وزيرة التنمية: القطاع التطوعي شريك أساسي للوزارة
جاء ذلك خلال زيارة ميدانية، اليوم الخميس، لجمعية أهالي وأصدقاء الأشخاص ذوي الإعاقة في العاصمة عمان، حيث اطلعت خلالها على الخدمات التي تقدمها الجمعية.
وأكدت بني مصطفى أن الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة تأتي في إطار الجهود الوطنية الحثيثة التي تهدف إلى الاستثمار في قدراتهم وإدماجهم وتهيئتهم للعيش المستقل والاعتماد على الذات، ما يعزز فرصهم للولوج إلى سوق العمل، ويسهم في تحقيق أهداف التنمية.
وأشارت إلى أن الجمعية من الجمعيات الرائدة التي تقدم خدماتها للأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم، والتي تشمل المهارات الحياتية والتأهيل والتدريب والتوعية والإرشاد.
وأضافت بني مصطفى، أن الوزارة تتطلع إلى تطوير الخدمات التي تقدمها الجمعية، من خلال تطوير خدماتها في مجال التدخل مبكر، لخدمة فئة الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم في مجال العلاج الوظيفي والطبيعي والنطقي والتأهيل المجتمعي، ما يسهم في إدماجهم، وتمكين الجمعية من الاستمرار في برامجها.
من جهتها، استعرضت رئيسة الجمعية رهام عميش، أبرز الخدمات والبرامج التي تقدمها الجمعية لفئة الأشخاص ذوي الإعاقة، مشيرة إلى دور الوزارة في تمكين قطاع الجمعيات، والنهوض بدوره المأمول في خدمة المجتمع المحلي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 39 دقائق
- عمون
رئيسة الوزراء الدنماركية: نتنياهو مشكلة في حد ذاته
عمون - قالت رئيسة الوزراء الدنماركية ميته فريدريكسن، اليوم (السبت)، إن نظيرها الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يُمثل «مشكلة في حد ذاته»، مؤكدة رغبتها في الاستفادة من تسلُّم بلادها الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي لزيادة الضغط على إسرائيل. وقالت في مقابلة مع صحيفة «يولاندس بوستن» الدنماركية، إن «نتنياهو بات يُمثل مشكلة في حد ذاته»، مضيفة أن حكومته «تجاوزت الحدود». وأسفت زعيمة الحزب «الاشتراكي الديمقراطي» للوضع الإنساني «المُروع والكارثي للغاية» في غزة، منددة كذلك بخطة جديدة لبناء وحدات استيطانية في الضفة الغربية. وقالت: «نحن من الدول الراغبة في زيادة الضغط على إسرائيل، ولكننا لم نحصل بعد على دعم من أعضاء الاتحاد الأوروبي». وأوضحت أن الهدف هو فرض «ضغط سياسي وعقوبات، سواء ضد المستوطنين أو الوزراء أو حتى إسرائيل كلها»، في إشارة إلى عقوبات تجارية أو في مجال البحوث. وأشارت فريدريكسن التي لا تعتزم بلادها الاعتراف بدولة فلسطينية: «لا نستبعد أي شيء بشكل مسبق. وكما هي الحال مع روسيا، سنصمم العقوبات بحيث تستهدف ما نعتقد أنه سيُحدث أكبر تأثير». الشرق الاوسط

عمون
منذ 39 دقائق
- عمون
فرنسا: مشروع التوسع الاستيطاني في الضفة انتهاك جسيم للقانون الدولي
عمون - ندَّدت فرنسا، اليوم (السبت)، بمشروع إسرائيلي لبناء 3400 وحدة استيطانية في الضفة الغربية المحتلة، عادّة أنه يُشكِّل «انتهاكاً جسيماً للقانون الدولي»، بحسب متحدث باسم وزارة الخارجية. وقال المتحدث إن «فرنسا تدين بأشد العبارات قرار السلطات الإسرائيلية الموافقة على مشروع مستوطنة (إي1 / E1) الذي يلحظ بناء أكثر من 3000 وحدة سكنية شرق القدس»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقال وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، الخميس، إن العمل سيبدأ في مشروع استيطاني مؤجل منذ فترة طويلة، سيقسِّم الضفة الغربية، ويفصلها عن القدس الشرقية، في خطوة وصفها مكتبه بأنها «ستدفن» فكرة إقامة دولة فلسطينية. وفي بيان بعنوان «دفن فكرة دولة فلسطينية»، قال المتحدث باسم سموتريتش إن الوزير وافق على خطة بناء 3401 منزل لمستوطنين إسرائيليين بين مستوطنة قائمة في الضفة الغربية وبين القدس. وقال سموتريتش، وهو يقف في موقع المشروع الاستيطاني المزمع في معاليه أدوميم، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، والرئيس الأميركي دونالد ترمب أيَّدا إحياء مخطط «إي1»، ومع ذلك لم يرد أي تأكيد بعد من أي منهما. وقال سموتريتش: «كل مَن يسعى في العالم للاعتراف بدولة فلسطينية اليوم سيتلقى ردنا على أرض الواقع. ليس بالوثائق، ولا بالقرارات، ولا بالتصريحات، بل بالحقائق. حقائق المنازل، حقائق الأحياء السكنية». وندَّدت الحكومة الفلسطينية وحلفاء وجماعات من النشطاء بهذه الخطة، واصفين إياها بأنها «غير قانونية»، وقالوا إن تقسيم المنطقة سيدمِّر أي خطط سلام يدعمها المجتمع الدولي، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وأوقفت إسرائيل خطط البناء في مستوطنة معاليه أدوميم في عام 2012، ومرة أخرى بعد استئنافها في 2020؛ بسبب اعتراضات من الولايات المتحدة، وحلفاء أوروبيين، وقوى عالمية أخرى عدّت المشروع تهديداً لأي اتفاق سلام مستقبلي مع الفلسطينيين. الشرق الأوسط

سرايا الإخبارية
منذ 39 دقائق
- سرايا الإخبارية
إعلان ترتيبات قبول الطلبة من ذوي الإعاقة لمرحلة التجسير
سرايا - أعلنت وحدة تنسيق القبول الموحد في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بالتنسيق مع المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، اليوم السبت، عن ترتيبات قبول الطلبة الأردنيين من ذوي الإعاقة الراغبين في مرحلة التجسير في الجامعات للعام 2025/2026. ودعت الوحدة الطلبة من ذوي الإعاقة الراغبين بالتجسير في الجامعات الحكومية والخاصة إلى مراجعتها حتى نهاية الدوام الرسمي ليوم الخميس 28 الشهر الحالي. وبينت الوحدة أن على الطالب إحضار صورة عن هوية الأحوال المدنية، وإحضار نسخة مصدقة عن الشهادة الجامعية المتوسطة، وأن لا يقل معدله في الامتحان الشامل عن 65 بالمئة وفقاً للسياسة العامة لقبول الطلبة في مرحلة التجسير، وأن يكون حاصلاً على البطاقة التعريفية الصادرة عن المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وتعبئة نموذج الاستفادة المعتمد من الوحدة.