logo
مجددا.. الحوثيون يعلنون استهداف مطار "بن غوريون" بصاروخ فرط صوتي

مجددا.. الحوثيون يعلنون استهداف مطار "بن غوريون" بصاروخ فرط صوتي

اليمن الآن١٤-٠٥-٢٠٢٥

أعلنت جماعة الحوثي، الأربعاء، تنفيذ عملية عسكرية جديدة استهدفت مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي.
وقال المتحدث العسكري لجماعة الحوثي يحيى سريع، في بيان، إن القوة الصاروخية التابعة للجماعة نفذت عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد المسمى إسرائيلياً مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي.
وأكدت أن الصاروخ حقق هدفه بنجاح، وأجبر ملايين الصهاينة المحتلين على الهروب إلى الملاجئ ووقف حركة الملاحة في المطار قرابة الساعة.
وأشار البيان إلى أن هذا الصاروخ هو الثالث خلال أقل من 24 ساعة.
ولفت إلى أن القوة الصاروخية التابعة للجماعة، نفذت مساء أمس عملية عسكرية استهدفت مطار اللد بصاروخ باليستي نوع ذي الفقار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'مساواة' تطالب بمحاسبة قادة مليشيا الحوثي الضالعين في مذبحة هران في ذمار
'مساواة' تطالب بمحاسبة قادة مليشيا الحوثي الضالعين في مذبحة هران في ذمار

اليمن الآن

timeمنذ 27 دقائق

  • اليمن الآن

'مساواة' تطالب بمحاسبة قادة مليشيا الحوثي الضالعين في مذبحة هران في ذمار

جددت منظمة مساواة للحقوق والحريات، مطالبتها بمحاسبة قادة مليشيات الحوثي الارهابية المدعومة من النظام الايراني، الضالعين في مذبحة هران بمحافظة ذمار، وذلك بمناسبة مرور 10 أعوام على هذه المذبحة وإفلات مرتكبيها من العقاب. وقالت منظمة مساواة في بيان صادر عنها، اليوم، بمناسبة مرور 10 أعوام على مذبحة هران، تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه ' تحل علينا اليوم واحدة من أبشع جرائم القتل الجماعي التي ارتكبتها مليشيا الحوثي بحق أكثر من 70 مدنياً احتجزتهم في مبانٍ مليئة بالسلاح في محافظة ذمار، واستخدمتهم دروعاً بشرية، مخلفة سقوط 52 شخصاً ما بين قتيل وجريح في هذه المذبحة، أبرزهم الصحفيان يوسف العيزري وعبدالله قابل، والسياسي أمين الرجوي'. وأكدت أن ما حدث في مذبحة هران يشكل جريمة حرب مكتملة الأركان وفق نص المادة (3) المشتركة في اتفاقيات جنيف، والبروتوكولين الإضافيين الأول والثاني، والمادة (8) من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، بالإضافة إلى أنها انتهاك جسيم لأحكام المواد (48 و51 و52) من الدستور اليمني، فضلاً عن كونها خرقاً صريحاً لأحكام المواد (234 و235 و246) من قانون الجرائم والعقوبات. وأوضح البيان، أن الإجراءات التي سبقت المذبحة بعدة أيام، ابتداءً باعتقال عشرات المدنيين ونقلهم إلى منطقة هران بعد تحويلها إلى منطقة عسكرية مغلقة وتخزين أسلحتها في منشآتها المدنية، ما جعلها هدفاً مؤكداً للقصف الجوي، إلى جانب تجاهلها لمناشدات أهالي المعتقلين ورفضها الإفراج عن ذويهم أو نقلهم إلى منطقة آمنة، تُثبت أن المليشيا تعمّدت تعريضهم للقتل العمد، فضلاً عن عرقلتها جهود إنقاذهم بعد تعرضهم للقصف، ومنع الأهالي من البحث عن ذويهم تحت الأنقاض لعدة أيام بعد وقوع المذبحة. وأشار إلى أن هذه الأدلة تؤكد توافر النية والقصد العمد لدى المليشيا الحوثية، وتثبت تخطيطها المسبق لارتكاب هذه المذبحة باستخدامها لمدنيين كدروع بشرية وتوظيفها للمنشآت المدنية لأغراض عسكرية، ما يجعل جميع قياداتها بمحافظة ذمار، بصفتهم الفعلية أو القيادية، تحت طائلة المسؤولية الجنائية وآليات الملاحقة الدولية وفق مبدأ الولاية القضائية العالمية واستناداً لنظام روما الأساسي. وحذّرت منظمة مساواة في بيانها، من استمرار إفلات مرتكبي هذه المذبحة من العقاب. مؤكدة تضامنها الكامل مع أهالي ضحاياها، واستمرار مناصرتهم ومساندتهم بكل الوسائل في معركتهم من أجل محاسبة القتلة وتحقيق العدالة للضحايا .. معتبرة أن عدم وجود أي تحرك ملموس لمحاسبة الجناة طوال العشر السنوات الماضية، يمثل وصمة في جبين الإنسانية، ويعد فشلاً ذريعاً للعدالة، مما شجع على تكرار مثل هذه الانتهاكات. لمتابعة صفحة العرش نيوز في منصة x غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط

