
السكتيوي: "عمل الإعلاميين صعب وليس سهلا ولكنني أقلل خرجاتي لتقليل المعلومات عنا وتوهيم الخصوم"
وقال السكتيوي في تصريحاته خلال الندوة الإعلامية الخاصة بتقديم لائحة كأس أمم أفريقيا للمحليين: "يأخذ عني أنني لا أخرج كثيرا للإعلام، وحتى في الفرق كنت أخرج أسبوعيا ولكنني أحبذ أكثر العمل في الملعب وأنا معكم كإعلامين وتربطني علاقة طيبة معكم لأنكم تكملوننا ونحن نكملكم".
وواصل: "العلاقة بيننا وبين الإعلاميين تتسم بالتنسيق من أجل تنوير الرأي العام، وعملكم صراحة صعب وليس سهلا، ويجب أن يفهم الجميع ذلك ونبتعد عن الحزازات".
وتابع: "مكانتي في المنتخب استراتيجية، وكلما قللت الخرجات كلما قللت المعلومات عن الخصوم وهذا هي الطريقة التي اتبعتها في الأولمبياد. أتذكر أنني لعب مبارتين وديتين بتشكيلة مغايرة عما كنت أرغب، وكأنني ضحيت بمبارتين من أجل توهيم الخصم".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البطولة
منذ 4 ساعات
- البطولة
أنغولا vs كينيا
تانية دقيقة ساعة أيام الترتيب العام جدول المباريات كأس أمم أفريقيا للاعبي الأندية المحلية - دور المجموعات معلومة غير متوفرة أخر خمس مباريات بين الفريقين كينيا 2 - 1 أنغولا كينيا 2 - 1 أنغولا


البوابة الوطنية
منذ 18 ساعات
- البوابة الوطنية
كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين 2024 .. أسود الأطلس يفتتحون المشوار بالفوز على أنغولا (2-0)
بصم المنتخب المغربي للاعبين المحليين على انطلاقة قوية بفوزه على نظيره الأنغولي بهدفين دون رد، في المباراة التي جمعتهما يوم الأحد 03 غشت على أرضية الملعب الوطني "نيايو" بنيروبي، وذلك برسم كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة (شان 2024)، مؤكدا بذلك مكانته كأحد أبرز المرشحين للتتويج باللقب القاري. ومع انطلاق المباراة التي، جرت ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى للبطولة، واجه خط دفاع لأسود الأطلس ضغطا أنغوليا مبكرا، حيث حاول اللاعب أنطونيو هوسي مباغتة الحارس المهدي الحرار في الدقيقة الأولى، غير أن تسديدته مرت بمحاذاة القائم الأيمن. من جانبهم، اعتمد لاعبو المدرب طارق السكتيوي على تمرير الكرة بسرعة بين الخطوط والاعتماد على الكرات البينية لاختراق دفاع الخصم المنظم، وأتيحت أولى الفرص الحقيقية عن طريق خالد آيت أورخان في الدقيقة 22، غير أن تسديدته جانبت القائم. وفي الدقيقة 25، هدد مروان لوادني المرمى الأنغولي بتسديدة قوية أبعدها الحارس أديلسون سيبريانو إلى ركنية، لتتواصل صحوة "أسود الأطلس" الذين تمكنوا من افتتاح التسجيل في الدقيقة 29 عبر اللاعب عماد الرياحي. ومنح هذا الهدف دفعة معنوية كبيرة لعناصر المنتخب الوطني، الذين أظهروا ارتياحا أكبر في خط الهجوم، ما أجبر الدفاع الأنغولي على ارتكاب أخطاء قرب منطقة الجزاء. وعلى المستوى الدفاعي، أبان المنتخب المغربي عن صلابة واضحة، حيث نجح في إيقاف هجمات الخصم بفضل استحواذ جيد على الكرة ونسبة عالية من التفوق في الالتحامات الثنائية، ما عكس سيطرة واضحة خلال أطوار الشوط الأول. عقب العودة من مستودع الملابس، ترك "أسود الأطلس" بعض المساحات التي استغلها مهاجمو المنتخب الأنغولي للاقتراب بشكل خطير من مرمى المهدي الحرار، وهو ما تجسد في محاولة من أغوينالدو ماتيوس في الدقيقة 48. وقد تألق الحارس المغربي لاحقا في الدفاع عن مرماه، بعد تصد حاسم خلال مواجهة مباشرة مع جواو باتشينسيا في الدقيقة 56. وواصل الأنغوليون ضغطهم على الخط دفاعات المنتخب المغربي في محاولة لتعديل الكفة، لكن يقظة المدافعين وتماسكهم شكلت سدا منيعا أمام هذه المحاولات. وضاعف أسود الأطلس من محاولاتهم لتوسيع الفارق مع اقتراب نهاية الوقت الأصلي، لا سيما بعد دخول خالد بابا بديلا لعماد الرياحي في الدقيقة 67، ثم محمد بولكسوت ويونس الكعبي في الدقيقة 79. وتمكنت العناصر الوطنية من مضاعفة النتيجة بفضل هدف عكسي للمدافع الأنغولي خواكيم بالانغا (كينيتو) في الدقيقة 81، بعد ضغط هجومي متواصل من العناصر الوطنية. ومكن هذا الفوز المغرب من تصدر ترتيب المجموعة الأولى برصيد ثلاث نقاط، بفارق الأهداف عن كينيا التي فازت في وقت سابق على جمهورية الكونغو الديمقراطية بهدف دون رد. وستخوض كتيبة طارق السكتيوي، مباراتهم الثانية في دور المجموعات أمام البلد المضيف كينيا، يوم 10 غشت، على أرضية ملعب كاساراني. (ومع: 03 غشت 2025)


كش 24
منذ يوم واحد
- كش 24
تصميم تهيئة جديدة لوسط فاس والعمدة: سيسمح بإحداث مشاريع سياحية كبرى
رغم أن الحضور كان باهتا، وبالكاد اكتمل النصاب القانوني، فإن الدورة الاستثنائية التي عقدها المجلس الجماعي لمدينة فاس، صباح اليوم الإثنين، صادقت بالأغلبية على مشروع تصميم تهيئة يخص مقاطعة أكدال بوسط المدينة. وقال عمدة فاس، عبد السلام البقالي، في تصريحات صحفية، إن المجلس احترم الآجال القانونية للمصادقة على المشروع والذي سوف يناقش من جديد من قبل لجنة إقليمية، قبل أن يحال على اللجنة المركزية في الرباط. وذكر عمدة المدينة بأن المشروع الجديد الذي يعيد رسم التنطيق بوسط المدينة، سيمكن من إحداث مشاريع سياحية كبيرة، وذلك في سياق ترتيبات تخوضها المدينة من أجل احتضان كأس أمم أفريقيا، ومونديال 2030. وطبقا للمشروع الجديد، فقد تم الرفع من المساحات الخضراء، إلى جانب مرافق اقتصادية خاصة. كما ستضاف مؤسسات تعليمية وصحية جديدة بالمنطقة. وبهذا التصميم تكون المدينة قد استكملت جميع مراحل تصميمها، حيث سبق أن تم اعتماد تصاميم مقاطعات أخرى.