أحدث الأخبار مع #التوترات_التجارية


صحيفة سبق
منذ 15 ساعات
- أعمال
- صحيفة سبق
شركات التقنية تتنفس الصعداء.. أميركا ترفع قيود تصدير برمجيات الرقائق والإيثان إلى الصين
رفعت الولايات المتحدة القيود المفروضة على صادرات مطوري برمجيات تصميم الرقائق الإلكترونية ومنتجي الإيثان إلى الصين، في مؤشر إضافي على انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بما في ذلك تنازلات من بكين بشأن المعادن النادرة، حسب وكالة "رويترز". ومع صدور القرار، أعلنت شركات "سينوبسيس" و"كادنس ديزاين سيستمز" و"سيمنز"، وهي ثلاث من أكبر مطوري برمجيات أتمتة التصميم الإلكتروني في العالم، يوم الأربعاء، أنها تعيد إمكانية الوصول إلى برمجياتها وتقنياتها للعملاء في الصين. وفي وقت سابق من اليوم الخميس، أرسلت الولايات المتحدة أيضاً رسائل إلى منتجي الإيثان لإلغاء شرط الترخيص التقييدي على الصادرات إلى الصين، الذي فُرض في مايو ويونيو. وكانت القيود المفروضة على مطوري برامج الرقائق ومنتجي الإيثان مجرد جزء من العديد من التدابير المضادة التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رداً على تعليق الصين لتصدير المعادن الأرضية النادرة والمغناطيسات ذات الصلة في أبريل. وأدى تعليق الصين لتصدير المعادن الأرضية النادرة إلى قلب سلاسل التوريد المركزية لشركات صناعة السيارات وقطاع الفضاء وشركات أشباه الموصلات والمقاولين العسكريين رأساً على عقب، وهددت هذه الأزمة بإفشال اتفاقية تجارية ثنائية. ويوم الجمعة، صرحت وزارة التجارة الصينية أنه عقب محادثات مع الولايات المتحدة، أكد الجانبان إطار عمل ستراجع بموجبه الصين طلبات تصدير المواد الخاضعة للرقابة، بينما ستلغي الولايات المتحدة الإجراءات التقييدية المقابلة. ووفقاً لمصدر مطلع على المناقشات داخل الحكومة الأمريكية، "صعّدت الولايات المتحدة من إجراءاتها لتهدئة التوترات، وفرضت قيوداً على العديد من المنتجات الأخرى لدفع الصين إلى التراجع عن المعادن النادرة". وقال المصدر، الذي رفض الكشف عن هويته، لـ"رويترز": "مع استمرار التزام الولايات المتحدة والصين بهذه الاتفاقية الإطارية، سنشهد رفعاً للعديد من هذه القيود. سنعود إلى الوضع الراهن، الذي كنا عليه في فبراير ومارس". وأعلنت شركة "سيمنز" في بيان أنها استأنفت المبيعات والدعم للعملاء الصينيين بعد أن أخطرتها وزارة التجارة الأميركية مؤخراً بإلغاء قيود الرقابة على الصادرات المفروضة على العملاء في الصين. وتتوقع شركة "سينوبسيس" استكمال تحديثات النظام لاستعادة الوصول والدعم للعملاء الصينيين في غضون ثلاثة أيام عمل، وفقاً لرسالة من الشركة إلى الموظفين اطلعت عليها "رويترز".


