
رصدُ حاملتَي طائرات صينيتين في المحيط الهادئ
قالت اليابان، أمس، إن حاملتَي طائرات صينيتين رُصدتا وهما تنشطان في المحيط الهادئ للمرة الأولى، في حين تشتبه طوكيو في أن بكين تعزز قدراتها العسكرية في المناطق البحرية النائية.
وأوضحت وزارة الدفاع اليابانية أن حاملة الطائرات «شاندونغ» وأربع سفن أخرى، من بينها مدمرة مزودة بصواريخ موجهة، أبحرت إلى المنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان المحيطة بجزيرة أوكينوتوري الجنوبية النائية، فيما أبحرت، السبت، حاملة الطائرات «لياونينغ» ومدمرتان مزودتان بصواريخ موجهة وسفينة إمداد سريعة، على مسافة نحو 300 كيلومتر من ميناميتوري.
ويُثير الوجود العسكري المتزايد للصين في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، قلق الولايات المتحدة وحلفائها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 33 دقائق
- البيان
الصين تؤكد التوصل لاتفاق تجاري مع أمريكا
أكدت الصين اليوم الخميس ما أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه تم التوصل لاتفاق تجاري بين البلدين، وقالت إن على الجانبين الالتزام به وإن بكين تحترم دائما تعهداتها. ويوفر الاتفاق، الذي تم التوصل إليه بعد اتصال هاتفي بين ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ الأسبوع الماضي، هدنة هشة للغاية في الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وقال لين جيان المتحدث باسم الخارجية الصينية في مؤتمر صحفي دوري "لطالما أوفت الصين بالتزامها وحققت نتائج... الآن وقد تم التوصل إلى توافق في الآراء، يجب على الجانبين الالتزام به". وأنهى الاتصال الهاتفي بين الرئيسين أزمة اندلعت بعد أسابيع فقط من التوصل إلى اتفاق مبدئي في جنيف. وسرعان ما أعقب الاتصال المزيد من المحادثات في لندن قالت واشنطن إنها أكملت اتفاق جنيف لتخفيف الرسوم الجمركية المتبادلة. وكان اتفاق جنيف قد تعثر بسبب استمرار الصين في فرض قيود على صادرات المعادن، وهو ما دفع إدارة ترامب إلى الرد بفرض قيود على الصادرات. ولم تتضح بعد تفاصيل الاتفاق الأحدث وكيفية تنفيذه.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
مسؤول إيراني يقول إن سحب موظفين أميركيين ليس تهديدا
وقال المسؤول الأمني الإيراني الكبير، في تصريحات لقناة برس تي في الإيرانية، اليوم الخميس، إن مغادرة موظفين أميركيين للمنطقة "لا يشكل تهديدا"، وذلك وسط مخاوف من أن يكون إجلاء الأفراد غير الأساسيين يمهد لتصعيد إقليمي. ووصف المسؤول الأمني هذا الأمر "بأنه رد فعل دفاعي على تحذيرات إيران من أنها ستستهدف مصالحها وقواعدها الإقليمية في حال وقوع أي عمل عدواني في البلاد". وقال المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه: "ما يفعله الأميركيون ليس رسالة تهديد لإيران، بل هو رد فعل على تهديدات إيران لمصالحهم". وتأتي هذه التصريحات في الوقت الذي بدأت فيه الولايات المتحدة إجلاءً جزئيًا لأفرادها من منطقة غرب آسيا، وهو ما أكده الرئيس الأميركي دونالد ترامب حين قالل: "يجري نقلهم لأن الوضع قد يكون خطيرًا. لقد أصدرنا إشعارًا بالمغادرة، وسنرى ما سيحدث". وأشار مسؤولون أميركيون إلى تصاعد التوترات في المنطقة ومعلومات استخباراتية تشير إلى أن إسرائيل ربما تُعدّ لشنّ هجوم على المنشآت النووية الإيرانية ، مما أثار مخاوف من ردّ إيراني على الأصول الأميركية في المنطقة. وقال المسؤول الإيراني إن بلاده في "أعلى مستويات جاهزيتها العسكرية"، محذرًا من أن أي عمل عدواني من جانب الولايات المتحدة أو إسرائيل سيُقابل برد سريع وغير متوقع. وقال: "إيران حاليًا في أعلى مستويات جاهزيتها العسكرية، وإذا حاولت الولايات المتحدة أو النظام الصهيوني القيام بأي عمل عدواني، فسيُفاجأون".


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
النفط يتراجع مع تقييم السوق لتبعات التوتر في الشرق الأوسط
تراجعت أسعار النفط، الخميس، وخسرت المكاسب التي سجلتها في وقت سابق من جلسة التداول الآسيوية في وقت تقيم فيه السوق أثر قرار الولايات المتحدة نقل أمريكيين من الشرق الأوسط قبل محادثات مرتقبة مع إيران بشأن برنامجها النووي. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 30 سنتاً أو 0.4% إلى 69.47 دولار للبرميل. كما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 23 سنتاً أو 0.3% إلى 67.92 دولار. وقفز الخامان، الأربعاء، بأكثر من 4% إلى أعلى مستوياتهما منذ أوائل إبريل/نيسان. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، إن الولايات المتحدة ستنقل جنوداً من الشرق الأوسط لأنه «قد يكون مكاناً خطِراً». وأضاف أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي. وتصر إيران على أن برنامجها النووي سلمي. وأدى تصاعد التوتر مع إيران إلى زيادة احتمالات تعطل إمدادات النفط. ومن المقرر أن يجتمع الطرفان، الأحد. وقال فيفيك دهار، مدير أبحاث التعدين وسلع الطاقة في بنك الكومنولث الأسترالي: «بعض ارتفاع أسعار النفط الذي دفع خام برنت لتجاوز 70 دولاراً للبرميل كان مبالغاً فيه. لم تحدد الولايات المتحدة تهديداً مباشراً من إيران». وأضاف أن رد إيران مشروط فقط بأي تصعيد من جانب الولايات المتحدة. وتابع: «التراجع في (السعر) منطقي، لكن من المرجح أن تستمر علاوة المخاطر الجيوسياسية التي تبقي سعر برنت فوق 65 دولاراً للبرميل حتى تتضح نتائج محادثات واشنطن وطهران بشأن الملف النووي». وذكرت رويترز، الأربعاء، نقلاً عن مصادر أمريكية وعراقية أن الولايات المتحدة تستعد لإخلاء جزئي لسفارتها في العراق وستسمح لأسر العسكريين الأمريكيين بمغادرة مناطق في أنحاء الشرق الأوسط بسبب المخاطر الأمنية المتزايدة في المنطقة. وقال مسؤول أمريكي إن أسر العسكريين قد يغادرون البحرين أيضاً. وكرر ترامب، مراراً تهديده بقصف إيران إذا فشل الطرفان في التوصل إلى اتفاق يتعلق بأنشطة إيران النووية بما في ذلك تخصيب اليورانيوم. وحذر وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده من أن بلاده ستستهدف القواعد الأمريكية في المنطقة إذا فشلت المحادثات النووية وبدأت الولايات المتحدة تصعيداً عسكرياً. ويعتزم المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف لقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في سلطنة عمان، الأحد، لمناقشة رد طهران على المقترح الأمريكي بشأن التوصل لاتفاق نووي. وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية إن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة انخفضت بمقدار 3.6 مليون برميل إلى 432.4 مليون برميل الأسبوع الماضي. وتوقع محللون استطلعت رويترز آراءهم تراجعاً بمقدار مليوني برميل. (رويترز)