logo
في عروض تدشين مهيبة.. قواتنا المسلحة الجنوبية تُدشّن المرحلة الثانية من العام التدريبي 2025م

في عروض تدشين مهيبة.. قواتنا المسلحة الجنوبية تُدشّن المرحلة الثانية من العام التدريبي 2025م

اليمن الآنمنذ يوم واحد
يافع نيوز – تقرير
في امتداد لمسار ثابت من الجاهزية والانضباط، دشنت عدد من الوحدات في قواتنا المسلحة الجنوبية المرحلة الثانية من العام التدريبي 2025م بعروض عسكرية ميدانية رسمت صورة حية للقوة والاقتدار وأكدت أن قواتنا مستمرة في رفع سقف الاستعداد وصقل القدرات دون توقف لتستمر في تعزيز قدراتها القتالية في ميدان المعركة.
يأتي هذا التدشين كترجمة حقيقية لنهج تدريبي منضبط ورؤية عسكرية مدروسة تهدف إلى بناء فرد مقاتل يتمتع بالكفاءة والجاهزية والإيمان بالمهمة لترسيخ مبدأ أن الانتصار لا يُمنح بل يُنتزع بعقيدة قتالية لا تعرف التراجع وهو ما جسدته العروض الميدانية التي أكدت على جاهزية قواتنا في مواجهة كل التحديات.
لقد جاءت هذه العروض الميدانية لتجسد رسالة ردع صريحة و تبعث بإشارة قوية أن الجنوب يملك على الأرض ما يفرض به معادلاته ويحمي سيادته ويواجه بكل قوة واقتدار ما يؤكد أن كل ما يُبنى في ميادين التدريب هو ما يُحسم في ساحات المواجهة.
وان كل جهد يبذل اليوم هو رصيد يُصرف عند لحظة القرار ما يجعلنا على أهبة الاستعداد في أي وقت لملاقاة التحديات القادمة في مسار يتطلب منا العمل المتواصل في كل لحظة.
قواتنا المسلحة الجنوبية بما تمتلكه من إرادة حديدية وعقيدة وطنية ستبقى سيفًا مشرعًا في وجه كل من يهدد أرض الجنوب لتبقى السيادة مصانة والكرامة محفوظة والراية مرفوعة وكل خطوة جديدة تضاف إلى هذا المسار تأكيد على أن التقدم والنصر حتما.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلامية يهودية مارست الجنس مع (120) مسؤولاً إيرانيًا.. قصة الجاسوسة التي هزت عرش إيران
إعلامية يهودية مارست الجنس مع (120) مسؤولاً إيرانيًا.. قصة الجاسوسة التي هزت عرش إيران

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

إعلامية يهودية مارست الجنس مع (120) مسؤولاً إيرانيًا.. قصة الجاسوسة التي هزت عرش إيران