الاقتصادية
منذ 2 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
الأسهم الآسيوية تتراجع بعد تشديد الرئيس الأمريكي لهجته بشأن التجارة
تراجعت الأسهم الآسيوية بعدما صعد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب من حدة التوترات التجارية، قائلا إنه لن يؤجل الموعد النهائي في 9 يوليو لفرض رسوم جمركية أعلى على شركاء التجارة. مؤشر للأسهم الإقليمية انخفض 0.5%، كما تراجعت الأسهم اليابانية 1% بعدما هدد ترمب برفع الرسوم الجمركية على البلاد، ووجه انتقادات متزايدة لليابان لرفضها استيراد الأرز الأمريكي، واستقر مؤشر للدولار بعد أن لامس في الجلسة السابقة أدنى مستوياته منذ 2022. وانخفض الذهب بشكل طفيف بعد يومين من المكاسب. يراقب المستثمرون عن كثب كيفية تعامل ترمب مع فترة تعليق الرسوم التي فرضها في أبريل لإتاحة الوقت أمام المفاوضات، ويبدو أن الأسواق التي كانت تتأرجح بشدة في السابق على وقع أنباء التجارة، لم تعد ترى خطرا كبيرا، إذ أن مؤشرات الأسهم تتداول قرب أعلى مستوياتها على الإطلاق، ويغذي هذا الهدوء التوقعات بأن ترمب سيمدد المهلة بناء على نمطه المتكرر في التهديد أولا ثم التراجع لاحقا. الأسهم الأمريكية تبدو متفائلة أكثر من اللازم رئيس إدارة المحافظ في "رايليانت غلوبال أدفايزرز ليمتد" فيليب وول قال "بينما تبدو الأسهم الأميركية متفائلة أكثر من اللازم، فإن الأسهم الدولية تميل إلى رد فعل سلبي مبالغ فيه، في كل مرة يصعد فيها ترمب"، مضيفا "ليس من المستغرب على الإطلاق أن نرى ترمب يبقي على احتمالية الوصول إلى طريق مسدود في التاسع من يوليو، وفرض رسوم جمركية ضخمة، كتهديد للضغط من أجل التوصل إلى صفقات أفضل. هناك أيضاً جانب من المسرحية السياسية هنا". سعى ترمب على مدار أسابيع إلى فرض ضغوط على شركاء التجارة عبر التهديد بفرض رسوم جمركية مرتفعة على حكومات يعتبرها متشددة، ثم التراجع عنها، وهي استراتيجية يطلق عليها محللون واستراتيجيون باسم "تاكو"، أي "ترمب دائماً يتراجع". وكان كبير مستشاريه الاقتصاديين، كيفن هاسيت، قد أشار في وقت سابق إلى أنه من المتوقع الإعلان عن الاتفاقات بعد عطلة الرابع من يوليو، وبعد توقيع مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي أقره مجلس الشيوخ الأمريكي. كبير الاستراتيجيين في "أستريس أدفايزوري" نيل نيومان قال "تصريحات ترمب الأخيرة بشأن الرسوم لا تمثل تهديدا كبيرا لأسهم اليابان"، مضيفا "قرأت في كلامه أنه لم يتبق أمامه شيء ليشتكي منه، أعتقد أن طاولة المفاوضات اليابانية مليئةٌ بالأمور التي لا يمكن للأمريكيين التخلي عنها، لكننا نعلم أن ترمب سيبذل قصارى جهده للحصول على المزيد، هذه مجرد ضوضاء لا أكثر". قوة سوق العمل في الأثناء، بلغت فرص العمل في أمريكا أعلى مستوى لها منذ نوفمبر، مدفوعة إلى حد كبير بقطاعات الترفيه والضيافة، فيما تراجعت معدلات تسريح الموظفين، وكان صانعو السياسات في الاحتياطي الفيدرالي قد وصفوا أوضاع سوق العمل بأنها قوية باستمرار خلال الأسابيع الأخيرة. كرر رئيس مجلس الفيدرالي جيروم باول أن البنك كان سيقدم على خفض الفائدة بشكل أكبر هذا العام لولا توسع استخدام الرسوم من قبل ترمب، رغم أنه لم يستبعد اتخاذ إجراءات تيسير جديدة في اجتماعه المقرر لاحقا من هذا الشهر، ويتوقع أن يظهر تقرير التوظيف الحكومي ليونيو غدا الخميس، تباطؤا في نمو وظائف القطاعات غير الزراعية، وارتفاعا في معدل البطالة. على صعيد منفصل، أقرّ مجلس الشيوخ مشروع قانون ترمب لخفض الضرائب والإنفاق البالغة قيمته 3.3 تريليون دولار، وذلك بعد تصويت نائب الرئيس جي دي فانس الحاسم، ويعود المشرعون في مجلس النواب إلى واشنطن هذا الأسبوع بعد عطلة، للتصويت على نسخة مجلس الشيوخ من مشروع القانون، لكنهم يواجهون مقاومة من الجمهوريين المعتدلين ومن الجناح اليميني المتشدد في الحزب الجمهوري.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 3 أيام
- أعمال
- البوابة العربية للأخبار التقنية
تيك توك على أبواب صفقة أمريكية ضخمة… وترامب يكشف التفاصيل قريبًا
