logo
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في البنك المركزي اليوم

سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في البنك المركزي اليوم

صدى البلدمنذ 5 ساعات

شهد سعر الدولار استقرارا مع مستهل تعاملات اليوم الموافق 27-6-2025 علي مستوي السوق الرسمية بدون أي تغيير.
ارتفاع الجنيه المصري
وقبل يومين ارتفعت قيمة الجنيه المصري أمام الدولار الذي تعرض لهزات في أسواق المال الدولية بمقدار 15 قرشا على الأقل.
إجازة البنوك
وعطل البنك المركزي المصري العمل في البنوك المصرية منذ مساء الأربعاء الماضي نظرا لتنفيذ إجازة الاحتفال بذكري السنة الهجرية.
وقال البنك المركزي المصري إنه تم منح العاملين في البنوك 3 أيام اجازة متصلة ستنتهتي اول الاسبوع المقبل.
سعر الدولار في البنك المركزي
ووصل سعر الدولار مقابل الجنيه في البنك المركزي المصري نحو 49.85 جنيها للشراء و 49.95 جنيها للبيع .
أقل سعر
سجل اقل سعر دولار أمام الجنيه نحو 49.84 جنيها للشراء و 49.94 جنيها للبيع في بنك التعمير والاسكان
ووصل سعر الدولار في معظم البنوك نحو 49.85 جنيها للشراء و 49.95 جنيها للبيع في بنوك " أبوظبي التجاري، العقاري المصري العربي، أبوظبي الأول، الكويت الوطني، قطر الوطني الأهلي QNB، كريدي أجريكول، المصرف المتحد، القاهرة، التجاري الدولي CIB، الاسكندرية، المصري الخليجي،ميد بنك، الأهي الكصري، الأهلي الكويتي،مصر،البركة، العربي الافريقي الدولي،فيصل الاسلامي"
وبلغ سعر الدولار أمام الجنيه نحو 49.86 جنيها للشراء و 49.96 جنيها للبيع في بنكي نكست و المصرف العربي الدولي.
بلغ ثاني أعلي سعر دولار مقابل الجنيه نحو 49.89 جنيها للشراء و 49.99 جنيها للبيع في بنك بيت التمويل الكويتي.
أعلي سعر
جاء أعلي سعر دولار مقابل الجنيه نحو 50.02 جنيها للشراء و 5012 جنيها للبيع في بنوك " سايب، مصرف أبوظبي الاسلامي، المصري لتنمية الصادرات، التنمية الصناعية".
وقّع البنك المركزي المصري مذكرة تفاهم مع مؤسسة "حياة كريمة"، بهدف تعزيز المشاركة التطوعية في دعم مشروعات التنمية المجتمعية المستدامة والتمكين الاقتصادي للفئات الأكثر احتياجًا في مختلف المحافظات.
حياة كريمة
وقع مذكرة التفاهم عن البنك المركزي المصري، غادة توفيق وكيل محافظ البنك المركزي للمسؤولية المجتمعية، وعن مؤسسة حياة كريمة، عهود وافي رئيسة مجلس إدارة المؤسسة، وذلك بالمقر الرئيسي للبنك المركزي المصري.
يأتي ذلك في ضوء جهود البنك المركزي للمساهمة في النهوض بالمجتمع، وتعزيز الشراكة مع الجهات ذات الصلة لتيسير حياة المواطنين، حيث سيتم بموجب المذكرة توحيد الجهود لتنفيذ مبادرات متكاملة في مجالات العمل المجتمعي، بما يسهم في تحسين جودة الحياة وتحقيق أهداف رؤية مصر 2030.
وفي هذا الإطار سيقوم البنك المركزي بالمشاركة في الأنشطة التطوعية التي تقوم بها مؤسسة حياة كريمة من خلال الموظفين العاملين بالبنك لدعم المبادرات ذات الاهتمام المشترك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعويضات نهاية الخدمة... ما مصيرها في ظل عدم تعاون أرباب العمل
تعويضات نهاية الخدمة... ما مصيرها في ظل عدم تعاون أرباب العمل

