
سانا: ارتفاع عدد ضحايا الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة بدمشق
أعلنت وزارة الصحة السورية، ارتفاع عدد ضحايا الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس بمنطقة الدويلعة في دمشق إلى 20 وإصابة 52 شخصا.
وشدد محافظ دمشق السيد ماهر مروان -في تصريح أوردته وكالة الأنباء السورية (سانا)- على أنه يتابع بقلق واستنكار شديدين التفجير الإرهابي الذي يعد اعتداء صارخا على أمن المواطنين وسلامة الوطن كما يتابع بكل حزم بالتعاون مع كافة الأجهزة المعنية، حتى يتم إحقاق الحق وإنزال أقصى العقوبات بحق كل من شارك أو دبر أو خطط لهذا العمل الإجرامي، داعيا المواطنين إلى التعاون مع الجهات الأمنية وتقديم أي معلومات تساهم في كشف الحقائق.
وقال المحافظ السوري "إننا في محافظة دمشق، إذ ندين هذا العمل الإرهابي المجرم، ونؤكد أن مثل هذه الأفعال لن تثني إرادة الدولة والمجتمع في مواصلة مسيرة الاستقرار والبناء، ونطمئن الجميع بأن الأجهزة الأمنية المختصة تعمل بكامل طاقاتها للكشف عن ملابسات الحادثة وملاحقة الفاعلين وتقديمهم إلى العدالة لينالوا جزاءهم العادل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 15 دقائق
- مصراوي
مصر تدين التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في دمشق
كتبت- أسماء البتاكوشي: أدانت جمهورية مصر العربية التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في دمشق، والذي أسفر عن سقوط عدد من الضحايا والمصابين الأبرياء. وتتقدم مصر في بيان صادر عن وزارة الخارجية، اليوم الإثنين، بخالص تعازيها للشعب السوري الشقيق ولأسر الضحايا، وتتمنى الشفاء العاجل للمصابين، وتؤكد مجددًا على موقفها الرافض لكافة أشكال العنف والتطرف والإرهاب. وتجدد مصر التأكيد على أهمية تكاتف الجهود الإقليمية والدولية للقضاء على الإرهاب، وتجفيف منابعه، والتصدى للأعمال الإجرامية التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار.


24 القاهرة
منذ 23 دقائق
- 24 القاهرة
البحوث الإسلامية في اليوم الدَّولي للأرامل: إنصافهن واجب دِيني ومجتمعي لا يحتمل التأجيل
أكد مجمع البحوث الإسلاميَّة بالأزهر الشريف، في اليوم الدَّولي للأرامل، الذي يوافق 23 من يونيو كل عام، أنَّ قضيَّة الأرامل جزءٌ لا يتجزَّأ مِنَ العدالة الإنسانيَّة والكرامة البشريَّة، وأنَّ تجاهُل احتياجات هذه الفئة يُعدُّ خللًا أخلاقيًّا تتساقط فيه القِيَم تحت وطأة الإهمال والعُرف الجائر. وأوضح الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور محمد الجندي أنَّ الدِّين الإسلامي الحنيف قد جاء بإصلاحات جذريَّة في هذا الخصوص، فانتشل الأرملةَ مِنَ التهميش، ورفع قَدْرَها، ووفَّر لها الضمان المادي والمعنوي والحقوقي، مصوِّرًا إعانتها والقيام بشئونها كعملٍ يعادل الجهاد، مستشهدًا بقول النبي ﷺ: «السَّاعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله»، في إشارةٍ إلى ما تستحقُّه هذه الفئة مِن رعاية دائمة وشاملة تحفظ لها مكانتَها وتقيها العَوَزَ والحِرمان والتهميش. مفتي الجمهورية يدين التفجير الإرهابي في كنيسة مار إلياس بدمشق: انتهاك صارخ لكل الأعراف والمواثيق الإنسانية مفتي الجمهورية يغادر الجزائر متوجهًا إلى سنغافورة للمشاركة في المؤتمر الدولي للمجتمعات المتماسكة البحوث الإسلامية في اليوم الدَّولي للأرامل: إنصافهن واجب دِيني ومجتمعي لا يحتمل التأجيل وشدِّد «الجندي» على أنَّ ما تتعرَّض له الأرامل مِن صور التهميش، أو فقدان الحماية، أو الوصم المجتمعي- هو انعكاسٌ لتراجُعٍ أخلاقيٍّ وثقافيٍّ؛ إذْ ليس مِنَ الإنصاف أن تتحمَّل الأرملة عبء الفَقْد، وتُواجِه وحدها تبعاتِه النفْسيَّةَ والاجتماعيَّةَ والاقتصاديَّةَ، في وقتٍ تتطلَّب فيه أشد صور الدَّعم والتمكين. ويدعو الأمين العام إلى مقاربة إنسانيَّة شاملة لقضيَّة الأرامل، تُدمَج فيها الجهود الرسميَّة والأهليَّة، وخطابٍ يُعيد لها موقعها في قلب المجتمع، مؤكِّدًا ضرورةَ إعادة بناء الوعي المجتمعي تجاه الأرامل، وتصحيح النظرة الاجتماعيَّة الخاطئة التي تُحمِّلها أوزارًا مضاعفة، وتُقصيها عن مساحات المشاركة، لافتًا إلى أنَّ التكافل الحقيقي لا يكون بالعاطفة العابرة؛ وإنَّما بإزالة الحواجز التي تَحُول بينها وبين حياة مستقرَّة وكريمة.


الأسبوع
منذ 29 دقائق
- الأسبوع
عاجل.. مصر تدين التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في دمشق
مصر تواصل أداء دورها التاريخي كركيزة للاستقرار أ ش أ أدانت جمهورية مصر العربية، التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في دمشق، وأسفر عن سقوط عدد من الضحايا والمصابين الأبرياء. وتقدمت مصر في بيان صادر عن وزارة الخارجية والهجرة اليوم الإثنين، بخالص تعازيها للشعب السوري الشقيق ولأسر الضحايا.. متمنية الشفاء العاجل للمصابين. وأكدت مصر مجددًا على موقفها الرافض لكافة أشكال العنف والتطرف والإرهاب. وجددت مصر التأكيد على أهمية تكاتف الجهود الإقليمية والدولية للقضاء على الإرهاب، وتجفيف منابعه، والتصدي للأعمال الإجرامية التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار.