logo
السمكري أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك في لجنة تحكيم Mister Lebanon 2025

السمكري أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك في لجنة تحكيم Mister Lebanon 2025

الدستور١٨-٠٧-٢٠٢٥
-الطبيب الأردني زيد السمكري يشرف على التحضيرات الجمالية لـ Mister Lebanon 2025.
عمان - الدستور
في سابقة هي الأولى من نوعها، اختير الطبيب الأردني د. زيد السمكري ليكون أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك رسميا في لجنة تحكيم مسابقة Mister Lebanon 2025.
وتزامن اختيار السمكري عضوا في لجنة التحكيم مع حصوله مؤخرا على جائزة أفضل إجراء تجميلي غير جراحي على مستوى العالم.
وحضر السمكري إلى بيروت قبل أسبوعين من موعد الحفل، ليس فقط كعضو لجنة تحكيم، بل كمشرف طبي مباشر على التحضيرات الجمالية والعلمية للمشاركين، مستخدما أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال جهاز لا توجد إلا نسخة واحدة منه في الشرق الأوسط والعالم العربي.
وأوضح السمكري أن إشرافه بدأ منذ اللحظة الأولى لوصوله إلى لبنان، حيث أجرى لقاءات فردية مع جميع المتسابقين امتدت لنحو ثلاثين دقيقة لكل مشترك، بهدف التعرف على شخصياتهم وظروفهم الصحية وطبيعة بشرتهم، لضمان تقديم تقييم دقيق لهم خلال المسابقة.
وأضاف في تصريحات صحفية أن العديد من المتسابقين أظهروا التزاما واضحا بروتينات صحية للعناية بالبشرة ونظام غذائي سليم، فيما قدم دعما استشاريا للبعض ممن كانوا يعانون من مشاكل بسيطة مثل آثار حب الشباب أو ندوب طفيفة.
وأكد أن التقييم الطبي كان يتم بناء على القرب والمسافة الصفرية، لا من خلف الكواليس أو من بُعد.
وعن دوره، قال السمكري: "وجودي لا يقتصر على الظهور الإعلامي، بل يهمني أن أعتني بصحة المشتركين ليقفوا بكل ثقة وثبات أمام ملايين المشاهدين."
وخلال تحضيراته، رفض السمكري بعض طلبات المشاركين بإجراء تعديلات تجميلية مثل الفيلر، مؤكدا تمسكه بفلسفة جمالية تحفظ الهوية البصرية والهيكل العظمي الطبيعي للوجه، واعتماده بدلا من ذلك على تقنيات مثل Salmon DNA وHydraFacial لتحسين صحة البشرة دون تغيير في الملامح.
وشدد الطبيب الأردني على أن معاييره الجمالية لا ترتبط بجنسية أو ثقافة واحدة، بل تنبع من خبرته الواسعة الممتدة في دول المشرق العربي والخليج وأوروبا، معتبرا أن لبنان بلد منفتح ومصدر رئيسي للثقافة والفن العربي، وأن مشاركته في لجنة التحكيم تعبّر عن امتداد الجمال اللبناني نحو آفاق أوسع تشمل العالم العربي كله.
ورغم كونه ضيفا من خارج لبنان، أشار السمكري إلى علاقته العاطفية والثقافية المتجذّرة ببيروت تحديدا ولبنان ككل، إذ أن جدته لبنانية الأصل، كما أن جزءا كبيرًا من مراجعيه وأصدقائه في المهنة من اللبنانيين، مؤكدًا: "في لبنان لم أشعر يومًا أنني غريب، بل شعرت أنني بين أهلي وفي بلدي."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السمكري أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك في لجنة تحكيم Mister Lebanon 2025
السمكري أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك في لجنة تحكيم Mister Lebanon 2025

أخبارنا

time١٩-٠٧-٢٠٢٥

  • أخبارنا

السمكري أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك في لجنة تحكيم Mister Lebanon 2025

