logo
مانشستر يونايتد يقترب من حسم صفقة سيسكو تمهيدًا لقيادة ثلاثي هجومي جديد

مانشستر يونايتد يقترب من حسم صفقة سيسكو تمهيدًا لقيادة ثلاثي هجومي جديد

صدى البلدمنذ 15 ساعات
اقترب نادي مانشستر يونايتد من التعاقد مع المهاجم السلوفيني الشاب بنجامين سيسكو، بعد التوصل إلى اتفاق مبدئي مع نادي لايبزيج الألماني، حسبما أفاد موقع "ذا أثلتيك" البريطاني.
ووفقًا للتقرير، فإن إدارة "الشياطين الحمر" ستدفع مبلغ 76.5 مليون يورو (ما يعادل 66.4 مليون جنيه إسترليني) كمقدم للصفقة، إضافة إلى 8.5 مليون يورو (7.3 مليون جنيه) كحوافز ومكافآت مشروطة.
ويُنتظر أن يشكل سيسكو، البالغ من العمر 22 عامًا، عنصرًا محوريًا في الهجوم الجديد للفريق، والذي سيبدأ به الموسم المقبل إلى جانب الثنائي ماتيوس كونيا وبرايان مبيومو، في إطار إعادة هيكلة هجومية كاملة يسعى من خلالها مانشستر يونايتد لتعزيز قدراته التهديفية.
سيسكو تألق بشدة الموسم الماضي بقميص لايبزيج، حيث نجح في تسجيل 21 هدفًا في مختلف المسابقات، وهو ما وضعه تحت أنظار عدة أندية أوروبية كبرى، في مقدمتها نيوكاسل يونايتد، الذي حاول ضمه دون أن ينجح في إقناعه، حيث فضّل اللاعب الانتقال إلى أولد ترافورد.
وتُعد هذه الصفقة خطوة استراتيجية مهمة لإدارة مانشستر يونايتد، التي تعمل على دعم الفريق بعناصر شابة وواعدة قادرة على إحداث الفارق، خاصة في ظل تطلعات العودة للمنافسة بقوة على الألقاب المحلية والأوروبية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

8.6 مليار جنيه.. ترتيب الفرق الأغلى في الدوري المصري 2025/2026
8.6 مليار جنيه.. ترتيب الفرق الأغلى في الدوري المصري 2025/2026

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

8.6 مليار جنيه.. ترتيب الفرق الأغلى في الدوري المصري 2025/2026

تنطلق اليوم النسخة 67 من الدوري الممتاز لكرة القدم وسط تطلعات وآمال وأحلام كبيرة بموسم قوي مليء بالاثارة والندية والتشويق بين الأندية المنافسة خاصة وأن تلك النسخة ستكون أستثنائية وستشهد مشاركة اكبر عدد من الفرق في موسم واحد بالمسابقة بتواجد 21 فريقا. ويزيد عدد الأندية المشاركة في المسابقة من حدة المنافسة وتجعل الجميع ينتظر المباريات بشغف وترقب كبير وتدخل الأندية المنافسات بطموحات كبيرة لتحقيق اللقب وأثبات الذات لها وتحقيق النجاح الذي يليق بالجماهير. وتشهد النسخة الجديد من الدوري مشاركة 21 فريقا بعد قرار رابطة الأندية الموسم الماضي إلغاء الهبوط مع اعتماد صعود ثلاثة فرق من الدرجة الثانية مع الالتزام بخريطة طريق في النسخة الثلاثة للدوري الممتاز بداية من الدوري الجديد غدا للعودة مرة أخري بالنظام القديم بمشاركة 18 ناديا. ومن المنتظر أن تهبط 4 أندية من الدوري الجديد مع صعود ثلاثة أندية ليكون الدوري الموسم المقبل مكونا من 20 فريق مع هبوط 4 فريق وصعود ثلاثة علي أن يكون الدوري الموسم بعد المقبل مكونا من 19 فريق ثم يهبط 4 فرق مع صعود ثلاثة ليكون 18 فريقا. وستلعب النسخة الجديدة من الدوري بنظام دوري من دور واحد بحيث يلعب كل فريق 20 مباراة تنتهي من خلالها تلك المرحلة في شهر مارس من العام المقبل ثم يتم تقسيم المرحلة الثانية إلي مجموعتين تتنافس أول 7 فرق في الترتيب علي اللقب بنظام دوري من دور واحد بينما في المجموعة الثانية تتنافس الأندية من المركز الثامن وحتي الـ21 علي البقاء في المسابقة وتلعب أيضا المجموعة مباريات من دور واحد. وتبلغ القيمة التسويقية للدوري الممتاز 155.08 مليون يورو ما يعادل 8.6 مليار جنيه ويعد النادي الأهلي أغلي فريق في الدوري الموسم الجديد بقيمة تسويقية بلغت 38.35 مليون يورو يليه بيراميدز 22.10 مليون يورو ثم الزمالك 14.55 مليون يورو بينما يعد وادي دجلة أقل قيمة تسويقية بـ775 ألف يورو قبله كهرباء الاسماعيلية بـ850 ألف يورو وقبله المقاولون العرب بـ1.93 مليون يورو.