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

تعويضات نهاية الخدمة... ما مصيرها في ظل عدم تعاون أرباب العمل

تعتبر تعويضات نهاية الخدمة من ابرز ضحايا الانهيار الاقتصادي، لا سيما انها اصابت الفئة التي امضت حياتها في العمل والعطاء، فوجدت نفسها صفر اليدين، لا امكانية للصرف في فترة التقاعد. وفي الموازاة، ما زال اقتراح القانون المقدم من النائب فيصل كرامي - المتعلق بتعويضات نهاية الخدمة بين عامي 2019و2023 والتي ألحقت غبناً كبيراً للعمال والأجراء، إن في القطاع الخاص او العام- يبحث في اللجان المختصة. وفي انتظار ان يبصر النور قانون يعالج هذه المعضلة، فقد اوضح رئيس الاتحاد العمالي العام بشارة الاسمر انه في هذا الملف توجد فئتان. واوضح ان الفئة الاولى هي التي تقبض تعويضاتها راهنا، حيث يتم فعليا التصريح عن الراتب الفعلي، ما يجعل من التعويضات مقبولة نسبيا، على الرغم من ان الامر يتفاوت من شركة الى اخرى، بحيث على أصحاب العمل تسديد مبالغ التسوية، وحين يتخلفون ينعكس الامر سلبا على موظفيهم، كاشفا ان شركات كبرى مثل "الفا" و"تاتش" تتخلف عن التسديد ما يحرم الموظفين من سحب تعويضاتهم. واذ اشار الى انه في الاساس على الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي ان يدفع بغض النظر عما اذا كان صاحب العمل يسدد التسوية ام لا، قال: لكن لضعف الملاءة المالية لدى الضمان على اصحاب العمل تسديد مبالغ التسوية التي ينص عنها قانون العمل. اما الفئة الثانية، فاوضح الاسمر انها تشمل الذين تركوا وظائفهم منذ العام 2019 ولغاية 2023، فهؤلاء تقاضوا تعويضات رمزية قد لا تتجاوز الـ 3000 دولار، مذكرا ان الاتحاد العمالي العام شارك في صياغة قانون مع النائب فيصل كرامي، وهذا الاقتراح سلك دربه التشريعي ونوقش عدة مرات في لجنة الصحة النيابية بحضور ممثلين عن الاتحاد، واحيل الى لجنتي الادارة والعدل والمال والموازنة حيث تتم ايضا دراسته، قائلا: هذا الاقتراح يشكل بابا قد يخفف من العبء، كون اقتراح القانون يتضمن ان يدفع صاحب العمل نحو 50% والدولة تتولى 50 % من قيمة التعويضات التي دفعت حينه لكن مضاعفة 30 مرة. وسئل اذا كان الحدّ الادنى المحدد في الضمان بـ 28 مليون ليرة، وهناك شركات تتخلف عن التسديد، فكيف اذا وصل الحد الادنى الى 900 دولار اميركي كما يطالب الاتحاد العمالي؟ اجاب الاسمر: كل شيء مسعر بالدولار الاميركي، لكن حين نصل الى رواتب الموظفين او التعويضات تتوقف الامور ويتحول النقاش الى الليرة اللبنانية. واضاف: الموظف او العامل يدفع كل ما يترتب عليه من ضرائب ورسوم خدمات مقارنة بالدولار الاميركي وفق سعر صرف 89500 الا راتبه او تعويضه فيصله بالليرة، معتبرا انه يمكن لشركات القطاع الخاص ان تحسن الرواتب. وهنا شرح الاسمر، انه بعد أزمة العام 2019 حصلت عمليات صرف، لكنها بقيت محدودة مقارنة بحجم الانهيار الاقتصادي الكبير، قائلا: السبب هنا يعود الى ان اصحاب الاعمال في الاقتصاد الحرّ استطاعوا دائما اجتياز الصعوبات اقتصاديا لذا معظم القطاعات ما زالت مستمرة بالانتاج لا سيما في بيروت وجبل لبنان وفي مراكز الاعمال والمدن الكبرى. لذا، تابع الاسمر: الشكوى من تراجع رقم الاعمال محقة، ولكن اذا اجرينا مقارنة بين تراجع رقم الاعمال وبين تراجع القيمة الشرائية وتراجع رواتب الموظفين فنجد ان النسبة كبيرة لذلك من المفترض التعاون من اجل اجتياز هذه المرحلة، لكن للأسف غالبية ارباب العمل لا يريدون التعاون. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

إعلام أميركي يكشف تفاصيل صفقة بين واشنطن وطهران لبرنامج نووي سلمي
إعلام أميركي يكشف تفاصيل صفقة بين واشنطن وطهران لبرنامج نووي سلمي

