
وفاة أيقونة الكرة الأرجنتينية.. من هو خوان رامون فيرون؟
ودع عالم كرة القدم أحد أبرز رموزه في الأرجنتين ، بعد أن أعلن نادي إستوديانتيس دي لا بلاتا، مساء الثلاثاء، وفاة خوان رامون فيرون "لابروخا" عن عمر ناهز 81 عامًا، بعد صراع مع مشكلات صحية في الكلى، لتُطوى صفحة أحد أعظم من صنعوا المجد في حقبة ذهبية لكرة القدم اللاتينية.
وفي بيان نُشر عبر منصة "إكس"، نعى نادي إستوديانتيس أسطورته الراحلة بالقول: "يعلن إستوديانتيس بحزن عميق عن وفاة خوان رامون فيرون، أيقونة لا خلاف عليها في تاريخنا، ومرجع مطلق لهويتنا، ورمز خالد للانتماء، التواضع، والالتزام".
من هو خوان رامون فيرون؟
وُلد خوان رامون فيرون في 17 مارس 1944 بمدينة لا بلاتا الأرجنتينية، وارتبط اسمه ارتباطًا وثيقًا بنادي إستوديانتيس، حيث بدأ مسيرته الاحترافية عام 1962، تحت إشراف المدرب الشهير أوزفالدو زوبيلديا، الذي قاد الفريق إلى واحدة من أنجح الفترات في تاريخه.
برز فيرون كقائد حقيقي داخل الملعب، بفضل مهاراته الفنية العالية وقدرته على اللعب كصانع ألعاب أو مهاجم، وساهم بشكل مباشر في تتويج الفريق بـ3 ألقاب متتالية في بطولة كأس ليبرتادوريس أعوام 1968 و1969 و1970، بالإضافة إلى لقب الدوري المحلي "ميتروبوليتانو" عام 1967.
وفي واحدة من أبرز محطات مسيرته، سجل فيرون هدفًا حاسمًا ضد مانشستر يونايتد على ملعب "أولد ترافورد"، خلال إياب نهائي كأس الإنتركونتيننتال عام 1968، ليتوج إستوديانتيس باللقب العالمي على حساب بطل أوروبا حينها.
لم يقتصر تألق فيرون على الملاعب الأرجنتينية، إذ خاض تجارب احترافية ناجحة خارج البلاد، أبرزها مع نادي باناثينايكوس اليوناني، إلى جانب فريقي أتليتيكو جونيور وكوكوتا ديبورتيفو في كولومبيا.
وفي عام 1977، قاد جونيور للفوز بلقب الدوري الكولومبي، مؤكدًا مكانته كأحد أفضل المحترفين القادمين من أميركا الجنوبية في تلك الفترة.
بعد اعتزاله اللعب، دخل عالم التدريب، حيث تولى الإشراف الفني على فرق أبرزها أتليتيكو جونيور ومنتخب غواتيمالا، كما تولى مهامًا مؤقتة في تدريب فريقه الأم إستوديانتيس، وساهم في تطوير قطاع الناشئين، الذي أخرج العديد من النجوم لاحقًا.