"الإعلام الاقتصادي" يحذر من طباعة عملة جديدة في اليمن
"الإعلام الاقتصادي" يحذر من طباعة عملة جديدة في اليمن

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

"الإعلام الاقتصادي" يحذر من طباعة عملة جديدة في اليمن

"الإعلام الاقتصادي" يحذر من طباعة عملة جديدة في اليمن حذر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، الأربعاء، من تداعيات خطيرة نتيجة التوجه نحو طباعة عملة جديدة دون غطاء نقدي، واصفًا الخطوة بـ"المقامرة الاقتصادية" التي قد تفاقم الانهيار الاقتصادي والمعيشي في اليمن . وقال المركز في بيان إن سعر صرف الريال اليمني تجاوز حاجز 2,500 ريال للدولار الأمريكي، مقارنة بـ220 ريالًا للدولار في عام 2015، أي بانخفاض يتجاوز 1,000%، ما يعكس حجم الانهيار النقدي غير المسبوق. وأشار إلى أن هذا التدهور يأتي في ظل تفاقم الأزمات، أبرزها توقف صادرات النفط، وانقسام المؤسسات الاقتصادية، وتراجع المساعدات الخارجية إلى مستويات غير مسبوقة، حيث لم تتجاوز خطة الاستجابة الإنسانية 9% من تمويلها المطلوب حتى مايو 2025. واعتبر المركز أن طباعة عملة جديدة لتغطية العجز المالي دون وجود احتياطيات أو أصول مقابلة سيؤدي إلى تضخم متسارع وارتفاع كبير في الأسعار، وتآكل القدرة الشرائية للمواطنين، بالإضافة إلى انهيار الثقة بالعملة الوطنية والنظام المصرفي. واعتبر المركز الى ان ذلك من شانه ان يفجّر احتجاجات قد تعصف بما تبقى من مؤسسات الدولة. ودعا المركز إلى إصلاحات اقتصادية عاجلة تشمل توحيد الأوعية الإيرادية وإدارتها بشفافية وتحسين الحوكمة والرقابة المالية واستئناف تصدير النفط وتوجيه عوائده لخدمة المواطن، إلى جانب حشد المساعدات الدولية نحو التنمية المستدامة وعودة القيادات الحكومية للعمل من الداخل والتفاعل مع معاناة الشعب. وحمّل المركز جميع الأطراف اليمنية مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع، مطالبًا بإعطاء الأولوية للمواطنين ووقف السياسات التي تعمّق معاناتهم. وتشهد اليمن منذ انقلاب عصابة الحوثي واعلانها الحرب على اليمنيين، أزمة اقتصادية خانقة ، أدت إلى انهيار العملة الوطنية، وتوقف تصدير النفط، وتراجع المساعدات الخارجية، وانقسام المؤسسات المالية، ما تسبب في ارتفاع حاد للأسعار، وتدهور الأوضاع المعيشية لملايين اليمنيين.

شركات طيران عالمية تئن من الوضع الأمني.. وصحيفة إسرائيلية: إنهاء العدوان على غزة هو السبيل الوحيد لوقف الضربات اليمنية
شركات طيران عالمية تئن من الوضع الأمني.. وصحيفة إسرائيلية: إنهاء العدوان على غزة هو السبيل الوحيد لوقف الضربات اليمنية

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 2 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

شركات طيران عالمية تئن من الوضع الأمني.. وصحيفة إسرائيلية: إنهاء العدوان على غزة هو السبيل الوحيد لوقف الضربات اليمنية

