logo
الفئات المعفاة من المصروفات الدراسية 2026.. التفاصيل الكاملة للطلاب المستحقين والشروط المطلوبة

الفئات المعفاة من المصروفات الدراسية 2026.. التفاصيل الكاملة للطلاب المستحقين والشروط المطلوبة

البوابةمنذ 4 ساعات
حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني قائمة الفئات المعفاة من المصروفات الدراسية للعام الدراسي 2025-2026؛ دعمًا لمبدأ تكافؤ الفرص وضمان حصول الجميع على حق التعليم دون تمييز، ويأتي ذلك في إطار حرص الوزارة على تخفيف الأعباء عن بعض فئات المجتمع.
لذا نستعرض خلال السطور التالية الفئات المعفاة من المصروفات الدراسية 2026.
الفئات المعفاة من المصروفات الدراسية 2026
تشمل الفئات المستحقة للإعفاء الكامل من المصروفات الدراسية ما يلي:
-أبناء المرأة المعيلة، المهجورة العائل، والمطلقة.
-أبناء المكفوفين وذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك أبناء ذوي الهمم.
-طلاب الدمج التعليمي.
-أبناء الذكور المفرج عنهم من السجون حديثًا، بشرط عدم وجود دخل ثابت.
-أبناء مصابي الثورة (بموجب المستندات الدالة).
-طلاب مدارس حلايب وشلاتين وأبو رمادة بمحافظة البحر الأحمر، ومدارس شمال سيناء والملحقين بمدارس خارجها.
-طلاب مدارس التربية الخاصة بكافة أنواعها.
-طلاب مدارس الفصل الواحد، التعليم المجتمعي، المدارس الصديقة للفتيات، والمدارس المخصصة للأطفال في ظروف صعبة.
-المتحررون من الأمية الملتحقون بالمدارس النظامية.
يشترط لتطبيق الإعفاء تقديم بحث اجتماعي من الأخصائي الاجتماعي بالمدرسة، إضافة إلى المستندات الرسمية.
ملاحظات مهمة حول الإعفاءات
لا يسري الإعفاء على الرسوم التي نصت عليها قوانين خاصة.
يُستثنى طلاب مدارس التربية الخاصة (الفكرية - السمعية - البصرية) من سداد رسم "قادرون باختلاف".
يُعفى الطلاب المشمولون من أقساط التأمين المدرسي وفقًا لقرار رئيس الوزراء رقم 1583 لسنة 2019.
تتحمل وزارة التربية والتعليم (من حساب تنمية الموارد) سداد الرسوم القانونية عن طلاب حلايب وشلاتين وأبو رمادة وشمال سيناء.
تخفيضات إضافية لأبناء العاملين بالتربية والتعليم
يُمنح أبناء العاملين بالتربية والتعليم وأبناء العاملات المتوفيات تخفيضًا بنسبة 50% على الاشتراكات ومقابل الخدمات الإضافية والأنشطة الطلابية.
لا يسري هذا التخفيض على رسوم التأمين أو القيد والتسجيل الإلكتروني أو التعليم التفاعلي والمنصات الرقمية.
آلية سداد المصروفات للطلاب غير المعفيين
يتم سداد المصروفات الدراسية ورسوم الخدمات المختلفة من خلال:
-منافذ التحصيل الإلكتروني المعتمدة من الوزارة.
-مكاتب البريد المصري باستخدام الرقم القومي للطالب، وكود الطالب لغير المصريين.
وتلتزم إدارة المراجعة والحوكمة بمتابعة أعمال السداد والتوريد إلى صندوق دعم وتمويل وإدارة وتشييد المشروعات التعليمية.
بداية العام الدراسي والحسابات المالية
يبدأ العام الدراسي الجديد رسميًا في 20 سبتمبر 2025، وتنطلق حسابات الرسوم المدرسية اعتبارًا من 1 سبتمبر حتى نهاية أغسطس من العام التالي. بينما يبدأ العام المالي من 1 يوليو حتى 30 يونيو من كل عام.
وتؤكد الوزارة أن الصرف من حسابات الأنشطة الطلابية يتم فقط في حدود المحصل الفعلي، وفقًا للتشريعات واللوائح المنظمة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصادر: رد حماس على مقترح غزة "مبهم"
مصادر: رد حماس على مقترح غزة "مبهم"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 25 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

