logo
انخفاض أسعار المنازل الجديدة في الصين خلال أبريل

انخفاض أسعار المنازل الجديدة في الصين خلال أبريل

أرقاممنذ 6 ساعات

تراجعت أسعار المنازل الجديدة في الصين خلال شهر أبريل، في إشارة إلى أن ركود قطاع العقارات لا يزال يُشكل أزمة بالنسبة لصانعي السياسات في بكين، في ظل مساعي السلطات الصينية لاحتواء التوترات التجارية.
وكشفت بيانات المكتب الوطني للإحصاء، الإثنين، انخفاض أسعار المنازل الجديدة في 70 مدينة صينية بنسبة 0.12% على أساس شهري، معمقة خسائرها بعدما تراجعت بنسبة 0.08% في مارس.
على أساس سنوي، تراجعت الأسعار بنسبة 4.55% في أبريل، بعد انخفاضها 5% في مارس، كما تراجعت أسعار المنازل القائمة بنسبة 6.76%، مقارنة بانخفاض 7.25% في الشهر السابق.
وتُنذر الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم بتفاقم ركود سوق الإسكان الصيني، وبينما توصلت واشنطن وبكين إلى اتفاق تجاري أولي، إلا أن الخلافات قد تُفاقم معاناة الاقتصاد الصيني القائم على التصدير، ما يُقلل الطلب على المنازل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"Kraneshares" للعربية: التحفيزات الصينية لم تنعش الاقتصاد.. والمستثمرون في حالة ترقّب
"Kraneshares" للعربية: التحفيزات الصينية لم تنعش الاقتصاد.. والمستثمرون في حالة ترقّب

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

"Kraneshares" للعربية: التحفيزات الصينية لم تنعش الاقتصاد.. والمستثمرون في حالة ترقّب

قال أنطوني ساسين، كبير استراتيجيي الاستثمار في شركة Kraneshares، إن الأرقام الأخيرة للإنتاج الصناعي الصيني جاءت مفاجئة، حيث أظهرت تباطؤا للشهر الثاني على التوالي، ما يشير إلى أن التحفيزات الحكومية لم تكن كافية لدفع الاقتصاد بالزخم المطلوب. وأوضح ساسين في مقابلة مع "العربية Business"، أن التراجع في ثقة المستهلك والمستثمر، إلى جانب تأثير الرسوم الجمركية، يضغط على النشاط الاقتصادي الصيني. وأضاف أن بعض القطاعات المدعومة حكوميًا، مثل السيارات الكهربائية والأدوات الإلكترونية، سجلت أداءً جيدًا، فيما تراجعت القطاعات غير المدعومة. وأشار ساسين إلى أن السوق لا تزال تترقب نتائج "الهدنة" بين الصين وأميركا، مؤكدًا أن المستثمرين يظلون حذرين في ظل غياب اتفاق نهائي بين البلدين. وقال ساسين إن وتيرة التحفيزات قد تتسارع قريبًا، خاصة مع قلق الصين من قوة الدولار وتراجع الثقة في الأسواق الأميركية.

إنفيديا تكشف عن تقنيات جديدة للحفاظ على ريادتها في الذكاء الاصطناعي
إنفيديا تكشف عن تقنيات جديدة للحفاظ على ريادتها في الذكاء الاصطناعي