أخبار وتقارير (الأول) متابعة خاصة: اتهم النائب السابق في البرلمان الإيراني مصطفى كواكبيان، الباحثة اليهودية كاثرين شيكدم بإقامة علاقات جنسية مع 120 مسؤولا إيرانيا في إشارة إلى "الاختراق الاستخباراتي الإسرائيلي" في إيران. الباحثة الفرنسية- البريطانية تنفي اتهام التجسس وتقول إنها زارت إيران مرات عدة بهدف البحث والكتابة عن البلد. أعادت تصريحات النائب السابق في البرلمان الإيراني مصطفى كواكبيان خلال مناظرة تلفزيونية حول "الاختراق الاستخباراتي الإسرائيلي" داخل إيران، اسم كاثرين بيريز شيكدم، المحللة السياسية اليهودية من أصل فرنسي - بريطاني، لواجهة الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي. كواكبيان قال إن شيكدم تمكنت من التغلغل في أوساط النظام عبر إقامة علاقات جنسية مع "120 من الشخصيات البارزة فيه" خلال زياراتها المتكررة إلى إيران. وفي اليوم التالي، أعلنت وكالة أنباء السلطة القضائية أن النيابة العامة في طهران فتحت تحقيقاً ضد كواكبيان بتهمة "نشر مزاعم لا تستند إلى أدلة وتشويش الرأي العام". وكانت كاثرين شيكدم نفت خلال مقابلة مع قناة "بي بي سي فارسية" في مارس (آذار) عام 2022 أن تكون جاسوسة لأية دولة، مؤكدة أنها مجرد محللة سياسية، وقالت إنها لم تتلقَّ أية طلبات ذات طابع شخصي من المسؤولين الإيرانيين، نافية وجود أية علاقة من هذا النوع معهم. وكانت بعض وسائل الإعلام الإيرانية ومواقع التواصل تداولت في وقت سابق، تقارير حول صلات شخصية مزعومة بين شيكدم وعدد من المسؤولين في إيران. يهودية علمانية تزوجت رجلاً مسلماً كاثرين بيريز شيكدم، اليهودية- البريطانية‑ الفرنسية زارت إيران مرات عدة في الأعوام ما بين 2011 و2022. وكتبت مقالات لبعض المنصات الرسمية، من بينها موقع المرشد الأعلى علي خامنئي ومواقع مرتبطة بالحرس الثوري. كما أجرت عام 2017 مقابلة مع الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي حين كان مرشحاً للرئاسة. وحول مقالاتها التي نشرت على موقع المرشد قالت شيكدم إنها أعدت تلك المواد "بتكليف" من مكتب حفظ ونشر مؤلفات المرشد علي خامنئي. حينها أثارت تدويناتها في مدونة صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن رحلتها إلى طهران وانتقاداتها لقيادات النظام الإيراني جدلاً واسعاً، وحذف القائمون على الموقع الرسمي للمرشد خامنئي، مقالاتها من صفحة الموقع. ووصفت كاثرين بيريز شيكدم من قبل بعض التيارات السياسية في إيران بأنها "جاسوسة" تمكنت من التسلل إلى أعلى مستويات النظام الإيراني، في حين عبر أنصار المرشد علي خامنئي عن شكوكهم إزاء هذه المزاعم، بل شكك بعضهم في وجودها من الأساس خلال نقاشات على تطبيق "كلاب هاوس". صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" التي لا تزال تنشر مقالات شيكدم، قدمتها على أنها نشأت في عائلة يهودية علمانية في فرنسا وأن اهتمامها بالإسلام بدأ بعد زواجها من رجل مسلم يمني. وأشارت الصحيفة إلى أن شيكدم لديها تجربة في العيش بالشرق الأوسط وعملت كمحللة سياسية، وكانت سابقاً باحثة في معهد "هنري جاكسون" ومستشارة لمجلس الأمن الدولي في شؤون اليمن، وقدمت نفسها على أنها خبيرة في قضايا إيران والإرهاب والتطرف الإسلامي، كما كانت من بين المطالبين بإدراج الحرس الثوري الإيراني ضمن قائمة التنظيمات الإرهابية في بريطانيا. وقبل عام، عينت مديرة جديدة لمنظمة "نحن نؤمن بإسرائيل"، وهي منظمة بريطانية تسعى إلى بناء شبكة واسعة من المؤيدين اليهود وغير اليهود لتعزيز الدعم السياسي والإعلامي والاجتماعي لإسرائيل. من أين بدأت القصة؟ وتعود بداية القصة للـ25 من فبراير (شباط) عام 2022، حين نشر حساب "ثلث" على "تيليغرام"، المقرب من أنصار الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد، صورة لشيكدم وكتب، "كاتبة عمود في موقع خامنئي، عميلة النظام الإسرائيلي في وسائل إعلام بيت المرشد والحرس". وأشار الحساب إلى مقالة لها نشرت في مدونة تابعة لموقع "تايمز أوف إسرائيل" بتاريخ الـ25 من نوفمبر (تشرين الثاني) 2021 كشفت ضمنها عن تفاصيل اختراقها لإيران. وقبل هذا الجدل، لم يكُن اسم شيكدم معروفاً في وسائل الإعلام الناطقة بالفارسية كشخصية مثيرة للجدل. وكانت ظهرت كمحللة خلال مقابلات عدة مع وسائل إعلام إيرانية، منها قناة "بيرس تي‌ في" الناطقة بالإنجليزية والتلفزيون الرسمي وبرنامج "أفق" الذي كان يقدمه الإعلامي الإيراني المعروف نادر طالب ‌زادة. وبعد انتشار اسمها، سارع موقع مكتب حفظ ونشر مؤلفات خامنئي إلى حذف جميع مقالاتها، والبالغ عددها نحو 18 مقالة، وقدم توضيحاً نادراً حول هذه الخطوة بعد تصاعد الضجة. كما حاول عدد من وسائل الإعلام والشخصيات، بينهم عناصر من الحرس الثوري سبق أن أجروا مقابلات مع شيكدم، النأي بأنفسهم عنها وتقديم توضيحات للرأي العام. وقالت كاثرين بيريز شيكدم خلال مقابلة مع برنامج "60 دقيقة" على قناة "بي بي سي الفارسية"، إنها تلقت اتصالاً من موقع المرشد الإيراني علي خامنئي لنشر مقالاتها، وأكدت أنها أرسلت إليهم المواد لكنها لم تتقاضَ أي أجر مقابل ذلك. وأوضحت أنها كانت ترسل مقالاتها عبر البريد الإلكتروني، ولم تذهب شخصياً إلى مكتب المرشد، مضيفة أن مقالاتها كانت تعدل وتحرر قبل النشر. وكان موقع المرشد الإيراني نفى قبل هذه المقابلة، وجود أية علاقة مباشرة مع شيكدم، قائلاً "إن هذه الكاتبة أرسلت بين عامي 2015 و2017، عبر بعض الناشطين الإعلاميين المهتمين بالثورة الإسلامية، مقالات تتعلق بقيم الإسلام والثورة ونُشر بعض منها، لكن منذ عام 2017 لم يكُن هناك أي تواصل معها. ومع تغير مواقفها الأخيرة وعدم التزامها الضوابط المهنية، حُذفت مقالاتها من الموقع". وكتاباتها المحذوفة كانت تركز بصورة كبيرة على الإسلام والنظرة الإيجابية له بوصفها مسلمة، ودور "ولاية الفقيه" التي يتولاها آية الله علي خامنئي في إدارة الحكم الإسلامي. لكن بعد مغادرتها إيران تغير موقفها وبدأت تنتقد قادة النظام الإيراني عبر مدونتها على موقع "تايمز أوف إسرائيل"، وهو موقف استمر حتى اليوم. وسائل إعلام إيرانية تداولت صورا لكاثرين شيكدم وهي تشارك في مراسم عاشوراء بطهران ( شبكات التواصل الاجتماعي) وخلال وجود شيكدم في إيران، كانت تقدم نفسها على أنها امرأة مسلمة متمسكة بمبادئ الشيعة، وقد أُعيد نشر صورها خلال مسيرات "عاشوراء". لم أكُن جاسوسة بعد الجدل الواسع حول تغير موقف شيكدم وانتقادها للحكومة الإيرانية، اتُهمت بالتجسس. لكن بعض الأطراف حاولوا تصوير الموضوع كـ "كذبة إلكترونية" لا علاقة لها بمسؤولي النظام الإيراني. وفي ذلك الوقت، قال برنامج "23" على التلفزيون الإيراني، من دون الإشارة إلى علاقة شيكدم بموقع آية الله علي خامنئي، إن المؤسسات الثقافية يجب أن تواجه الأخبار الكاذبة. ونفت شيكدم جميع اتهامات التجسس الموجهة إليها، مؤكدة أنها "لم تكُن عميلة لأية دولة، بل ذهبت إلى إيران كمحللة فقط"، وأوضحت شيكدم التي ولدت في عائلة يهودية، أنها لم تسافر إلى إسرائيل قط. وأكدت كاثرین شيكدم مرات عدة وزعمت أنها لم تسعَ إلى لقاء مسؤولي النظام الإيراني، بل هم الذين "استغلوها لأغراض دعائية" ودعوها إلى حضور "مؤتمر فلسطين" وقالت "أنا