logo
وكالة: مايكروسوفت تُحقق في احتمال كشف نظام الإنذار عن ثغرات في شيربوينت

وكالة: مايكروسوفت تُحقق في احتمال كشف نظام الإنذار عن ثغرات في شيربوينت

أرقاممنذ 2 أيام
تُجري "مايكروسوفت" تحقيقاً فيما إذا كان تسريب للبيانات من نظام الإنذار السيبراني الخاص بها قد سمح لقراصنة إلكترونيين صينيين باستغلال ثغرات أمنية في برنامج "شيربوينت"، وفقاً لما ذكرته وكالة "بلومبرج" نقلاً عن مصادر مطلعة.
ويهدف البرنامج، المعروف باسم "مايكروسوفت أكتيف بروتكشنز"، إلى منح خبراء الأمن السيبراني متسعاً لإصلاح أنظمة الحواسيب قبل الإعلان عن أي مخاوف أمنية للعامة.
لكنه بات محل تدقيق حالياً، بعد أن تعرّضت أكثر من 400 جهة حكومية وشركة حول العالم لهجمات مرتبطة بثغرتين في برنامج مشاركة المستندات "شيربوينت"، بينها الإدارة الوطنية للأمن النووي في الولايات المتحدة، بحسب ما ذكرته المصادر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تطورت صناعة التصميمات بالطباعة الثلاثية الأبعاد؟
كيف تطورت صناعة التصميمات بالطباعة الثلاثية الأبعاد؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق الأوسط