كشف الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب عن توصله إلى اتفاق مبدئي مع 'مجموعة من الأشخاص الأثرياء للغاية' – على حد وصفه – لشراء عمليات منصة تيك توك داخل الولايات المتحدة، في إطار سعي الولايات المتحدة إلى فصل ملكية المنصة الاجتماعية الشهيرة عن الصين. وقال ترامب في مقابلة مع قناة فوكس نيوز: 'لدينا مشترٍ لتيك توك، وأعتقد أننا سنحتاج إلى موافقة الصين، وأظن أن الرئيس شي سيوافق على ذلك على الأرجح'. وكانت الحكومة الأمريكية قد مدّدت عدة مرات المهلة الممنوحة لشركة بايت دانس الصينية – المالكة لتطبيق تيك توك – للتخلي عن عملياتها في السوق الأمريكي، وإلا ستواجه المنصة حظرًا كاملًا داخل الولايات المتحدة، وقد حدد ترامب الموعد النهائي الجديد في 17 سبتمبر، بعد أن تأجل ثلاث مرات منذ يناير الماضي. وأشار ترامب إلى أنه سيعلن تفاصيل الصفقة خلال الأسبوعين المقبلين، مضيفًا: 'سأخبركم قريبًا. إنهم مجموعة من الأشخاص الأثرياء جدًا'. وكان الرئيس ترامب يجري محادثات مع مجموعة من المستثمرين الأمريكيين لشراء نحو نصف أعمال تيك توك في الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن تضم الصفقة أيضًا مستثمرين حاليين في المنصة. وبحسب التصريحات، فإن إتمام أي صفقة من هذا النوع سيتطلب موافقة شركة بايت دانس والحكومة الصينية، التي كانت قد أعلنت في وقت سابق نيتها الاعتراض على بيع المنصة. كما أن التوترات التجارية المتجددة بين واشنطن وبكين – خصوصًا بعد فرض ترامب رسومًا جمركية جديدة في أبريل – ساهمت في تعقيد المفاوضات. وتُعد خوارزمية تيك توك – التي تتحكم في المحتوى الذي يُعرض للمستخدمين – محورًا أساسيًا في المفاوضات، إذ تدرج ضمن قاعدة البيانات الرسمية للخوارزميات في الصين، ويُعتقد أن تصديرها لأي طرف أجنبي سيخضع لمراقبة صارمة من السلطات الصينية. ولم تُصدر شركة تيك توك أي تعليق بشأن تصريحات ترامب أو مستقبل الصفقة.


مباشر
منذ 6 أيام
- أعمال
- مباشر
النفط يتكبد خسائر أسبوعية تفوق 12% مع بوادر تهدئة بين واشنطن وبكين
مباشر: استقرت أسعار النفط في الأسواق العالمية عند تسوية تعاملات اليوم الجمعة، لكنه يسجل أكبر خسائر أسبوعية منذ مارس 2023، مع التقارب بين أمريكا والصين وهدوء التوتر بين إيران وإسرائيل. واستقرت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي عند مستوى 67.77 دولار للبرميل، ولكن بخسائر على مدار الأسبوع بنحو 12%. وارتفعت العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 0.4%، بما يعادل 28 سنتاً، إلى 65.52 دولار للبرميل، ولكن بخسائر أكبر من 12%. وأعلنت وزارة التجارة الصينية، أن الولايات المتحدة وافقت على إلغاء بعض الإجراءات التقييدية المفروضة على بكين، في إطار اتفاق تجاري جديد تم التوصل إليه خلال المحادثات بين البلدين. وذكرت الوزارة في بيان رسمي أن "الصين ستوافق قانونيًا على طلبات التصدير التي تستوفي الشروط الخاصة بالسلع الخاضعة للرقابة، فيما سترفع الولايات المتحدة عدداً من التدابير التقييدية التي اتخذتها سابقًا ضد الصين"، وفقا لقناة "العربية، اليوم الجمعة. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد صرح في وقت سابق بأن بلاده وقّعت اتفاقاً تجارياً جديداً مع الصين في 25 يونيو، واصفًا الاتفاق بأنه "عظيم"، بحسب ما نقلته وكالة "تاس" الروسية. ومن جانبه، كشف وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، أن البيت الأبيض يخطط لعقد اتفاقيات تجارية مع 10 شركاء رئيسيين آخرين، مشيرًا إلى أن الاتفاق الصيني ينظم شروط تبادل عدد من السلع الاستراتيجية، من أبرزها معادن الأرض النادرة التي تدخل في صناعات حيوية مثل توربينات الرياح والطائرات النفاثة. فيما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم، إنهاء جميع المناقشات المتعلقة بالتجارة مع كندا بأثر فوري، مؤكدًا أنه سيتخذ إجراءات حاسمة خلال الأيام المقبلة، في تصعيد جديد للتوترات التجارية. وقال ترامب في تصريحات له، إنه سيخطر كندا خلال الأيام السبعة القادمة بالرسوم الجمركية الجديدة التي ستُفرض مقابل التعامل التجاري مع الولايات المتحدة. وأوضح، أن قرار كندا الأخير بفرض ضريبة على الخدمات الرقمية التي تقدمها شركات التكنولوجيا الأمريكية يمثل "هجومًا مباشرًا وصارخًا"، مؤكدًا أن بلاده لن تقف مكتوفة الأيدي أمام هذه السياسات التي وصفها بالعدائية. وتأتي هذه التصريحات في ظل تزايد الخلافات بين واشنطن وأوتاوا حول عدد من الملفات الاقتصادية، وسط مخاوف من تصاعد التوترات التجارية بين البلدين.


