مسلّح يقتل شخصاً ويصيب سيدة في النمسا قبل أن ينتحر
ووقع الحادث في بلدة تراسكيرشين، على بُعد 32 كيلومتراً (20 ميلاً)، جنوب فيينا.
سيارات الشرطة تُؤمّن المنطقة القريبة من مسرح الجريمة التي أطلق فيها مسلّح النار على رجل وأصاب امرأة بجروح خطيرة في تراسكيرشين بجنوب فيينا 13 يوليو 2025 (أ.ف.ب)
ونقلت وكالة الأنباء النمساوية عن المتحدث باسم الشرطة المحلية، يوان باومشلا جير، القول إن المشتبه به فرّ في مركبة، وأقدم على الانتحار لاحقاً.
وجرى نقل السيدة إلى مستشفى في فيينا. ويحقق مكتب ولاية النمسا السفلى للتحقيقات الجنائية في الحادث، لكن لم يقدم مزيد من التفاصيل على الفور. وذكرت وسائل إعلام محلية أن الحادث سبقه شجارٌ بين الأشخاص الثلاثة.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الشرق السعودية
منذ 10 ساعات
- الشرق السعودية
مسؤول عسكري صومالي: "حركة الشباب" تسيطر على بلدة استراتيجية بوسط البلاد
قال مسؤول عسكري صومالي إن مسلحي حركة "الشباب" سيطروا على بلدة تاردو في منطقة هيران بوسط البلاد ويواصلون هجوماً أدى بالفعل إلى نزوح آلاف الأشخاص. وقال الميجر محمد عبد الله لوكالة "رويترز"، إن تاردو، وهي مفترق طرق رئيسي يربط بين المراكز الحضرية الأكبر حجماً، سقطت، الأحد، بعد أن طرد مقاتلو حركة "الشباب" المتحالفة مع تنظيم "القاعدة" مقاتلي العشائر المتحالفين مع الحكومة. وتشن حركة "الشباب" هجمات في الصومال منذ عام 2007 في محاولة للإطاحة بالحكومة المركزية المدعومة دولياً، وإقامة حكمها الخاص المبني على تفسيرها المتشدد للشريعة الإسلامية. وقال عبد الله: "الجماعة تتقدم نحو مناطق أخرى بعد سقوط تاردو"، مضيفاً أن القوات الصومالية ومقاتلي العشائر يحشدون لشن هجوم مضاد. وأكد زعيم محلي ومقاتل من العشائر ومشرع بإحدى المناطق السيطرة على تاردو، وهو ما قد يساعد حركة "الشباب" على الانتقال إلى بلدات أخرى أكبر بسبب موقعها. وتصاعدت هجمات حركة "الشباب" في المنطقة منذ مطلع هذا العام. ووصلت في فترات تقدم سابقة إلى مسافة 50 كيلومتراً من العاصمة مقديشو، إلا أن القوات الصومالية استعادت تلك القرى. وأفاد عبد الله: "نناقش مع أهالي هيران خططاً لاستعادة البلدات من حركة الشباب". وأضاف أنه جرى نشر نحو 100 جندي لتعزيز المقاتلين المحليين. وقال المشرع المحلي ضاهر أمين لـ"رويترز" إن 12 ألفاً و500 أسرة على الأقل فرت من تاردو وبلدة موكوكوري القريبة التي قالت حركة "الشباب" إنها سيطرت عليها في الأسبوع الماضي.