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

إعلام أميركي يكشف تفاصيل صفقة بين واشنطن وطهران لبرنامج نووي سلمي

قالت 4 مصادر مطلعة إن إدارة الرئيس دونالد ترامب ناقشت إمكانية مساعدة إيران في الوصول إلى ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي لإنتاج الطاقة لأغراض مدنية، وتخفيف العقوبات، وتحرير مليارات الدولارات من الأموال الإيرانية المقيدة، وكل ذلك جزء من محاولة مكثفة لإعادة طهران إلى طاولة المفاوضات، وفقاً لشبكة "سي إن إن" CNN الأميركية. وأفادت المصادر بأن جهات فاعلة رئيسية من الولايات المتحدة والشرق الأوسط أجرت محادثات مع الإيرانيين خلف الكواليس، حتى في خضمّ موجة الضربات العسكرية على إيران وإسرائيل خلال الأسبوعين الماضيين. وأضافت المصادر أن هذه المناقشات استمرت هذا الأسبوع بعد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. وأكد مسؤولو إدارة ترامب طرح عدة مقترحات. وهي مقترحات أولية ومتطورة، مع بند واحد ثابت غير قابل للتفاوض وهو "وقف تخصيب اليورانيوم الإيراني تمامًا". وهناك مسودة مقترح أولية واحدة على الأقل، وصفها مصدران لشبكة "سي إن إن" CNN، تتضمن عدة حوافز لإيران. وقال مصدران مطلعان على الاجتماع لشبكة "سي إن إن" CNN إن بعض التفاصيل تمت مناقشتها في اجتماع سري استمر ساعات بين المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، وشركاء من الشرق الأوسط في البيت الأبيض، يوم الجمعة الماضي، أي قبل يوم من الضربات العسكرية الأميركية ضد إيران. ومن بين البنود التي تُناقش، والتي لم تُعلن عنها سابقًا، استثمار يُقدر بنحو 20-30 مليار دولار في برنامج نووي إيراني جديد غير مُخصب، يُستخدم لأغراض الطاقة المدنية، وفقًا لما ذكره مسؤولون في إدارة ترامب ومصادر مطلعة على المقترح لشبكة "سي إن إن" CNN. وصرح مسؤول في إدارة ترامب للشبكة الإخبارية قائلاً: "الولايات المتحدة مستعدة لقيادة هذه المحادثات" مع إيران، مضيفاً أنه "سيتعيّن على جهة ما تمويل بناء البرنامج النووي، لكننا لن نلتزم بذلك". وتشمل الحوافز الأخرى إمكانية رفع بعض العقوبات المفروضة على إيران والسماح لطهران بالوصول إلى الستة مليارات دولار الموجودة حاليًا في حسابات مصرفية أجنبية والتي يُحظر عليها استخدامها بحرية، وفقًا لشبكة "سي إن إن" CNN. وطُرحت فكرة أخرى الأسبوع الماضي، وهي قيد الدراسة حاليًا، وهي أن يدفع حلفاء الولايات المتحدة تكاليف استبدال منشأة فوردو النووية - التي قصفتها الولايات المتحدة بقنابل خارقة للتحصينات نهاية الأسبوع - ببرنامج نووي سلمي، وفقًا لمصدرين مطلعين على الأمر. ولم يتضح بعد ما إذا كانت إيران ستتمكن من استخدام الموقع نفسه، كما لم يتضح مدى جدية دراسة هذا الاقتراح. وقال أحد المصادر المطلعة على المناقشات لشبكة "سي إن إن" CNN: "هناك الكثير من الأفكار التي يتم طرحها من قبل أشخاص مختلفين، ويحاول الكثير منهم أن يكونوا مبدعين". وقال مصدر منفصل، مطلع على الجولات الخمس الأولى من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران التي جرت قبل الضربات الإسرائيلية والأميركية على البرنامج النووي الإيراني: "أعتقد أنه من غير المؤكد تماما ما سيحدث هنا". وقال ويتكوف لشبكة "سي إن بي سي" CNBC، يوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة تسعى إلى "اتفاق سلام شامل"، وأكد مسؤول في إدارة ترامب أن جميع المقترحات تهدف إلى منع إيران من الحصول على سلاح نووي. وأوضح ويتكوف بالقول: "الآن القضية والمحادثة مع إيران ستكون، كيف يمكننا إعادة بناء برنامج نووي مدني أفضل بالنسبة لهم وغير قابل للتخصيب؟". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

محادثات في الظلّ: عروض "مغرية" لإيران لوقف تخصيب اليورانيوم
محادثات في الظلّ: عروض "مغرية" لإيران لوقف تخصيب اليورانيوم

