
: هجوم يوم الصفر.. Microsoft تحذر من أكبر اختراق رقمي يستهدف المؤسسات
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : جوجل ترفض الإفصاح عن تلقيها طلبًا سريًا من بريطانيا لإنشاء باب خلفى
الأربعاء 30 يوليو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - في ظل تصاعد الجدل حول محاولات الحكومات للوصول إلى البيانات المشفرة للمستخدمين، امتنعت شركة جوجل عن الكشف عمّا إذا كانت قد تلقت طلبًا سريًا من الحكومة البريطانية يُلزمها بتوفير "باب خلفى" يتيح للسلطات الوصول إلى بيانات المستخدمين، وهو نفس النوع من الأوامر القضائية السرية الذي تلقته شركة أبل فى وقت سابق، بحسب تقارير صحفية. وتأتي هذه التساؤلات بعد تقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست بداية العام، كشف أن وزارة الداخلية البريطانية سعت لاستصدار أمر قضائي سري من محكمة المراقبة في المملكة المتحدة، يُجبر شركة أبل على منحها صلاحية الوصول إلى البيانات السحابية المشفّرة الخاصة بأي مستخدم حول العالم، بما يشمل النسخ الاحتياطية لأجهزة iPhone وiPad. تقوم أبل بتشفير بيانات المستخدمين بطريقة تجعلها غير قادرة هى نفسها على فك التشفير أو الوصول إلى البيانات، وهو ما جعل هذا الطلب مثيرًا للجدل، ووصفه البعض بـ'الاستبدادى'، محذرين من تداعياته العالمية على خصوصية المستخدمين، وقد طعنت أبل على قانونية هذا الأمر أمام القضاء. بموجب القانون البريطانى، يُمنع على الشركات المشمولة بأوامر المراقبة السرية أن تكشف علنًا عن تلقيها مثل هذه الأوامر، أو حتى الإشارة إلى وجودها من الأساس، ما يجعل موقف الشركات محدودًا فى الرد على الاستفسارات الرسمية. وفي رسالة رسمية موجهة إلى مسؤولة الاستخبارات الأميركية تولسي جابارد، طالب السيناتور رون وايدن، عضو لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ الأميركي، بالكشف عن تقييم الحكومة الأميركية للمخاطر الأمنية الوطنية الناتجة عن هذه القوانين البريطانية والمطالبات السرية من شركات التكنولوجيا الأميركية. وأشار وايدن إلى أن شركة ميتا، المالكة لـ WhatsApp وFacebook Messenger، أبلغت مكتبه في مارس الماضي بأنها لم تتلقَّ أي طلب لإنشاء باب خلفي في خدماتها المشفّرة، خلافًا لما تم تداوله بشأن أبل. أما شركة جوجل، فرفضت إبلاغ مكتب وايدن عمّا إذا كانت قد تلقت بالفعل أمرًا مشابهًا من الحكومة البريطانية للوصول إلى بيانات المستخدمين، واكتفت بالقول إن "تلقى إشعار بمتطلبات تقنية" يمنعها قانونيًا من التصريح بذلك، وفقًا لما ورد في الرسالة الرسمية. وفى تصريح لموقع TechCrunch، قال المتحدث باسم جوجل كارل رايان:'لم نقم أبدًا بإنشاء أي آلية أو 'باب خلفي' لتجاوز التشفير من طرف إلى طرف في منتجاتنا، وإذا قُلنا إن المنتج مشفّر من طرف إلى طرف، فنحن نعني ذلك تمامًا.' لكن الشركة لم تُجب بوضوح عمّا إذا كانت تلقت طلبًا رسميًا من بريطانيا حتى اليوم. وتثير هذه التطورات مزيدًا من التساؤلات حول مستقبل خصوصية المستخدمين في ظل التوتر المتزايد بين الحكومات ومزودي الخدمات الرقمية، خاصة في ظل تصاعد الضغوط التشريعية والرقابية، ووجود قوانين تجبر الشركات على الامتثال لأوامر قد تتعارض مع معايير الخصوصية العالمية. يذكر أن المملكة المتحدة أقرت قوانين رقابة مشددة فى السنوات الأخيرة، تمنح سلطاتها صلاحيات واسعة للحصول على بيانات المستخدمين لأغراض أمنية، وهو ما أثار انتقادات من منظمات حقوق الإنسان وشركات التقنية على حد سواء. وفى ظل صمت جوجل، تبقى المخاوف قائمة بشأن قدرة المستخدمين على الحفاظ على بياناتهم في بيئة رقمية باتت الخصوصية فيها محلاً للتفاوض بين التكنولوجيا والقانون.