الشرق السعودية
منذ 10 ساعات
- الشرق السعودية
"حركة الشباب" تسيطر على بلدة بوسط الصومال وتواصل تقدمها
قال مسؤول عسكري صومالي إن مسلحي حركة "الشباب" سيطروا على بلدة تاردو في منطقة هيران بوسط البلاد ويواصلون هجوماً أدى بالفعل إلى نزوح آلاف الأشخاص. وقال الميجر محمد عبد الله لوكالة "رويترز"، إن تاردو، وهي مفترق طرق رئيسي يربط بين المراكز الحضرية الأكبر حجماً، سقطت، الأحد، بعد أن طرد مقاتلو حركة "الشباب" المتحالفة مع تنظيم "القاعدة" مقاتلي العشائر المتحالفين مع الحكومة. وتشن حركة "الشباب" هجمات في الصومال منذ عام 2007 في محاولة للإطاحة بالحكومة المركزية المدعومة دولياً، وإقامة حكمها الخاص المبني على تفسيرها المتشدد للشريعة الإسلامية. وقال عبد الله: "الجماعة تتقدم نحو مناطق أخرى بعد سقوط تاردو"، مضيفاً أن القوات الصومالية ومقاتلي العشائر يحشدون لشن هجوم مضاد. وأكد زعيم محلي ومقاتل من العشائر ومشرع بإحدى المناطق السيطرة على تاردو، وهو ما قد يساعد حركة "الشباب" على الانتقال إلى بلدات أخرى أكبر بسبب موقعها. وتصاعدت هجمات حركة "الشباب" في المنطقة منذ مطلع هذا العام. ووصلت في فترات تقدم سابقة إلى مسافة 50 كيلومتراً من العاصمة مقديشو، إلا أن القوات الصومالية استعادت تلك القرى. وأفاد عبد الله: "نناقش مع أهالي هيران خططاً لاستعادة البلدات من حركة الشباب". وأضاف أنه جرى نشر نحو 100 جندي لتعزيز المقاتلين المحليين. وقال المشرع المحلي ضاهر أمين لـ"رويترز" إن 12 ألفاً و500 أسرة على الأقل فرت من تاردو وبلدة موكوكوري القريبة التي قالت حركة "الشباب" إنها سيطرت عليها في الأسبوع الماضي.
صحيفة سبق
منذ 15 ساعات
- صحيفة سبق
اتصال من مجهول ومزرعة بالريف الأوروبي.. تفاصيل صادمة في لغز اختفاء خليجي بمصر منذ عامين
بعد عامين من اختفاء شخص يحمل جنسية إحدى دول الخليج العربية في مصر، تمكنت أجهزة الأمن من كشف غموض الواقعة والتوصل إلى تفاصيل صادمة بشأن مقتله ودفنه داخل مزرعة بمنطقة الريف الأوروبي في محافظة الجيزة. اتصال من مجهول ووفقاً لصحيفة "الشروق" المصرية، اختفى "ع" البالغ من العمر 83 عامًا قبل عامين في منطقة إمبابة بمحافظة الجيزة، شمالي العاصمة المصرية القاهرة، وقدمت أسرته بلاغًا باختفائه في ظروف غامضة خلال زيارته إلى مصر، وعدم تمكنها من التواصل معه، لكنها تلقت اتصالًا وحيدًا من شخص مجهول أخبرهم بأن الضحية بخير، لكنه لا يرغب في التواصل معهم مرة أخرى. واستمرت عملية البحث حتى نجحت أجهزة الأمن في كشف غموض الواقعة التي تبين أنها جريمة بشعة قُتل فيها الشخص المختفي على يد شريك له في مصر استولى على ماله ودفنه داخل مزرعة بمنطقة الريف الأوروبي في مدينة الشيخ زايد لإخفاء معالم جريمته. أجهزة الأمن شكّلت فريق بحث جنائي وفحصت دائرة معارف المجني عليه وتحركاته الأخيرة وراجعت كاميرات المراقبة واستمعت لأقوال المحيطين به، وتوصل الفريق إلى تورط شريكه المصري ويدعى "صابر. م" في ارتكاب الجريمة. وألقت الشرطة القبض على المتهم، الذي اعترف خلال التحقيق معه بارتكاب الجريمة، موضحًا أنه استدرج المجني عليه إلى مزرعة استأجرها بمنطقة الريف الأوروبي في الشيخ زايد بالجيزة، بعد أن طلب منه مبلغ 100 ألف جنيه لمشاركته في إقامة مشروع تجاري بمجال الملابس. وكشف المتهم أنه عندما وصلا إلى المزرعة، ضرب رأس المجني عليه باستخدام إحدى معدات البناء ثم أشعل النيران في جثته ودفنها، في محاولة لإخفاء معالم جريمته المروعة، وسرق مبلغ 25 ألف جنيه كانت بحوزة المجني عليه. وانتقلت أجهزة الأمن إلى مكان المزرعة برفقة المتهم، حيث أرشد عن موقع دفن الرفات المتبقية من الضحية، وجرى استخراجها وأُحيلت العظام إلى الطب الشرعي.