لم أطلب مقابلة أحد، هم جاؤوا إليّ. لم أحاول في أي وقت التسلل إلى وسائل الإعلام الإيرانية أو الدخول إلى أروقة السلطة. طلبوا مني كتابة تحليلات وإجراء مقابلات. ودعوني إلى مؤتمر فلسطين فحضرت. إيران هي التي مدت لي يدها في كل مرة. وكان ذلك فرصة بالنسبة لي. لا أريد أن يظن الناس أنني استغليت الأمر". ورداً على سؤال عما إذا ما كانت تدرك أخطار السفر إلى إيران، أجابت أنها سافرت بجواز فرنسي وأن السلطات الإيرانية كانت تعلم بأصولها اليهودية، قائلة إن "المسؤولين الإيرانيين كانوا يعرفون أن أصلي يهودي، لكن بسبب زوجي المسلم والعمل الذي كنت أقوم به، لم يشتبه أحد فيّي. كانوا يرونني أداة دعائية لأهدافهم". لماذا تغيرت مواقفها السياسية ومظهرها؟ كانت شيكدم تظهر في إيران مرتدية الحجاب الإسلامي، وخلال مقابلاتها مع "بي بي سي عربية" وغيرها من وسائل الإعلام كانت تلتزم الحجاب أيضاً. وعن تغيير مظهرها، قالت إنه "عندما تسافر إلى إيران، تضطر إلى ارتداء الحجاب". شاركت كاثرين شيكدم في العديد من المقابلات مع التلفزيون الحكومي الإيراني (وسائل التواصل الاجتماعي) وأضافت أن زوجها السابق مسلم من اليمن وأنها قررت ارتداء الحجاب من أجل راحة الأسرة، لكنها تخلت عنه بعد انفصالها عن زوجها. ونفت شيكدم وجود أي ارتباط بين زوجها السابق والحكومة الإيرانية، مشيرة إلى أنه كان من المذهب السني ولم يكُن مهتماً بإيران وأن كتاباتها للإعلام الإيراني كانت سبباً في خلافهما. وعندما سُئلت عن سبب إصرارها على الظهور في صورة تروق للنظام الإيراني، قالت إنها أرادت أن ترى عن قرب ما إذا كانت إيران تعارض جميع اليهود الإسرائيليين أو ترفض فقط حكومة إسرائيل، وأضافت "للأسف اكتشفت أنهم يعادون اليهود ككل وليسوا ضد حكومة إسرائيل فقط". وضمن مقالة نشرتها آنذاك في "تايمز أوف إسرائيل"، ادعت أن إيران تسعى إلى امتلاك قنبلة نووية، موضحة أنها لا تملك معلومات سرية عن البرنامج النووي الإيراني وأن هذا كان رأيها الشخصي وتقديرها للحكومة. ونفت شيكدم وجود أية علاقة شخصية وثيقة بينها والمسؤولين الإيرانيين، وقالت إن المسؤولين الإيرانيين لم يطلعوها على أية أسرار، مردفة أنهم يستخدمون هذه التصريحات لانتقادي. لا مشكلة لدي في ذلك، لكنهم في الواقع يشككون في مسؤوليهم". والرئيس إبراهيم رئيسي كان أحد المسؤولين الذين التقوا شيكدم عام 2017، وكان أحد المرشحين للانتخابات الرئاسية في ذلك العام، وبثت المقابلة التي أجرتها معه قناة "آر تي" الروسية. وأوضحت شيكدم التي أجرت اللقاء مع رئيسي خلال حملته الانتخابية في مدينة رشت، أن المقابلة تمت بتنسيق مع المخرج الوثائقي والمقدم السابق في التلفزيون الإيراني نادر طالب زادة وأن القناة الروسية طلبت منها لاحقاً تسليم المقابلة لغرض البث. وبعد نحو أربعة أعوام من تلك المقابلة، وصفت شيكدم ضمن مقالة نشرتها في "تايمز أوف إسرائيل" إبراهيم رئيسي بأنه "رجل طموح"، يدرك أهمية السلطة والاستراتيجية والحاجة إلى كسب الاهتمام الدولي لتحقيق أهدافه، معتبرة إياه مختلفاً عن بقية رجال الحوزة الذين تربوا في مدرسة آيات الله. وفي أعقاب الهجوم الإسرائيلي الأخير على إيران، كتبت شيكدم مقالة بعنوان "عقيدة الكاميكازي الإيرانية" نشر في موقع "مركز القدس للشؤون العامة والسياسة"، رأت خلاله أن النظام لا يؤسس أمنه على مبدأ البقاء، بل على فكرة الشهادة والدمار. وذكرت أن النظام الإيراني، في حال تعرضه لتهديد وجودي، "مستعد لتدمير البنية التحتية الحيوية للبلاد وخلق كارثة إنسانية وبيئية بهدف توجيه ضربة انتقامية وتحميل الآخرين المسؤولية".

