
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع (1.000) سلة غذائية في محلية سنار بولاية سنار بالسودان
ويأتي ذلك في إطار المشاريع الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة، لتخفيف معاناة المحتاجين والمتضررين في جميع أنحاء المعمورة. مقالات ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 7 دقائق
- رواتب السعودية
في اليوم الأول.. الاستماع لتلاوات 14 متسابقًا بمسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم
نشر في: 9 أغسطس، 2025 - بواسطة: خالد العلي استمعت لجنة تحكيم التصفيات النهائية بمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الـ (45) إلى تلاوات (14) متسابقًا اليوم السبت أول أيام التصفيات النهائية، منهم (4) متسابقين في الفترة الصباحية و(10) متسابقين في الفترة المسائية، إذ يشاركون في مختلف أفرع المسابقة الخمسة وذلك في المسجد الحرام. ومثل المتسابقون الذين استمعت لهم اللجنة، دول ..تشاد ومالي وفلسطين وكينيا والكويت وكازاخستان وتايلند وجنوب السودان ونيجيريا وسوريا وفلسطين وهونج كونج وسويسرا..، فيما ستستأنف اللجنة جلسات الاستماع غدًا الأحد 16 من صفر 1447هـ، بالاستماع لتلاوات عدد من المتسابقين على فترتين صباحية ومسائية، حيث يشارك في تحكيم المسابقة نخبة من المحكمين الدوليين. وتحظى قاعة الاستماع بحضور جمع كبير من المشاركين والمرافقين وروّاد المسجد الحرام، والمهتمين ومسؤولي وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد. المصدر: عاجل


رواتب السعودية
منذ 7 دقائق
- رواتب السعودية
الروبوتات تخدم زوار ومشاركي مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية للقرآن الكريم
نشر في: 9 أغسطس، 2025 - بواسطة: خالد العلي وفرت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد تقنية الروبوتات التفاعلية في أروقة مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الـ45، المقامة في مكة المكرمة؛ بهدف تقديم المعلومات والإرشادات للمشاركين والزوّار بأساليب مبتكرة وسهلة الوصول. وتتميز الروبوتات المزودة بشاشات لمس تفاعلية بتقديم معلومات متكاملة عن المسابقة، تشمل الجداول الزمنية، وأماكن الفعاليات، وآليات المشاركة، إضافة إلى الرد على استفسارات الضيوف المتعلقة بالمسابقة بـ 96 لغة عالمية، بما يُسهم في تسهيل تجربة الحضور القادمين من مختلف دول العالم، ويُجسّد حرص الوزارة على تقديم خدمات متطورة تختصر الوقت والجهد. المصدر: عاجل

سعورس
منذ 10 دقائق
- سعورس
إمام المسجد النبوي: الأمن من الخوف سكينة تغمر الحياة
وقال: إن آيات هذه السورة تلهم القلب، وتفتح بصيرته على معنيين عظيمين، رزق الطعام بعد الجوع، ومنح الأمان بعد الخوف، وهما بلا شك دعامتان أساسيتان للحياة الكريمة، فمن ظفر بهما فقد حاز من الدنيا كنزين لا يُقدّران بثمن. وأضاف أن نعمة الطعام في زمن الجوع ليست مجرد غذاء، بل هو حياة توهب، ورغيف يقيم صلبًا، وقطرة ماء تنعش روحًا، ودفء يكسو برد الحاجة، وكرامة ترمم كسور الفقر، أما حين يحرم الإنسان من ذلك فلا تجوع معدته، بل تجوع كرامته، وتذبل إنسانيته، قال تعالى: "أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ". وأشار إلى أن نعمة الأمن من الخوف هي السكينة التي تغمر الحياة، وطمأنينة الليل التي تهنأ معها النفس، وراحة الأطفال في أحضان الأمهات، والشعور بأن الغد قادم لا يحمل الرعب يبيت المرء فلا خوف يزعجه، ويصحو فلا هم يزعجه، قال تعالى: "وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ". وأكد على أن نعمة الأمان من أعظم النعم التي لا يشعر الإنسان بقيمتها ما دامت حاضرة في حياته، ولا يدرك قدرها إلا إذا افتقدها، أو رأى غيره يعيش في فقدانها، فعندما يعمّ الخوف أرضًا، يُسلب الناس راحة النوم، وتفقد الطمأنينة، ويصبح النهار جحيمًا، والليل كابوسًا مستمرًا، مبيناً أن سر السعادة الحقيقي، ومصدر الهناء الدائم، وراحة البال، وأجل ما يرزق به الإنسان من النعم لفتة النبي -صلى الله عليه وسلم- في قوله البليغ: "من أصبح منكم آمنا في سربه، مُعافى في جسده عنده قوت يومه، فَكَأَنَّما حيزت له الدنيا". وتابع: من تمام شكر النعمة أن تُطاع لا أن تُنسى، وأن يُصان الفضل لا أن يغفل، فالشكر الحقيقي لا يختزل في كلمات تقال، بل يبدأ من إقرار في القلب، ويتجلى في نطق صادق باللسان، ويُترجم إلى عمل صالح بالجوارح، فهو صاحب الفضل سبحانه. وقال: لا يسعنا إلا أن نستحضر بقلوب دامعة حال أهلنا في فلسطين ، وحال أمة تختنق بالوجع، شحّ الغذاء، وغاب الأمان، والمشهد ازداد ضيقًا حتى خنق الأنفاس، فالجوع بلغ أقصى مداه، وسلّ سيفه على رقاب وهنت من الألم، وذبلت أجسادها، وجفت حلوقها من الظمأ والحرمان، وفي مقابل هذا الألم، تتحرك القلوب الحية، والنفوس التي لا تزال تعرف معنى العطاء، عبر القنوات الرسمية الموثوقة، فتُمدّ الأيادي الصادقة بالطعام، والدواء، والماء، نصرةً لمن أنهكهم الجوع، ورفقًا بمن سلبوا أدنى مقومات الحياة، فهي لحظة يمتحن فيها الصدق، وتختبر فيها النوايا، فليكن لنا فيها سهم".