أخبارنا : -الطبيب الأردني زيد السمكري يشرف على التحضيرات الجمالية لـ Mister Lebanon 2025 في سابقة هي الأولى من نوعها، اختير الطبيب الأردني د. زيد السمكري ليكون أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك رسميا في لجنة تحكيم مسابقة Mister Lebanon 2025. وتزامن اختيار السمكري عضوا في لجنة التحكيم مع حصوله مؤخرا على جائزة أفضل إجراء تجميلي غير جراحي على مستوى العالم. وحضر السمكري إلى بيروت قبل أسبوعين من موعد الحفل، ليس فقط كعضو لجنة تحكيم، بل كمشرف طبي مباشر على التحضيرات الجمالية والعلمية للمشاركين، مستخدما أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال جهاز لا توجد إلا نسخة واحدة منه في الشرق الأوسط والعالم العربي. وأوضح السمكري أن إشرافه بدأ منذ اللحظة الأولى لوصوله إلى لبنان، حيث أجرى لقاءات فردية مع جميع المتسابقين امتدت لنحو ثلاثين دقيقة لكل مشترك، بهدف التعرف على شخصياتهم وظروفهم الصحية وطبيعة بشرتهم، لضمان تقديم تقييم دقيق لهم خلال المسابقة. وأضاف في تصريحات صحفية أن العديد من المتسابقين أظهروا التزاما واضحا بروتينات صحية للعناية بالبشرة ونظام غذائي سليم، فيما قدم دعما استشاريا للبعض ممن كانوا يعانون من مشاكل بسيطة مثل آثار حب الشباب أو ندوب طفيفة. وأكد أن التقييم الطبي كان يتم بناء على القرب والمسافة الصفرية، لا من خلف الكواليس أو من بُعد. وعن دوره، قال السمكري: "وجودي لا يقتصر على الظهور الإعلامي، بل يهمني أن أعتني بصحة المشتركين ليقفوا بكل ثقة وثبات أمام ملايين المشاهدين." وخلال تحضيراته، رفض السمكري بعض طلبات المشاركين بإجراء تعديلات تجميلية مثل الفيلر، مؤكدا تمسكه بفلسفة جمالية تحفظ الهوية البصرية والهيكل العظمي الطبيعي للوجه، واعتماده بدلا من ذلك على تقنيات مثل Salmon DNA وHydraFacial لتحسين صحة البشرة دون تغيير في الملامح. وشدد الطبيب الأردني على أن معاييره الجمالية لا ترتبط بجنسية أو ثقافة واحدة، بل تنبع من خبرته الواسعة الممتدة في دول المشرق العربي والخليج وأوروبا، معتبرا أن لبنان بلد منفتح ومصدر رئيسي للثقافة والفن العربي، وأن مشاركته في لجنة التحكيم تعبّر عن امتداد الجمال اللبناني نحو آفاق أوسع تشمل العالم العربي كله. ورغم كونه ضيفا من خارج لبنان، أشار السمكري إلى علاقته العاطفية والثقافية المتجذّرة ببيروت تحديدا ولبنان ككل، إذ أن جدته لبنانية الأصل، كما أن جزءا كبيرًا من مراجعيه وأصدقائه في المهنة من اللبنانيين، مؤكدًا: "في لبنان لم أشعر يومًا أنني غريب، بل شعرت أنني بين أهلي وفي بلدي."

السمكري أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك في لجنة تحكيم Mister Lebanon 2025
السمكري أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك في لجنة تحكيم Mister Lebanon 2025

الدستور

time١٨-٠٧-٢٠٢٥

  • الدستور

السمكري أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك في لجنة تحكيم Mister Lebanon 2025

-الطبيب الأردني زيد السمكري يشرف على التحضيرات الجمالية لـ Mister Lebanon 2025. عمان - الدستور في سابقة هي الأولى من نوعها، اختير الطبيب الأردني د. زيد السمكري ليكون أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك رسميا في لجنة تحكيم مسابقة Mister Lebanon 2025. وتزامن اختيار السمكري عضوا في لجنة التحكيم مع حصوله مؤخرا على جائزة أفضل إجراء تجميلي غير جراحي على مستوى العالم. وحضر السمكري إلى بيروت قبل أسبوعين من موعد الحفل، ليس فقط كعضو لجنة تحكيم، بل كمشرف طبي مباشر على التحضيرات الجمالية والعلمية للمشاركين، مستخدما أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال جهاز لا توجد إلا نسخة واحدة منه في الشرق الأوسط والعالم العربي. وأوضح السمكري أن إشرافه بدأ منذ اللحظة الأولى لوصوله إلى لبنان، حيث أجرى لقاءات فردية مع جميع المتسابقين امتدت لنحو ثلاثين دقيقة لكل مشترك، بهدف التعرف على شخصياتهم وظروفهم الصحية وطبيعة بشرتهم، لضمان تقديم تقييم دقيق لهم خلال المسابقة. وأضاف في تصريحات صحفية أن العديد من المتسابقين أظهروا التزاما واضحا بروتينات صحية للعناية بالبشرة ونظام غذائي سليم، فيما قدم دعما استشاريا للبعض ممن كانوا يعانون من مشاكل بسيطة مثل آثار حب الشباب أو ندوب طفيفة. وأكد أن التقييم الطبي كان يتم بناء على القرب والمسافة الصفرية، لا من خلف الكواليس أو من بُعد. وعن دوره، قال السمكري: "وجودي لا يقتصر على الظهور الإعلامي، بل يهمني أن أعتني بصحة المشتركين ليقفوا بكل ثقة وثبات أمام ملايين المشاهدين." وخلال تحضيراته، رفض السمكري بعض طلبات المشاركين بإجراء تعديلات تجميلية مثل الفيلر، مؤكدا تمسكه بفلسفة جمالية تحفظ الهوية البصرية والهيكل العظمي الطبيعي للوجه، واعتماده بدلا من ذلك على تقنيات مثل Salmon DNA وHydraFacial لتحسين صحة البشرة دون تغيير في الملامح. وشدد الطبيب الأردني على أن معاييره الجمالية لا ترتبط بجنسية أو ثقافة واحدة، بل تنبع من خبرته الواسعة الممتدة في دول المشرق العربي والخليج وأوروبا، معتبرا أن لبنان بلد منفتح ومصدر رئيسي للثقافة والفن العربي، وأن مشاركته في لجنة التحكيم تعبّر عن امتداد الجمال اللبناني نحو آفاق أوسع تشمل العالم العربي كله. ورغم كونه ضيفا من خارج لبنان، أشار السمكري إلى علاقته العاطفية والثقافية المتجذّرة ببيروت تحديدا ولبنان ككل، إذ أن جدته لبنانية الأصل، كما أن جزءا كبيرًا من مراجعيه وأصدقائه في المهنة من اللبنانيين، مؤكدًا: "في لبنان لم أشعر يومًا أنني غريب، بل شعرت أنني بين أهلي وفي بلدي."