"الساحر الصغير" على خطى والده
ولم تكن شهرة خوان رامون فيرون محصورة في شخصه، بل انتقلت إلى الجيل التالي، إذ أن نجله، خوان سيباستيان فيرون، الذي حمل لقب "لابروخيتا" أو "الساحر الصغير"، سار على خطى والده ليصبح نجمًا عالميًا في عالم كرة القدم، وارتدى قمصان أندية كبيرة مثل مانشستر يونايتد وإنتر ميلان ولاتسيو، قبل أن يعود أيضًا إلى إستوديانتيس، ويتولى لاحقًا رئاسة النادي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد
منذ 3 أيام
- المشهد
وفاة أيقونة الكرة الأرجنتينية.. من هو خوان رامون فيرون؟
ودع عالم كرة القدم أحد أبرز رموزه في الأرجنتين ، بعد أن أعلن نادي إستوديانتيس دي لا بلاتا، مساء الثلاثاء، وفاة خوان رامون فيرون "لابروخا" عن عمر ناهز 81 عامًا، بعد صراع مع مشكلات صحية في الكلى، لتُطوى صفحة أحد أعظم من صنعوا المجد في حقبة ذهبية لكرة القدم اللاتينية. وفي بيان نُشر عبر منصة "إكس"، نعى نادي إستوديانتيس أسطورته الراحلة بالقول: "يعلن إستوديانتيس بحزن عميق عن وفاة خوان رامون فيرون، أيقونة لا خلاف عليها في تاريخنا، ومرجع مطلق لهويتنا، ورمز خالد للانتماء، التواضع، والالتزام". من هو خوان رامون فيرون؟ وُلد خوان رامون فيرون في 17 مارس 1944 بمدينة لا بلاتا الأرجنتينية، وارتبط اسمه ارتباطًا وثيقًا بنادي إستوديانتيس، حيث بدأ مسيرته الاحترافية عام 1962، تحت إشراف المدرب الشهير أوزفالدو زوبيلديا، الذي قاد الفريق إلى واحدة من أنجح الفترات في تاريخه. برز فيرون كقائد حقيقي داخل الملعب، بفضل مهاراته الفنية العالية وقدرته على اللعب كصانع ألعاب أو مهاجم، وساهم بشكل مباشر في تتويج الفريق بـ3 ألقاب متتالية في بطولة كأس ليبرتادوريس أعوام 1968 و1969 و1970، بالإضافة إلى لقب الدوري المحلي "ميتروبوليتانو" عام 1967. وفي واحدة من أبرز محطات مسيرته، سجل فيرون هدفًا حاسمًا ضد مانشستر يونايتد على ملعب "أولد ترافورد"، خلال إياب نهائي كأس الإنتركونتيننتال عام 1968، ليتوج إستوديانتيس باللقب العالمي على حساب بطل أوروبا حينها. لم يقتصر تألق فيرون على الملاعب الأرجنتينية، إذ خاض تجارب احترافية ناجحة خارج البلاد، أبرزها مع نادي باناثينايكوس اليوناني، إلى جانب فريقي أتليتيكو جونيور وكوكوتا ديبورتيفو في كولومبيا. وفي عام 1977، قاد جونيور للفوز بلقب الدوري الكولومبي، مؤكدًا مكانته كأحد أفضل المحترفين القادمين من أميركا الجنوبية في تلك الفترة. بعد اعتزاله اللعب، دخل عالم التدريب، حيث تولى الإشراف الفني على فرق أبرزها أتليتيكو جونيور ومنتخب غواتيمالا، كما تولى مهامًا مؤقتة في تدريب فريقه الأم إستوديانتيس، وساهم في تطوير قطاع الناشئين، الذي أخرج العديد من النجوم لاحقًا. "الساحر الصغير" على خطى والده ولم تكن شهرة خوان رامون فيرون محصورة في شخصه، بل انتقلت إلى الجيل التالي، إذ أن نجله، خوان سيباستيان فيرون، الذي حمل لقب "لابروخيتا" أو "الساحر الصغير"، سار على خطى والده ليصبح نجمًا عالميًا في عالم كرة القدم، وارتدى قمصان أندية كبيرة مثل مانشستر يونايتد وإنتر ميلان ولاتسيو، قبل أن يعود أيضًا إلى إستوديانتيس، ويتولى لاحقًا رئاسة النادي.