مصادر: رد حماس على مقترح غزة "مبهم"

وأوضح المراسل على منصة "إكس": " حماس تقدم ردا مبهما ولا تجيب بنعم أو بلا". وتابع: "في الوقت نفسه، تمرر الحركة تعليقات عبر وسطاء، ويتعين على إسرائيل الرد عليها". واعتبر أن "الهدف هو محاولة مواصلة المفاوضات". ومساء الجمعة، أعلنت حركة حماس أنها "جاهزة بكل جدية" للدخول في مفاوضات حول آلية تنفيذ مقترح وقف إطلاق النار الذي تلقته من الوسطاء. وقالت الحركة في بيان إنها "أكملت مشاوراتها الداخلية، ومع الفصائل والقوى الفلسطينية حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني في غزة". وأضافت أنها سلمت "الرد للإخوة الوسطاء (المصريين والقطريين)"، مؤكدة أن ردها "اتسم بالإيجابية. وأن الحركة جاهزة بكل جدية للدخول فورا في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار". وكانت هيئة البث الإسرائيلية أكدت نقلا عن مصدر فلسطيني مشارك في المفاوضات، أن رد حماس وصل للوسطاء ومنهم لإسرائيل. كما ذكرت القناة 13 الإسرائيلية، أنه من المتوقع أن تدرس إسرائيل مطالب حماس "بعمق"، وتبلور موقفا. وأشارت القناة إلى "تزايد القلق بين عائلات الرهائن من أي اتفاق جزئي، قد يترك العديد من أقاربهم في الأسر لدى حماس".

أول تعليق من ترامب على رد حماس بشأن مقترح غزة
أول تعليق من ترامب على رد حماس بشأن مقترح غزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 25 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

أول تعليق من ترامب على رد حماس بشأن مقترح غزة

وقال ترامب للصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية، إنه قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة "خلال أيام". إلا أن الرئيس الأميركي قال إنه "لم يتم إيجازي بشأن التفاصيل" الخاصة برد حماس. وقال ترامب: "علينا فعل شيء ما بخصوص غزة، نرسل الكثير من المال والكثير من المساعدات". وفي وقت سابق من مساء الجمعة، أعلنت حماس أنها أكملت مشاوراتها الداخلية ومع الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن المقترح الأخير الذي قدمه الوسطاء لوقف العدوان على قطاع غزة. وأكدت الحركة في بيان، أنها سلمت ردها إلى الوسطاء، موضحة أن الرد "اتسم بالإيجابية". وأشارت حماس إلى "استعدادها بكل جدية للدخول فورا في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار، بما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني ويضع حدا للاعتداءات المستمرة على غزة".

ضربات أمريكا تضع دبلوماسية أوروبا في مأزق.. نووي إيران يعود للظلال
ضربات أمريكا تضع دبلوماسية أوروبا في مأزق.. نووي إيران يعود للظلال

