
وثيقة تفاهم بين الحكومة السورية والزعيم الروحي للدروز... إليكم ما تتضمنه
ذكر موقع"سكاي نيوز" أنّ مصادر محلية كشفت عن وثيقة تفاهم "ليست نهائية" بين الحكومة السورية والزعيم الروحي لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الهجري، تناولت آلية اندماج محافظة السويداء في مؤسسات الدولة السورية.
ونقلت وسائل إعلام محلية في المحافظة عن مصدر من الرئاسة الروحية، قوله إن "وثيقة التفاهم الصادرة هي سلسلة من الطلبات للإدارة الجديدة، وليست اتفاقا نهائيا".
وأضاف المصدر أن "موفد الإدارة السورية الجديدة تعهد بأن تلتزم الدولة بتنفيذ الطلبات"، مشيرا إلى وجود ملفات عديدة أخرى لا تزال المفاوضات مستمرة حولها.
وجاء في تفاصيل الوثيقة المتداولة على منصات التواصل الاجتماعي، التي نقلها تلفزيون "سوريا":
- تفعيل الضابطة العدلية فورا.
- تفعيل الملف الشرطي والأمني ضمن وزارة الداخلية.
- تنظيم الضباط والأفراد المنشقين وكل الفصائل المسلحة في وزارة الدفاع.
- صرف كل الرواتب المتأخرة للموظفين فورا.
- إعادة النظر في جميع المفصولين عن العمل قبل تاريخ 8 من كانون الأول الماضي.
- أولوية التوظيف لمن تم فصلهم تعسفيا قبل 8 من كانون الأول الماضي.
- إصلاح المؤسسات التابعة للدولة ماليا وإداريا.
- الإسراع في تعيين أعضاء المكتب التنفيذي المؤقت لقضاء حوائج الموظفين.
- الحفاظ على السلم الأهلي ومنع التعدي على الأملاك العامة والخاصة.
- إزالة التعديات على أملاك الدولة والطرقات ضمن خطة مدروسة وإيجاد البديل.
- اتخاذ مبنى الحزب سابقا مقرا رئيسا للجامعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ليبانون 24
هل تُعيد رسالة ترامب "المشفرة" لإيران صياغة معادلة النووي؟
ذكر موقع"سكاي نيوز عربية" أنه في سياق التوترات السياسية والاقتصادية المستمرة، وصلت إلى طهران رسالة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تحمل العديد من الرسائل المشفرة التي قد تساهم في تغيير مسار العلاقات بين طهران وواشنطن. الرسالة التي أُرسلت إلى مجلس الأمن القومي الإيراني، تعد تطورا مهمًا في العلاقات بين البلدين، وتفتح بابًا للتساؤلات بشأن احتمالات التفاوض مستقبلاً. لكن مع ذلك، يبقى السؤال الأهم: هل ستقبل إيران بمثل هذه المبادرة في ظل سياسة "الضغوط القصوى" التي فرضتها واشنطن؟ أشار المحلل السياسي الخاص بقناة "سكاي نيوز عربية"، محمد صالح صدقيان خلال حديثه لغرفة الأخبار إلى أن طهران تتعامل مع هذه الرسالة بحذر شديد. كما لفت إلى أن القيادة الإيرانية لا تزال تتبنى موقفًا ثابتا في رفض التفاوض مع الولايات المتحدة ما لم يتم رفع العقوبات أولًا. ووصف صدقيان في حديثه أن الرسالة جاءت لتؤكد على جوهر المفاوضات حول نقطتين أساسيتين: البرنامج النووي الإيراني، وما يرتبط به من إمكانية عسكرة هذا البرنامج، بالإضافة إلى النفوذ الإيراني في المنطقة. الرسالة الأميركية.. تناقضات في المواقف وفقًا للمحلل صدقيان، تكشف