عكاظ
منذ 7 أيام
- أعمال
- عكاظ
اتفاق تاريخي.. الصين تستأنف تزويد أمريكا بالمعادن النادرة مقابل تخفيف القيود
أعلن مسؤول في البيت الأبيض - بحسب صحيفة «الغارديان»، أن الولايات المتحدة توصلت إلى اتفاق مع الصين لتسريع شحنات المعادن النادرة إلى الأراضي الأمريكية، في خطوة تهدف إلى تخفيف حدة التوترات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد أشار يوم (الخميس) إلى توقيع اتفاق مع الصين في اليوم السابق، دون الكشف عن تفاصيل إضافية، مضيفاً أن هناك اتفاقاً محتملاً مع الهند قد يُبرم قريباً لتعزيز التجارة. وخلال محادثات تجارية بين الولايات المتحدة والصين في مايو بجنيف، تعهّدت بكين بإزالة الإجراءات غير الجمركية المفروضة على الولايات المتحدة منذ 2 أبريل، لكن كيفية التراجع عن بعض هذه الإجراءات لم تكن واضحة. وكجزء من ردها على الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة، علّقت الصين تصدير مجموعة واسعة من المعادن الحيوية والمغناطيسات، ما تسبب في اضطرابات كبيرة في سلاسل التوريد لصناعات السيارات، الفضاء، أشباه الموصلات، والمقاولين العسكريين حول العالم. وأوضح مسؤول في البيت الأبيض أن الاتفاق الجديد يتضمن تفاهماً إضافياً حول إطار تنفيذ اتفاق جنيف، يركز على تسريع شحنات المعادن النادرة إلى الولايات المتحدة. وأكد مسؤول آخر أن الاتفاق تم التوصل إليه في وقت سابق هذا الأسبوع. ونقلت وكالة «بلومبرغ» عن وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك قوله: «سوف يزودوننا بالمعادن النادرة، وعندما يفعلون ذلك، سنرفع إجراءاتنا المضادة». فيما لم ترد السفارة الصينية في واشنطن على الفور على طلب للتعليق. ووفقاً لمصدر في الصناعة، تتخذ الصين قيودها على المعادن النادرة ذات الاستخدامات المزدوجة على محمل الجد، حيث تقوم بفحص المشترين للتأكد من عدم تحويل المواد للاستخدامات العسكرية الأمريكية، ما أدى إلى إبطاء عملية الترخيص. وكان اتفاق جنيف قد تعثر بسبب قيود الصين على تصدير المعادن الحيوية، ما دفع إدارة ترمب إلى فرض قيود تصدير على برمجيات تصميم أشباه الموصلات والطائرات وغيرها من السلع إلى الصين. وفي يونيو، أفادت وكالة رويترز أن الصين منحت تراخيص تصدير مؤقتة لموردي المعادن النادرة لثلاث من كبريات شركات صناعة السيارات الأمريكية، وفقاً لمصدرين مطلعين، مع بدء ظهور اضطرابات في سلاسل التوريد بسبب القيود على هذه المواد. وفي وقت لاحق من الشهر، أشار ترمب إلى اتفاق مع الصين يتضمن تزويد بكين بالمغناطيسات والمعادن النادرة مقابل السماح للطلاب الصينيين بالدراسة في الجامعات الأمريكية. أخبار ذات صلة