العين الإخبارية

timeمنذ 26 دقائق

  • العين الإخبارية

ضربات أمريكا تضع دبلوماسية أوروبا في مأزق.. نووي إيران يعود للظلال

تم تحديثه السبت 2025/7/5 06:55 ص بتوقيت أبوظبي وسط مساعٍ أوروبية للتوصل إلى اتفاق لاحتواء البرنامج النووي الإيراني، يخشى سياسيو القارة العجوز من أن تكون الضربات الأمريكية أعطت طهران حافزا جديدا لتطوير سلاح نووي سرًا. ويقول مسؤولون أوروبيون إن تقييماتهم الأولية تشير إلى أن الضربات الأمريكية أعاقت البرنامج النووي الإيراني بشكل كبير، لكنها لم تُلغِه، كما زعم الرئيس دونالد ترامب. لكنّ الأوروبيين يخشون أن ما ربما يكون قد دُمر هو فرصة التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني في وقت قريب. ويصر المسؤولون الأوروبيون على أن المفاوضات مع إيران هي السبيل الوحيد للحصول على رؤية واضحة للأنشطة النووية الإيرانية والحد منها، لكنهم يعتقدون أن الهجمات التي شنتها إسرائيل ثم الولايات المتحدة خلقت حوافز جديدة لإيران لمواصلة السعي للحصول على الأسلحة النووية سراً، بحسب صحيفة «واشنطن بوست». في غضون ذلك، صرّح ترامب هذا الأسبوع بأنه «لن يعرض على إيران أي شيء، وأنه لم يتحدث معهم حتى منذ أن دمّرنا منشآتهم النووية بالكامل». وقبل أيام، كان قد أشار إلى إمكانية استئناف المفاوضات هذا الأسبوع. بناء قنبلة نووية؟ وقال ثلاثة مسؤولين أوروبيين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة تقييمهم للمسائل الأمنية الحساسة إن الضربات الأمريكية «أدت إلى تفاقم الحالة المزاجية في طهران ويمكن أن تكون بمثابة شهادة لقادة إيران على أن أفضل رادع سيكون تطوير القدرة على بناء قنبلة نووية». ورغم هذا التشاؤم، فإن الأوروبيين يدفعون باتجاه استئناف المحادثات مع إيران التي يرون «أنها أصبحت ضعيفة بسبب الهجمات الإسرائيلية والأمريكية، على أمل أن تكون هناك فرصة ضيقة للاستفادة من الضربات ووقف إطلاق النار الهش المعمول به الآن. لكنّ المسؤولين الأوروبيين يعترفون بأنه سيكون من الصعب إقناع أي من الجانبين باستئناف المفاوضات بشأن اتفاق نووي واسع النطاق - وخاصة اتفاق يشمل الدول الأوروبية وربما قوى عالمية أخرى. وبحسب «واشنطن بوست»، فإن «ترامب ينحرف بانتظام عن مساره الخاص ويحب التوصل إلى اتفاق، وبالتالي فإن الأوروبيين يعرفون جيدا أن لهجته قد تتغير». ومع ذلك، إذا استأنف المحادثات مع طهران، فقد يمضي قدمًا دون القادة الأوروبيين الذين همّشهم منذ توليه منصبه. وليس من الواضح مدى نفوذهم على رئيس انضم الشهر الماضي إلى العمل العسكري الإسرائيلي، ثم أعلن على الفور انتهاءه دون استشارة حلفائه التقليديين في أوروبا. لا ضمانات وبالنسبة لإيران، قد يُشكل تخفيف العقوبات حافزًا كافيًا للتوصل إلى اتفاق مع مرور الوقت، لكنّ القادة الأوروبيين يُدركون أنهم لا يستطيعون تقديم ضمانات تُذكر للمسؤولين الإيرانيين بأن الولايات المتحدة أو إسرائيل ستمتنعان عن شنّ ضربات أحادية الجانب في المستقبل. وقال المسؤولون الأوروبيون إن حسابات طهران ربما تتغير، بعد أن شنت إسرائيل حملة قصف أدت إلى تعطيل المفاوضات التي بدأها ترامب، وبعد أن نأى الرئيس الأمريكي بنفسه في البداية عن الهجمات الإسرائيلية، ثم أمر القاذفات الأمريكية بضرب ثلاثة مواقع نووية إيرانية. وقال ميشيل دوكلو، الدبلوماسي الفرنسي السابق الذي يعمل الآن في معهد مونتين، وهو معهد سياسي مقره باريس: «من المرجح أن يصبح النظام أكثر تصميما على الذهاب إلى القنبلة والقيام بذلك بشكل سري قدر الإمكان». توازن القوى دوكلو أضاف أن «استعداد طهران للدخول في محادثات سيعتمد إلى حد ما على توازن القوى الجديد في طهران، والجاذبية الاقتصادية للاتفاق مع الولايات المتحدة». وأشار إلى أن ترامب «سيدرك على الأرجح أنه، في نهاية المطاف، لم يقض على البرنامج النووي الإيراني. لذا، هناك احتمال ضئيل أن يلجأ إلى نوع من المفاوضات». وأعرب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي عن شكوكه بشأن استئناف