logo
789 مخالفة بحق طلبة التوجيهي... غالبيتها إدخال الهاتف...

789 مخالفة بحق طلبة التوجيهي... غالبيتها إدخال الهاتف...

الوكيلمنذ 7 أيام
الوكيل الإخباري- قالت وزارة التربية والتعليم، إن غالبية المخالفات والعقوبات بحق المشتركين في امتحان شهادة الدارسة الثانوية العامة "التوجيهي" والبالغ عددهم 209871 مشتركا ومشتركة، هي مخالفات تتعلق بمحاولات إدخال أو استخدام أجهزة اتصال وأدوات إلكترونية داخل قاعات الامتحان.
اضافة اعلان
وأضافت الوزارة على لسان الناطق باسمها محمود حياصات أن لجان الامتحان سجلت 789 مخالفة خلال 9 جلسات امتحانية، منذ بدء الامتحانات في التاسع عشر من الشهر الماضي حتى أمس الأحد.
وبين حياصات ، أن المخالفات والعقوبات التراكمية بحق المشتركين كانت متباينة في عددها حيث كان أعلاها مخالفة إلغاء دورتين وسجلت بحق 387مشتركا، فيما كانت عقوبة إلغاء المبحث بحق 229 مشتركا وعقوبة إلغاء الدورة بحق 85 مشتركا وعقوبة الإنذار بحق 80 مشتركا وعقوبة الحرمان من التقدم للامتحان لمدة عامين بحق 8 مشتركين، مؤكدة أن غالبية المخالفات تتعلق بمحاولات إدخال أو استخدام أجهزة اتصال وأدوات إلكترونية داخل قاعات الامتحان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إخفاقات "لا تغتفر" وراء محاولة اغتيال ترامب .. تقرير للكونغرس يكشف ما حدث
إخفاقات "لا تغتفر" وراء محاولة اغتيال ترامب .. تقرير للكونغرس يكشف ما حدث