كيف تطورت صناعة التصميمات بالطباعة الثلاثية الأبعاد؟

لم تعد الطباعة الثلاثية الأبعاد مجرد تقنية تجريبية، بل أصبحت اليوم من الركائز الأساسية في مجالات التصنيع والهندسة والطب. وبفضل قدرتها على تحويل التصاميم الرقمية إلى نماذج ملموسة بدقة عالية، فتحت هذه التكنولوجيا آفاقاً واسعة للإبداع والابتكار.ومع التقدم المستمر في المواد وتقنيات المعالجة، بات بالإمكان إنتاج أجزاء معقدة تجمع بين المرونة والصلابة وتؤدي وظائف متعددة ضمن مكوّن واحد. ويعزز هذا التطور من قدرة المصممين على ابتكار حلول أكثر ذكاءً وتكاملاً، ويجعل الطباعة الثلاثية الأبعاد أداة واعدة في صناعة المستقبل. تصاميم صلبة - مرنة ومع تطور المواد وتنوّع استخداماتها، أصبح من الضروري تطوير طرق ذكية لدمج خصائص متباينة كالقساوة والليونة في قطعة واحدة، دون التأثير على الكفاءة أو المتانة.وفي هذا السياق، طوّر باحثون من جامعة تكساس الأميركية تقنية جديدة للطباعة الثلاثية الأبعاد تتيح دمج مواد مرنة وصلبة في جسم واحد باستخدام ألوان مختلفة من الضوء. ويستند هذا الابتكار إلى إلهام مستمد من الطبيعة، حيث تتعايش الصلابة والليونة بتناغم، كما هو الحال في العظام المحاطة بالغضاريف.ووفق الباحثين، يُتوقع أن يفتح هذا التطور آفاقاً واسعة لتصنيع أجهزة طبية متقدمة وأطراف صناعية أكثر واقعية، كما يمهّد الطريق لتطبيقات مستقبلية في الإلكترونيات القابلة للارتداء والروبوتات اللينة.وتتميّز التقنية بسرعتها العالية، ودقتها، ومرونتها الكبيرة؛ ما يجعلها مرشحة بقوة لإحداث نقلة نوعية في مجالات الطباعة الحيوية والتصميم الصناعي، ونُشرت النتائج بعدد 30 يونيو (حزيران) 2025 من دورية «Nature Materials».وتعتمد الطريقة الجديدة على «راتنج» سائل مصمم خصيصاً، ونظام طباعة ثنائي الإضاءة. فعند تعريض الراتنج إلى ضوء بنفسجي منخفض الطاقة، يتصلب على هيئة مادة مرنة شبيهة بالمطاط. أما عند تعريضه إلى ضوء فوق بنفسجي عالي الطاقة، فيتحول إلى مادة صلبة ومقاومة. والراتنج عبارة عن مواد لزجة مشتقة من البوليمرات، تتصلب عند التعرض للحرارة أو الضوء، وتُستخدم في الطباعة الثلاثية الأبعاد والمواد الصناعية لصنع نماذج دقيقة من البلاستيك الصلب عبر تصلّبها بالضوء.الميزة الكبرى، وفق الفريق، تكمن في قدرة هذه التقنية على دمج المناطق الصلبة والمرنة بسلاسة داخل الجسم الواحد، دون انفصال أو تشققات عند نقاط الالتقاء، وهو ما يشكل تحدياً تقنياً طالما واجه صناعات مثل الأحذية والأطراف الاصطناعية.وكمثال عملي، طبع الباحثون مفصل ركبة صغيراً يحتوي على «عظام» صلبة وأربطة مرنة تعمل بتناغم. كما ابتكروا جهازاً إلكترونياً قابلاً للتمدد، مزوداً بسلك ذهبي يمكنه الانثناء من دون انقطاع في الدائرة الكهربائية.وقال الباحث الرئيسي للدراسة، الدكتور زاك بيج من جامعة تكساس، إن معظم الطابعات ثلاثية الأبعاد التي تستخدم الراتنج تعتمد على لون ضوء واحد لتصلّب البلاستيك السائل، ما يعني أن الجسم بالكامل يُصنع من مادة واحدة لها الخصائص نفسها في جميع أجزائه.لكنه أضاف لـ«الشرق الأوسط»: «أما تقنيتنا الجديدة، فتعتمد على استخدام لونين مختلفين من الضوء في الوقت نفسه، حيث يُحفّز كل لون تفاعلاً كيميائياً مختلفاً؛ ما يتيح لنا التحكم في سلوك الأجزاء المختلفة من الجسم المطبوع، وبذلك يمكننا طباعة عنصر واحد يضم مواد متعددة، لكل منها خصائص مختلفة مثل القوة أو المرونة أو مقاومة الحرارة، وكل ذلك في خطوة واحدة فقط. أما الطرق التقليدية، فلا يمكنها تحقيق ذلك إلا عن طريق التوقف لتبديل المواد». الباحثون استخدموا الطباعة ثلاثية الأبعاد لتصميم مفصل ركبة يحتوي على عظام صلبة وأربطة مرنة تعمل بتناغم (جامعة تكساس) تطبيقات محتملةيوضح بيج أن قدرة الفريق الدقيقة على التحكم ليس فقط في الشكل الهندسي، بل أيضاً في تدرّج صلابة المواد، يمكن أن تكون مفيدة في تصميم الأطراف الصناعية وغيرها من الأنظمة التي تلتقي فيها المواد الصلبة واللينة؛ إذ قد تُسهم التغييرات التدريجية في الخصائص الميكانيكية في توفير انتقال أكثر سلاسة وراحة بين الأطراف الصناعية الصلبة وأنسجة الجسم اللينة. كما أن تخصيص الشكل وفقاً لكل مريض قد يوفّر ملاءمة مثالية لكل حالة فردية. وتابع: «رغم أن هذا لا يزال ضمن الخطط المستقبلية، فإن القدرة على دمج الخصائص البنيوية والمادية المخصصة في عملية طباعة واحدة تفتح آفاقاً واعدة لتصميم جيل جديد من الأطراف الصناعية». وإلى جانب الأطراف الصناعية، يشير بيج إلى أن لهذه التقنية تطبيقات مهمة في مجالات طبية متنوعة. وعلى سبيل المثال، يمكن استخدامها في تصنيع نماذج جراحية مخصصة تساعد الأطباء في التدرب على العمليات المعقدة قبل إجرائها فعلياً، ما قد يُحسّن النتائج ويقلل من المخاطر. كما تُظهر التقنية وعوداً في أجهزة الصحة القابلة للارتداء، مثل الساعات الذكية التي تراقب نشاط الجسم بشكل لحظي.كما يرى أن أي تكنولوجيا طبية تربط بين الإلكترونيات والأنسجة اللينة، مثل الغرسات العصبية أو أجهزة الاستشعار الحيوية، قد تستفيد من هذه القدرة على طباعة مواد ذات تدرّج في الصلابة؛ فهذه التدرجات الميكانيكية تساعد على ردم الفجوة بين الأنسجة البيولوجية اللينة والأجهزة الصلبة، مما يعزز الراحة والتوافق الحيوي والأداء الوظيفي.

