتي بفوز الفريق الألماني بتلك النتيجة الساحقة. فهي مباراة لم يكن لها أن تجرى أصلا، بحسب الكثير من النقاد. فلا يتوقع أن يصمد فريق من الهواة، يلعبون كرة القدم في وقت الفراغ، أمام واحد من أقوى الأندية مالياً وفنياً على الكرة الأرضية. ويضم أكبر النجوم في العالم. فالتنافس بينهما مثل إجراء منازلة بين ملاكم من الوزن الثقيل وآخر من وزن الريشة. ولو نظرنا إلى القيمة السوقية للاعبين في الفريقين لتبين لنا الفارق المهول. فنادي أوكلاند سيتي يضم في تشكيلته الموسعة 36 لاعبا، من الهواة، يعملون في النهار ويلعبون في الليل، وبعضهم عاطلون عن العمل. لا تتجاوز قيمتهم السوقية الإجمالية 4.8 ملايين يورو. أما نادي بايرن ميونيخ فيضم 81 لاعبا محترفا، القيمة السوقية للاعب واحد منهم، هو مايكل أوليسي، 100 مليون يورو. ولا يتلقى لاعبو أوكلاند سيتي أي راتب مقابل اللعب لفريقهم. أما راتب هداف بايرن ميونيخ، هاري كين، فهو 25 مليون يورو في السنة. وعليه فإن نتيجة 10 مقابل لا شيء تعكس الفارق في الإمكانيات والمستوى بين الفريقين. ولا عيب في الهزيمة الثقيلة بالنسبة لهواة جاءوا إلى المنافسة بحكم التقسيمات الجغرافية لا غير. بل هناك من يعيب على الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" تغليب الجانب المالي والاستعراضي على الجوانب الإنسانية. ومباريات كرة القدم معروفة بقلة الأهداف فيها مقارنة بمباريات كرة اليد أو الكرة الطائرة مثلا. وإذا تجاوزت النتيجة فارق 3 أهداف وصفها المعلقون وكتبت عنها التقارير الإعلامية بأنها ثقيلة أو قاسية. فما بالك إذا وصل الفارق إلى 10 أهداف أو أكثر. هنا توصف النتيجة بأنها مهينة. ولكن تاريخ كرة القدم سجل في دفاتره مباريات خرجت نتائجها عن المألوف، وأخرى دخلت كتاب غينيس للأرقام القياسية. ففي عام 2002، جرت مباراة في دوري الدرجة الأولى في مدغشقر بين فريقي إديما وإيميرن. ودخلت نتيجتها كتاب غينيس للأرقام القياسية. وكتبت صفحة مخجلة في تاريخ كرة القدم. كان فريق إيميرن بطل الدوري في 2001. ولكنه لم يتمكن من الحفاظ على اللقب في 2002 بسبب ضربة جزاء احتسبها الحكم ضده في المباراة ما قبل الأخيرة. وقرر اللاعبون في المباراة الأخيرة أمام فريق أديما أن يعبروا عن احتجاجهم على قرار الحكم بطريقة عجيبة غريبة، لم تعرفها ملاعب كرة القدم من قبل ولا من بعد. بعدما صفر الحكم بداية المباراة أخذ لاعبو فريق إيميرن يمررون الكرة فيما بينهم ثم يسددون في مرماهم. وتوالت الأهداف إلى أن بلغت 149 هدفا، سجلها كلها لاعبو إيميرن في مرماهم. وانتهت المباراة بنتيجة 149 هدفا مقابل لا شيء. وإذا كانت نتيجة مباراة دوري مدغشقر سجلت في ظروف استثنائية، فإن أعلى فارق في الأهداف في مباراة جرت في ظروف طبيعية، يحتفظ به الدوري