"راعوا مشاعر أولادي".. رسالة مؤثرة من ريهام عبد الغفور للمتنمرين
"راعوا مشاعر أولادي".. رسالة مؤثرة من ريهام عبد الغفور للمتنمرين

جو 24

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • جو 24

"راعوا مشاعر أولادي".. رسالة مؤثرة من ريهام عبد الغفور للمتنمرين

جو 24 : ردّت الفنانة ريهام عبد الغفور برسالة مؤثرة على موجة التنمر التي طالتها مؤخراً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تعرضها لتعليقات مسيئة تناولت ملامحها وعمرها، دون أي مراعاة لمشاعرها ومشاعر أسرتها. وأعربت ريهام عن استيائها الشديد من التعليقات التي وصفتها بـ"القاسية"، والتي تُركّز على شكلها وظهور علامات التقدّم في السن، معتبرة أن الأمر تعدّى حدود النقد ووصل إلى الإيذاء الشخصي لها ولأبنائها. وفي تعليق مؤثر عبر حسابها على تطبيق "تيك توك"، وجّهت ريهام عبد الغفور رسالة إلى المتنمرين، قالت فيها: "بإمكانكم مناقشة مسألة أنني كبرت في السن أو أن مظهري بات يوحي بأنني في السبعين من عمري، ولكن يُفضل أن يتم ذلك بعيداً عن صفحتي... فمشاعر أولادي تتأذى حين يرون والدتهم تتعرض للتنمر، بسبب أمور خارجة عن إرادتها". موجة دعم هذا التصريح أثار موجة واسعة من التضامن والتعاطف مع ريهام، حيث عبّر عدد كبير من جمهورها عن دعمهم الكامل لها، مشيدين بشجاعتها في مواجهة التنمر، وحرصها على الحفاظ على ملامحها الطبيعية، ورفضها اللجوء لأي تعديلات تجميلية مثل الفيلر أو البوتوكس. وأكدت ريهام مراراً في لقاءات سابقة أنها تؤمن بأهمية الحفاظ على تعابير وجهها كأداة فنية في التمثيل، وأنها تتقبل التغيّر الطبيعي في ملامحها، لكن ما يزعجها حقاً هو التركيز المستمر من البعض على عمرها وتوصيفها بـ"العجوزة"، ما يؤثر نفسياً عليها وعلى عائلتها. ظلم المصطبة وعلى الصعيد الفني، كانت ريهام عبد الغفور قد لاقت إشادات واسعة خلال الموسم الرمضاني الماضي، من خلال دورها في مسلسل "ظلم المصطبة"، حيث قدمت أداءً لافتاً في عمل تناول الصراعات الاجتماعية والإنسانية، وسط بيئة ريفية تحكمها العادات والتقاليد المتوارثة. المسلسل، الذي شاركها بطولته فتحي عبد الوهاب، وإياد نصار، وبسمة، وأحمد عزمي، سلّط الضوء على تأثير الأعراف العرفية على العلاقات الإنسانية، وكيف يمكن لتلك القوانين غير العادلة أن تقلب مصائر الأفراد، وتخلق صراعات داخل المجتمع. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store