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

محادثات في الظلّ: عروض "مغرية" لإيران لوقف تخصيب اليورانيوم

يأتي هذا المقترح في إطار جهود واشنطن لإعادة طهران إلى طاولة المفاوضات بعد التصعيد العسكري الأخير مع إسرائيل، وفق شبكة "سي إن إن". كشفت مصادر مطلعة لشبكة "سي إن إن" أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعمل على صياغة مقترح يهدف إلى دعم إيران بمبلغ قد يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مخصص لأغراض مدنية، على أن يتم تمويل المشروع من دول الخليج العربي، وليس من الولايات المتحدة مباشرة. يأتي هذا المقترح في إطار جهود واشنطن لإعادة طهران إلى طاولة المفاوضات بعد التصعيد العسكري الأخير مع إسرائيل، وفق الشبكة عينها. وأكد مسؤولون أمريكيون أن جميع المقترحات التي تم طرحها تشترك في شرط غير قابل للتفاوض وهو منع إيران تمامًا من تخصيب اليورانيوم، وهو ما ترفضه طهران باستمرار وتؤكد أنها بحاجة إليه لأغراض مدنية. واقترحت واشنطن أن تستورد إيران الوقود النووي المخصب من الخارج، في نموذج مشابه لما هو متبع في دولة الإمارات. وقارن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتوف البرنامج النووي المقترح لإيران ببرنامج دولة الإمارات العربية المتحدة، الذي يعتمد على استيراد الوقود النووي المخصب من الخارج دون القيام بعملية التخصيب ذاتيًا. محادثات مستمرة رغم التصعيد وأفادت المصادر بأن محادثات مباشرة وغير مباشرة بين الولايات المتحدة وإيران استمرت حتى خلال التصعيد العسكري الأخير بين إسرائيل وإيران قبل أسبوعين، واستمرت بعد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار هذا الأسبوع. تم التوصل إلى بعض التفاصيل الأساسية خلال اجتماع سري استمر لساعات بين المبعوث الأمريكي ستيف ويتوف وشركاء من الخليج العربي في البيت الأبيض الجمعة الماضي، أي قبل يوم من الضربات الأمريكية على مواقع نووية إيرانية. ومن بين البنود التي لم يُعلن عنها سابقًا، استثمار يتراوح بين 20 و30 مليار دولار في بناء برنامج نووي إيراني خالٍ من التخصيب ويكون مخصصًا للطاقة المدنية، بحسب ما ذكر مسؤولون أمريكيون ومصادر مطلعة على المناقشات. وتشمل الحوافز الأخرى المحتملة السماح لإيران بالوصول إلى نحو 6 مليارات دولار من أموالها المجمدة في حسابات مصرفية أجنبية، بالإضافة إلى تخفيف بعض العقوبات الاقتصادية، وفقًا للمقترح الذي وصفه مصدران لشبكة "سي إن إن". استبدال منشأة فوردو ومن بين المقترحات الأخرى التي تم طرحها الأسبوع الماضي، هي قيام حلفاء الولايات المتحدة في الخليج بتمويل استبدال منشأة فوردو النووية – التي تعرضت لضربات أمريكية – ببرنامج نووي مدني لا يتضمن التخصيب، وفقًا لمصدرين مطلعين، دون أن يتضح بعد ما إذا كان سيتم السماح لإيران باستخدام الموقع نفسه أو مدى الجدية التي يتم النظر بها إلى الاقتراح. ووصف أحد المصادر المناقشات بأنها "تشمل العديد من الأفكار التي يتم تداولها"، مضيفًا أن "الجميع يحاول أن يكون مبدعًا." وأشار مصدر آخر مطلع على الجولات السابقة من المباحثات إلى أن النتائج ما زالت غير مؤكدة. وقال مسؤول في إدارة ترامب لشبكة "سي إن إن": "إن الولايات المتحدة مستعدة لقيادة هذه المحادثات مع إيران، وجهة ما ستقوم بدفع تكلفة بناء البرنامج النووي، لكننا لن نلتزم بذلك." وفي تصريحات أدلى بها المبعوث الأمريكي ستيف ويتوف لشبكة "إن بي سي"، قال إن هناك "مؤشرات" على أن الاتفاق ممكن، مشيرًا إلى أن "محادثات متعددة تجري مع الإيرانيين عبر عدة وسطاء، وأعتقد أنهم مستعدون." ترامب يلمح إلى لقاء محتمل مع ممثلي إيران الأسبوع المقبل وصرّح الرئيس ترامب يوم الأربعاء الماضي أنه قد يلتقي ممثلي إيران الأسبوع المقبل، لكن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، نفى علمه بأي مباحثات مقررة في هذا الإطار، فيما أكد مشاركون في التخطيط أن التفاصيل لا تزال قيد النقاش. ولم تتوصل الأطراف المعنية إلى تحديد مواعيد محددة للقاء المحتمل حتى اللحظة، بحسب ما أفادت مصادر مطلعة. من جانبه، أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن أي اتفاق محتمل مع إيران يعتمد على استعداد طهران للتفاوض مباشرة مع الولايات المتحدة، وليس عبر وسطاء، مشيرًا إلى أن الإدارة الأمريكية تسعى لعلاقات سلمية مع كل دول العالم. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store