الدورة ال16 من معرض الفرس بالجديدة: تنظيم سلسلة من الندوات احتفاء بتراث الفروسية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مراكش الآن

منذ 21 ساعات

• مراكش الآن

بحضور فطاح عامل الاقليم.. شاطئ آسفي يحتفل باللواء الأزرق بفعاليات بيئية وتوعوية

احتفالًا بحصوله على شارة اللواء الأزرق للمرة السادسة عشرة، نظم شاطئ مدينة آسفي فعاليات بيئية مميزة ضمن برنامج 'شواطئ نظيفة'. وقد جاءت هذه المبادرة بدعم من مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة وشركة إسمنت المغرب، لتأكيد مكانة الشاطئ كنموذج للاستدامة البيئية. شهدت الفعاليات إطلاق النسخة الجديدة من 'قرية صيفكم'، وهو فضاء بيئي مستدام يهدف إلى ترسيخ قيم المواطنة البيئية لدى الأجيال الجديدة. وتضمنت القرية ورشات تفاعلية متنوعة، منها ورشة عن البيئة وإعادة التدوير للتحسيس بمخاطر التلوث البلاستيكي، وورشة للإبداع الفني لتمكين الأطفال من التعبير عن قضايا البيئة باستخدام مواد معاد تدويرها. كما قدمت ورشة 'تاريخ آسفي' تجربة فريدة لإحياء التراث المحلي عبر تقنيات الواقع المعزز. كما تم إطلاق 'إذاعة الشاطئ'، كمنصة إعلامية جديدة لتوجيه رسائل توعوية للمصطافين من خلال برامج تفاعلية ومسابقات بيئية. وأكد الحاضرون، ومن بينهم عامل إقليم آسفي ومسؤولون محليون، على أهمية الحفاظ على هذا الإنجاز البيئي وتعزيز جهود التوعية لضمان استدامة الشاطئ كوجهة سياحية وإيكولوجية.

العالم24

منذ يوم واحد

• العالم24

التبوريدة تشعل أجواء افتتاح المهرجان الثقافي والفني بجماعة سيدي الطيبي

انطلقت يومه الخميس 7 غشت 2025، بجماعة سيدي الطيبي بإقليم القنيطرة، فعاليات المهرجان الثقافي والفني احتفاءً بالذكرى السادسة والعشرين لتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده على عرش أسلافه الميامين، ويأتي تنظيم هذا المهرجان، الذي يندرج في إطار احتفالات الشعب المغربي بهذه المناسبة الوطنية الغالية، حيث تحرص جماعة سيدي الطيبي على جعل هذه التظاهرة فضاءً للاحتفاء بالثقافة والفن المغربي الأصيل. وبالتوازي مع الأنشطة الثقافية والفنية، تحتضن سيدي الطيبي التبوريدة، بشراكة مع جمعية اتحاد السلام لجمعيات عامر للفروسية، وذلك بملعب الحنشة الشرقية. ويُنتظر أن تعرف هذه التظاهرة مشاركة سربات محلية وإقليمية وجهوية مرموقة، معروفة بتألقها في مختلف مهرجانات التبوريدة على الصعيد الوطني، مما يعكس الأهمية المتزايدة لهذا الموروث الثقافي في تعزيز الهوية المغربية الأصيلة. ويُرتقب أن تستقطب فعاليات المهرجان جمهورًا غفيرًا من داخل وخارج الإقليم، بالنظر إلى تنوع الأنشطة وتعدد العروض الفنية والثقافية، التي تُشكل فرصة فريدة لإبراز غنى التراث المغربي، وتعزيز إشعاع المنطقة ثقافياً وتنموياً.

صوت العدالة

منذ يوم واحد

• صوت العدالة

آسفي تحتفي بالصحافة البيئية من خلال 'قرية صيفكم' وإطلاق 'إذاعة الشاطئ'

في مبادرة بيئية رائدة، شهد شاطئ مدينة آسفي تنظيم فعاليات متميزة احتفاءً بالذكرى السادسة عشرة لحصوله على اللواء الأزرق، وذلك في إطار البرنامج الوطني 'شواطئ نظيفة'، تحت إشراف مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة، وبدعم من شركة إسمنت المغرب. وتميزت هذه المبادرة، التي تندرج ضمن الحملة الوطنية '#b7arblaplastic'، بإطلاق النسخة الجديدة من 'قرية صيفكم'، كفضاء بيئي مستدام يُعنى بتربية الأجيال الصاعدة على قيم المواطنة البيئية والسلوك المسؤول، عبر سلسلة من الورشات التفاعلية والإبداعية. ومن بين أبرز لحظات هذه التظاهرة، كان إطلاق 'إذاعة الشاطئ'، منصة إعلامية مفتوحة لتوجيه رسائل توعوية وتحفيزية للمصطافين، عبر برامج تفاعلية ومسابقات وألعاب بيئية، بما يُسهم في نشر ثقافة حماية المحيط الساحلي والتصرف البيئي السليم. وتضمنت 'قرية صيفكم' عدة ورشات تعليمية، منها: ورشة البيئة وإعادة التدوير، التي سلطت الضوء على مخاطر التلوث البلاستيكي، خصوصاً الجسيمات الدقيقة. ورشة الإبداع الفني، التي منحت الأطفال والشباب فرصة التعبير البيئي من خلال أدوات معاد تدويرها. ورشة 'تاريخ آسفي'، التي استخدمت تقنيات الواقع المعزز لإحياء الذاكرة التراثية للمدينة. ورشة 'أصوات الأمواج'، التي شكلت منصة حوار بيئي بين الجمعيات والمصطافين. وقد ترأس فعاليات هذا اليوم البيئي عامل إقليم آسفي، بحضور رئيس الجماعة الحضرية، ورئيس المجلس البلدي، وممثلي السلطات المحلية، ومسؤولي شركة إسمنت المغرب، التي تُعد الشريك التاريخي للشاطئ منذ سنة 2001. وأكد المتدخلون خلال كلماتهم الرسمية أهمية المحافظة على مكتسبات شاطئ آسفي، الذي حافظ على شارة اللواء الأزرق منذ سنة 2009، مشددين على ضرورة تعزيز جهود التوعية البيئية، وتحفيز المشاركة المجتمعية لضمان استدامة هذا الفضاء الساحلي كوجهة سياحية وإيكولوجية. وتُجسد 'قرية صيفكم' نموذجاً حديثاً للمقاربة البيئية التشاركية، حيث تلتقي التكنولوجيا، والفن، والتربية غير النظامية، من أجل تكوين جيل جديد واعٍ بالتحديات البيئية، ومؤهل للمساهمة في بناء شواطئ مغربية أنظف وأكثر استدامة.