المشهد
منذ 4 أيام
- المشهد
موسم "كسر العقدة"
يبدو أنه موسم "كسر العقدة" بالنسبة إلى كثيرين في عالم كرة القدم. في إنجلترا ، حقق نيوكاسل يونايتد اللقب المحلي الأول له بعد انتظار دام 70 عاماً عقب تجاوزه ليفربول 2-1 في المباراة النهائية لبطولة كأس الرابطة. ويعود التتويج الأخير لـ"ماكبايز" إلى عام 1955 عندما انتزعوا كأس الاتحاد الإنجليزي. كما أن اللقب هو الأول للفريق تحت إشراف "صندوق الثروة السيادية السعودي" الذي استحوذ على النادي عام 2021. صحيح أن نيوكاسل يعاني مادياً، ما اضطره إلى الحد من إنفاقه على الانتقالات، إلا أن تحسين حساباته الدفترية والفوز بكأس الرابطة والعودة إلى دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ 20 عاماً الموسم الماضي واحتلال المركز الخامس في الدوري المحلي بختام الموسم الراهن والتأهل إلى البطولة القارية الأسمى، ستحدث نقلة نوعية لسياسة "الاستثمار طويل الأجل". وضع المهاجم الإنجليزي هاري كين حداً لعقدة لازمته طوال مسيرته الاحترافية بعدما توّج بلقبه الجماعي الأول على الإطلاق مع فريقه بايرن ميونيخ وتمثل ببطولة الدوري الألماني في موسمه الثاني معه بعدما فشل في تحقيق مأربه في الموسم السابق، على الجبهات كافة. وعبّر كاين البالغ من العمر 31 عاما عن فرحته حيث شارك مقطع فيديو يظهره في احتفال مع زملائه. واعتُقد في البداية أن تتويج كاين جاء ليُبرهن صحة قراره بمغادرة توتنهام هوتسبير اللندني في صيف 2023 والانضمام إلى بايرن ميونيخ مقابل 100 مليون يورو بالإضافة إلى الحوافز، بحثاً عن المجد والبطولات مع أحد أنجح الأندية في ألمانيا والعالم، بيد أن ناديه اللندني السابق نجح في إحراز لقب عزيز في الموسم الراهن تمثل بـ "الدوري الأوروبي" (يوروبا ليغ) على حساب مواطنه مانشستر يونايتد إثر الفوز عليه في النهائي بهدف على ملعب "سان ماميس" في بلباو (إسبانيا)، ما أهداه مقعداً في دوري أبطال أوروبا خلال الموسم المقبل. جاء تتويج "سبيرز" بعد 17 عاماً على آخر لقب حققه وسُجل على حساب جاره تشلسي (2-1 بعد التمديد) في المباراة النهائية لمسابقة كأس الرابطة عام 2008. معلوم أن آخر لقب أوروبي لتوتنهام في كأس الاتحاد الأوروبي يعود إلى عام 1984، أي قبل 41 سنة. كان اللقب الثاني له في المسابقة آنذاك بعد 1972. من جهته، بات الأسترالي من أصل يوناني، أنغ بوستيكوغلو، أول مدرب من خارج أوروبا وأميركا الجنوبية يحرز لقباً في المسابقات الأوروبية. مفاجأة كبرى حقق كريستال بالاس، الذي تأسس في 10 سبتمبر 1905، لقب كأس الاتحاد الإنجليزي للمرة الأولى في تاريخه، عقب تفجيره مفاجأة كبرى تمثلت بتغلبه على مانشستر سيتي في النهائي بهدف وحيد. ووضع "بالاس" حداً لسوء طالع لازمه في مناسبتين فشل فيهما بإحراز اللقب نفسه في نهائيي 1990 و2016. وتوّج النادي بأول لقب كبير بعد انتظار دام 119 عاماً، وذلك في ليلة تاريخية على ملعب "ويمبلي" رغم استحواذ "سيتي" على الكرة بنسبة 76.7%، وهو أعلى معدل استحواذ في نهائي الكأس منذ بدء تسجيل البيانات في 2014. وبات "بالاس" أول نادٍ إنكليزي يحقق لقبه الأول منذ ويغان أثلتيك في 2013، وقد ضمن بالتالي التأهل إلى "الدوري الأوروبي" للمرة الأولى في تاريخه أيضاً. وفي إيطاليا ، حقق بولونيا أول لقب كبير له منذ 51 عاماً بفوزه في المباراة النهائية لمسابقة الكأس على ميلان بهدف وحيد. كانت المرة الثالثة التي ينتزع فيها اللقب في ثالث نهائي يخوضه بعد 1970 و1974. ونجح المدرب فينتشنزو إيتاليانو في البناء على عمل سلفه تياغو موتا الذي قاد الفريق، في الموسم الماضي، للعودة إلى دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ 60 عاماً، إثر إنهائه الدوري في المركز الخامس. وفي السعودية ، توج أهلي جدة بطلاً لدوري أبطال آسيا للنخبة للمرة الأولى في تاريخه بعد فوزه في النهائي على كاواساكي فرونتالي الياباني بهدفين على ملعب الإنماء في مدينة الملك عبدالله الرياضية. وأصبح الأهلي، بطل الدوري المحلي ثلاث مرات آخرها في الموسم 2015-2016، ثالث فريق سعودي يتوج باللقب القاري بعد الهلال، صاحب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز (4 ألقاب) واتحاد جدة (2)، وكسر النادي الذي تأسس عام 1937، نحساً لازمه في نسختين سابقتين حين حل وصيفاً (1986 و2012) وحصل على جائزة قدرها 12 مليون دولار، علماً أن مدرباً شاباً، الألماني ماتياس يايسله (37 عاما)، هو من قاده إلى المجد في مسيرة شهدت 11 انتصاراً وتعادلاً وحيداً. وأضاف الأهلي، الذي عانت جماهيره كابوس السقوط إلى الدرجة الثانية في الموسم 2021-2022 للمرة الأولى في تاريخه، لقباً قارياً سابعاً للسعودية التي تحتل المركز الثالث في قائمة أكثر الدول فوزاً بالمسابقة المرموقة خلف اليابان (8) وكوريا الجنوبية (12). وبإحرازه لقب البطولة التي انطلقت عام 1967، ضمِن الأهلي خوض غمار كأس القارات للأندية (إنتركونتيننتال) 2025، والنسخة المقبلة من كأس العالم للأندية 2029، فضلاً عن حجز مقعد مباشر في نسخة العام المقبل من دوري الأبطال. وقد يضاف اسم آخر على لائحة "كسر العقدة"، في 31 مايو الجاري، عندما يلتقي إنتر ميلان الإيطالي مع باريس سان جرمان الفرنسي في نهائي دوري أبطال أوروبا في ميونيخ (ألمانيا). وإن كتب الفوز للنادي الفرنسي، فسيكون التتويج الأول له في المسابقة الأم على الإطلاق، علماً بأنه أبصر النور عام 1970. معلوم أن مرسيليا كان أول وآخر نادٍ فرنسي يحقق اللقب الأوروبي بعد مفاجأة كبرى حرم من خلالها الـ"بيج ميلان" من "العرش القاري" بهدف رأسي شهير للمدافع الأسمر بازيل بولي عام 1993. في المقابل، حقق إنتر ميلان اللقب 3 مرات أعوام 1964 و1965 و2010. وما ينطبق على سان جرمان في حال التتويج يصحّ نسبياً في ريال بيتيس الإسباني إن فاز الأخير بأول نهائي أوروبي يخوضه على الإطلاق منذ تأسيسه في 12 سبتمبر 1907. الفريق الأندلسي مدعو لمواجهة تشلسي الإنجليزي في نهائي مسابقة "دوري المؤتمر الأوروبي" الأربعاء. (المشهد)


المشهد
منذ 5 أيام
- المشهد
أموريم يعتذر ويقدم "وعدًا" لجماهير مانشستر يونايتد بعد موسم سيء.. ماذا قال؟