نافذة على العالم
منذ 7 ساعات
- نافذة على العالم
تكنولوجيا : مايكروسوفت تختبر وضعاً جديداً لتجربة تصفح مدعومة بالذكاء الاصطناعي عبر إيدج
الأربعاء 30 يوليو 2025 09:00 صباحاً نافذة على العالم - تكنولوجيا 66 29 يوليو 2025 , 11:07ص شركة مايكروسوفت واشنطن - قنا بدأت شركة مايكروسوفت اختبار وضع تجريبي جديد يدعى /وضع كوبيلوت Copilot Mode/ داخل متصفحها إيدج؛ إذ يوفر للمستخدمين تجربة تصفح قائمة على الذكاء الاصطناعي، تجمع بين البحث الصوتي والتفاعل مع التبويبات المفتوحة وتنفيذ المهام اليومية مثل حجز المطاعم ومقارنة المنتجات. ويتيح الوضع الجديد للمساعد الذكي "Copilot" إمكانية الوصول إلى كافة التبويبات المفتوحة في المتصفح، مما يسمح له بمقارنة الفنادق، أو تقديم ملخصات سريعة حول أفضل الخيارات الشرائية من عدة صفحات، كما يدعم الأوامر الصوتية لتصفح المواقع أو فتح التبويبات المخصصة لمقارنة المنتجات. وتخطط مايكروسوفت، بعد الحصول على إذن المستخدم، للسماح لكوبيلوت بالوصول إلى سجل التصفح وبيانات الاعتماد المخزنة، لتمكينه من تنفيذ الحجوزات نيابة عن المستخدم، ويعد هذا التطوير جزءا من دمج أوسع لمساعد كوبيلوت في المتصفح، مدعوما بميزة /Copilot Vision/ التي تهدف إلى تنظيم أنشطة التصفح الحالية والسابقة. وأوضحت مايكروسوفت أن وضع كوبيلوت سيكون متاحا بنحو اختياري للمستخدمين، مع إمكانية تفعيله أو تعطيله من إعدادات المتصفح، منوهة إلى أنه إذا لم يفعلوا الوضع الجديد، فسيظل بإمكانهم استخدام إيدج كالمعتاد. ويحمل هذا الوضع الجديد صفة /تجريبية/، ومن المتوقع أن يتطور مع مرور الوقت، كما سيكون متاحا مجانا لمدة محدودة، مع فرض قيود على استخدام بعض مزاياه، مما يشير إلى احتمال ربطه بخدمة اشتراك مأجورة مستقبلا. ويأتي هذا التطوير في ظل منافسة مع متصفحات أخرى بدأت بتضمين أدوات ذكاء اصطناعي مثل Arc و Brave وكروم، لكن تكامل Copilot مع بنية ويندوز وخدمات Microsoft 365 يمنحه أفضلية على المتصفحات الأخرى.


نافذة على العالم
منذ 10 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : مايكروسوفت تبدأ التحقق من العمر على Xbox فى المملكة المتحدة
الأربعاء 30 يوليو 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - بدأت شركة مايكروسوفت رسميًا فرض قيود عمرية جديدة على مستخدمي Xbox في المملكة المتحدة، حيث أصبح من الضرورى أن يثبت البالغون هويتهم لمواصلة استخدام بعض الميزات الاجتماعية مثل الدردشة الصوتية، الرسائل، ودعوات الألعاب، وبدءًا من عام 2026، سيحرم المستخدمون الذين لا يُكملون عملية التحقق لمرة واحدة من هذه الخدمات، باستثناء استخدامها مع الأصدقاء فقط. هذه التغييرات تأتي استجابة لقانون الأمان على الإنترنت الجديد الذي أقرّته المملكة المتحدة، والذي يهدف إلى جعل الإنترنت مكانًا أكثر أمانًا للأطفال، ومن خلال هذه السياسة الجديدة، تسعى مايكروسوفت إلى ضمان أن لا يتعرض الأطفال والمراهقون لمحتوى غير ملائم لأعمارهم عبر المنصة. في بريطانيا، تتوفر عدة طرق لإثبات العمر، من بينها تقديم بطاقة هوية حكومية، أو التحقق عبر بطاقة الائتمان أو رقم الهاتف، أو استخدام تقنية تقدير العمر من خلال الوجه، وقد أكدت مايكروسوفت أن جميع البيانات الشخصية ستشفر ولن يتم تخزينها أو إعادة استخدامها. ورغم أن هذه الإجراءات تقتصر حاليًا على المملكة المتحدة، فقد ألمحت Xbox إلى احتمال تطبيقها في دول أخرى مستقبلًا، بما في ذلك الهند، ومع ازدياد أهمية الخصوصية الرقمية في الهند، يثير هذا التغيير نقاشًا حول مدى أمان مشاركة المستخدمين لمعلوماتهم الشخصية مثل أرقام الهوية أو بطاقات الائتمان لمجرد الاستفادة من وظائف اجتماعية. ورغم أن مستخدمي Xbox في الهند غير مطالبين حاليًا بأي إجراء، فإن هذا القرار يُعتبر مؤشرًا واضحًا على اتجاه عالمي نحو تطبيق قيود أكثر صرامة على الهوية الرقمية والتحقق العمري. وقد سبق أن طالبت بعض الجهات في الهند بتعزيز القيود العمرية، وتشديد الرقابة الأبوية، وفرض حظر مؤقت على بعض الألعاب المثيرة للجدل. إذا طبق نفس النظام في الهند، فسيكون على اللاعبين البالغين إثبات هويتهم بطريقة مشابهة لما يحدث في بريطانيا، وهو ما قد يحقق انضباطًا في الفئة العمرية للمحتوى، لكنه أيضًا يفتح الباب أمام تساؤلات حساسة: ما مدى أمان تقديم هذه البيانات؟ هل ستُدار بشكل مسؤول؟ وكيف يمكننا تحقيق توازن بين الأمان والانفتاح في بيئة الإنترنت؟ في الوقت نفسه، ينصح الآباء والأوصياء بالانتباه لهذه السياسات الجديدة. تقدم Xbox بالفعل برنامجًا يُدعى "إعدادات العائلة"، يسمح للبالغين بالتحكم في وقت الشاشة، فلاتر المحتوى، حدود الإنفاق، والمزيد، بينما لن يحتاج الأطفال والمراهقون إلى التحقق من أعمارهم بأنفسهم، سيظل البالغون مسؤولين عن إدارة حساباتهم.