الرسالة الأميركية عن موقف مزدوج، حيث تسعى واشنطن من جهة إلى طرح إمكانية فتح باب التفاوض بشأن البرنامج النووي الإيراني، على أساس ضمان سلمية هذا البرنامج. من جهة أخرى، تبرز قضية النفوذ الإيراني في المنطقة، وخاصة ما يُعرف بـ"محور المقاومة" الذي تدعمه طهران في عدة دول بالشرق الأوسط. في هذا الإطار، يرى صدقيان أن ترامب وحلفاءه الغربيين يريدون ضمانات ملموسة بشأن نية إيران في عدم عسكرة برنامجها النووي، إضافة إلى إشارات تطمينية بشأن الحد من دور إيران في النزاعات الإقليمية. وبالنسبة لهذه النقاط، يوضح صدقيان أن "إيران في موقف قوي، فهي لا تستطيع أن تقدم ضمانات بشأن سلمية برنامجها النووي طالما أن هناك ضغوطًا مستمرة عليها من قبل واشنطن". وتابع أن طهران ترى أن هذه الضغوط تسعى إلى تحويل المفاوضات إلى صفقة أحادية تحمل إيران التزامات أكبر مقابل القليل من التنازلات الأميركية. موقف إيران.. عدم التفريط في السيادة أما في ما يتعلق بالمفاوضات، فلا تبدو إيران مستعدة للتفاوض إلا بشرط أساسي وهو إلغاء العقوبات الأميركية. يشير صدقيان إلى أن المفاوضات يجب أن تكون مبنية على قواعد احترام متبادل، مع مراعاة مصالح مشتركة بين الطرفين. ويعتقد أن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان كان قد أكد في تصريحاته الأخيرة أن إيران لن تتفاوض تحت الضغط أو الإملاءات الأميركية، مؤكدًا أن المفاوضات يجب أن تكون جادة وأساسها المصالح المشتركة. كما أضاف بزشكيان "إيران لا يمكن أن تتفاوض إذا كانت شروط المفاوضات تتضمن الضغط العسكري أو تهديدات بالحرب، لأن هذا يضر بمصداقية المفاوضات". وبحسب صدقيان، فإن هذا الموقف الإيراني يظهر جليًا في تلميحات إيرانية سابقة، بما في ذلك تصاريح مسعود بزشكيان الذي وصف اللقاء بين ترامب والرئيس الأوكراني زيلينسكي بـ "المقزز". هذا التصريح يعبّر عن استياء إيران من أسلوب ترامب في التعامل مع قضايا دولية، مما يعكس عدم الثقة بين طهران وواشنطن، وهو ما يزيد من تعقيد أي محاولات للمفاوضات المستقبلية. الوساطة الخليجية.. أمل في تقارب دبلوماسي في المقابل، أشار المحلل صدقيان إلى الدور الذي يمكن أن تلعبه دول الخليج، مثل الإمارات وقطر وسلطنة عمان، في الوساطة بين إيران والولايات المتحدة. هذه الدول تلعب دورًا محوريًا في محاولة تسهيل الحوار بين طهران وواشنطن من خلال تفعيل قنوات دبلوماسية غير مباشرة. وقال صدقيان: "إيران تأمل أن تكون هناك وساطات عربية فعالة، خاصة من الإمارات وقطر وسلطنة عمان، نظرًا للعلاقات التاريخية والمصالح المشتركة بين هذه الدول". وأضاف أن إيران تبدي اهتمامًا بتفعيل هذه الوساطات، إذ تعتبرها فرصة لتعزيز التعاون مع جيرانها في الخليج بما يصب في مصلحة الأمن والاستقرار الإقليمي. تحديات أمام أي تقارب محتمل في ضوء هذا التحليل، يبدو أن إيران لن تتراجع عن موقفها الرافض للمفاوضات تحت ضغوط أميركية. إن المفاوضات مع إيران، إذا تمت، ستكون مشروطة بضمانات واضحة من قبل واشنطن في ما يخص رفع العقوبات والاعتراف بحق إيران في الحفاظ على سيادتها وبرنامجها النووي السلمي. ومع ذلك، تبقى الوساطات الخليجية محط أمل في أن تساهم في تيسير الحوار بين طهران وواشنطن. إذا ما استمرت الضغوط الأميركية ورفضت إيران التفاوض على أساس الشروط المفروضة، فإن المعادلة الإقليمية ستظل على حالها. في المقابل، أي تطور إيجابي في هذه القضية قد يكون له انعكاسات كبيرة على مستقبل العلاقات الإيرانية


ليبانون 24
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- ليبانون 24
تحذير من قوة "سوخوي-35" الروسيّة.. هذه قدراتها
ذكر موقع"سكاي نيوز عربية" أن تقارير وسائل الإعلام الغربية عن حرب أوكرانيا الجارية ركزت على إبراز قدرات الجانب الأوكراني، بينما قللت من قوة الروس. وبالتالي فقد تفاجأ بعض المراقبين من أن مقاتلات "إف-16" التي تبرع بها حلف شمال الأطلسي (الناتو) إلى أوكرانيا كانت غير فعالة في الغالب ضد المقاتلات الروسية من طراز "سوخوي-35"، حيث اعترف المتحدث باسم القوات الجوية الأوكرانية بصراحة في عام 2023 بأن مقاتلات "إف-16" "قديمة" و "لا يمكنها مواجهة" الطائرة الحربية الروسية التي تنتمي إلى الجيل الرابع. وقال المحلل الجيوسياسي والعسكري الأميركي براندون ويشيرت، وهو المحرر البارز في شؤون الأمن القومي بمجلة "ناشونال إنتريست"، في تحليل نشرته المجلة إنه عندما غزت روسيا أوكرانيا في شباط 2022، تعرضت للسخرية على نطاق واسع في الصحافة الغربية بسبب اعتمادها على معدات ضعيفة ترجع إلى العصر السوفيتي. وفي الواقع، نتجت إخفاقات الجيش الروسي في الأيام الأولى من الحرب على الأقل جزئيا، عن الاعتماد على هذه المعدات ضد الذخائر الحديثة التي قدمها حلف الناتو إلى أوكرانيا - وأبرزها صاروخ "جافلين". ورأى ويشيرت أنه في كل الحروب، يعد التكيف أمرا مهما للغاية، وقد قضت روسيا الأعوام الثلاثة الماضية في علاج أوجه القصور في معداتها السوفيتية القديمة وعملت على تعزيزها بعد العديد من الدروس الصعبة التي تعلمتها في ساحات القتال في شرق أوكرانيا. وتتسم الحرب بأنها عملية ديناميكية، وأيا كانت الأنظمة التي يتم استخدامها في بداية الصراع - خاصة إذا استمر هذا الصراع لفترة طويلة مثل الحرب في أوكرانيا، فإن هذا يعني أنه يتعين على الجيش تكييف أنظمته باستمرار بناء على الخبرات التي يكتسبها من ساحة المعركة. وأضاف: "وقد فعلت روسيا هذا، إلا أن أوكرانيا، التي تعتمد على أنظمة الناتو الحديثة، لم تفعل ذلك في الغالب، مع نتائج يمكن التنبؤ بها في القتال. بالإضافة إلى ذلك، ربطت موسكو قاعدتها الصناعية الدفاعية في وقت الحرب بالحاجة إلى التكيف والتطوير المستمر للمعدات، وقد استفادت المقاتلة "سوخوي-35" من هذه التعديلات التي دفعت إليها الدروس المؤلمة التي تعلمتها في ساحات القتال. ويأتي هذا حتى قبل التميز في تصميمها الكلي". قدرة فائقة على المناورة وقال ويشيرت إن الميزة الكبيرة للمقاتلات "سوخوي-35" في القتال تأتي من قدرتها الفائقة على المناورة، والتي لا تضاهيها سوى طائرات غربية قليلة. وأشار أحد قادة حلف الناتو السابقين إلى أن الطائرة الحربية "إف-35 لايتنينغ" التي تنتمي للجيل الخامس "ستتراجع على الأرجح" إذا اكتشفت مقاتلة "سوخوي-35" على الرغم من أن المقاتلة "إف-35" ستكون قادرة بشكل شبه مؤكد على رؤية "سوخوي-35" أولا، ولكن "سوخوي-35" ستكون قادرة على الأرجح على تفادي أي صواريخ تطلقها "إف-35" عليها، قبل الدخول في معركة جوية من المرجح أن تفوز بها المقاتلة الروسية. وقال ويشيرت إنه على الرغم من ذلك فإن الاشتباكات الافتراضية بين مقاتلتين من طرازي "سوخوي-35" و"إف-35" غير ذي صلة إلى حد كبير بحرب أوكرانيا. وتبقى الحقيقة أن مقاتلة "سوخوي-35" هي لاعب قوي في الجو، بغض النظر عن رغبات الغربيين. أما بالنسبة للحمولة، فإن حزمة أسلحة "سوخوي-35" جديرة بالذكر، حيث يمكنها حمل ما يصل إلى 12 صاروخا قصير المدى، بزيادة أربعة صواريخ عن المقاتلة "إف-22 رابتور". بالإضافة إلى ذلك، يمكن تزويدها بأربعة صواريخ "آر 37 إم"، والتي يحتوي كل منها على رأس حربي يزن 60 كيلوغراما. ويمكن للصواريخ أن تصل إلى سرعة مذهلة تبلغ "6 ماخ" وتضرب الأهداف على بعد 248 ميلا. ويرى ويشيرت أنه على الرغم من كل الضجة في وسائل الإعلام الغربية حول مدى سوء مقاتلات "سوخوي-35" الروسية، لم يتم إسقاط سوى ما يترواح بين 7 و13 مقاتلة من منها بشكل إجمالي، على الرغم من تقارير سابقة ذكرت أن أوكرانيا أسقطت العشرات من تلك المقاتلات. وتظهر مراجعة سريعة لعدة مصادر غربية وأخرى مرتبطة بروسيا أن أسطول روسيا من مقاتلات "سوخوي-35" والذي كان يبلغ 120 مقاتلة بدأت بها روسيا الحرب، بلغت نسبة الخسائر به 11 بالمئة على الأكثر. وبعبارة أخرى، تعد بيانات أوكرانيا المتعلقة بنسبة خسارة مقاتلات "سوخوي-35" الروسية متفائلة للغاية. واختتم ويشيرت تحليله بالقول "سيكون الاستراتيجيون الغربيون حمقى إذا قللوا من شأن هذه الطائرة الحربية".


ليبانون 24
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- ليبانون 24
غرينلاند تحت الأضواء.. هل تغير نتائج الانتخابات مصير الجزيرة؟
كتب موقع"سكاي نيوز عربية": لم يكن أحد في العالم تقريبا يهتم بالانتخابات البرلمانية التي تجرى في غرينلاند، لكن تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن أطماعه في الاستحواذ على الجزيرة الشاسعة في القطب الشمالي ربما تغير هذه النظرة. فقد بدأ سكان غرينلاند، الثلاثاء، التصويت في انتخابات حازت اهتماما دوليا، بعد تعهد ترامب بالسيطرة على الجزيرة الغنية بالمعادن، مما أثار جدلا حول استقلالها. ومنذ تولي ترامب منصبه في كانون الاول، تعهد بجعل غرينلاند، وهي منطقة شبه مستقلة لكنها تتبع الدنمارك، جزءا من الولايات المتحدة، قائلا إنها مهمة للمصالح الأمنية الأميركية. ووقعت الجزيرة الشاسعة التي يبلغ عدد سكانها 57 ألف نسمة فقط، في سباق جيوسياسي من أجل