صنعاء.. أمسية بأرحب وفعالية طلابية في جحانة بذكرى استشهاد الإمام زيد
صنعاء.. أمسية بأرحب وفعالية طلابية في جحانة بذكرى استشهاد الإمام زيد

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة الأنباء اليمنية

صنعاء.. أمسية بأرحب وفعالية طلابية في جحانة بذكرى استشهاد الإمام زيد

صنعاء - سبأ: نظمت السلطة المحلية والتعبئة العامة في مديرية أرحب محافظة صنعاء، اليوم، أمسية ثقافية بذكرى استشهاد الإمام زيد - عليه السلام - تحت شعار "الإمام زيد.. بصيرة وجهاد". وفي الأمسية التي أقيمت في عزلة زندان، استعرض مدير المديرية، خالد العقيدة، جوانب من سيرة الإمام زيد - عليه السلام - ونهجه في مواجهة الفساد. وأشار إلى أن الإمام زيد مثّل نموذجًا فريدًا في الصمود والثبات على الحق ومواجهة الباطل، والتحرك في سبيل الله دون خوف أو وجل. وأكد العقيدة أهمية إحياء هذه الذكرى في ظل ما تتعرض له الأمة من هجمة شرسة لحرفها عن المسار الصحيح للدين الإسلامي الحنيف.. مشيرًا إلى ما يتعرض له الشعبان اليمني والفلسطيني من عدوان وجرائم وحصار. وفي الأمسية، بحضور مسؤول التعبئة العامة في المديرية، سليم قنبور، تطرق نائب مسؤول التعبئة، كثير العبيدي، إلى واقع المعاناة والمظلومية التي يعيشها الشعبان اليمني والفلسطيني اليوم، وما يواجهانه من استهداف لشتى مقومات الحياة، وفي مقدمة ذلك استهداف الإنسان. ونوّه بموقف شعبنا اليمني المناصر والمساند لإخوانه في فلسطين.. مؤكدًا أنه يستمد الثبات في الموقف والصمود في وجه الطغيان ورفض الباطل من ثورة الإمام زيد - عليه السلام. إلى ذلك، نُظمت في مديرية جحانة فعالية طلابية بالذكرى السنوية لاستشهاد الإمام زيد - عليه السلام. وفي الفعالية التي نُظمت بمدرسة الشهيد القائد في الحجلة بعزلة مسور، تناول مسؤول التعبئة العامة في المديرية، صالح الحصني، جوانب متعددة وصفحات فريدة من شخصية وتاريخ الإمام زيد - عليه السلام - الرجل القرآني الاستثنائي الذي وهب حياته لتغيير واقع الأمة المظلم. وأشار الحصني إلى أن الإمام زيد خرج لمحاربة الثقافات المغلوطة والانحرافات، وإعادة الأمة إلى ثقافة القرآن الكريم.. مؤكدًا أن أهمية الذكرى تكمن في العودة الصادقة لأصل الدين الإسلامي الحنيف، والسير على نهج أعلام الهدى في المواجهة، وتحمل المسؤولية، وتعلم الصبر والثبات، والبذل والعطاء، والجهاد في سبيل الله، ونصرة المستضعفين مهما كانت التضحيات والتحديات. تخللت الفعالية، بحضور عدد من مديري المكاتب التنفيذية وشخصيات اجتماعية، عدد من الفقرات والكلمات المعبرة عن المناسبة.

مقتل 66 مدنيًّا في هجومين مسلحين شرق الكونغو
مقتل 66 مدنيًّا في هجومين مسلحين شرق الكونغو

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة الأنباء اليمنية

مقتل 66 مدنيًّا في هجومين مسلحين شرق الكونغو

كينشاسا - سبأ: لقي 66 مدنيًّا مصرعهم في هجومين شنهما مسلحون شرق الكونغو، بالقرب من الحدود مع أوغندا. وقالت السلطات الأمنية في جمهورية الكونغو الديمقراطية، اليوم الأحد، أن مسلحين ينتمون إلى "القوات الديمقراطية المتحالفة"، شنّوا هجومين في منطقة /إيرومو/ التابعة لمحافظة /إيتوري/، ما أسفر عن مقتل 66 مدنيًّا. من جهته، أدان جان توبي أوكالا، المتحدث باسم بعثة الأمم المتحدة في /إيتوري/، في بيان، الهجومين. وتنشط "القوات الديمقراطية المتحالفة" في المنطقة على جانبي الحدود بين الكونغو وأوغندا، في منطقة تُعد شديدة الاختراق، مما يُسهم في تسهيل تنفيذ عمليات الجماعة المسلحة، ويزيد من تعقيد الوضع الأمني في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store