هل توجد جائزة نقدية للفائز بالكرة الذهبية؟
هل توجد جائزة نقدية للفائز بالكرة الذهبية؟

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

هل توجد جائزة نقدية للفائز بالكرة الذهبية؟

بالنسبة إلى كثير من لاعبي كرة القدم، يبقى الفوز بجائزة الكرة الذهبية هو الحلم الأسمى، إذ تمثل قمة المجد الفرديّ في عالم اللعبة، ورغم القيمة المعنوية الكبيرة للجائزة، فإن المفاجأة للكثيرين هي أنها لا تحمل أيّ قيمة مالية مباشرة من الجهة المنظمة، حيث إن مجلة فرانس فوتبول تكتفي بمنح الكأس المرموقة فقط. تكلفة تصنيع الكرة الذهبية لا تتجاوز الـ 3 آلاف يورو، وهي قيمة مادية زهيدة مقارنة برمزيتها ومكانتها العالمية؛ ففي نسخة 2024، على سبيل المثال، لم يحصل الفائز في فئة الرجال، الإسباني رودري، على أي مكافأة مالية من المنظمين. مع ذلك، تلجأ بعض الأندية الكبرى إلى تضمين مكافآت مالية في عقود لاعبيها عند تحقيقهم إنجازات فردية كبرى، على رأسها الكرة الذهبية. وهذه المكافآت، التي تمنحها الأندية بشكل غير مباشر للفائز، قد تصل قيمتها في بعض الحالات إلى مليون يورو. ومن الأمثلة الشهيرة حالة الفرنسي كريم بنزيما مع ريال مدريد، حيث تضمن عقده ما عُرف إعلامياً بـ"بند الكرة الذهبية"، الذي يمنحه تجديداً تلقائياً لمدة موسم إضافي عند فوزه بالجائزة. وبعد تتويجه بها عام 2022، فُعّل البند بالفعل لموسم 2023-2024، قبل أن يقرر بنزيما لاحقاً الرحيل إلى اتحاد جدة السعودي بعقد ضخم جعله ثالث أعلى اللاعبين أجراً في العالم.

وداعاً نونيز... أراد جمهورٌ أن يراه ينجح
وداعاً نونيز... أراد جمهورٌ أن يراه ينجح

