
بعد دخوله في غيبوبة.. مدرب وادي دجلة يكشف الحالة الصحية لـ محمد بونجا
وادي دجلة
التطورات الصحية لـ محمد بونجا لاعب الفريق في الفترة الجارية.
مدرب بيراميدز يبدي غضبه بعد تحديد موعد مباراة الفريق أمام وادي دجلة في الخامسة عصرا
الزمالك يخسر من وادي دجلة بهدف دون رد في آخر مباريات الفريق الودية بمعسكر العاصمة الإدارية
مدرب وادي دجلة يتحدث عن الحالة الصحية مع محمد بونجا
وقال محمد الشيخ في تصريحات تليفزيونية: اللاعب لا يزال حالته صعبة للغاية نتمنى له الشفاء العاجل في أقرب وقت ممكن، ونطلب من كل الناس أن تدعي له وهو يحتاج ذلك.
وأضاف: نحن نعيش حالة صعبة للغاية في الفريق وفي النادي بشكل عام بسبب حالة اللاعب.
وكان قد تحدث أحمد صابر، مدافع نادي إنبي السابق عن التطورات الصحية للاعب، إذ قال عبر منشور مؤثر على حسابه الشخصي بموقع فيسبوك: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.. حالة بونجا غير مستقرة تاني ودخل في غيبوبة تاني، نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه.. الدعاء يغير الأقدار، كل اللي يشوف البوست يدعي له بنية خالصة لوجه الله يقومه لأولاده بالسلامة يا رب العالمين.
وكان محمد أبو النجا، حارس مرمى نادي وادي دجلة ومنتخب مصر للمحليين، تعرض لوعكة صحية مفاجئة خلال الأيام الماضية، أدت إلى تدهور حالته الصحية بشكل كبير، مما استدعى نقله إلى المستشفى لتلقي رعاية طبية عاجلة.
وبحسب مصادر داخل النادي، فإن الحارس الشاب عانى من مشكلات حادة في الجهاز الهضمي والكبد، تطورت لاحقًا إلى إصابته بمرض الصفراء، مما أدى إلى تدهور حالته عقب انتهاء مشاركته في مباريات دوري المحترفين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
والد على المصاب بضمور العضلات: ابنى بطل قصة كتبها المصريون بقلوبهم (إنفوجراف)
عبّر الدكتور معتز نوارة، والد الطفل، خلال مداخلة هاتفية مع تليفزيون "اليوم السابع"، عن امتنانه العميق لكل من ساهم في هذه الحملة الإنسانية، مؤكدًا أن "علي عندما يكبر، سيعرف أنه كان بطل قصة ملهمة كتبها المصريون بقلوبهم، وكانت أخته ليلى، المصابة بنفس المرض، هي السبب الأول في إنقاذه، بعدما دفعت الأسرة إلى إجراء الكشف المبكر له وهو بعمر 29 يومًا فقط". الطفل علىوأشار نوارة إلى أن الأسرة كانت لديها ثقة في رحمة الله وأمل كبير في استجابة الناس، لكن لم تتوقع أن يتحقق هذا الحلم بهذا الشكل، مضيفًا: "لحظة الاستعلام عن الحساب والتأكد من اكتمال المبلغ كانت من أسعد لحظات حياتنا".وطالب والد الطفل بإنشاء صندوق وطني دائم لعلاج حالات ضمور العضلات الشوكي في مصر، نظرًا لتكلفة العلاج الباهظة، كاشفًا أن علاجه الشهري لطفليه يتجاوز 177 ألف جنيه مصري من نفقته الخاصة، حيث يتكوّن من ثلاثة أنواع من الأدوية يبلغ ثمن كل منها نحو 59 ألف جنيه.وكانت حملة التبرعات لعلاج الطفل "علي" قد انطلقت تحت إشراف وزارة التضامن الاجتماعي، ونجحت في جمع 106 ملايين جنيه مصري، بعد موجة تضامن إنساني واسع من آلاف المصريين، أعادت الأمل لأسرة الطفل وكتبت له بداية جديدة.يُذكر أن والدة "علي" كانت قد نشرت قبل أسابيع مقطع فيديو مؤثرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، ناشدت فيه الشعب المصري لإنقاذ نجلها، وحقق الفيديو ملايين المشاهدات، حيث قالت فيه: "معايا طفلين، علي وليلى، ومتبهدلة بيهم… وكنت بتمنى أموت قبل ما أوصل للمرحلة دي.أنا دلوقتي أعجز إنسانة على وجه الأرض، لأن علاج ولادي موجود ومش قادرة أجيبه، ابني علي حالته الصحية ممتازة، ولو خد الحقنة بسرعة مش هتظهر عليه أعراض المرض".