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

إنفيديا تكشف عن تقنيات جديدة للحفاظ على ريادتها في الذكاء الاصطناعي

كشفت شركة إنفيديا عن أحدث مجموعة من التقنيات التي تهدف إلى الحفاظ على طفرة الطلب على القدرة الحاسوبية للذكاء الاصطناعي، وضمان استمرار الدور المحوري للشركة في المجال. بدأ الرئيس التنفيذي لـ"Nvidia"، جينسن هوانج، الاثنين "كومبيوتكس" (Computex) في تايوان، أكبر معرض للإلكترونيات في آسيا، بالترويج للمنتجات الجديدة وترسيخ العلاقات مع المنطقة التي تضطلع بدور حيوي في سلسلة توريد التكنولوجيا، فيما تشهد أسهم الشركة موجة ارتفاع جديدة بعد زيارة لعقد الصفقات في الشرق الأوسط ضمن وفد تجاري بقيادة الرئيس دونالد ترمب. بعد عودته إلى موطنه تايوان، طرح هوانج تحديثات على منظومة رقائق مسرعات "إنفيديا"، التي تمثل عنصراً أساسياً في تطوير وتشغيل برامج الذكاء الاصطناعي وخدماته. والهدف الرئيسي من ذلك هو توسيع نطاق منتجات "إنفيديا"، وإزالة العوائق أمام تبني الذكاء الاصطناعي في مزيد من الصناعات والدول. وعن الجزيرة قال هوانج: "عندما يجب إنشاء أسواق جديدة، يجب أن يبدأ إنشاؤها من هنا، من قلب منظومة الحوسبة". رقائق وحواسيب جديدة بدأ هوانج بكشف المستجدات عن موعد إطلاق إنفيديا الجيل الجديد من أنظمة "جي بي 300" (GB 300)، إذ أشار إلى أنها ستُطرح في الربع الثالث من العام. وسيشكل إصدارها ترقية لأنظمة "جريس بلاكويل" (Grace Blackwell) للذكاء الاصطناعي الأعلى جودةً، التي بدأت كبرى شركات الخدمات السحابية في تركيبها بالفعل. كما تطرح صانعة الرقائق إصداراً جديداً من الحواسيب الكاملة التي توردها لمالكي مراكز البيانات. وستتيح منتجات "إن في لينك فيوجن" (NVLink Fusion) للعملاء الخيار في استخدام وحداتهم للمعالجة المركزية مع رقائق "إنفيديا" للذكاء الاصطناعي، أو استخدام وحدات المعالجة المركزية التي تنتجها "إنفيديا" مع مسرعات ذكاء اصطناعي من شركة أخرى. انفتاح في تصميمات إنفيديا حتى الآن، لم تطرح إنفيديا هذه الأنظمة إلا بالاعتماد على منتجاتها. لكن هذا الانفتاح في التصميم، الذي يشمل مكونات اتصال حيوية تضمن الاتصال السريع بين المعالجات والمسرعات، سيعطي عملاء الشركة من مراكز البيانات مرونة أكبر، ويسمح بقدر من المنافسة، بينما ستظل تكنولوجيا "إنفيديا" محوراً رئيسياً للمجال. يسعى العملاء الرئيسيون، مثل "مايكروسوفت" و"أمازون"، إلى تصميم معالجاتهم ومسرعاتهم، ما قد يؤدي إلى تراجع دور "إنفيديا" الأساسي في مراكز البيانات. وأشار "هوانج" إلى أن "ميديا تك" (MediaTeK) و "مارفيل تكنولوجي"، و"ألتشيب تكنولوجيز" (Alchip Technologies) تعتزم تطوير رقائق ذكاء اصطناعي مخصصة تعمل مع الأجهزة المعتمدة على معالجات "إنفيديا". وتخطط "كوالكوم" و"فوجيتسو" (Fujitsu) لإنتاج معالجات مخصصة ستعمل مع مسرعات "إنفيديا" في الحواسيب. هذا المحتوى من "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"

الصين تتهم أمريكا بتقويض الهدنة التجارية بسبب موقفها من رقائق هواوي
الصين تتهم أمريكا بتقويض الهدنة التجارية بسبب موقفها من رقائق هواوي

أرقام

timeمنذ 2 ساعات

  • أرقام

الصين تتهم أمريكا بتقويض الهدنة التجارية بسبب موقفها من رقائق هواوي

اتهمت الصين الولايات المتحدة بتقويض الهدنة التجارية بين البلدين، بعدما حذرت واشنطن الشركات حول العالم من استخدام رقائق الذكاء الاصطناعي التي تُنتجها "هواوي". وحثّ متحدث باسم وزارة التجارة الصينية في تصريحات صحفية الإثنين، الولايات المتحدة على تصحيح ممارساتها التي وصفها بالخاطئة الخاطئة فوراً، فضلاً عن وقف اتخاذ إجراءات تمييزية ضد بكين. وأوضح أنه إذا أصرت أمريكا على نهجها هذا، واستمرت في الإضرار بمصالح بلاده، فسوف تتخذ الصين إجراءات حازمة لحماية حقوقها ومصالحها المشروعة. حذرت واشنطن الأسبوع الماضي الشركات في مختلف أنحاء العالم من استخدام رقائق الذكاء الاصطناعي المتطورة التي تنتجها "هواوي"، خاصة رقاقة "آسيند". وهددت الولايات المتحدة بتوقيع عقوبات جنائية على الكيانات التي تستخدم هذه الرقائق لأن الأمر يُعد في وجهة نظرها انتهاكاً لضوابط الصادرات الأمريكية. يأتي ذلك بعدما اتفقت واشنطن وبكين في الثاني عشر من مايو على هدنة تجارية يتم خلالها خفض الرسوم الجمركية بشكل متبادل لمدة 90 يوماً، وذلك ضمن مفاوضات أوسع نطاقاً لتسوية الخلافات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store