سرايا الإخبارية

timeمنذ 20 دقائق

  • سرايا الإخبارية

إخفاقات "لا تغتفر" وراء محاولة اغتيال ترامب .. تقرير للكونغرس يكشف ما حدث

سرايا - خلص تحقيق لجنة في مجلس الشيوخ الأميركي في محاولة اغتيال الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال تجمّع انتخابي قبل عام، إلى إخفاقات "لا تغتفر" في عمليات جهاز الخدمة السرية واستجابته، داعيا إلى إجراءات تأديبية أكثر جدية. وأشار التقرير الذي نشرته لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ الأميركي إلى أن "ما حدث لا يغتفر، والتدابير المتّخذة على أثر الإخفاق حتى الآن لا تعكس مدى خطورة الوضع". وقعت محاولة الاغتيال في 13 يوليو (تموز) 2024، حيث أطلق مسلح النار على المرشح الجمهوري للرئاسة آنذاك خلال تجمع انتخابي في مدينة باتلر في ولاية بنسلفانيا، ما أسفر عن إصابة ترامب في أذنه. وقُتل شخص وأصيب آخران، إضافة إلى ترامب قبل أن يردي قناص الجهاز الحكومي المسلّح توماس كروكس البالغ 20 عاما. وأعطت الواقعة زخما لحملة ترامب للعودة إلى البيت الأبيض، إذ استخدمت لجذب الناخبين صورة له وهو مصاب رافعا قبضته قبيل إخراجه من الموقع. ولم يعطِ التقرير أي معلومات جديدة حول دافع المسلّح الذي لم يتّضح بعد، لكنه اتّهم جهاز الخدمة السرية بـ"سلسلة إخفاقات كان يمكن تجنّبها كادت أن تكلّف الرئيس ترامب حياته". وقال الرئيس الجمهوري للجنة راند بول إن "جهاز الخدمة السرية للولايات المتحدة أخفق في التحرك بعد معلومات استخبارية موثوق بها، وأخفق في التنسيق مع سلطات إنفاذ القانون المحلية". وتابع "رغم تلك الإخفاقات، لم يُفصل أي شخص"، مضيفا "كان هناك انهيار أمني على كل المستويات"، لافتا إلى أن ذلك كان "مدفوعا بلامبالاة بيروقراطية وغياب البروتوكولات الواضحة، وبرفض صادم للتحرك ردا على تهديدات مباشرة". وأشار بول إلى "وجوب محاسبة الأفراد والحرص على تطبيق كامل للإصلاحات لكيلا يتكرر ذلك". "تم ارتكاب أخطاء" وأشار جهاز الخدمة السرية إلى أخطاء على المستويين التواصلي والتقني وإلى أخطاء بشرية، وقال إن إصلاحات يجري تطبيقها لا سيما على مستوى التنسيق بين مختلف جهات إنفاذ القانون وإنشاء قسم مخصص للمراقبة الجوية. واتُّخذت إجراءات تأديبية بحق ستة موظفين لم تكشف أسماؤهم، وفقا للجهاز. واقتصرت التدابير العقابية على الوقف عن العمل بدون أجر بين 10 و42 يوما، ونُقل الأفراد الستة إلى مناصب محدودة المسؤوليات أو غير عملياتية. في حديثه عن محاولة الاغتيال في وقت سابق من هذا الأسبوع، قال ترامب "لقد ارتُكبت أخطاء" لكنه أعرب عن رضاه عن التحقيق. في مقابلة مع لارا ترامب، زوجة ابنه إريك على قناة "فوكس نيوز" قال الرئيس الأميركي، إن قنّاص الجهاز الحكومي "تمكّن من إردائه (إرداء مطلق النار) من مسافة بعيدة بطلقة واحدة. لو لم يفعل ذلك لكان الوضع أسوأ". وفي توصيفه للأحداث قال ترامب "إنه أمر لا ينتسى". وتابع "لم أكن أعلم بالضبط ما كان يحدث. لقد تعرضت لـ(محاولة) اغتيال. لا شك في ذلك. ولحسن الحظ، انحنيت بسرعة. كان الناس يصرخون". وفي ذكرى محاولة الاغتيال، قال ترامب للصحافيين "كان الله يحميني"، مضيفا أنه لا يحب أن يفكر "كثيرا" في هذا الحادث. وأضاف "إن مهنة الرئاسة خطيرة إلى حد ما، لكنني لا أحب حقا التفكير في الأمر كثيرا".