الاسكتلندي منذ 1885. وفاز في تلك المباراة فريق أربروث بنتيجة 36 هدفا مقابل صفر على فريق بون أكورد. ولم تقتصر النتائج الثقيلة في مباريات كرة القدم على الدوريات الضعيفة فنيا وماليا مثل مدغشقرفحسب، بل إنها موجودة أيضا في المباريات الدولية. ولا أدل على ذلك من مباريات كأس العالم، أكبر منافسة كروية على وجه الأرض. ففي نهائيات كأس العالم 1982 فاز منتخب المجر على منتخب السلفادور في دور المجموعات بـ10 أهداف مقابل هدف واحد. وفازالمجر أيضا قبلها بعقود على كوريا الجنوبية بـ 9 أهداف مقابل صفر في الدور الأول من نهائيات كأس العالم 1954. وفي نهائيات كأس العالم 1974، كان فريق الزائير (الكونغو حاليا) أول منتخب من أفريقيا جنوب الصحراء يتأهل إلى المنافسة الكروية الكبرى. وعلى الرغم من الفنيات الباهرة، التي أظهرها لاعبوه فإنه انهزم في جميع المباريات، إحداها بنتيجة 9 مقابل صفر أمام يوغوسلافيا سابقا. وفاز المنتخب الألماني على نظيره السعودي بنتيجة 8 أهداف مقابل صفر في نهائيات كأس العالم 2002. وفي نهائيات كأس العالم 2010 فاز منتخب البرتغال على كوريا الشمالية بنتيجة 7 أهداف مقابل صفر. وفازت إسبانيا بنتيجة 7 أهداف مقابل صفر أيضا على كوستاريكا في كأس العالم 2022. وللتأهل لنهائيات كأس العالم 1934، فاز منتخب مصر في القاهرة على منتخب فلسطين بنتجية 7 أهداف مقابل هدف واحد. وفي تصفيات كأس أمم آسيا عام 2000 فاز منتخب الكويت على منتخب بوتان بنتيجة 20 هدف مقابل صفر. وفي التصفيات نفسها، انهزم منتخب غوام، وهي جزيرة في المحيط الهادي، أمام إيران وأمام الصين أيضا بنتيجة 19 هدفا مقابل صفر، في كل مباراة منهما. وفاز المنتخب الجزائري في دورة عربية أفريقية أقميت في 1973 في ليبيا على منتخب اليمن الجنوبي سابقاً بنتيجة 15 هدفاً مقابل هدف واحد. وسحل فيها مهاجم المنتخب الجزائر، ناصر آكلي، ستة أهداف كاملة. وهو أكبر عدد من الأهداف يسجله لاعب جزائري في مباراة دولية واحدة. وسجلت دورات كأس العالم للأندية نتائج غير معتادة وأخرى ثقيلة نظرا لفارق المستوى الفني والمالي بين أندية القارات المختلفة، وحتى بين مختلف الدول، في القارة الواحدة. ففي دورة 2021، سحق نادي الهلال السعودي نظيره الإماراتي الجزيرة بنتيجة 6 أهداف مقابل هدف واحد. وفي 2019، فاز الترجي التونسي على السد القطري بنتجية 6 أهداف مقابل هدفين. وفاز نادي مونتيري المكسيكي على الأهلي السعودي بنتيجة 5 مقابل 1 في دورة 2013. ولكن أكبر هزيمة من الناحية المعنوية في تاريخ كرة القدم الحديث ربما هي تلك التي تلقاها منتخب البرازيل في ملعبه أمام منتخب ألمانيا. فقد أحرجت الماكنة الألمانية وأهانت نجوم السامبا، عندما أخرجتهم من نصف نهائي كأس العالم بنتيجة 7 أهداف مقابل هدف واحد.


