logo
Tunisie Telegraph رفض الإفراج عن مسؤولين سابقين بالمؤسسة الوطنية للأنشطة البترولية ... التفاصيل

Tunisie Telegraph رفض الإفراج عن مسؤولين سابقين بالمؤسسة الوطنية للأنشطة البترولية ... التفاصيل

تونس تليغرافمنذ 2 أيام

قررت الدائرة الجنائية الرابعة بالمحكمة الابتدائية بتونس رفض الافراج عن محمد علي خليل الرئيس المدير عام سابق وعبد الوهاب الخماسي والمنجي النعيري وهما مديرين مركزيين سابقين لمؤسسة وطنية بترولية وتأجيل محاكمتهم الى جلسة يوم 24 جوان القادم.
وكانت دائرة الاتهام لدى محكمة الاستئناف بتونس قررت احالة الرئيس المدير العام السابق للشركة الوطنية البترولية واطارين اثنين سابقين بالمؤسسة بحالة إيقاف، على أنظار الدائرة الجنائية لمحاكمتهم من أجل تهم تتعلق بشبهات الاستيلاء على أموال عمومية وشبهات فساد مالي واداري بخصوص حقل نوارة بالجنوب التونسي.
ووفق معطيات غي رسمية فان شبوهات تحوم حول تمكين شركة OMV النمساوية من مبلغ يناهز ال40 مليون دولار في ظروف غير قانونية .
مع العلم وأن مشروع نوارة تعرض لتأخيرات متكررة بسبب الاحتجاجات والاضطرابات الاجتماعية، مما أدى إلى زيادة التكاليف وتأجيل بدء الإنتاج. تُقدّر الخسائر الناتجة عن هذه التأخيرات بحوالي 150 مليون دينار تونسي (حوالي 61 مليون دولار أمريكي).
وفي في عام 2018، قررت OMV بيع جزء من أصولها في تونس لشركة Panoro Energy النرويجية، بما في ذلك حصص في عدة امتيازات نفطية. رغم ذلك، احتفظت OMV بمشاركتها في مشروع نوارة، مما يشير إلى إعادة تقييم استراتيجيتها الاستثمارية في البلاد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لأول مرة بالعالم.. البرازيليون سيبيعون بياناتهم الشخصية قريباً
لأول مرة بالعالم.. البرازيليون سيبيعون بياناتهم الشخصية قريباً

