
السيسي يُهنئ الدنمارك لتوليها الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي: نتطلع إلى أن تُسهم في تعزيز السلام والاستقرار
السيسي
، رئيس الجمهورية، دولة الدنمارك وملكها وشعبها؛ بمناسبة مراسم تولي بلادهم الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي اليوم.
وفي منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، قال: أتقدّم بخالص التهنئة إلى ملك الدنمارك، ودولة رئيسة الوزراء، وحكومة وشعب الدنمارك الصديق، بمناسبة مراسم تولي دولة الدنمارك الصديقة الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي اليوم.
وتابع الرئيس السيسي: وإذ نثق في أن الدنمارك ستضطلع بهذه المهمة بروح التعاون والمسؤولية، فإننا نتطلع إلى أن تُسهم رئاستها في تعزيز السلام والاستقرار والعدالة والنمو على مستوى القارة الأوروبية والعالم، مضيفًا: كما نؤكد تطلعنا إلى التنسيق والتعاون مع الدنمارك خلال هذه الرئاسة لدفع مصالح قارتنا الإفريقية والدول النامية، وتعزيز الاستجابة الأوروبية لقضايا منطقتنا في الشرق الأوسط، بما يسهم في بناء شراكات عادلة وشاملة.
منشور الرئيس السيسي
تنفيذًا لتوجيهات انتصار السيسي.. الهلال الأحمر يُطلق قافلة شاملة لقرية كفر السنابسة بالمنوفية
بعد توجيهات الرئيس السيسي بعلاجه.. الأوقاف: نجاح عملية الرباط الصليبي لإمام مسجد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 3 ساعات
- فيتو
تطورات كبيرة فى العلاقات الاقتصادية بين مصر والصومال.. 127.7 مليون دولار حجم التبادل التجارى خلال 2024.. صادرات منتجات مطاحن بقيمة 60 مليون دولار
تتميز العلاقات بين مصر والصومال، بالقوة والخصوصية، وشهدت العلاقات بين مصر والصومال تطورا كبيرًا فى السنوات الأخيرة بدعم الارادة السياسية القوية والجهود لوضع خطط مستقبلية مشتركة فى العديد من المجالات. وتعد العلاقات بين مصر والصومال علاقات تاريخية ، وتتميز العلاقات المصرية الصومالية بتعدد الروافد في إطار من المصالح المشتركة والأمن المتبادل، لتشمل جميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية خاصة التعليمية والصحية والثقافية، والمجال العسكري أيضًا. العلاقات بين البلدين تشهد ازدهارًا وتناميًا منذ الستينيات وهناك مواقف تاريخية متبادلة بين البلدين تجاه الآخر في الأزمات الإقليمية والدولية، وقد شهدت العلاقات بين البلدين ازدهارًا وتناميًا منذ حقبة الستينيات، وحتى انهيار نظام سياد برى، غير أن هذا ما لبث أن تراجع مع بدايات الحرب الأهلية والصراعات العشائرية في الصومال، وتبذل مصر جهودًا كبيرة من أجل تعزيز الاستقرار في الصومال والحفاظ على وحدته. أهمية البناء على الزخم الراهن بين مصر والصومال قال الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الصومالي اليوم بقصر العلمين: اتفقنا على أهمية البناء على الزخم الراهن، واتخاذ خطوات ملموسة لتعميق التعاون في مجالات محددة تحظى باهتمام مشترك، لا سيما في الجوانب السياسية، والاقتصادية، والأمنية، والعسكرية، مع التأكيد على مواصلة التشاور والتنسيق في مختلف الملفات ذات الصلة. واستقبل اليوم الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس "حسن شيخ محمود " رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية بمدينة العلمين، ويأتي هذا في إطار بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية والتشاور بشأن الأوضاع الإقليمية والقارية. العلاقات الاقتصادية بين مصر وجمهورية الصومال أكد تقرير عن العلاقات الاقتصادية بين مصر وجمهورية الصومال صادر