الهيمنة في القطب الشمالي، حيث يجعل ذوبان القمم الجليدية الوصول إلى مواردها أكثر سهولة ويفتح طرق شحن جديدة، كما تكثف روسيا والصين نشاطهما العسكري في المنطقة. وغرينلاند مستعمرة دنماركية سابقة وجزء من أراضي الدنمارك منذ عام 1953، وحصلت على قدر من الحكم الذاتي عام 1979 عندما تشكل أول برلمان فيها، لكن كوبنهاغن لا تزال تسيطر على الشؤون الخارجية والدفاع والسياسة النقدية، وتوفر ما يقرب من مليار دولار سنويا لاقتصادها. وفي 2009، حصلت على الحق في إعلان الاستقلال الكامل من خلال استفتاء، رغم أنها لم تفعل ذلك بسبب المخاوف من انخفاض مستويات المعيشة في غياب الدعم الاقتصادي من الدنمارك. فاز الحزب الديمقراطي (يمين وسط) المعارض في الانتخابات البرلمانية، التي تميزت كذلك بتحقيق القوميين المطالبين بسرعة نيل جزيرتهم القطبية الشمالية استقلالها عن الدنمارك صعودا غير مسبوق. وقالت قناة "كي إن آر" التلفزيونية إنه بنتيجة فرز الأصوات في العاصمة نوك، فإن الحزب الديمقراطي الذي يقدم نفسه على أنه ليبرالي اجتماعي يؤيد استقلال الجزيرة في نهاية المطاف، تصدر بفارق كبير لا يمكن معه لأقرب منافسيه أن يلحق به، مما يجعله الفائز في الانتخابات. في المقابل، يوشك حزب "ناليراك" القومي على تحقيق "نتيجة مذهلة"، وفق القناة. وتوجه هذه النتائج ضربة لأطماع ترامب في السيطرة على غرينلاند، إذ أن فوز مؤيدي استقلال الجزيرة يصعب مهمة الرئيس الأميركي أكثر. يشار إلى أن النقاش حول مستقبل غرينلاند، الذي أُطلق بعد إعلان ترامب عن رغبته في ضمها للولايات المتحدة، خيم على الحملة الانتخابية، حيث رفض السياسيون في غرينلاند والدنمارك المطالب الأميركية. وبحسب استطلاع للرأي، هناك أقلية صغيرة فقط تؤيد أن تصير غرينلاند جزءا من الولايات المتحدة، لكن الفائزين في الانتخابات ليسوا من هذه النسبة. أطماع متجددة قبل ساعات من توجه سكان غرينلاند إلى مراكز الاقتراع، طرح ترامب مجددا خططه لأن يصبح الإقليم جزءا من الولايات المتحدة. وكتب ترامب على منصة "تروث سوشال" في وقت متأخر من الأحد: "نحن مستعدون لاستثمار مليارات الدولارات لتوفير وظائف جديدة وجعلكم أثرياء، وإذا اخترتم هذا نرحب بأن تكونوا جزءا من الأمة الأعظم في العالم، الولايات المتحدة الأميركية". وشارك إيلون ماسك، حليف ترامب المسؤول عن وزارة لتقليص النفقات الحكومية، المنشور عبر منصة "إكس" التي يمتلكها، مما جعله ينتشر على نطاق أوسع. وفي مقابلة أجريت قبل يوم الانتخابات، أعرب رئيس وزراء غرينلاند موته بي إيجيده عن انتقاده الواضح لترامب. وقال لهيئة الإذاعة الدنماركية: " الأشياء التي تحدث الآن في العالم تجعلني قلقا للغاية. نظام العالم يتداعي على الكثير من الأصعدة وربما يكون هناك رئيس في الولايات المتحدة الذي لا يمكن توقع تصرفاته للغاية وبهذه الطريقة يضمن قلق الناس". وأضاف: "نستحق أن نُعامل باحترام، ولا أعتقد أن الرئيس الأميركي فعل هذا منذ تولى المنصب". (سكاي نيوز عربية)