في ذكرى مجزرة قصر الرحاب 14 تموز 1958
في ذكرى مجزرة قصر الرحاب 14 تموز 1958

عمون

timeمنذ 23 دقائق

  • عمون

في ذكرى مجزرة قصر الرحاب 14 تموز 1958

* هل كان من المقرر أن يكون انقلاب العراق متزامنا مع الانقلاب في الاردن ؟ * لم يأخذ رئيس الاركان العراقي تحذير الملك الحسين بمحمل الجد بل قال "الاحرى الانتباه الى مصير الاردن فهذا الانقلاب يهددكم " كانت الامور تسير ايجابيا في العلاقات بين العراق والاردن منذ توقيع اتفاقية الاتحاد العراقي الاردني في نيسان 1958، وبدلا من مباركة العرب فقد كان التحرك بأشكال من الوحدة والتنسيق المضادة، لم يكن للعرب مصلحة في اي وحدة عربية بل العمل ضدها بمثل ما كان الموقف من الاتحاد الهاشمي. كان التحرك داخل العراق يسير بشكل قوي باتجاه الانقلاب مدعوما من الخارج. وكان استغلال اتفاق الاتحاد الهاشمي لصالح ذلك الانقلاب الدموي، بموجب هذا الاتحاد كان من المفترض أن يتحرك لواء عراقي "اللواء 19" بقيادة عبدالسلام عارف إلى الأردن، بموجب اتفاقية الدفاع المشترك واختير يوم 14 تموز صباحا أن يتقدم اللواء ليمر مخترقا شوارع بغداد ليحظى بوداع العراقيين، ولكن اللواء هذا كان هو رأس الحربة لتنفيذ خطة الانقلاب وارتكاب المجزرة. وصل اللواء الى قصر الزهور على اساس انه في طريقه إلى الأردن. وحاصر قصر الزهور، وأخرجوا العائلة الهاشمية بلباس النوم للرجال والنساء واصطفوا في حديقة القصر الامامية. فكانت المذبحة التي لم تترك ناجيا. وعودة الى الوراء قليلا: كانت المعلومات لدى الاجهزة الامنية الاردنية مؤكدة، فطلب المغفور له الملك الحسين من المرحوم الملك فيصل أن يرسل اليه شخصية موثوقة لاطلاعه على سر رهيب، فجاء رئيس الاركان العراقي "الفريق رفيق عارف" وقابل الملك الحسين، وفاتحه فورا بمعلومات الانقلاب المتوقع، ولكن رد رفيق عارف عنجهيا وقال للملك الحسين "نحن في العراق بأمن وآمان وجيشنا مؤسس على تقاليد ثابتة، لكن الأحرى أن نقلق على الاردن" فاستشاط الملك الحسين غضبا وقال له انتبهوا للخطر الذي يهدد مصير العراق "بالفعل كانت هناك مؤامرة تستهدف بذات الطريق العائلة الهاشمية في الاردن، ولكن تم القاء القبض على احد العملاء اسمه "احمد يوسف" وبعد حوالي ثلاثة ايام كان الانقلاب الدموي في العراق. لا يمكن تحديد هدف الانقلاب بسهولة والمرجح هو بسبب المد الشيوعي الذي كان يتمدد في المنطقة، والاسرة الحاكمة في العراق ترفض الشيوعية او الدخول بأي حلف شرقي، وكانت حركة الضباط الاحرار العراقية تتغلغل في الجيش بقيادة عبدالسلام عارف وعبدالكريم قاسم، وهما من قاد الانقلاب وسيطرا على قصر الرحاب وأخرجا الاسرة الهاشمية الى الساحة الامامية ثم ليبادر الرائد عبدالستار العبوسي باطلاق النار عليهم جميعا. مجزرة قصر الرحاب في يوم الاثنين 14 تموز عام 1958، هي مجزرة التاريخ العربي وبداية الفوضى والمذابح والمجازر في كل الشرق الاوسط. والغريب وليس بالعجيب ان القتلة عبدالكريم قاسم وعبدالسلام عارف قتل احدهما الاخر، ثم قُتل عبدالسلام عارف ومن قتل عبدالسلام عارف قد قتل وتوالت سلسلة القتل حتى الان.

مقتل العشرات باشتباكات في السويداء جنوبي سوريا
مقتل العشرات باشتباكات في السويداء جنوبي سوريا

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 25 دقائق

  • سواليف احمد الزعبي

مقتل العشرات باشتباكات في السويداء جنوبي سوريا

#سواليف ارتفعت حصيلة الاشتباكات الدائرة في #محافظة_السويداء إلى 30 قتيلاً وأكثر من 80 جريحاً، بينهم أطفال، في أعقاب #مواجهات_مسلحة وقصف متبادل، خاصة في حي المقوس ومناطق أخرى شرقي المدينة. التصعيد جاء عقب توتر أمني متسارع بين مسلحين دروز وأبناء عشائر البدو، على خلفية حوادث احتجاز واعتداء متبادل. وأدى العنف إلى نزوح عدد كبير من سكان قرى ريف السويداء، وسط احتراق منازل واستهداف بلدات بالقذائف. وتزامن ذلك مع قطع طريق دمشق–السويداء من عدة محاور، واستقدام تعزيزات مسلحة من ريف درعا لدعم العشائر، ما ينذر بتصاعد المواجهات. وبسبب الأوضاع الأمنية، أعلنت مديرية التربية في السويداء تأجيل امتحان مادة التربية الدينية المقرر يوم الاثنين لطلاب الشهادة الثانوية، إلى موعد لاحق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store