النبأ
منذ ساعة واحدة
- النبأ
«الإفتاء»: شرب الحشيش محرم شرعًا وتعاطيه يُعد تعطيلًا لنعمة العقل
أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن شرب الحشيش من المحرمات شرعًا، لما فيه من تعطيل لنعمة العقل التي وهبها الله للإنسان وفضّله بها على سائر المخلوقات، مشددًا على أن كل ما يُذهب العقل من المخدرات والمسكرات يدخل في دائرة التحريم. جاء ذلك ردًا على سؤال تلقّاه، حول تصرف أحد الآباء الذي يتعاطى الحشيش ويقصّر في الإنفاق على أسرته، ويتسبب في مشكلات دائمة مع زوجته. ونصح الشيخ الابن بأن يُناصح والده بالحسنى، مستشهدًا بقوله تعالى: "ادعُ إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة"، داعيًا إلى استخدام الفتاوى والمقاطع التوعوية التي تُبيّن حرمة هذا الفعل. وأوضح كمال أن النفقة واجبة شرعًا على الأب، وتشمل الطعام والشراب والملبس والعلاج، مستدلًا بحديث النبي ﷺ: "كفى بالمرء إثمًا أن يضيع من يعول"، مؤكدًا أن التقصير في الإنفاق إثم عظيم لا يُغفر بمجرد أداء الصلاة والصيام. ووجّه الشيخ نصيحة للأم، داعيًا إياها إلى التعامل بالحكمة والصبر، واختيار وقت مناسب للحوار مع الزوج، بعيدًا عن التوتر والتشتيت، مع التذكير بحاجات الأبناء وحرمة ما يقوم به، مشيرًا إلى أهمية الدعاء له في جوف الليل، لما فيه من رجاء الاستجابة. دار الإفتاء: الحشيش محرم بالإجماع وفي سياق متصل، أكدت دار الإفتاء المصرية أن الجواهر المخدرة، ومنها الحشيش، محرّمة شرعًا لما لها من آثار مفسدة للعقل والجسد، مشيرة إلى أن جمهور الفقهاء من مختلف المذاهب الإسلامية اتفقوا على تحريمها، استنادًا إلى حديث أم سلمة رضي الله عنها: "نهى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن كل مُسْكِرٍ ومُفَتِّرٍ". وأوضحت الدار أن تعاطي هذه المواد لا يُقام عليه حد شرب الخمر إلا إذا بلغ درجة الإسكار الشديد، وهو ما ذهب إليه بعض الفقهاء كابن تيمية وابن القيم، فيما رأى جمهور العلماء أن العقوبة تكون بالتعزير، أي العقاب الزاجر الذي تقرره السلطة المختصة، مثل الجلد أو الحبس، وفقًا لما تراه مناسبًا للردع.


النبأ
منذ ساعة واحدة
- النبأ
علي جمعة: منبهات كونية وتاريخية تدعو الإنسان للعودة إلى الله
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن الله سبحانه وتعالى وضع في الكون منبهات وآيات تستوقف الإنسان وتدعوه للتأمل والعودة إلى ربه، مشيرًا إلى أن هذه العلامات تتجلى في الآفاق والأنفس والتاريخ. أبز المنبهات الآلهية وأوضح علي جمعة، في منشور له عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن من أبرز هذه المنبهات ما يطرأ على الإنسان من تغيرات جسدية، كالشيب وهشاشة العظام، والتي ينبغي أن تكون دافعًا للتوبة والاستعداد ليوم الرحيل، مستشهدًا بقوله تعالى: {وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ}. وأضاف علي جمعة أن بلوغ الإنسان سن الأربعين يُعد من العلامات التي ينبغي أن توقظ القلب والعقل، وتدفعه إلى العمل الصالح، كما ورد في قوله تعالى: {رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ...}، مؤكدًا أن المرض بعد الصحة، والشيب بعد الشباب، كلها إشارات إلهية للرجوع إلى الله. وأشارالدكتور علي جمعة إلى أن الزلازل من المنبهات الكونية التي تذكر الإنسان بيوم القيامة، مستدلًا بقوله تعالى: {إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا...}، موضحًا أن هذه الآيات تهدف إلى تذكير الإنسان بفناء الدنيا وقرب الآخرة. كما تناول جمعة العلامات الفلكية التي وضعها الله في السماء، مثل الشمس والقمر والنجوم، والتي تُعد دلائل على مراحل الحياة، من الابتداء إلى الانتهاء، مبيّنًا أن هذه العلامات تزيد الإيمان وتُهون أمر الدنيا، وتدفع الإنسان إلى طاعة الرحمن. وختم منشوره بتأكيد أن العاقل هو من يلتفت إلى هذه المنبهات، ويجعلها سببًا في مراجعة النفس والعودة إلى طريق الحق، مستشهدًا ببيتَي شعر لأبي البقاء الرندي في وصف تقلبات الزمان وانهيار الأندلس، كدليل على أن كل شيء إذا تم نقص، وأن دوام الحال من المحال.