كشف الإعلام العبري أن شركات الطيران الأجنبية بدأت تفقد صبرها تجاه الوضع الأمني المتردي في كيان الاحتلال، نتيجة استمرار العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية، واتساع نطاق الحصار البحري والجوي الذي فرضته صنعاء رداً على مشاركة الكيان المحتل في العدوان على قطاع غزة. ونقل موقع 'غلوبس' العبري عن شركة 'رايان إير' الأوروبية أنها تفكر جديًا في تحويل رحلاتها الجوية إلى وجهات أخرى أكثر استقرارًا، بعد تعرض مطار اللد (بن غوريون) لعدة ضربات أو تهديدات مباشرة من قبل الصواريخ اليمنية. وأكد مايكل أوليري، الرئيس التنفيذي للشركة، أن نموذج عملهم لا يمكن أن يستمر في بيئة أمنية غير مستقرة، وأشار إلى تعليق الرحلات الجوية إلى تل أبيب حتى شهر يونيو على الأقل بسبب التخبط الأمني المستمر داخل المطار. ولفت إلى أن الشركة قادرة على تحقيق أرباح أكبر عبر توجيه طائراتها نحو وجهات أوروبية آمنة، بدلًا من العمل في بيئة معرّضة للخطر، في تصريح يعكس حالة القلق المتزايدة بين الشركات العالمية بشأن سلامة المسافرين والطائرات في ظل التصعيد العسكري. في المقابل، أعلنت مجموعة 'لوفتهانزا' الألمانية تمديد تعليق رحلاتها الجوية إلى الكيان دون تحديد موعد للعودة، وهو ما يؤكد تصاعد حالة العزوف الدولي عن استخدام مطارات الكيان، خاصة مع اقتراب موسم الصيف الذي يشهد عادة زيادة في حركة الطيران المدني. طرح موقع 'غلوبس' أسئلة حول إمكانية استعادة ثقة شركات الطيران الأجنبية في مطار اللد، وهل هناك تفسير مقنع لاستمرار ارتفاع أسعار التذاكر في الخطوط الجوية الإسرائيلية رغم تراجع عدد المسافرين؟ واعتبر الموقع أن الصدمة تزداد عندما تكون هذه التحذيرات صادرة عن شركة كبيرة مثل 'رايان إير'، التي كانت تمثل أكثر من 5% من حركة الطيران في إسرائيل قبل اندلاع الحرب، بينما لا تزال الشركات المحلية مجتمعة لا تتجاوز حصتها 30% من السوق. ويأتي هذا الانسحاب التدريجي لشركات الطيران في وقت يتسع فيه تأثير الحصار اليمني ليشمل ليس فقط البحر الأحمر، بل أيضًا الأجواء الإسرائيلية، وهو ما يُظهر فشل الكيان في تحييد الجبهة اليمنية أو تقليل تأثيرها على الاقتصاد والأمن الداخلي. إنهاء العدوان على غزة هو الحل من جانبها، أكدت صحيفة 'إسرائيل هيوم' العبرية أن الردع اليمني بات واقعًا استراتيجيًا لا يمكن تجاهله، وأن كل المحاولات الإسرائيلية والأمريكية لكبح جماحه أو إضعافه باءت بالفشل الذريع. وقالت الصحيفة في تقرير موسع إن استمرار العمليات اليمنية رغم الحملات الجوية الأمريكية والإسرائيلية على مواقع متعددة في صنعاء يثبت أن هذه الضربات لم تنجح في تغيير المعادلات على الأرض. وأضافت أن استئناف مطار صنعاء الدولي لنشاطاته رغم القصف يُظهر مدى هشاشة استراتيجية الحصار كوسيلة للضغط السياسي، كما يكشف عن فشل كامل في منع اليمن من إعادة ترتيب أولوياتها الدفاعية والاستراتيجية. ولفتت الصحيفة إلى أن ضربة صاروخية واحدة تستهدف مطار بن غوريون كانت كافية لإحداث شلل جوي شامل، مما يُثبت أن اليمن قادر على فرض حصار جوي فعلي على الكيان، خاصة مع امتلاكه قدرات إنتاج محلية متقدمة للصواريخ والطائرات المُسيّرة، ما يمنحه استقلالية استراتيجية ويصعب من مهمة استهداف مصانعه أو منشآته. وأشارت إلى أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي باتت مضطرة لمعالجة إطلاق الصواريخ من اليمن باعتباره واقعًا مستمرًا، خاصة أن صنعاء تملك الإمكانات والقدرة على الاستمرار بهذا النمط من الإسناد لفترة طويلة وبوتيرة مؤثرة. كما أشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة فشلت في تحقيق أهداف حملتها الجوية ضد اليمن، ما دفعها إلى سحب قواتها من المنطقة، في حين تواصل القوات المسلحة اليمنية فرض الحصار البحري على ميناء حيفا ضمن استراتيجية أوسع تتمثل في 'الحصار مقابل الحصار'. وكانت أعلنت القوات المسلحة اليمنية، في وقت سابق هذا الاسبوع، قرار فرض حظر بحري على 'ميناء حيفا' رداً على تصعيد العدو الإسرائيلي على قطاع غزة، محذرةً كافةِ الشركاتِ التي لديها سفنٌ متواجدةٌ في هذا الميناءِ أو متجهةٌ إليهِ بأنَّ الميناءَ المذكورَ صار منذُ ساعةِ إعلانِ القرار ضمن بنكِ أهداف القوات المسلحة اليمنية وعليها أخذُ ما وردَ في البيان وما سيردُ لاحقاً بعينِ الاعتبار. يشار إلى تعليق نحو 27 شركة طيران رحلاتها إلى مطار 'اللد' (بن غوريون) عقب إعلان القوات المسلحة اليمنية تنفيذ قرار حظر الملاحة الجوية على الكيان، وتجاوز صاروخ فرط صوتي منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلي مطلع مايو الحالي ووصوله إلى مطار اللد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store