شبكة الإعلام العراقي
منذ 5 ساعات
- شبكة الإعلام العراقي
راموس يرشح ريال مدريد للفوز بلقب المونديال
أكد الإسباني سيرجيو راموس، قائد فريق مونتيري المكسيكي، جاهزيته لقيادة فريقه في كأس العالم للأندية، مشيرًا إلى أن ريال مدريد يبقى المرشح الأقوى للفوز باللقب بفضل تاريخه ومستوى لاعبيه. وفي مؤتمر صحفي عُقد قبل مباراة مونتيري الافتتاحية ضد إنتر ميلان في المجموعة الثامنة اليوم الثلاثاء، قال راموس: 'ريال مدريد دائمًا المرشح الأوفر حظًا في البطولات الكبرى، فهو الأفضل في العالم بفضل مستوى النادي، واللاعبين، والعقلية الراسخة منذ سنوات طويلة'. وأشار راموس إلى التغييرات التي شهدها ريال مدريد هذا الموسم، حيث أدى غياب الألقاب الكبيرة إلى إقالة المدرب كارلو أنشيلوتي وتعيين تشابي ألونسو، زميله السابق، خلفًا له. وعلق قائد الميرينجي السابق: 'وصول تشابي سيكون تعزيزًا مثيرًا للاهتمام. لقد فاز بكل شيء كلاعب ويعرف كيفية عمل النادي، وأعتقد أنه قادر على مساعدة الفريق كثيرًا في هذه المرحلة الجديدة'. وعن مشاركته في البطولة، أعرب راموس (39 عامًا) عن حماسه للعودة إلى المنافسات الدولية الكبرى، قائلاً: 'لا تعرف أبدًا متى قد تكون آخر مرة تلعب فيها بطولة بهذا الحجم. على الرغم من فوزي بالعديد من الألقاب، إلا أن هذه البطولة جديدة بالنسبة لي، وهي حافز إضافي لتقديم أفضل ما لدي'. وأكد المدافع المخضرم، الذي غاب عن الملاعب لمدة شهرين بسبب إصابة عضلية، جاهزيته البدنية لمواجهة إنتر ميلان، الذي وصفه بأنه منافس قوي بعد وصوله وصيفًا في دوري أبطال أوروبا مرتين خلال آخر ثلاثة مواسم. وقال: 'نحترم إنتر كثيرًا، فهم يمتلكون أسماء كبيرة ويُعتبرون مرشحين بارزين، لكنها فرصة رائعة لنا. حتى لو لم يكن فريقنا معروفًا بأسماء لامعة، فلدينا مواهب كبيرة، وسنلعب ندًا لند مع أي منافس ونبذل كل جهدنا'. واختتم راموس تصريحاته بالتأكيد على شغفه بالمنافسات الكبرى: 'نحن اللاعبون المخضرمون نعشق اللعب في البطولات الكبيرة، وهذه فرصة للاستمتاع بكرة القدم وتحقيق شيء مميز.' المصدر : كورة


الرأي العام
منذ 6 ساعات
- الرأي العام
سانشو ينضم لقائمة أهداف نابولي
يواصل نابولي، سعيه لتعزيز تشكيلته بنجوم مميزين، إذ يتطلع للتعاقد مع جناح مانشستر يونايتد، جادون سانشو، قادمًا من الدوري الإنجليزي الممتاز، حسبما أفادت شبكة 'سكاي سبورت إيطاليا'. ويأتي اهتمام نابولي باللاعب الإنجليزي بعد نجاح صفقة سكوت ماكتوميناي، الذي انضم للفريق العام الماضي من اليونايتد، وبعد ضم البلجيكي كيفن دي بروين في وقت سابق. ويسعى الفريق الإيطالي، بقيادة مدربه أنطونيو كونتي، لتدعيم صفوفه بعناصر ذات خبرة قارية، خاصة بعد تتويجه بلقب الدوري الإيطالي الموسم الماضي وعودته للمشاركة في دوري أبطال أوروبا. كان سانشو، 25 عامًا، قد عاد إلى مانشستر يونايتد هذا الصيف بعد انتهاء إعارته إلى تشيلسي، حيث فشل النادي اللندني في تفعيل بند خيار الشراء في عقد الإعارة. ويبدو أن نابولي يراهن على خبرة كونتي وقدرته على إعادة تألق سانشو، ليكون إضافة قوية للفريق في مسيرته الأوروبية والمحلية. يُذكر أن الجناح الإنجليزي انضم لليونايتد عام 2021 قادمًا من بوروسيا دورتموند مقابل 85 مليون يورو، لكنه لم يتمكن من فرض نفسه كأساسي في تشكيلة 'الشياطين الحمر'.