الدبلوماسية سريعا هذا الأسبوع، قائلا إن طهران ستحتاج إلى «مزيد من الوقت» وتقدم ضمانات بأن الولايات المتحدة لن تشن هجومًا جديدًا خلال المحادثات. وأضاف في مقابلة مع شبكة سي بي إس نيوز: «لا أعتقد أن المفاوضات ستُستأنف بهذه السرعة»، لكنه أضاف أن «أبواب الدبلوماسية لن تُغلق أبدًا». إيران، التي أصرت دائمًا على أن برنامجها النووي مُخصص للأغراض المدنية فقط، تعهدت سابقًا بعدم امتلاك أسلحة نووية بموجب اتفاق عام 2015 الذي توسطت فيه إدارة أوباما ودول أوروبية، بالإضافة إلى روسيا والصين. تخلى ترامب عن هذا الاتفاق خلال ولايته الأولى، تاركًا الأوروبيين يُكافحون للحفاظ عليه. وقال أحد المسؤولين الأوروبيين إن معالم أي مفاوضات جديدة سوف تعتمد بشكل كبير على حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية وما تبقى منها من قدرات، ولكن التوصل إلى قرارات قاطعة سوف يستغرق وقتا على الأرجح. المسؤولون أكدوا أن التقييمات الأوروبية الأولية تشير إلى أن الضربات الأمريكية على منشأتي تخصيب اليورانيوم في فوردو ونطنز والمجمع النووي في أصفهان تسببت في أضرار جسيمة، لكنها لم تقض على البرنامج النووي الإيراني. ويقول المحللون إن القصف الذي استخدمت فيه قوة نيران أمريكية هائلة ربما ألحق أضرارًا بالغة بالمنشآت، إلا أن مدى الدمار والوقت الذي قد تستغرقه إيران لإعادة بنائها موضع جدل حاد. وهناك شكوك، بما في ذلك في بعض التقييمات الأوروبية الأولية، بأن إيران ربما نقلت مخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب قبل الضربة. إشارات متضاربة وأصدر مسؤولون أوروبيون تحذيرات لنظرائهم الإيرانيين بعدم الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي أو طرد المفتشين من الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة. إلا أن إيران وافقت على إجراءات لتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولم يتمكن المفتشون من زيارة المواقع النووية منذ أن بدأت إسرائيل هجماتها الشهر الماضي. وقال دبلوماسي أوروبي إن التحركات الإيرانية بشأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد تكون محاولة لكسب نفوذ في المحادثات المستقبلية، وإن المسؤولين الأمريكيين أعطوا إشارات متضاربة بشأن الكيفية التي يعتزمون بها متابعة العلاقات مع إيران. وبينما يؤكد المسؤولون الأوروبين، أنهم سيبقون القنوات مفتوحة مع إيران بغض النظر عن موقف واشنطن، كشف الهجوم الأمريكي، الذي استهدف إيران بعد يوم من لقاء مسؤولين أوروبيين بعراقجي في جنيف، أن الجهود الدبلوماسية الأوروبية وحدها قد تكون عقيمة. ومن شبه المؤكد أنها لن تكفي لتحقيق ما يسعى إليه الأوروبيون: اتفاق لكبح البرنامج النووي الإيراني، على غرار اتفاق عام 2015، المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة، والذي ينتهي مفعوله خريف هذا العام. ويعتقد المسؤولون الأوروبيون المشاركون في صياغة هذا الاتفاق - لاحتواء البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات - أن إلغاء ترامب للاتفاق أعطى طهران زخمًا أكبر لزيادة إنتاجها من اليورانيوم المخصب. والآن، يقول المسؤولون إنه لن يكون هناك حتى إطار عمل للإشراف على المنشآت النووية الإيرانية في غياب اتفاق جديد. ومع ذلك، يبدو أن مواقف الجانبين متباعدة. تناولت المحادثات السابقة السماح لإيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم ضمن الحدود المسموح بها لأغراض الطاقة المدنية. أما إدارة ترامب، فتصرّ الآن على «عدم التخصيب»، وهو موقف يؤيده بعض المسؤولين الأوروبيين. ويسعى المسؤولون الفرنسيون أيضًا إلى إدراج برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني في أي محادثات. رفضت طهران مطالبَ وقف التخصيب تمامًا، وأصرّت على حقها القانوني في تخصيب الوقود النووي للاستخدام المدني، وقالت إن قدراتها الدفاعية غير قابلة للتفاوض. aXA6IDIzLjk0LjIyNy4yMzUg جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store