روبوتات شبيهة بالبشر تجسد في شنغهاي طموحات الصين في الذكاء الاصطناعي
روبوتات شبيهة بالبشر تجسد في شنغهاي طموحات الصين في الذكاء الاصطناعي

الاقتصادية

timeمنذ 14 ساعات

  • الاقتصادية

روبوتات شبيهة بالبشر تجسد في شنغهاي طموحات الصين في الذكاء الاصطناعي

خلال المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي في مدينة شنغهاي، حيث عُرض عشرات من الروبوتات الشبيهة بالبشر، جسدت العروض، التي أذهلت كثيرين بقدراتها على أداء مهام متنوعة يؤديها الإنسان في يومياته، تجسدت طموحات الصين في هذا المجال. يهدف الحدث السنوي إلى إبراز تقدم الصين في هذا القطاع، مع سعي حكومة بكين إلى ترسيخ مكانة البلاد كقوة رائدة عالميا في كل من التكنولوجيا والتنظيم. في افتتاح المؤتمر أمس السبت، دعا رئيس الوزراء الصيني لي تشيانج إلى الحوكمة الرشيدة وتقاسم الموارد. وأعلن إنشاء هيئة، كانت بادرت بكين إلى إطلاقها، تهدف إلى تحفيز التعاون الدولي في مجال الذكاء الاصطناعي. أكد لي تشيانج أن "إيجاد توازن بين التنمية والأمن يتطلب توافقا عاجلا وأوسع نطاقا من جميع أفراد المجتمع". أكثر من 300 منتج، بينها الروبوتات شبيهة البشر يُمثل المؤتمر هذا العام لحظة فارقة للصين، بعد إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي محلي من شركة "ديب سيك" الناشئة، يضاهي بأدائه منافسيه الأمريكيين بتكلفة أقل. شارك أكثر من 800 شركة في الحدث، مع عرض أكثر من 3 آلاف منتج، تشمل روبوتات شبيهة بالبشر استحوذت على الاهتمام الأكبر من الزوار، بحسب المنظمين. تدعم الحكومة الصينية الروبوتات، وهو مجال يعتقد بعض الخبراء أن الصين قد تفوقت فيه بالفعل على الولايات المتحدة. يانج ييفان، مدير البحث والتطوير في شركة "ترانسورب" المتخصصة في الذكاء الاصطناعي في شنغهاي، يرى أن "الطلب مرتفع للغاية حاليا، سواءً من حيث البيانات أو السيناريوهات أو تدريب النماذج. وقال: "الجو العام في هذه المجالات حيوي جدا"، وفقا لما نقلته عنه وكالة الأنباء الفرنسية. تطور لافت مقارنة بما جرى تقديمه العام الماضي في أحد الأكشاك، يعزف روبوت على الدرامز على أنغام أغنية "وي ويل روك يو" الشهيرة لفرقة "كوين" البريطانية، بينما تقوم روبوتات أخرى بتحركات تشبه ما يفعله عمال خطوط التجميع، أو تلعب الكيرلنج ضد خصوم من لحم ودم، أو تقدم المشروبات من آلة بيع. في جناح "يونيتري"، يسدد الروبوت "G1" الذي يناهز طوله 1.3 متر، الركلات ويدور ويتأرجح مع الحفاظ على توازنه بانسيابية، مُحاكيا مباراة ملاكمة. قبل افتتاح المؤتمر، أعلنت الشركة، ومقرها هانجتشو (شرق) عن إطلاق روبوت بشري جديد يحمل اسم "R1" بسعر يقل عن 6 آلاف دولار.