عن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء اليوم الإثنين عن وصول حجم التبادل التجارى بين مصر والصومال إلى 127.7 مليون دولار خلال عام 2024 مقابل 58.2 مليون دولار خلال عام 2023. وقد سجلت حجم الصادرات المصرية إلى الصومال 122.9 مليون دولار خلال عام 2024 مقابل 55.8 مليون دولار خلال عام 2023 بينما بلغ حجم الواردات المصرية من الصومال 4.8 مليون دولار خلال عام 2024 مقابل 2.4 مليون دولار خلال عام 2023 أهم مجموعات سلعية صدرتها مصر إلى الصومال خلال عام 2024 1. منتجات مطاحن بقيمة 60 مليون دولار. 2. سكر ومصنوعات سكرية بقيمة 29 مليون دولار. 3. تبغ بقيمة 6 ملايين دولار. 4. منتجات الصيدلة بقيمة 6 ملايين دولار. 5. محضرات خضر وفواكه بقيمة 3 ملايين دولار. أهم مجموعات سلعية استوردتها مصر من الصومال خلال عام 2024 1. حيوانات حية بقيمة 4 ملايين دولار. 2. صمغ وخلاصات نباتية بقيمة 800 ألف دولار. تحويلات المصريين العاملين بالصومال 884 ألف دولار خلال العام المالي 2023 /2024 وبلغت قيمة تحويلات المصريين العاملين بالصومال 884 ألف دولار خلال العام المالي 2023 /2024 مقابل 299 ألف دولار خلال العام المالي 2022 / 2023، بينما بلغت قيمة تحويلات الصوماليين العاملين في مصر 3 آلاف دولار خلال العام المالي 2023 /2024 مقابل 14 ألف دولار خلال العام المالي 2022 / 2023. وسجل عدد سكان مصر 107.8 مليون نسمة خلال يوليو عام 2025، بينما سجل عدد سكان الصومال 19.7 مليون نسمة خلال نفس الفترة . ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
عودة التوقيت الشتوي 2025 في مصر.. اعرف اليوم الرسمي لتأخير الساعة
أعاد القانون رقم 34 لسنة 2023، العمل بنظام التوقيت الصيفي بعد توقف دام 7 سنوات، فإن موعد تأخير الساعة هذا العام سيكون في منتصف ليل الجمعة 31 أكتوبر 2025، حيث يتم تأخير الساعة 60 دقيقة لتعود إلى التوقيت الشتوي. وبذلك، ستتحول الساعة في تمام الساعة 12:00 بعد منتصف الليل إلى 11:00 مساءً، ويبدأ بعدها العمل بالتوقيت الشتوي في جميع أنحاء الجمهورية. لماذا يتم تأخير الساعة في يوم الجمعة؟ اختارت الحكومة يوم الجمعة لتطبيق التغيير بين التوقيتين الصيفي والشتوي، وذلك لتفادي أي ارتباك في مواعيد العمل الرسمية بالمصالح الحكومية أو الشركات، إذ يُعد هذا اليوم عطلة في أغلب المؤسسات، ويساهم هذا الإجراء في ضمان سلاسة الانتقال دون تأثير على جداول الموظفين أو أنظمة التشغيل. متى بدأ تطبيق التوقيت الصيفي؟ بدأ العمل بالتوقيت الصيفي في مصر هذا العام يوم الجمعة 25 أبريل 2025، وكان ذلك وفقًا لما نص عليه القانون الذي صادق عليه الرئيس عبد الفتاح السيسي في أبريل 2023، ويقضي هذا القانون بأن يبدأ التوقيت الصيفي سنويًا في الجمعة الأخيرة من أبريل، وينتهي في الخميس الأخير من أكتوبر. ماذا يعني التوقيت الشتوي؟ التوقيت الشتوي هو التوقيت الطبيعي الذي تعمل به البلاد دون تقديم أو تأخير للساعة، وهو المعمول به طوال أشهر الشتاء، ويبدأ مع تأخير الساعة 60 دقيقة في نهاية أكتوبر، ويستمر حتى نهاية أبريل من العام التالي، حيث يتم إعادة تقديم الساعة مجددًا في التوقيت الصيفي. من المستفيد من التوقيت الشتوي؟ تُعد العودة إلى التوقيت الشتوي مناسبة للكثير من المواطنين، خاصة من يفضلون بدء يومهم في ضوء النهار الطبيعي، كما يساهم في تنظيم ساعات النوم والعمل، خاصة في القطاعات التي تتطلب دقة في التوقيت مثل النقل والمواصلات، التعليم، والخدمات الصحية.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
وزير الأوقاف: لا بديل عن دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية
استقبل الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف ، اليوم الإثنين الموافق 7 من يوليو 2025م، الدكتور محمود الهباش، قاضي قضاة فلسطين – مستشار الرئيس الفلسطينى للشئون الدينية والعلاقات الإسلامية، والشيخ الدكتور محمد مصطفى نجم، وزير الأوقاف والشئون الدينية الفلسطيني، بمسجد مصر بالعاصمة الإدارية الجديدة. وكان برفقتهما كلٌّ من: القاضي أحمد حسين، من علماء المسجد الأقصى المبارك – القدس؛ و القاضي محمد صبري، من علماء المسجد الأقصى المبارك – القدس؛ وفضيلة القاضي عبد الله العسيلي، من علماء الحرم الإبراهيمي الشريف، وعدد من القضاة والعلماء من القدس والخليل ومدن فلسطينية أخرى، وذلك بحضور عدد من قيادات وزارة الأوقاف. وفي كلمته، أكّد وزير الأوقاف أن الشعب الفلسطيني ضرب المثل في الصمود، والصبر، والتحمّل، مشددًا على أنه لا بديل عن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967م، وعاصمتها القدس الشرقية، وأن مصر بكل مؤسساتها في ظهر أشقائها في فلسطين، دعمًا لنضالهم المشروع، ومساندة لصمودهم التاريخي في مواجهة آلة البطش والعدوان. وأوضح وزير الأوقاف أن الموقف المصري بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي ثابت في دعم الحقوق الفلسطينية، وضرورة إنهاء الحصار المفروض على قطاع غزة، لما يشكّله من معاناة إنسانية شديدة، مؤكدًا أهمية ضمان تدفق المساعدات الإنسانية، والطبية، والإغاثية، والتصدي الحازم لكافة الانتهاكات الإسرائيلية بحق المدنيين، لا سيما ما يحدث في المسجد الأقصى المبارك. من جانبه، وجّه الدكتور محمود الهباش، قاضي قضاة فلسطين – مستشار الرئيس الفلسطيني للشئون الدينية والعلاقات الإسلامية، الشكر والتقدير للرئيس عبد الفتاح السيسي على دعمه الصادق للقضية الفلسطينية منذ بداية الحرب، مؤكدًا أن مصر، بقيادتها وشعبها، تمثل عمقًا عربيًّا وأخلاقيًّا لفلسطين، وأن الرئيس يتابع القضية الفلسطينية باهتمام بالغ، ويقف بكل شرف ضد محاولات التهجير. كما أعرب عن عميق شكره وتقديره لوزير الأوقاف، مشيرًا إلى أن هموم فلسطين هي هموم كل غيور على الأمة، ومؤكدًا أن ما يجري في الأراضي الفلسطينية هو حرب إبادة بكل ما تحمله الكلمة من معانٍ، تتجلّى في الانتهاكات المتكررة بالمسجد الأقصى، وهدم آلاف البيوت والمنشآت الصناعية والتجارية. وأضاف الهباش أن فلسطين قدّمت الشهداء بأرقام ضخمة جدا، سُجِّل منهم رسميًّا نحو 56 ألفًا فقط، لافتًا إلى أن هناك أبراجًا انهارت بالكامل على ساكنيها، ومدنًا مُسِحت من على الخريطة، وعدة آلاف من الأسر الفلسطينية لقوا ربهم شهداء أبرار بفعل المجازر الإسرائيلية ولم تسجل أسماؤهم ولم توثق مما يجعل العدد الفعلي للشهداء أكبر بكثير من الأرقام المعلنة، مؤكدًا: "نحن صامدون، وماضون في طريقنا، ولدينا يقينٌ لا يتزعزع بأن الله ناصرُنا". من جهته، أعرب الدكتور محمد مصطفى نجم، وزير الأوقاف والشئون الدينية الفلسطيني، عن تقديره البالغ لمصر قيادةً وشعبًا، مؤكدًا أن مصر بتاريخها وقوتها تمثّل صمام أمان للأمة العربية والإسلامية، مشيدًا بمواقفها التاريخية المشرفة، ومؤكدًا: "مصر هي بلاد الحضارة الضاربة بجذورها في أعماق التاريخ، وقد وقفت في الصف الأول دائمًا بجانب فلسطين وشعبها". وأضاف: "عادةً، أيُّ محتلٍّ يزعم أن الأرض أرضه، لكننا صابرون ومرابطون على أرض وطننا الحبيب، ونؤمن بأن النصر قريب بإذن الله"، موجّهًا التحية إلى مصر حكومةً وشعبًا، ومؤكدًا أن كل أطياف الشعب المصري على قلب رجل واحد في دعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير والعدوان.