الجمهورية

timeمنذ 7 ساعات

  • الجمهورية

وداعاً نونيز... أراد جمهورٌ أن يراه ينجح

سيغادر نونيز في منتصف السنوات التي غالباً ما تُعدّ ذروة أداء المهاجمين، بعدما سجّل 40 هدفاً وقدّم 23 تمريرة حاسمة في 143 مباراة مع ليفربول. كانت مشاهدته ممتعة للغاية، لكن ليس دائماً لجماهير ليفربول فقط. غالباً كان الأمر يبدأ بمحاولة وتسديدة فاشلة، ثم تأتي الهتافات: «آندي كارول الرديء، أنت مجرّد آندي كارول رديء!». معاناة الأوروغوياني مع حاجز اللغة في بداية مسيرته مع ليفربول موثقة جيداً، لكنّه بدا دائماً وكأنّه يفهم مغزى هذه الهتافات. سواء وُجِّهت إليه من المدرج الخاص بالجماهير الزائرة في «أنفيلد»، أو من المدرجات الـ4 عندما كان ليفربول يلعب خارج ملعبه، وبدا أنّ تلك الكلمات أثّرت فيه بعمق. خلال مباراة موسمه الثاني في كأس الرابطة أمام بورنموث في تشرين الثاني 2023، دخل نونيز في الدقيقة 61، واستُقبل بأداء غنائي لتلك الأغنية تحديداً من جمهور المضيف. وبعد 9 دقائق، وفي مباراة كانت فيها أمطار العاصفة «سياران» تهبّ بشكل جانبي على ملعب «فيتالتي» الصغير، توغّل نونيز إلى داخل الملعب وسدّد كرة لولبية في الزاوية العليا للمرمى ليسجّل هدف الفوز الانتقامي. لم يكن جمهور بورنموث الأول ولا الأخير الذي تعلّم أنّ السخرية من نونيز غالباً ما تحفّز أفضل ما لديه. فالإساءات كانت دائماً تمهيداً لأهداف الانتقام. «نونيز! نونيز! نونيز!» كانت هتافات جمهور ليفربول رداً على ذلك. لم ينل نونيز نشيداً أطول من اسمه، لكنّه لم يكن بحاجة إليه. فقد صرخوا باسمه أول مرّة بتلك الطريقة عندما سجّل في مرمى مانشستر سيتي في درع المجتمع 2022-23. نشأت بين نونيز والجماهير، الذين يشيرون إليه وهم يصرخون باسمه، رابطة منذ اللحظة الأولى. لكن لو لم يكن مشجّعو ليفربول يعرفون أنّ إرلينغ هالاند، الذي انضمّ إلى سيتي قادماً في الصيف نفسه، هو نوع مختلف من اللاعبين، فقد اكتشفوا ذلك بسرعة. فعلى رغم من أنّ المواجهة المباشرة بينهما بدأت بتسجيل نونيز وإخفاق هالاند، فإنّ نونيز فَقدَ زمام المبادرة بمجرّد أن بدأت المقارنات بالنرويجي. منذ لحظة انضمامه من بنفيكا البرتغالي مقابل 85 مليون جنيه إسترليني، وحين كاد ليفربول فيه أن يظفر بجميع الألقاب، وُضع نونيز في مقارنة مباشرة مع هالاند. عدم الثبات في أداء نونيز كان مرهِقاً للمشاهد، لكنّ ليفربول تمسّك دائماً بأمل لحظته السحرية القادمة. وعندما تأتي، بأي شكل من الأشكال، كانوا يعبدونها. في يومه الكبير، كان المهاجم الذي سجّل بكعب قدمه ضدّ ريال مدريد في دوري أبطال أوروبا. لكنّه أيضاً كان قادراً على القيام بانطلاقة قوية، تجاوز الحارس، ومواجهة مرمى خالٍ، ثم بطريقة ما يصطدم بالعارضة، كما فعل في الدوري الأوروبي أمام تولوز. في تلك المباراة أنقذه زميله راين خرافنبرخ الذي تابع الكرة المرتدة وسجّل، لكنّ نونيز سقط على ركبتَيه واضعاً رأسه بين يدَيه. أدرك أنّه يحارب جيشاً من المتصيّدين على وسائل التواصل الاجتماعي ينتظرون السخرية منه. كان ذلك قاسياً، ودفعه إلى تجنّب وسائل التواصل تماماً. لكنّه كان مثابراً، وأظهر قدرة ملحوظة على النهوض من الكبوات. بالنسبة إلى البعض، سيُذكر نونيز بسبب الفرص الضائعة الكبيرة، مثل تلك التي أهدرها ضدّ أياكس في دوري الأبطال خلال موسمه الأول، عندما ارتطمت تسديدته بالقائم من مسافة 5 ياردات، أو أمام لوتون تاون حين رفع الكرة من مسافة أقرب من ذلك فوق العارضة. لطالما سُخر من شعار «هذا يعني أكثر» الذي استخدمه ليفربول، لكن عندما كان نونيز يسجّل، لم يكن ذلك يعني أكثر فقط، بل كان يعني كل شيء. كان كل مشجّع يُريد رؤيته يصل إلى القمة التي آمنوا بقدرته على بلوغها. وعندما كان يحتفل بشغف يكسر لوحات الإعلانات الجانبية، كانوا يشاركونه الاحتفال. كان يُقبّل معصمه بعد كل هدف، تذكيراً بمواطنه وسلفه في هجوم ليفربول لويس سواريز، إذ كان يأمل أن يُكرِّر ما فعله سواريز، الذي سجّل 82 هدفاً في 133 مباراة خلال 3 سنوات ونصف. بعد أسبوع من الفوز بدرع المجتمع، دخل كبديل في الدوري وسجّل هدفاً ثم مرّر كرة حاسمة لمحمد صلاح في تعادل 2-2 أمام فولهام. في الأسبوع التالي، قلّد سواريز لكن بالجانب السلبي، إذ فَقدَ أعصابه ونطح يواكيم أندرسن، مدافع كريستال بالاس، ما ترك ليفربول منقوصاً بهدف ولاعب في مباراة انتهت بالتعادل 1-1. ربما تختصر هاتان المباراتان في الدوري شخصيّته بأكملها. في الموسم الماضي، جمع نونيز عدداً من البطاقات الصفراء (8) مساوياً لمساهماته التهديفية (5 أهداف، 3 تمريرات حاسمة) في 30 مباراة في الدوري. بدأ 8 مباريات منها فقط، كان آخرها أمام ساوثهامبتون في «أنفيلد» يوم 8 آذار. مشاهدة نونيز كانت كأنّها رياضة داخل رياضة، وكان لا بدّ من التحلّي بالصبر، خصوصاً عند مشاهدته يحاول ضبط توقيت انطلاقته. فقط دومينيك كالفرت-لوين (70) من إيفرتون، رُفِعت راية التسلل ضدّه أكثر من نونيز (62) خلال المواسم الثلاثة الأخيرة في الدوري الممتاز. في الواقع، سجّل (9) وصنع (9) مع ليفربول في الدقائق الـ15 الأخيرة من المباريات، أكثر مما فعل في أي فترة زمنية مماثلة أخرى. كان بمثابة رمية نرد لم يَعُد النادي قادراً على الاعتماد عليها. وككل العروض الجيدة، ترك نونيز جماهير ليفربول تطالب بالمزيد. لكن بالنسبة له، كان ذلك دائماً هو المشكلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store