الرئيس التنفيذي لـ Open Ai يحذر: محادثاتك مع ChatGPT ليست آمنة
الرئيس التنفيذي لـ Open Ai يحذر: محادثاتك مع ChatGPT ليست آمنة

مجلة سيدتي

timeمنذ 14 ساعات

  • مجلة سيدتي

الرئيس التنفيذي لـ Open Ai يحذر: محادثاتك مع ChatGPT ليست آمنة

نجحت أدوات الذكاء الاصطناعي في أن تجذب الملايين حول العالم بفضل ما تتمتع به من مزايا سهلت القيام بالعديد من المهام، للحد الذي جعلها لا غنى عنها في عصرنا الحالي، لكن استخدامك لها دون وعي يمكن أن يجعلك تمثُل خلف القضبان في يوم وليلة، وهو تحديدًا ما حذر منه سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI. أشار "ألتمان" في حواره الأخير خلال بودكاست ثيو فون، إلى أن البعض أصبح يلجأ للذكاء الاصطناعي كبديل مجاني للطبيب النفسي من أجل حل المشاكل التي يعانون منها ومع كثرة المحادثات التي تتم بين المستخدم و ChatGPT خاصة تلك التي تتضمن معلومات خاصة، يمكن أن تجعل صاحبها يقع ضحية لها، نظرًا لأن الذكاء الاصطناعي لم يكتشف بعد كيفية حماية الخصوصية بشأن المحادثات. محادثات ChatGPT غير آمنة حسب ما ذكر في موقع techcrunch، أكد الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI ، أن استخدام أداة مثل ChatGPT للتحدث معها في الأمور الشخصية باعتبارها معالج نفسي أو مختص، ليس آمنًا، في المقابل إذا تحدثتَ إلى معالج نفسي أو محامٍ أو طبيب حول هذه المشاكل، فهناك امتياز قانوني لذلك. هناك سرية بين الطبيب والمريض، وسرية قانونية، لكن مع ChatGPT فالوضع مختلف تمامًا. تكمن خطورة استخدام "تشات جي بي تي" للمحادثات بشأن المشاكل الشخصية في أنها قد تستخدم قانونيًا ضد صاحبها في حال رفع دعوى قضائية، وستكون الشركة ملزمة قانونًا بالإفصاح عن تلك المحادثات، وصرح ألتمان خلال البودكاست: "أتمنى أن يتبنى الناس المزيد من الحرص والخصوصية عند التحدث مع الذكاء الاصطناعي". حماية الخصوصية عند استخدام ChatGPT مع تزايد استخدام الأشخاص لمحادثات ChatGPT من أجل الفضفضة ومشاركة المشاكل الشخصية لحلها، أصبح التوجه لضرورة تبني سياسة تحمي خصوصية المستخدم أمرًا تسعى إليه شركة OpenAI، وهو ما كشف عنه "ألتمان" والذي أوضح أن الفكرة لم تكن مطروحة من قبل، ولكن بسبب تطور الذكاء الاصطناعي وسبل استخدامه، أصبحت الفكرة مطروحة بشكل جدي على طاولة الشركة. الجدير بالذكر، أن القلق لا يقف عند حد تسريب الأسرار الشخصية، بل يشمل أيضا الخدمات الرقمية التي تعتمد على البيانات الشخصية. ومع تزايد قدرة الأنظمة على تحليل وفهم محتوى المحادثات، فإنه من السهل جدًا استغلال هذه المعلومات في سياقات غير محببة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store