الصحراء

timeمنذ 11 ساعات

  • الصحراء

لأول مرة بالعالم.. البرازيليون سيبيعون بياناتهم الشخصية قريباً

في خطوة غير مسبوقة عالمياً، أعلنت البرازيل عن إطلاق برنامج تجريبي يمنح المواطنين حق ملكية بياناتهم الرقمية، ما يتيح لهم إدارة هذه البيانات والاستفادة منها مادياً، في سابقة تعد الأولى من نوعها على مستوى الدول. ويأتي المشروع تحت إشراف شركة داتابريف الحكومية، بالتعاون مع شركة درامويف الأميركية المتخصصة في تقييم البيانات وتسييلها. ويهدف البرنامج إلى تحويل البيانات الرقمية من مجرد مادة خام تستفيد منها الشركات الكبرى، إلى مصدر دخل مباشر للأفراد، بحسب تقرير نشره موقع "restofworld" واطلعت عليه "العربية Business". جرس الإغلاقاقتصاد السعوديةنظام حماية البيانات الشخصية في السعودية.. ما أبرز متطلباته؟ وقالت بريتاني كايزر، مستشارة في "درامويف" والمؤسسة المشاركة لمبادرة "امتلك بياناتك"، إن البرازيل قررت أن تمنح مواطنيها "حقاً سيادياً" في بياناتهم. وأضافت: "اليوم، لا يستفيد الناس من البيانات التي يشاركونها، والبرازيل تقلب هذه المعادلة". ويمنح البرنامج التجريبي مجموعة مختارة من المواطنين القدرة على استخدام "محفظة بيانات" تُعرف باسم "dWallet"، حيث تُجمع البيانات الناتجة عن تعاملاتهم الرقمية وتوضع في ما يشبه "حساب توفير"، يمكنهم لاحقاً بيعها للشركات مقابل مبالغ مالية تُحوّل مباشرة إلى حساباتهم البنكية. وفيما يُعد هذا النموذج تحولاً جذرياً في الاقتصاد الرقمي، ترى الحكومة البرازيلية أنه قد يكون أداة لتعزيز الشمول المالي وإعادة توزيع عوائد السوق الرقمية، التي تقدر قيمتها حالياً بنحو 4 مليارات دولار، والمتوقع أن تقفز إلى 40 مليار دولار بحلول عام 2034. لكن المشروع لا يخلو من الانتقادات، فقد حذّر خبراء في خصوصية البيانات من أن تحويل البيانات إلى سلعة قد يؤدي إلى تعميق الفجوة الرقمية في بلد يعاني فيه ملايين من ضعف الثقافة الرقمية وسوء تغطية الإنترنت، خاصة في المناطق الريفية. وقال بيدرو باستوس، الباحث في منظمة "خصوصية البيانات في البرازيل"، إن المشروع قد يُستغل ضد الفئات الضعيفة: "95% من الأميين الوظيفيين في البرازيل يفتقرون للكفاءة الرقمية... وسيتعرض هؤلاء لضغوط لبيع بياناتهم مقابل مبالغ زهيدة". يُذكر أن مشروع قانون قُدّم في البرلمان البرازيلي العام الماضي يصنّف البيانات الرقمية كملكية شخصية، ويُجبر الشركات على تعويض الأفراد مادياً عن استخدام بياناتهم، ما قد يمنح البرازيل دوراً ريادياً في إعادة رسم ملامح سوق البيانات عالمياً. وفي حين تتعثر مشاريع مشابهة في أميركا وأوروبا بسبب تعقيدات قانونية وضغوط من شركات التكنولوجيا، يبدو أن البرازيل تتقدم بخطى ثابتة نحو نموذج جديد للاقتصاد الرقمي، يضع المواطن في قلب معادلة الربح، لا على هامشها. نقلا عن العربية نت

موريتانيا الحديثة على المسرح الدولي: تتويج جديد لرؤية غزواني/ عبد الرحمن ولد سيدي محمد
موريتانيا الحديثة على المسرح الدولي: تتويج جديد لرؤية غزواني/ عبد الرحمن ولد سيدي محمد

الصحراء

timeمنذ 15 ساعات

  • الصحراء

موريتانيا الحديثة على المسرح الدولي: تتويج جديد لرؤية غزواني/ عبد الرحمن ولد سيدي محمد