روبن أموريم يأمل عودة الأيام الجيدة إلى مانشستر يونايتد (رويترز) تابع أخبارنا على غوغل تابع قناتنا على واتساب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع صفحتنا على انستغرام هايلايت أموريم يعتذر لجماهير يونايتد بعد موسم وصفه بالكارثي. الفريق أنهى الدوري في المركز 15 رغم فوزه الختامي. المدرب يتعهد بمرحلة جديدة ويعد بعودة الأيام الجيدة. في ختام موسم وصفه بـ"الكارثي"، وجه المدير الفني لمانشستر يونايتد، روبن أموريم، اعتذارًا صريحًا لجماهير "الشياطين الحمر"، متعهدًا في الوقت نفسه بأن "الأيام الجيدة قادمة"، وذلك خلال كلمته أمام جماهير "أولد ترافورد" بعد آخر مباريات الفريق في الدوري الإنجليزي الممتاز. نهاية موسم سيئ رغم الفوز بهدفين دون رد على أستون فيلا في الجولة الأخيرة من البريميرليغ، لم يشفع الانتصار لمانشستر يونايتد في تدارك موسمه، حيث أنهاه في المركز الخامس عشر، في أسوأ ترتيب له منذ انطلاق البطولة بنظامها الجديد. وجاء هذا الترتيب الصادم بعد أيام قليلة من خسارة الفريق نهائي الدوري الأوروبي أمام توتنهام هوتسبير في بلباو. وشهدت مباراة الأحد تفوقًا غير متوقع ليونايتد في الشوط الأول، خاصة بعد طرد حارس فيلا، إميليانو مارتينيز، قبل نهاية النصف الأول. ورغم محاولة فيلا العودة بهدف لمورجان روجرز الذي أُلغي بسبب مخالفة ضد الحارس البديل ألتاي بايندير، حسم أماد ديالو النتيجة بتسجيل الهدف الأول، ثم أضاف كريستيان إريكسن الهدف الثاني من ركلة جزاء. وبهذه النتيجة، اكتفى فيلا بالمركز السادس، ليحجز مقعدًا في الدوري الأوروبي. أموريم يعتذر ويتعهد بالتغيير وفي أعقاب صافرة النهاية، وقف روبن أموريم أمام الجماهير، وألقى خطابًا عاطفيًا تميز بالمكاشفة والتحدي، قائلًا: "أولًا، أريد أن أعتذر عن هذا الموسم. أعلم أنكم محبطون بشدة من الفريق ومني شخصيًا". وأضاف: "ثانيًا، أريد أن أشكركم. نحن ممتنون جدًا لدعمكم طوال الموسم، وندرك كم كان من الصعب أن تساندونا في كثير من المباريات". وأكد المدرب البرتغالي أن المرحلة المقبلة تتطلب وحدة الصف، مشددًا على أن الوقت قد حان لترك الماضي خلف الظهر: "علينا أن نختار: إما أن نبقى أسرى الماضي، أو نتكاتف ونمضي قدمًا. قبل 6 أشهر، وفي أول 3 مباريات لي، قلت لكم: العاصفة قادمة. واليوم، بعد هذا الموسم الكارثي، أقول لكم: الأيام الجيدة قادمة". رسالة خاصة للاعبين.. وتفاؤل بالمستقبل كما وجه أموريم رسالة اعتذار إلى لاعبيه، قائلاً: "أريد أيضًا أن أعتذر للاعبين. في بعض الأحيان لم أكن عادلاً، لكنني كنت دائمًا صادقًا". وختم خطابه بالتفاؤل: "إذا كان هناك نادٍ واحد في العالم قادر على تخطي أي أزمة، فهو مانشستر يونايتد. شكرًا جزيلًا.. أراكم في الموسم المقبل". رغم النتائج الكارثية، بدا تفاعل جماهير مانشستر يونايتد في المدرجات إيجابيًا مع كلمات المدرب، وهو ما يشير إلى استعدادهم للوقوف خلف الفريق مجددًا في الموسم المقبل 2025-2026، في انتظار أن يتحول "الوعد" إلى واقع. (ترجمات) أخبار الدوري الإنجليزي أخبار كرة القدم أخبار مانشستر يونايتد أخبار الرياضة اليوم أخبار البريميرليغ أخبار روبن أموريم سجّل دخولك وشاركنا رأيك في الأخبار والمقالات عبر قسم التعليقات.