إن فوز مرشح بلادنا برئاسة مجموعة البنك الافريقي للتنمية، إنجاز دبلوماسي جديد يعكس المكانة المتنامية لموريتانيا خلال السنوات الأخيرة على الساحة الإفريقية والدولية، ويأتي تتويجًا للجهود المتواصلة التي بذلها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني من أجل تمثيل أفضل للكفاءات الموريتانية، وحرصه على إبراز صورة موريتانيا الحديثة والفاعلة، وتكريس ثقة الشركاء في الخبرات الوطنية. إن فخامة رئيس الجمهورية، قاد بنفسه تحركات دبلوماسية نشطة، للدفاع عن حظوظ المرشح في هذا السباق، مستثمرا في ذلك علاقاته المتميزة مع دول القارة الأعضاء في مجموعة البنك الإفريقي للتنمية، وكذلك مع البلدان الأعضاء من خارج القارة، وقام باتصالات رفيعة المستوى مع قادة الدول الإفريقية، والدولية المعنية، بهدف حشد التأييد، وكان التجاوب سريعا معه، معرفة منهم بأن تحركاته لم تكن من أجل شخص المرشح، بل من أجل قارة بأكملها. وبالنسبة لنا كموريتانيين فإن المتابعة الدقيقة لرئيس الجمهورية من خلال تشكيله للجان تنسق حملة المرشح، وكذلك متابعته المباشرة لعملية الاقتراع، هي مسحة وطنية أراد من خلالها أن يكون هذا المنصب رفيع المستوى الذي يشكل الفوز به دفعة قوية لمكانة البلاد في المنظمات المالية الإفريقية، ويساهم في تعزيز التعاون الاقتصادي بين موريتانيا ومجموعة البنك الإفريقي للتنمية، ويمثل محطة جديدة في مسيرة موريتانيا نحو التمكين الدبلوماسي والإقليمي، ويجسد رؤية فخامة رئيس الجمهورية، التي تتجلى في تعزيز حضور موريتانيا على الساحة الإقليمية والدولية، من خلال دعم الكفاءات الوطنية وتوجيهها نحو مراكز القرار في المؤسسات المالية الدولية. إن المكانة الجديدة لموريتانيا، والحضور القوي لها في المحافل القارية والدولية، جاء بعد تحركات مدروسة، حيث كان من أولويات الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، منذ توليه رئاسة البلاد في أغسطس 2019، تعزيز مكانة موريتانيا على الساحة الدولية، مع التركيز على القضايا الإفريقية والعالمية ذات الأولوية، وسوف أتحدث باختصار عن بعض محطات التميز التي قادها رئيس الجمهورية منذ توليه رئاسة الاتحاد الافريقي. في فبراير من عام 2024، تولت موريتانيا رئاسة الاتحاد الإفريقي، حيث قاد رئيس الجمهورية جهودًا لتعزيز التعاون بين الدول الإفريقية، ومن أبرز إنجازاته خلال تلك المأمورية، تحقيق تمويل ميسر بقيمة 100 مليار دولار لدعم التنمية في القارة، ودعم إصلاح النظام المالي الدولي بما يحقق العدالة للبلدان الإفريقية، ودعوته إلى إصلاح مجلس الأمن الدولي لضمان تمثيل عادل لإفريقيا، ودعوته في قمة مجموعة بريكس (أكتوبر 2024 - روسيا) إلى ضرورة دعم إفريقيا للحصول على مقعد دائم في مجلس الأمن الدولي، وتمكن افريقيا خلال قمة مجموعة العشرين (نوفمبر 2024 - ريو دي جانيرو)، من الحصول على عضوية دائمة في المجموعة، مما يعزز حضورها الدولي، ودعوته في قمة الأمم المتحدة لمستقبل العالم (سبتمبر 2024 - نيويورك) إلى العمل على إصلاح منظومة التعاون الدولي وتجديد الثقة في أهداف التنمية المستدامة، ومطالبته في قمة التعاون بين إفريقيا وكوريا (يونيو 2024 - سيول)، إلى شراكة قائمة على الاحترام المتبادل والتضامن. كما دعا فخامة رئيس الجمهورية في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة (سبتمبر 2024)، إلى ضرورة إصلاح قواعد الحكامة الدولية السياسية والمالية' لجعلها أكثر عدلاً وتوازناً، وتكثيف التعاون متعدد الأطراف لمواجهة التحديات العالمية، ومكافحة التغير المناخي وتعزيز الطاقة المتجددة، ودعم قضايا السلام والاستقرار في المنطقة العربية، بما في ذلك فلسطين وسوريا وليبيا والسودان واليمن، كما ركز على قضايا البيئة، حيث في أكثر من مناسبة إلى تقليل الانبعاثات الكربونية وتعزيز استخدام الطاقة المتجددة، ودعم مبادرة 'السور الأخضر الكبير' لمكافحة التصحر في منطقة الساحل، كما أطلق برنامجًا لتطوير الهيدروجين الأخضر كجزء من جهود التنمية المستدامة.

غرفة القصّابين : إقبال ضعيف على شراء الأضاحي بسبب الأسعار المشطّة
غرفة القصّابين : إقبال ضعيف على شراء الأضاحي بسبب الأسعار المشطّة

زاما انفو

timeمنذ 17 ساعات

  • زاما انفو

غرفة القصّابين : إقبال ضعيف على شراء الأضاحي بسبب الأسعار المشطّة

أكــد اليوم السبت 21 ماي 2025, رئيس الغرفة الوطنية للقصابين أحمد العميري في تصريح اعلامي، أن إقبال التونسيين على شراء أضاحي العيد ضعيف . وشدد العميري على أن الأضاحي مُتوفرة غير أن الاقبال من طرف المستهلك التونسي ضعيف بسبب الأسعار المشطّة حيث تراوح سعر الأضحية بين 1400 و 2000 دينار وفق تعبيره . وأشار العميري إلى أنه سيتم فتح نقاط بيع جديدة بعدة نقاط من ولايات الجمهورية .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store